فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: مجموعة من مخلصات الدراسات عن الانترنت الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:03 pm | |
| - عبد الجواد سعيد محمد ربيع2009 : التعرض للإنترنت وعلاقته ببعض الآثار النفسية، والاجتماعية لدى شباب الريف( ) هدفت الدراسة الي التعرف على مدى انتشار تكنولوجيا الإنترنت في الريف المصري، ومعدلات استخدامها بين شباب المجتمع الريفي .والتعرف على أهم الآثار النفسية والاجتماعية المرتبطة باستخدام الإنترنت ومدى تأثر شباب المجتمع الريفي بها.والتعرف على العلاقة بين الخصائص الديموجرافية لمستخدمي الإنترنت، ومدى التعرض للآثار النفسية والاجتماعية مما يساهم في تحديد الكيفية التي يجب اتباعها لاستخدام هذه الوسيلة الحديثة بصورة إيجابية . و اعتمد الباحث على منهج المسح،واستخدم في إطاره منهج مسح الجمهور، وذلك بهدف التعرف على خصائص مستخدمي شبكة الإنترنت من شباب الريف المصري، وعادات هذا الاستخدام،ومدى ارتباطه ببعض المتغيرات النفسية الاجتماعية. و أجريت الدراسة في محافظة المنوفية علية عينة من 120 )مائة وعشرين( مفردة من شباب الريف من طلاب جامعة المنوفية ممن تتراوح أعمارهم بين 19 ،و 21 عام، و بلغ عدد الذكور 60 مفردة، وعدد الإناث 60 مفردة وقد تم سحب العينة بطريقة العينة العمدية وممن يستخدمون شبكة الإنترنت بالفعل وقد تم تقسيم مجتمع الدراسة إلى فئات وفقًا للمتغيرات الديموجرافية مثل المستوى الاقتصادي والاجتماعي، والجنس، والعمر، والكلية التي ينتمي إليها المبحوث، وتوصلت الدراسة الي مجموعة من النتائج أهمها 1- جاءت المواقع الترفيهية في الترتيب الأول من حيث تفضيل أفراد العينة لها بينما جاءت المواقع الثقافية والسياسية في الترتيب الرابع والخامس ، وهذا يعني أن أكثرية الشباب تتردد على مواقع الإنترنت لأغراض غير مفيدة، والخطورة هنا أن هؤلاء الشباب نقل أعمارهم عن ثلاثين عامًا الأمر الذي يؤدي إلى الإدمان السلبي للإنترنت Negative Addiction ، حيث يرتبط هذا النوع من الإدمان، بانخفاض التفاعل الاجتماعي في المنزل وكذلك نقصان الوجود السيكولوجي الأفضل وهذا يزيد من الاكتئاب والعزلة والعصبية، ومن خلال إدمان الإنترنت ينفصل الفرد عن ذاته وعن الواقع الحقيقي. 2- تبين من الدراسة أن استخدام شباب الريف للإنترنت كوسيلة اتصالية ]مثل التحاور عبر الإنترنت – البريد الإلكتروني[ مقصورًا على إقامة علاقات اجتماعية مع الزملاء والأصدقاء ، كما يستخدمونها دون إرشاد أو توجيه وأوقات طويلة مما يوقعهم في دائرة الإدمان. وبالتالي ثبتت صحة الفرض القائل بوجود فروق دالة إحصائيًا بين الذكور والإناث بالنسبة لدوافع استخدام الإنترنت. 3- أكدت الدراسة أيضًا وجود قصور في دور وسائل الإعلام الجماهيرية بتوعية الأفراد كيفية استخدام الإنترنت على الرغم من وجود الأبواب والمضامين الإعلامية المتخصصة في تعليم الكمبيوتر والإنترنت حيث لم يتأثر أفراد العينة بها وذلك يرجع إلى صعوبة في فهم وإدراك ما تنشره هذه الوسائل عن تكنولوجيا الكمبيوتر والإنترنت وعدم تبسيطها في كثير من الأحيان لبعض المصطلحات والمفاهيم الخاصة لهذه التكنولوجية وذلك كما أشار أفراد العينة خلال الدراسة الميدانية . 4- أشار أفراد العينة إلى أن لجوئهم للإنترنت يأتي في كثير من الأحيان بسبب إحساسهم بعدم الأمان في المستقبل كأن لم يجدوا عمل بعد التخرج، وتأخر سن الزواج بالنسبة للفتيات فيبحثون عن مهرب من ذلك بالجلوس أمام الكمبيوتر واستخدام الإنترنت وظهر ذلك بوضوح بالنسبة لمتغير «الاغتراب » وخاصة بالنسبة للريفيين على السواء للذكور والإناث على السواء حيث اللاهداف واللامعنى والعجز بالنسبة للإناث عن الذكور وشعور الشباب أنه لا حول له ولا قوة وأنه غير فعال وليس له قيمة في ظل التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي يواجهها الفرد بوجه عام، والشباب بوجه خاص. 2- عزة مصطفى الكحكي 2009 : الآثار الاجتماعية والنفسية للانترنت على الشباب في دولة الإمارات دراسة ميدانيه على طلبه جامعة الشارقة( ) . وهدفت الي التعرف على الآثار النفسيه والاجتماعية لاستخدام للانترنت من قبل طلبة جامعة الشارقة ، والتعرف آرائهم وانطباعاتهم بشأن هذا الاستخدام وتأثيره عليهم ، وكذلك آراء إفراد العينة الإيجابية والسلبية تجاه الإنترنت ، وبالتحديد لطلاب الجامعة الذين يستخدمونه بشكل متكرر وبكثرة في روتينهم اليومي ، واستخدمت الباحثةمنهج المسح ، واجريت الدارسة علي عينة مكونة من 202 طالب وطالبه خلال السنة الدراسية 2009 - 2008 وقد تم تقسيم العينة بالتساوي بين الذكور والإناث ولكن بعد توزيع الاستبيان أصبح عدد العينة 192 وكان عدد الذكور 95 وعدد الإناث 97 ، وأظهرت نتائج الدراسة أن أكثر فئات السن إقبالاً على استخدام الانترنت هي فئة من 19 – 21 سنة، وان أهم أكثر السنوات الدراسية للانترنت في السنة الأولى ، و تراوحت عدد ساعات الاستخدام الانترنت ما بين 3 – 4 ساعات ، و بينت الدراسة أن أهم الأماكن التي تقبل العينة عليها لاستخدام الانترنت هي المنزل ، و أن أكثر الفترات استخداماً للانترنت هي فترة الوقت المتأخر ، و أن جلوس الطالب أمام الانترنت في هذه الفترة المتأخرة يؤثر على صحته وعلى تحصيله الدراسي وعلى نشاطه اليومي .وأوضحت الدراسة إن أهم المواقع التي تشاهدها مفردات العينة من الذكور هي الأفلام ويليها مواقع الأغاني ثم المواقع الرياضية ، واما المواقع الممنوعة فقد انفرد بها الذكور دون الإناث وإن وتري الدراسة أن ذلك يدل على تمسك الإناث بالعادات والتقاليد والتمسك بالدين حيث يعتبر رادع عن الرذيلة . أوضحت الدراسة بان أهم تأثيرات الانترنت من وجهة نظر العينة أنه يؤدي الى العزلة عن الأسرة ويليها الإدمان والسعي للسرية والشعور بالقلق، أوضحت نتائج الدراسة أن نسبة كبيرة من العينة تقوم عند استخدام الانترنت بالحصول على موافقة الوالدين لاستخدام الانترنت وان هناك ضرورة لمتابعة الآباء لأبنائهم أثناء استخدام الانترنت. دراسة فان دن وآخرون VanDen et al, 2008 حول الاتصال علىالانترنت( ): استخدام الانترنت والعوامل النفسية ، اختبر الباحثون العلاقة بين الاستخدام المكثف للانترنت والشعور بالاكتئاب والوحدة النفسية لدى المراهقين، وأجريت دراسة طوليةلمدة 6 شهور، تكونت عينة البحث من ) 663 ( طالباً منهم ) 318 من الذكور و 345 من الإناث يتراوح أعمارهم من 12 – 15 سنة، وأظهرت النتائج الارتباط الدال الإيجابي بين استخدام العينة المكثف للانترنت خلال شهور الدراسة واستخدامهم للرسائل العاجلة IM والدردشة Chat ، كما وجد ارتباط دال بين كثافة الاستخدام والشعور بالاكتئاب والوحدة النفسية لدى أفراد العينة. دراسة فالكنبرج وبيتر Valkenburg & Peter, 2008 ( ) حول التفاعل الاجتماعي على الانترنت ومفهوم الذات أجريت هذه الدراسة على عينة من المراهقين الهولنديين في المرحلة العمرية من 10 – 17 سنة، وافترض الباحثان أن المراهقين الذين يعانون من الشعور بالوحدة والقلق الاجتماعي غالباً ما يستخدمون الانترنت لاثبات هويتهم بدرجة أكثر من غيرهم، وطرح الباحثان سؤالاً بحثياً تمثل في إلى أي مدى يمكن أن يكون هناك فروق بين الذكور والإناث « وأسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها أن الشعور بالوحدة والقلق من التفاعل الاجتماعي لدى أفراد العينة كان مؤشراً إلاّ على إفصاح المراهقين عن ذاتهم على الانترنت مع الأشخاص الآخرين، واتضح أن الإناث أعلى في مستوى الشعور بالوحدة والقلق من التفاعل الاجتماعي عن الذكور، ولم يتضح فروق بين الذكور والإناث في إ ثبات هويتهم للآخرين من خلال الانترنت. دراسة إبراهيم نظمي محسن ، رائد سليمان2007 ( ): المكتبات ومراكز المعلومات ودورهما في نشر الوعي الديني والأخلاقي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي وصولاً إلى بناء مجتمعات المعرفة. تهدف هذه الدراسة إلى إظهار وإعادة تشكيل دور المكتبات ومراكزالمعلومات في غرس وترسيخ ونشر المعتقدات الدينية والسياسية والعاداتوالتقاليد داخل المجتمعات، ودورها في تسهيل تعاطي المجتمعات معالمتغيرات المعاصرة في الاقتصاد الذي تحكمه آلياته المعقدة والمتغيراتالاجتماعية والسياسية والثقافية والفكرية، ولتحقيق هذه الغاية فقد وضعالباحثان للنقاش مسألتين:- أولها: تأثير المكتبات ومراكز المعلومات علي نشر الوعي الديني والسياسي والأخلاقي والاقتصادي. وثانيها: دراسة أثرأساليب الترويج إلى مصادر المعلومات على بعث الوعي الديني والسياسيوالاجتماعي والأخلاقي والاقتصادي ودورها في تشكيل رغبات المستفيدين. وخلص الباحثان إلى أن للمكتبات ومراكز المعلومات الدور الفاعل في التأثير على الوعي الديني والسياسي والأخلاقي والاقتصادي، كما أنلأساليب الترويج إلى مصادر المعلومات دوراً كبيراً في بعث الوعي الديني والسياسي والأخلاقي والاقتصادي في تشكيل رغبات المستفيدين وتوجهاتهمإذا ما عولجت بصورة أكثر فاعلية.
دراسة هين وآخرون Hein et al, 2007 ( ): استهدفت الدراسة تفسير العلاقة بين استخدام الأطفال للوسائل التكنولوجية الحديثة والعوامل النفسية والاجتماعية، مع الأخذ في الاعتبار مفهوم الذات وإدراك الأطفال لقبولهم الاجتماعي من جانب زملائهم وإدراكهم لتفوقهم المدرسي وعلاقة هذا الاستخدام أيضاً بالرقابة الوالدية والمهارة الاجتماعية، طبقت الدراسة على عينة من) 825 مفردة( من أطفال المدارس النرويجيين في المرحلة العمرية من 10 – 12 سنة، وأشارت النتائج إلى عدم وجود ارتباط إيجابي دال بين معدل استخدام الانترنت ومعدل الشعور بالقبول الاجتماعي لدى الطفل، أن استخدام الانترنت كان أكثر بين الذكور والأقل عمراً.
دراسة Kraut. etal 2006 بعنوان : "الحاسب الآلي والهواتف وشبكة الإنترنت استئناس تكنولوجيا المعلومات (تكنولوجيا تفاعل الإنسان"( ) وذلك من خلال تطبيق بحث تتبعي لمدة عام، وقد تكونت عينة الدراسة من ٩٣ أسرة في ٨ أحياء بمدينة وتشمل ٢٥٦ مستخدما،(Pennsylvania) ومدينة بنسلفانيا (Pittsburgh) بتسبر جوت مع إعطاء بريد إلكتروني لكل مشترك في البحث مع اشتراك إنترنت مجانا ً، وخط تليفون، وجهاز كمبيوتر، وذلك في مقابل السماح للباحثين بمراقبة ومتابعة المشاركين في البحث عبر الشبكة من أجل الدراسة ولم يدخل الأطفال الأقل من ١٠ سنوات في البحث . وأجاب المبحوثون على الاستبيان، وتم عمل مقابلات منزلية لاستكمال البحث، وأجري اختبار قبلي وبعدي على العينة، وتم استكمال الاستبيان البعدي بعد ١٢ ١٤ شهرا، ومن نتا ئج البحث ما يلي : المراهقون أكثر استخداما من الراشدين للإنترنت، الراشدون أكثر إقامة للعلاقات الاجتماعية داخل الأسرة من المراهقين، وكذلك الحال بالنسبة للإناث، ويؤدي زيادة استخدام الإنترنت إلى تقليل في العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة، والإناث أقل إحساسا ًبالعزلةعند استخدامهم للإنترنت منا لرجال، ويرتبط الإفراط في استخدام الإنترنت بالزيادة في الضغوط النفسية لدى المستخدمين والبعد عن الحياة الواقعية.
دراسة عبدالمحسن العصيمي ٢٠٠٣ بعنوان : "الآثار الاجتماعية والاقتصاديةلاستخدام الحاسب الآلي على أبناء الأسرة السعودية"( ) بهدف دراسة أثر استخداماتتقنية الإنترنت وتطوير العديد من المفاهيم والمصطلحات ذات العلاقة بها مع منظور اجتماعي، ودراسة أهم استخدامات الحاسب وتقنيات الإنترنت وآثارها للاستخدامات في المجالات الترفيهية والتعليمية والاقتصادية، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال أخذ عينة طبقية من طلبة المرحلة الثانوية من السعوديين بنسبة ٦,٧ % منهم، وتبلغ ٣١٩٣ طالبا من جملة ٦١ مدرسة تحتوي على ١٢٨ فصل دراسي. وأوضحت النتائج: أن الأبناء الذين تسكن أ سرهم في شقق أكثر استخداما ً لللإنترنت، وأن الابناء الذين تعليم أبائهم جامعي اكثر استخداما ، وأن الاستخدامات الترفيهية أكثر ما يقوم بن الأبناء عبر الإنترنت وأكثر هذه الاستخدامات هي زيارة مواقع الألعاب والاطلاع على الأغاني والفيديو كليب، ومتابعة الصور العاطفية، ثم اللعب مع الأصدقاء عبر الشبكة، ومتابعة البرامج الرياضية، أهم الآثار في المجال الثقافي فهي زيادة الاطلاع على أحداث العالم وإتاحة المعلومات بسرعة ومعرفة الجديد في الأمور العلمية وزيادة الاهتمام بالقضايا الإسلامية. و أهم الاستخدامات في المجال التعليمي فقد كانت الاستخدامات محدودة وتتمثل معظمها في تسهيل إجراء البحوث وتحسين مستوى الحوار والكتابة ثم الاتصال بالزملاء، أما أهم الآثار فهو دعم انتشار اللغة الإنجليزية. وأهم الاستخدامات في المجال الاقتصادي هي الحصول على معلومات اقتصادية وزيادة الصرف المالي على الإنترنت والإنفاق على الترفيه أكثر. واتضح أن أكثر العوامل المؤثرة في الاستخدام هو دخل الأسرة، ثم تعليم الأب، ثم عمل الأم على معظم علاقات الاستخدام وآثارها المختلفة. كما أن مجتمع بحثه أ كثر اعتمادا ًعلى أنفسهم بالتعليم بالحاسب الآلي والانترنت.
دراسة صفا فوزي علي٢٠٠٣ بعنوان: "علاقة الطفل المصري بوسائل الاتصال الإلكترونية" ( ) بهدف التعرف على علاقة الطفل المصري بوسائل الاتصال الإلكترونية في إطار البيئة الاتصالية الجديدة للأطفال واعتمدت على منهج المسح بالعينة، حيث تم - اختيارها بصورة طبقية عشوائية قوامها ٤٠٠ مفردة ممن تتراوح أعمارهم بين 12 الي 18 سنة باستخدام أداة الاستبيان للحصول على نتائج الدراسة. وجاءت معدلات استخدام شبكة الإنترنت في فئة الاستخدام المتوسط من ساعتين لأقل من( ٣) ساعات في اليوم، وتزيد في العطلة الصيفية حيث تصل إلى ٣ ساعات فأكثر في اليوم. وفيما يتعلق بالنوع،فقدو جد أن ا لذ كور أكثر استخداما لها من الإنا ث ،كما ارت فع معدل الاستخدام وفقا لزيادة المستوى الاجتماعي الاقتصاد ي للأسر ة . وحول تفضيل الاستخدام ، جاء البريد الإلكتروني في الترتيب الأول، يليه الشات، ثم البحث عن معلومات في مقدمة استخدامات الأطفال للإنترنت.
دراسة Tsai & Lin 2003 بعنوان : "إدمان المراهقين لشبكة المعلومات في تايوان". بهدف إلقاء الضوء على إدمان المراهقين لشبكة المعلومات في تايوان. وأجريت على دراسة حالة ١٠ من المراهقين المصابين بإدمان شبكة المعلوماتواستخدمت سلسلة من الاستبيانات ومقابلات شخصية عميقة وتوصلت النتائج الى: أن عالم شبكة المعلومات أصبح المصدر الأول للمعلومات والمعرفة. كما أنه أصبح مكاناً للتخفيف من حدة الاكتئاب الذي يعاني منه المراهقون. وقد أوصت الدراسة بتوجيه زيد من الاهتمام والانتباه إلى هذه المشكلات،وضرورة وضع حلول من قبل علماء النفس والمعلمين لهذا القطاع العريض من المراهقين. هامبور وآرثزي Hamburger & Artzi, 2003 :( ) حول الوحدةالنفسية واستخدام الانترنت هدفت هذه الدراسة إلى اختبار العلاقة بين الاستخدامات لمختلفة للانطوائيين والانبساطيين للانترنت ومستوى الشعور بالوحدة النفسية، بلغ عدد لعينة 85 شخصاً 44 مفردة من الإناث، 41 من الذكورممن يصفون أنفسهم بأنهم مستخدمي الانترنت، وممن يتراوح أعمارهم من 16 – 58 سنة، تضمنت أدوات الدراسة مقياس لاستخدام خدمات الانترنت ومقياس ايتشتك للشخصية ومقياس روسيل للوحدة النفسية، وأسفرت النتائج عن عدم وجود اختلافات جوهرية بين الإناث والذكور في مقياس الشخصية الانطوائية والانبساطية ومقياس الوحدة النفسية أيضاً، وارتبطت الشخصيات الانبساطية لدى الذكور والشخصيات الانطوائية لدى الإناث إيجابياً بالوحدة النفسية، وارتبطت الشخصية الانبساطية لدى الذكور بالعينة إيجابياً باستخدام الانترنت في البحث عن المعلومات والخدمات الترفيهية، بينما ارتبطت الانطوائية والوحدة النفسية لدى الإناث إيجابياً باستخدام الخدمات الاجتماعية على الانترنت كنتيجة لشعورهم بالوحدة وكوسيلة للحد من هذا الشعور. دراسة Chen,w.Boase, - Wllman,B.(2002) وهي دراسة استطلاعية طويلة استمرت عاماً كاملا ، واعتمدت استبيان مكون من ثلاثين سؤالا وضعه باحثون من 24 دولة ، حيث تم عرضه في الموقع الالكتروني للمجتمع الجفرافي الوطني، وقد قام 20282 شخص ينتمون لـ 178 دولة بتعبئته . وخلصت في أبرز نتائجها إلي أن متوسط أعمار المستخدمين يبلغ 38 سنة ، تقل في الدولة النامية إلي حد 37% ، وأن نسبة غير المتزوجين في العالم لا تتعدي 52 % ، أما من حيث المستوي التعليمي فقد بلغت نسبة من يحملون الثانوية او اقل 11% في حين زادت في الدول النامية لما يقارب 18% ، أما الجامعيين فلم تزد نسبتهم عالميا علي 32% و 29^ بالدول النامية ، وفيما يتتعلق بطبيعة الاستخدام فقد تبين أن الاستخدام بغرض الاتصال بالمجتمع حصل علي أعلي نسبة عالميا وأن النسبة الاقل كانت بغرض الترفيه وأن هناك تشابه عالميا ً في طبيعة استخدام الانترنت والخصائص الشخصية للمستخدمين ومن أهمها التعليم والجنس ، العمر كونه مستخدم ديد)( ) دراسة صامويل ابيرسول2000Samuel Ebersole ( ) : استهدفت الدراسة إلي التعرف علي نظرةعينة من طلاب 10 طلاب عامة نحو الانترنت والكيفية التي تؤثر بها اتجاهاتهم وآرائهم علي استخدامهم لهذه الوسيلة الجديدة في السياق التعليمي ، واعتمدت علي صحيفة استقصاء تقليدية وصحيفة أخري تم توزيعها عبر الكمبيوتر كما شملت الدراسة تحليلا لمضمون المواقع التي زارها الطلاب وبلغ عددها 500 موقع . وتوصلت الدراسة إلي عدة نتائج أهمها :- أ - أن الطلاب المبحوثين يزورون عدداً كبيراً من المواقع التي تتصف بالطابع التجاري. ب- كما أكدت الدراسة أن الطلاب ذكروا أن هدفهم من استخدام الانترنت يتمثل في(البحث والدراسة ) بنسبة 52 % وتليها كوسيلة للمعلومات ثم وسيلة للترفيه. دراسة Nie , N-and Erbring, L(2000) وهي دراسة مسحية ، قامت بها جامعة ستانفورد الامريكية أو ضح خلالها القائمان علي الدارسة كنتيجة اساسية أنه كلما زاد متوسط عدد ساعات استخدام الانسان للإنترنت , وقل الوقت الذي يقضيه مع أناس حقيقيين وتكوين علاات اجتماعية مباشرة معهم ، ويحذر العالمان الامريكيان من أن الانترنت سوف يخلق موجة كبيرة من العزلة الاجتماعية في الولايات المتحدة ، وأن العالم من الممكن أن يتحول الي عالم ذرات دون وجود دور العاطفة فيه ، ويري الباحثان أنه قد أصبح لدي الكثير من مستخدمي الانترنت أشخاص بدلاء لتكوين العلاقات اشخصية معهم وهؤلاء الاشخاص هم في الواقع موجودون في الشكة ولا توجد حاجة للتفاعل وجها لوجه معهم( ) . دراسة نجوى عبدالسلام ١٩٩٨ م بعنوان : "أنماط ودوافع استخدام الشباب المصري لشبكة الإنترنت". ( ) باستخدام المنهج المسحي وتطبيقا ًعلى عينة عمدية قوامها 149 مفردة تتراوح أعمارهم بين 18- 35 سنة. وبالاعتماد على استمارة استبيان مخصصة لجمع البيانات وتوصلت النتائج إلى تنوع استخدام الشباب المصري للإنترنت. وأن 66.5 % من أفراد العينة يستخدمون الإنترنت بكثافة مع تنوع أنماط استخدامهم ما بين الاستخدام المنزلي 51.7 % والاستخدام في مقاهي الإنترنت 20.8 % وأشارت النتائج أن دوافع استخدام الشباب للأنترنت في الحصول على المعلومات 72.5 % ثم التسلية والترفيه 47 %، إقامة الصداقات 42.35% الفضول وحب الاستطلاع فكانت 25.5% منهن إلى جانب شغل وقت الفراغ في 6% وتجربة كل جديد كانت 4.5 % هذا ومن جانب آخر فقد أظهرت النتائج أن 29 % من أفراد العينة يقضون حوالي ساعتين في كل مرة يستخدمون الإنترنت، بينما17.5 % يقضون ما بين 3: 4 ساعات في الوقت الذي نجد فيه 7.5 % يقضون أكثر من الثلاث ساعات. كما بينت الدراسة عدم وجود علاقة بين كل من النوع والسن في استخدام الإنترنت.، كما بلغت نسبة الاستخدام اليومي 40.3 % دراسة Rhee & Navaz 1994 بعنوان : "دراسة التفاعل الاجتماعي للأطفال في عمر الأربع سنوات أثناء لعبهم على الكمبيوتر".( ) بهدف دراسة أثر أنشطة الكمبيوتر على درجة التفاعل الاجتماعي أثناء استخدام الأطفال للكمبيوتر. وتكونت العينة من( ١٨) طفلا من مرحلة ر ياض الأ طفال( ٨) ذكور، و(١٠ ) إناث، وتم اختيارهم من المدارس الحكومية، وتتراوح أعمارهم من أربع سنوات وعشرة أشهر،وكانت أدوات الدراسة عبارة عن قائمة ملاحظة سلوك التفاعل الاجتماعي للأطفال مع تصويرهمفيديو خلال استخدامهم للكمبيوتر وتمت ملاحظة سلوك الأطفال خلال فترة استخدام الكمبيوتر لمدة ٤٥ دقيقة أثناء أنشطة مختارة لمدة يومين في الأسبوع خلال أربعةأسابيع متصلة، بإجمالي(٨) أشرطة فيديو ،وخلال تلك لفترة كان مسموحا للأطفال العمل على الكمبيوتر بمفردهم، وكذلك العمل على الكمبيوتر من خلال مجموعات. وجاءت نتائج الدراسة تشير إلى أن الكمبيوتر لا يؤدي إلى العزلة الاجتماعية وأنه لا يسبب أي آثار اجتماعية سلبية على الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة، بل إن الأطفال الذين يلعبون على الكمبيوتر يكون لديهم تفاعل اجتماعي عال مع أقرانهم إذا ما أتيحت لهم الفرص الجيدة للتفاعل مع أقرانهم كما يحدث خلال ممارستهم للأنشطة الحرة بالروضة.
| |
|
فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: دراسة عن استخدامات الإنترنت في المملكة: 70 % من السعوديين لا يستخدمون الإنترنت الأربعاء سبتمبر 29, 2010 4:42 am | |
| دراسة عن استخدامات الإنترنت في المملكة: 70 % من السعوديين لا يستخدمون الإنترنت | الاقتصادية | Saturday 06-09 -2008 |
</FONT> أظهرت نتائج حديثة لمشروع دراسة استخدامات الإنترنت في السعودية أن نحو 30.5 في المائة فقط من سكان المملكة البالغ تعدادهم 23.9 مليون نسمة استعملوا الإنترنت بمعدل مرة واحدة على الأقل خلال أسبوعين. وكشفت الدراسة التي صدرت أخيرا عن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أن نسبة امتلاك أجهزة الكمبيوتر بين الأفراد الذين تزيد أعمارهم على 15 سنة تصل إلى 68 في المائة؛ فيما تصل النسبة إلى 43 في المائة بالنسبة إلى مجمل السكان.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
أظهرت نتائج حديثة لمشروع دراسة استخدامات الإنترنت في السعودية أن نحو الثلث 30.5 في المائة من سكان المملكة البالغ تعدادهم 23.9 مليون نسمة استعملوا الإنترنت بمعدل مرة واحدة على الأقل خلال أسبوعين. كما أن القطاع الحكومي يحتل المرتبة الأول من حيث معدل انتشار استخدام الإنترنت (أجهزة متصلة بالإنترنت) بنسبة 52 في المائة، يتبعه قطاع الأعمال بنسبة في المائة 49 ثم قطاع الصحة بنسبة 33 في المائة، وأخيرا قطاع التعليم بنسبة 20 في المائة. وكشفت الدراسة التي صدرت عن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أن نسبة امتلاك أجهزة الحاسب الآلي بين الأفراد الذين تزيد أعمارهم على 15 سنة تصل إلى 68 في المائة؛ فيما تصل النسبة إلى 43 في المائة بالنسبة إلى مجمل السكان. حيث بلغ عدد السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و60 سنة 15.107.925، وتقدر نسبة امتلاك أجهزة الحاسب الآلي بين الذين تراوح أعمارهم بين 15 و60 سنة من إجمالي السكان إلى 63 في المائة. وقال الدكتور عبد الرحمن بن أحمد الجعفري، محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في تصريح خاص لـ "الاقتصادية" إن الهيئة رغبت في تقييم الوضع الحالي للإنترنت ومعرفة طبيعة الاستخدامات الحالية ودراسة سبل نموها في المملكة. وللوصول إلى هذه الغاية، كان من الضروري إجراء دراسة شاملة تغطي سلسلة واسعة من المؤشرات المتعلقة بالإنترنت في السعودية. وأوكلت مهمة إجراء هذه الدراسة عام 2007 إلى إحدى الشركات المتخصصة بالأبحاث والإحصاء والدراسات والتحليل.
وأوضح الدكتور الجعفري أن هذه الدراسة تهدف إلى تقيم الوضع الحالي للإنترنت في السعودية، وتهدف إلى تحديد مستويات انتشار الخدمة، وعادات وأنماط استخدامها والإمكانات المستقبلية لها. وتغطي الدراسة سلسلة واسعة من المجالات بدءًا من البنية التحتية وانتهاء بمستوى رضا المستخدمين. كما تغطي الدراسة فئات مختلفة من مستخدمي الإنترنت تشمل: الأفراد والجهات الحكومية والمؤسسات التعليمية والشركات. علما أنه تم تصميم هذه الدراسة بصورة تضمن أن تمثل النتائج كافة أنحاء المملكة بما في ذلك المدن الرئيسية والمناطق الريفية، كما تم تصميمها لتغطي شرائح وفئات المجتمع كافة. وأكد محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أنه سيتم بإذن الله تكرار هذه الدراسة في كل من السنتين المقبلتين ليكون مجموع المراحل الثلاث على مدى ثلاث سنوات متتالية، وذلك لقياس ما يتحقق من تقدم ونمو. وبهدف بناء قاعدة للمعلومات الإحصائية الخاصة بخدمة الإنترنت في المملكة تمكن جميع الجهات المهتمة من التخطيط استنادا إلى معلومات أكثر مصداقية ناتجة عن دراسة ميدانية وتشكل مرجع لكل جهود التطوير مستقبلا .
التغطية واختيار العينة في الجزء الخاص بالأفراد تم إجراء مقابلات في كل مناطق المملكة، بما في ذلك المناطق الحضرية والريفية. أما بالنسبة لقطاع الأعمال، فقد تم إجراء المقابلات في كل من الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والدمام والخبر والجبيل، لأن هذه المدن تمثل غالبية الكثافة السكانية في السعودية. أظهرت الدراسة أن مستويات امتلاك أجهزة الحاسب الآلي ترتفع بين الفئات العمرية الصغيرة في السن وكذلك بين الذين ينتمون إلى الطبقات الاجتماعية والاقتصادية العليا. أما من حيث المناطق، فإن نسبة امتلاك أجهزة الحاسب الآلي في المنطقة الجنوبية أقل منها في المناطق الأربع الأخرى من المملكة. وفي موازاة ذلك، تمتلك 76 في المائة من الشركات الخاصة العاملة في المملكة جهازًا أو جهازين على الأقل. وتزداد هذه النسبة بصورة أكبر بين المؤسسات المتوسطة والشركات الكبيرة. وعلى النقيض من ذلك، تعد النسبة في الشركات التي تعمل في قطاع الأغذية أقل منها في الشركات العاملة في القطاعات الأخرى. أما المؤسسات الصحية (بما فيها المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات)، فإن نحو 95 في المائة منها لديها أجهزة حاسب آلي. وتتدنى نسبة انتشار الحاسب الآلي نسبيًا في المؤسسات الصحية الصغيرة لتصل 93 في المائة في مقابل 99 في المائة في المؤسسات الصحية المتوسطة و100 في المائة في المؤسسات الكبيرة. وجدير بالملاحظة أن أجهزة الحاسب الآلي توجد في جميع المستشفيات الحكومية العامة. ومن الملاحظ أن المؤسسات التعليمية كلها تقريبا بنحو99 في المائة يتوفر فيها جهاز حاسب آلي واحد على الأقل. وفي الواقع، تصل نسبة امتلاك أجهزة الحاسب الآلي إلى 100 في المائة في المؤسسات التعليمية كلها عدا عدد قليل جدا من المراحل الأولية. ويكاد الحال نفسه ينطبق على الدوائر الحكومية، حيث توجد أجهزة الحاسب الآلي في 98 في المائة من المكاتب الرئيسية وفي 84 في المائة من أفرع الإدارات الحكومية (تزداد هذه النسبة في المدن الكبيرة مثل جدة والرياض والدمام). يذكر أن ثماني من كل عشر دوائر حكومية تم الاتصال بها في إطار هذه الدراسة تمتلك فرعا واحدا أو أكثر من فرع في المملكة.
أنواع الأجهزة من بين أنواع أجهزة الحاسب الآلي الشخصية المختلفة، تظل الأجهزة المكتبية Desktop هي الأكثر انتشارا، حيث تصل نسبة ملكيتها إلى 88 في المائة بين الأفراد، ويأتي في المرتبة الثانية أجهزة الحاسب الآلي المحمولة Laptop بنسبة تصل إلى 46 في المائة ، وهي التي يفضلها السعوديون والذين ينتمون إلى الطبقات الاجتماعية والاقتصادية العالية. وتنخفض نسبة امتلاك أجهزة الحاسب الآلي المحمولة نسبيا في المناطق الجنوبية. ومن ناحية أخرى، ُتقدر نسبة حيازة أجهزة المساعد الرقمي بنحو 1 في المائة فقط بين السكان. ومن الجدير بالذكر أن نسبة كبيرة 34 في المائة من أصحاب أجهزة الحاسب الآلي PDA الشخصية تمتلك كلا النوعين المكتبي والمحمولة، في منازلها. وذكرت الشركات التي تمتلك أجهزة الحاسب الآلي كلها تقريبا99 في المائة أنها تمتلك أجهزة مكتبية، فيما تجاوزت الشركات التي ذكرت أنها تمتلك أجهزة محمولة ثلث هذه النسبة بقليل، إذ بلغت نسبتها 37 في المائة وكما هو متوقع، فإن معدل انتشار أجهزة الحاسب الآلي المحمول بين الشركات الكبيرة والمؤسسات المتوسطة أعلى منها بين المؤسسات الصغيرة. وبناء على هذه الدراسة، يوجد جهاز واحد على الأقل من الأجهزة المكتبية في المؤسسات الصحية كلها تقريبا، فيما تبلغ نسبة انتشار الأجهزة المحمولة 16 في المائة وأجهزة المساعد الرقمي 7 في المائة. وتمتلك نسبة 1 في المائة من هذه المؤسسات جهاز خادم Server في مقارها. وتعد نسبة انتشار الأجهزة المحمولة وأجهزة المساعد الرقمي الشخصي في المؤسسات المتوسطة والكبيرة أكبر منها في المؤسسات الصغيرة. إضافة إلى ذلك، ترتفع نسبة استخدام الأجهزة المحمولة بين المستشفيات الخاصة لتصل إلى 27 في المائة. وتوجد الأجهزة المكتبية في كل مؤسسات القطاع التعليمي، في حين لا تتجاوز نسبة انتشار استخدام الأجهزة المحمولة 15 في المائة فقط في تلك المؤسسات. أما بالنسبة لأنظمة الخادم، فتصل نسبة انتشارها إلى10 في المائة (ترتفع هاتان النسبتان بشكل أكبر في الجامعات: 62 في المائة للأجهزة المحمولة و54 في المائة لأنظمة الخادم). وتوجد الأجهزة المكتبية في كافة المؤسسات الحكومية، التي تمتلك أجهزة حاسب آلي. أما الأجهزة المحمولة فلا توجد إلا في نحو ثلث هذه المؤسسات 36 في المائة. وتعد نسبة انتشار أجهزة الخادم أقل قليلا 31 في المائة، بينما تهبط نسبة انتشار أجهزة المساعد الرقمي الشخصي إلى 4 في المائة فقط. وتحظى أجهزة الخادم والأجهزة المحمولة بتفضيل (واستخدام) مرتفع نسبيا في مناطق كل من الرياض ومكة والمدينة. يستعمل الغالبية العظمى من مستخدمي الحاسب الآلي في المؤسسات (الشركات الخاصة والمؤسسات التعليمية والمستشفيات) أجهزة تحمل علامات تجارية معروفة، فيما تستعمل نسبة لا تتجاوز 10 في المائة من هذه المؤسسات أجهزة لا تحمل علامات تجارية معتمدة (وخاصة في المؤسسات التعليمية). فمن بين كل عشر شركات خاصة تستخدم تسع شركات أجهزة تحمل علامات تجارية مع اختلافات بسيطة بين الأجهزة المكتبية والأجهزة المحمولة وأجهزة المساعد الشخصي الرقمي وأجهزة الخادم. ولا يتم التعامل مع الأجهزة التي لا تحمل علامات تجارية إلا من جانب عدد قليل من الشركات العاملة في جميع الأنشطة ومن سائر الأحجام. ومن الجدير بالذكر أن النسبة المذكورة لا تتجاوز 12 في المائة (الأجهزة المكتبية). أما بالنسبة إلى المستشفيات، فيكاد يكون نمط استخدام المنتجات التي تحمل علامات تجارية مطابقا للنمط المذكور في حالة الشركات الخاصة، حيث تستخدم تسعة من كل عشرة مستشفيات (حكومية وخاصة) أجهزة مكتبية تحمل علامات تجارية؛ بينما تصل نسبة استخدام الأجهزة المحمولة وأجهزة المساعد الرقمي فيها إلى 97 في المائة . ولا تتجاوز نسبة استخدام المنتجات التي لا تحمل علامة تجارية 4 في المائة للأجهزة المكتبية و2في المائة للأجهزة المحمولة و1 في المائة لأجهزة الخادم.
عدد الأجهزة الممتلكة ذكرت الغالبية العظمى من المستخدمين الذين ينتمون إلى قطاع الأفراد، والمنازل الذين يمتلكون أجهزة حاسب آلي أنها تمتلك جهازا واحدا؛ غير أن عددا صغيرا منهم أشار إلى أنه يمتلك جهازا ثانيا أو ثالثا. وبصفة عامة، يبلغ متوسط عدد الأجهزة التي تمتلكها المنازل، التي توجد بها هذه الأجهزة، جهازا واحدا بالنسبة إلى الأجهزة المكتبية والمحمولة والمساعد الرقمي الشخصي. من ناحية أخرى فإن متوسط عدد الأجهزة التي تمتلكها الشركات أعلى كثيرا، حيث يصل إلى21 جهازا في المراكز الرئيسية للشركات و53 جهازا لفروعها. وفي كلتا الحالتين، فإن عدد أجهزة الحاسب الآلي في الشركات الكبيرة أكبر منه في الشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك أما بسبب أن العدد المذكور من أجهزة الحاسب الآلي غير كاف لتغطية. احتياجات الموظفين، أو بسبب أنه واقعيا لا يحتاج جميع الموظفين أجهزة حاسب آلي لأداء أعمالهم؛ فيبلغ متوسط نسبة الموظفين الذين توفر لديهم الشركات أجهزة حاسب آلي لأداء مهام أعمالهم فقط 32 في المائة. وترتفع النسبة المذكورة في الشركات الكبيرة، وخاصة تلك التي تنتمي إلى قطاعات تقنية المعلومات والاتصالات والنفط والغاز. ولا يختلف الأمر بالنسبة لغالبية مؤسسات القطاع الصحي، حيث يبلغ متوسط عدد الأجهزة التي تمتلكها المؤسسة24 جهازا في المكاتب الرئيسية. وفي المقابل، فإن عدد أجهزة الحاسب الآلي أكبر في المستشفيات الحكومية العامة منه في المستشفيات الخاصة، وتزداد النسبة المذكورة كلما زاد حجم المستشفى. ويتم استخدام هذه الأجهزة بصورة رئيسية بواسطة موظفي الشؤون الإدارية 40 في المائة وأعضاء فريق الإدارة 29 في المائة والأطباء 25 في المائة وأعضاء هيئة التمريض 5 في المائة فيما يستخدم بقية العاملين في المؤسسة 1 في المائة من الأجهزة. ولا يختلف عدد الأجهزة الموجودة لدى كل مؤسسة من المؤسسات التعليمية عنه في المؤسسات الصحية، حيث يبلغ 25 جهازا. وكما هو متوقع فإن مدارس الروضة ومدارس التعليم الأساسي تمتلك في المتوسط عددا أقل مقارنة بالكليات والجامعات، وتقع المدارس الثانوية في الوسط. يستخدم الطلاب ثلث هذه الأجهزة، فيما يستخدم موظفو الشؤون الإدارية معظم هذه الأجهزة 52 في المائة، ولا يستخدم المعلمون سوى 14 في المائة. ويبلغ متوسط عدد أجهزة الحاسب الآلي المستخدمة في كل مؤسسة حكومية (المكاتب الرئيسية) 186 جهازا (يقل هذا العدد في الفروع) . تزداد الأعداد المذكورة في منطقتي الرياض ومكة عنها في بقية المناطق. وتغطي أعداد الأجهزة المستخدمة في كل مؤسسة (خاصة المكاتب الرئيسية) احتياجات نحو 56 في المائة من جميع موظفي المؤسسة. وتزداد هذه التغطية في المناطق الحضرية الرئيسية (جدة، الرياض، الدمام). أما في الفروع، فتقل النسب المذكورة نسبيا، حيث إن نصف الموظفين فقط يستطيع استخدام الحاسب الآلي. ويختلف توزيع أجهزة الحاسب الآلي بحسب الفئات المختلفة لموظفي المؤسسات الحكومية، حيث يصنف الثلث على أنهم موظفو عموم، والثلث على أنهم إداريون، وأقل من 29 في المائة على أنهم في فريق الإدارة العليا للمؤسسة.
أنظمة التشغيل المستخدمة
تستخدم كل مجموعات عينة الدراسة التي تمت مقابلتها بصفة أساسية نظام التشغيل بنسختيه Windows XP Home وWindows XP Professional أما نظام التشغيل القديم ويندوز 2000 ، فلا يستخدمه أكثر من 21 في المائة ، في حين أن الإصدار الأحدث فيستاVista لا يظهر إلا قليلا. يعتبر ويندوز إكس بي، بنسختيه، هو نظام التشغيل السائد في أجهزة الحاسب الآلي الموجودة في المنازل بنسبة 87 في المائة، أما نظام التشغيل الآخر ويندوز 2000 فهو السائد في بقية السوق بنسبة 11 في المائة. ويستخدم الإصدار الجديد من ويندوز (فيستا) نحو 3 في المائة فقط من المنازل. وهذه النسب تعد ثابتة بين كل الفئات (العمر، الجنسية والمنطقة) . وينطبق الحال نفسه على الشركات الخاصة من حيث استخدام نظام التشغيل ويندوز إكس بي بنوعيه بنسبة 50 في المائة وخاصة في الشركات الصغيرة، أو "بروفيشنال" بنسبة 49 في المائة وخاصة في الشركات الكبيرة. أما نظام التشغيل "ويندوز 2000 " فيستخدم فقط بنسبة 11 في المائة في جميع الشركات، فيما لا تزيد نسبة مستخدمي "فيستا" على 2 في المائة. وتستخدم 62 في المائة من مؤسسات القطاع الصحي (في مستشفيات القطاع الحكومي العامة أكثر من المستشفيات الخاصة) نظام التشغيل ويندوز إكس بي "هوم"، أما "ويندوز إكس بي بروفيشنال" فتستخدمه 42 في المائة (في مستشفيات القطاع الخاص أكثر من المستشفيات الحكومية العامة) . كذلك يعد ويندوز إكس بي أو نظام التشغيل السائد في مؤسسات القطاع التعليمي، حيث يتم استخدام إصداره "هوم" بنسبة 56 في المائة، و"بروفيشنال" بنسبة 35 في المائة. أما ويندوز 2000 ، فتستخدمه نسبة 20 في المائة من مؤسسات القطاع التعليمي. ويستخدم 47 في المائة من مؤسسات القطاع الحكومي ويندوز "إكس بي هوم " وتستخدم النسبة نفسها تقريبا 49 في المائة "ويندوز إكس بي بروفيشنال" أما الإصدار القديم من نظام التشغيل "ويندوز2000 " فيستخدمه نحو1/5 من مؤسسات القطاع الحكومي، أي بنسبة 21 في المائة، أما الإصدار الجديد "فيستا" فيستخدمه 3 في المائة فقط. |
| |
|
فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: دراسة عن معوقات استخدام الإنترنت الأربعاء سبتمبر 29, 2010 4:46 am | |
| دراسة عن معوقات استخدام الإنترنت دراسة عن معوقات استخدام الإنترنت الرياض @ نت:
كشفت دراسة أجراها الدكتور فهد بن ناصر العبود عضو مجلس الشورى وعضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود، عن معوقات استخدام الإنترنت في مركز الإنترنت بجامعة الملك سعود، وشملت الدراسة خمسمائة طالب من جامعة الملك سعود على مدى شهر كامل في مركز الإنترنت بالمكتبة المركزية في الجامعة، وقد جاءت معوقات استخدام الإنترنت على النحو الآتي:
1- عدم إلمام الطلاب باللغة الانجليزية.
2- بطء التصفح.
3- الازدحام الكبير على مركز الإنترنت.
4- قلة الوقت المخصص لكل طالب لاستخدام الإنترنت.
5- عدم وجود موظفين مختصين لمساعدة الطلاب في المركز.
6- قلة الطرفيات المتاحة مقارنة بأعداد الطلاب.
7- عدم السماح باستخدام أقراص مرنة (Disk) لتحميل الملفات والمعلومات عليها.
8- قلة محركات البحث العربية والمحتوى العربي على الإنترنت.
9- عدم وجود طابعة لطباعة البحوث.
وتطرقت الدراسة أيضاً إلى مجالات استخدام وتطبيقات الإنترنت المستخدمة وجاءت نتائجها على النحو الآتي:
1- استخدام أكثر من تطبيق في الإنترنت.
2- البريد الإلكتروني.
3- مجموعات الأخبار (Newsgroups).
4- محركات البحث.
5- التخاطب مع الآخرين (Chatting).
وخرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات والاقتراحات كان من أهمها:
1- أن يقوم كل قسم من الأقسام الأكاديمية بالجامعة بإنشاء معمل إنترنت لطلابه حتى يخفف الازدحام الكبير على مركز الإنترنت.
2- أن تقوم إدارة الحاسب الآلي باتخاذ حلول عاجلة لزيادة سرعة الشبكة المحلية (LAN) والتنسيق مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لحل المشاكل الفنية المتعلقة ببطء الشبكة.
| |
|
فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: دراسة عن تأثير حجب مواقع الانترنت على الباحثين الأربعاء سبتمبر 29, 2010 4:56 am | |
|
كتب - محمد الحسيني: قدم الباحث صالح عبدالرحمن الشبل رسالة الماجستير بعنوان "تأثير تقنية المعلومات: حجب المواقع" في حصول الباحثين على المعلومات لأغراض البحث العلمي. وذلك بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية العلوم الاجتماعية. وقد شملت الدراسة طلاب وطالبات الدراسات العليا في جامعات الرياض الرئيسية لمعرفة مدى تأثير سياسة التقنية المتبعة في حصولهم على المعلومات اللازمة لأبحاثهم العلمية. وقد أفادت الدراسة بأن 65% من مجتمع الدراسة تعرضوا لحجب المواقع أثناء بحثهم عن المعلومات لأغراض بحثية، كما ثبت التأثير الواضح لتنقية الانترنت في حصول الباحثين المشاركين في هذه الدراسة على الملعومات التي يحتاجونها لأغراض البحث أو الدراسة حيث أفادت الأغلبية منهم 66.1% بأنهم تأثروا بهذا الحجب. ومن الآثار المترتبة على مواجهة الحجب أن 48% من المشاركين الذين تعرضوا للحجب بذلوا مجهوداً أكبر للحصول على معلومات بديلة عن المعلومات المحجوبة، بينما تسبب الحجب في تأخير الحصول على المعلومات لما نسبته 34% منهم، أما 29% - أي حوالي ثلث المشاركين - فإنهم لم يتمكنوا من الحصول على المعلومات المطلوبة إطلاقاً، وتعد هذه النسبة كبيرة جداً إذا قورنت بأهمية الانترنت كمصدر للمعلومات. ومن النتائج المهمة التي توصلت إليها الدراسة أن التخصصات الشرعية والصحية هي الأكثر تعرضاً للحجب، بينما كانت التخصصات الصحية هي الأكثر تأثراً من الحجب. أيضاً تبين أن التذمر السائد من الحجب في الأوساط العلمية والبحثية قد لا يكون اعتراضاً على مبدأ التقنية أو الحجب ككل، حيث أن ما نسبته 91.1% من الذين تعرضوا للحجب يؤيدون ويرون أن هناك حاجة للتقنية بالمملكة، بل حتى أولئك الذين كان لهذا الحجب تأثير عليهم، يرى 89.4% منهم أن هناك حاجة للتقنية بالمملكة رغم تأثير هذا الحجب على أبحاثهم، وهذا يدل على أن الاعتراض ليس على التقنية كمبدأ، ولكنه على الآلية التي تتم بها. وقد ختم الباحث الأطروحة بدراسة عدد من التوصيات للتقليل من التأثير السلبي لتقنية الانترنت في حصول الباحثين - وخصوصاً طلبة الدراسات العليا - على المعلومات التي يحتاجونها لأغراض البحث والدراسة.
| |
|
فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: رد: مجموعة من مخلصات الدراسات عن الانترنت الأربعاء سبتمبر 29, 2010 4:58 am | |
| عنوان الرسالة : فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات إنتاج مواقع الإنترنت التعليمية لدى طلاب كلية التربية إعــــداد : أكرم فتحى مصطفى على مدرس تكنولوجيا التعليم - قسم تكنولوجيا التعليم مدير مشروع المكتبات الرقمية - جامعة جنوب الوادى مقدمــة : من أهم التطبيقات التربوية لشبكة الإنترنت ، إنتاج مواقع تعليمية متخصصة تهتم باختزان مواد تعليمية منتقاة و مثيرة للاهتمام ، تشجع على التفاعل بين المعلمين و الطلاب و تسمح لهم بتبادل و مشاركة المعلومات فيما بينهم ، و تتيح مميزات وفرصاً ملموسة لتعليم الطلاب حيث أنها لا تتعامل فقط مع النص المكتوب وإنما تتعامل مع النص المكتوب و الصوت المسموع و الصورة الثابتة أو المتحركة بما يدعم و ييسر عملية التعلم وتقديم المعلومات للطلاب بطريقة تناسب خصائصهم وحاجاتهم الفردية0 كما أوضحت نتائج العديد من الدراسات والبحوث فعالية استخدام هذه المواقع فى عملية التعلم ، وفى مختلف المواد الدراسية ، و يعد البحث الحالى محاولة للتعرف على فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات إنتاج مواقع الإنترنت التعليمية لدى طلاب كلية التربية فى ضؤ معايير تربوية و تكنولوجية تضمن للموقع التعليمى جودة التعلم و تحقيق الأهداف التعليمية المرجوة منه بهذا الأسلوب مشكلة البحـث و من خلال الملاحظة و الاطلاع و الدراسات السابقة يمكن تحديد مشكلة البحث فى : 1- ضعف و تدنى مستويات الطلاب المعلمين لمهارات إنتاج مواقع الإنترنت ، و حاجاتهم إلى تلك المهارات 0 2- الحاجة إلى معايير بنائية (تربوية و تكنولوجية) يتم الاستناد إليها عند الشروع فى إنتاج مواقع تعليمية عبر الإنترنت بحيث تضمن هذه المعايير تحقيق الأهداف التعليمية و التربوية المنشودة 0 و يعد البحث محاولة للتوصل إلى معايير بنائية لإنتاج مواقع الإنترنت التعليمية و تدريب طلاب كلية التربية على إنتاج مواقع فى ضؤ هذه المعايير أسئلــة البحـــث :يسعى البحث للإجابة عن الأسئلة الآتية : 1- ما المعايير البنائية التربوية و التكنولوجية لمواقع الإنترنت التعليمية ؟ 2- ما المهارات الأساسية اللازمة لبناء مواقع الإنترنت التعليمية لدى طلاب كلية التربية ؟ 3- ما التصور المقترح لبناء برنامج لتنمية مهارات إنتاج مواقع الإنترنت التعليمية لدى طلاب كلية التربية ؟ 4- ما فعالية البرنامج المقترح فى تنمية مهارات إنتاج مواقع الإنترنت التعليمية لدى طلاب </A></B></I></U> | |
|