المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية علم الاجتماع- العلوم الاجتماعية- دراسات علم الاجتماع |
المواضيع الأخيرة | » أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسيةالخميس أبريل 29, 2021 10:43 pm من طرف زائر » قارة آمال - الجريمة المعلوماتيةالإثنين أبريل 26, 2021 5:37 pm من طرف ikramg » معجم مصطلحات العلوم الإجتماعية انجليزي فرنسي عربي - الناشر: مكتبة لبنان - ناشرون -سنة النشر: 1982 الخميس أبريل 22, 2021 2:24 pm من طرف Djamal tabakh » سيكلوجية_المسنينالإثنين أبريل 19, 2021 4:46 pm من طرف Mostafa4Ramadan » ممارسة خدمة الفرد مع حالات العنف الاسرى دعبد الناصرالإثنين أبريل 19, 2021 4:45 pm من طرف Mostafa4Ramadan » جرائم نظم المعلوماتالسبت أبريل 17, 2021 3:39 pm من طرف Djamal tabakh » دور التعلم الإلكترونى فى بناء مجتمع المعرفة العربى "دراسة استشرافية" السبت أبريل 17, 2021 2:54 pm من طرف Djamal tabakh » أصــــــــــــــــــــــــول التربيةالسبت أبريل 17, 2021 5:02 am من طرف Djamal tabakh » نحو علم اجتماع نقديالإثنين أبريل 05, 2021 11:22 am من طرف ظاهر الجبوري » د.جبرين الجبرين: الإرشاد الاجتماعي في المجتمع السعوديالأربعاء مارس 31, 2021 4:25 am من طرف nahed |
أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسية | الجمعة مارس 12, 2010 11:26 am من طرف nizaro |
أثنوغرافيا …
| تعاليق: 93 |
جرائم نظم المعلومات | الإثنين مارس 08, 2010 10:02 am من طرف فريق الادارة |
ضع ردا …
| تعاليق: 5 |
أصــــــــــــــــــــــــول التربية | الأحد يناير 03, 2010 9:37 pm من طرف فريق الادارة |
تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …
| تعاليق: 146 |
نحو علم اجتماع نقدي | السبت يوليو 24, 2010 2:02 am من طرف فريق الادارة |
العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي
| تعاليق: 13 |
لأول مرة : جميع مؤلفات الدكتور محمد الجوهري - مقسمة علي ثلاث روابط مباشرة وسريعة | السبت أبريل 23, 2011 10:27 pm من طرف باحث اجتماعي | مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …
| تعاليق: 283 |
أصل الدين - فيورباخ | الإثنين مارس 01, 2010 10:38 pm من طرف فريق الادارة |
أصل الدين - فيورباخ
| تعاليق: 223 |
العنف في الحياه اليوميه في المجتمع المصري-احمد زايد | الخميس يناير 14, 2010 10:27 am من طرف فريق الادارة |
[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…
| تعاليق: 43 |
مبادئ علم الاجتماع - للمؤلف طلعت ابراهيم لطفي | الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 7:25 am من طرف فريق الادارة |
مبادئ علم الاجتماع
إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …
| تعاليق: 264 |
نظرة في علم الاجتماع المعاصر - د. سلوى خطيب | السبت فبراير 06, 2010 11:31 am من طرف فريق الادارة | نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب
رابط التحميل …
| تعاليق: 39 |
التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر | الأربعاء مايو 26, 2010 4:14 am من طرف فريق الادارة |
التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر
[img]…
| تعاليق: 22 |
تدفق ال | |
|
| الأثار الاجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري في العراق - محافظة أربيل نموذجا | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فريق الادارة المدير العام
عدد المساهمات : 3110 نقاط : 8100 تاريخ التسجيل : 04/12/2009
| موضوع: الأثار الاجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري في العراق - محافظة أربيل نموذجا الإثنين أبريل 26, 2010 11:40 am | |
| النوع | دكتوراه | الباحث | عبد الباقي عبد الجبار الحيدري | عنوان الرسالة | الأثار الاجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري في العراق - محافظة أربيل نموذجا- | تاريخ النشر او المناقشة | 2002 | جهة النشر | | الدولة | العراق | ملخص الرسالة | الأثار الاجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري في العراق - محافظة أربيل نموذجا- عرض د.أكرم كسار أُطروحة دكتوراه في علم الاجتماع مقدمة من قبل الباحث عبد الباقي عبد الجبار الحيدري بأشراف أ.د. خميس طعم الله إلى جامعة تونس / كلية الآداب والعلوم الأنسانية والاجتماعية / قسم الأجتماع للسنة الجامعية 2001 / 2002 م عرض وتقديم الدكتور اكرم محمد عبد كسار إنطلق الباحث في دراسته أساساً من أن المدينة ظاهرة أجتماعية متميزة مقارنة بالظواهر الحضرية لأنها تمثل الأهم والأعقد من صور العمران البشري بأعتبار أن سكانها يمثلون 50% من مجموع السكان في العالم ، أضافة إلى أنها المنتج للحضارة ومركزها الاشعاعي ، لذا إحتلت دراستها حصة الاسد في الكتابات الأدبية والإجتماعية والعلمية بفروعها المختلفة ، ومما زاد في إستقطاب إهتمام الباحثين في البناء الحضري المتنامي بإستمرار هو النمو الحضري وبروز المدن الكبيرة وإنعكاس كل هذا على المتغيرات الأجتماعية والديموغرافية والأقتصادية ، وقد ساهمت عوامل عديدة في هذا النمو منها الإجتماعية والديموغرافية والاقتصادية والجغرافية والتاريخية والسياسية. وهذه كلها لعبت دوراً في إتساع هذه المدن وإرتفاع كثافتها السكانية وعدم الانسجام بين أجزاء المدينة الواحدة إجتماعياً وديموغرافياً وإقتصادياً ، وهذه المشاكل بطبيعة الحال قد عانت منها المدن على نطاق عالمي ،ويرى ذلك بشكل واضح في مدن العالم العربي من خلال مشكلات الهجرة من الريف إلى المدينة والتضخم السكاني ، إضافة إلى المشكلات الأجتماعية والأقتصادية والتخطيط والاسكان ...الخ . وذكر الباحث أن العراق كغيره مثل أغلب البلدان النامية له معاناته من النمو الحضري السريع وذلك ابتداء من ستينات وحتى بداية ثمانينات القرن الماضي مقدماً نسباً مئوية لهذا الأرتفاع وتوقعات عن النسبة المئوية التي ستصلها هذه النسبة المئوية منتصف العقد الأول من القرن الحالي ، ثم قسم الأقاليم التي يتوزعها السكان في العراق بثلاثة أقاليم رئيسيه ومحافظات كل إقليم ، ووجد أن هنالك تبايناً في التوزيع النسبي بين هذه المناطق بحيث تركز 50% في المنطقة الوسطى و50% في المنطقتين الشمالية والجنوبية ، وهذا يعني حصول مشاكل متعددة ومتنوعة ذات صلة بمختلف نواحي الحياة ، ولكي يرسم لنا الباحث أثار هذه الظاهرة وجد لابد له من أن يركز على مدينة معينة فكان إختياره لمدينة أربيل موضوعاً لدراسته منطلقاً من عدة امور :ـ أولاً ـ أن استمرار النمو السكاني بهذا الشكل المتزايد وبحدود مساحتها الحالية من غير الممكن أن يتم إستيعابه، وسيحصل تزايد كبير في المشاكل وسيترك ذلك تأثيره السيء على كيانها وتكوينها وتخطيطها ، فلا بد من اتخاذ سياسات فعالة في مختلف النواحي لمواجهة مشاكل النمو الحضري ، لتتمكن المدينة من مواجهة هذه الاحتياجات المتزايدة من قبل السكان . ثانياً ـ لمدينة أربيل عمقها الحضاري والتاريخي بحيث أنها من أقدم مواقع الاستيطان في العراق تصل جذورها إلى أواخر الألف السادس قبل الميلاد وهذا يعني إنها أقدم المراكز الحضرية والتي والتي مازالت مأهولة بالسكان ، إضافة إلى كونها اليوم عاصمة لأقليم كردستان العراق . لقد إستهدف الباحث في دراسته الآتي :ـ اولاً ـ تحليل الجوانب الديموغرافية والحضرية في محافظة أربيل . ثانياً ـ التعرف على المؤثرات التي ساهمت في بروز ظاهرة النمو الحضري . ثالثاً ـ تشخيص مشاكلها الإجتماعية والديموغرافية . رابعاً ـ الوصول إلى سياسات إجتماعية وسكانية مناسبة تتلائم ومتطلبات السكان الحضرية . وقام بتقسيم اطروحته إلى ثلاثة أبواب وخاتمة وتوصيات واعتمد بعضها على الآخر في توضيح موضوع الدراسة من خلال تخصيصه الباب الاول للإطار النظري والمنهجي للبحث مقسماً إياه إلى : ـ الفصل الاول ـ متناولاً فيه موضوع البحث محدداً أهميته ومنهجيته متضمناً إشكالية البحث وأهدافه ودوافعه لأختياره مقدماً فيه التساؤلات والفرضيات من خلال أبعادها الثلاثة الديموغرافية والإجتماعية والحضرية مع أدوات جمع البيانات واختيار العينه وصعوبات البحث مع لمحه جغرافيه وبعداً تاريخياً عن العراق . الفصل الثاني ـ مستعرضاً شروحات تفصيليه للمفاهيم المستخدمة في البحث هادفاً من وراء ذلك تحديد الشروحات بشكل واضح ومحدداً المفاهيم المتعلقة بموضوع البحث . الفصل الثالث ـ مناقشاً مسألة إتجاهات التنظير في مجال النمو الحضري ، مبتدأ ً من نظرة ابن خلدون لظاهرة هذا النمو مروراً بما دون عن هذه الظاهرة من قبل المختصين على اختلاف مدارسهم ورؤاهمخاتماً الفصل بمحاولة لدراسة ظاهرة النمو الحضري في المجتمع العربي . الفصل الرابع ـ مركزاً فيه على تحليل موضوعي للدراسات السابقة التي تناولت النمو الحضري هادفاً من وراء ذلك الى تقييم بحثه ومقارنة أهدافه مع ما أنجزته هذه الدراسات محاولاً إثبات ماهو ضروري للتنفيذ . الباب الثاني للاستدلال التحليلي لظاهرة النمو الحضري والتحضر في العراق من خلال فصوله الأربعة : ـ الفصل الاول ـ مناقشاً طبيعة إتجاهات النمو الحضري في العراق من خلال المنظور الإجتماعي والديموغرافي هادفاً تقييم مدى تغير التركيب الإجتماعي ومستويات التحضر لسكان العراق ، إضافة إلى نتائج التحضر السريع . الفصل الثاني ـ مضمناً فيه تركيب السكان وخصائصه الإجتماعية والحضارية والإقتصادية في ظل التغيرات التي طرأت على المجتمع العراقي خلال العقدين التاسع والعاشر من القرن الماضي ، وهدفه التعرف على الشكل الكلي للنمو الحضري وتطوره ومشكلاته في العراق ، خاتماً الفصل بمحاولة دراسة التركيب النوعي والعمري للسكان ، عاكساً الخصائص الديموغرافية والإجتماعية والإقتصادية للنمو الحضري العراق . الفصل الثالث ـ مناقشاً الانعكاسات الإجتماعية والديموغرافية لحرب الخليج الثانية ( حرب تحرير الكويت )على إتجاهات النمو الحضري في العراق . الفصل الرابع ـ مركزاً فيه على العوامل المؤثرة في النمو الحضري ليتم التمكن من إتخاذ الاجراءات التخطيطية ــ الإجتماعية لوضع حد لتفاقم النمو الحضري السريع غير المخطط . الباب الثالث لواقع النمو الحضري والتحضر في محافظة أربيل كنموذج لحالة العراق مع عرضه لنتائج الدراسة من خلال فصوله الاربعة : ـ الفصل الاول ـ مقدماً عرضاً للبعدين الجغرافي والتاريخي لمدينة أربيل مضيفاً إلى ذلك دراسته للتركيب الأثنولوجي لسكانها . الفصل الثاني ـ متناولاً فيه واقع النمو الحضري والتحضر في محافظة أربيل مقدماً تصوراً عاماً لهذا النمو الحضري واستراتيجيته في المحافظة . الفصل الثالث ـ مناقشاً فيه عوامل ومشكلات النمو الحضري في هذه المحافظة من خلال البيانات الإحصائية والعمل الميداني الذي قام به . الفصل الرابع ـ معالجاً فيه سياسة التنمية الحضرية لمواجهة مشكلات النمو الحضري في المحافظة ، وذلك في ضؤ المعايير اللازمة لتصور النمو الحضري . وقسم الباحث نتائجه التي توصل إليها بحسب جوانبها الى :اولاً ـ الجانب اليموغرافي . ثانياً ـ الجانب الإجتماعي. ثم خلص في ضؤ هذه النتائج إلى مقدمات وتوصيات هي 1 ــ الهجرة من الريف إلى المدينة سبب التضخم الحضري ولا بد من وضع سياسة خاصة للتحكم بذلك . 2 ــ إعادة النظر في التقسيم الاداري الحالي بأسلوب علمي مدروس وكذلك في التصميم الأساسي للمدينة لتستوعب المتغيرات الديموغرافية والاجتماعية والعمرانية الراهنة والمستقبلية . 3 ــ المحافظة على سلامة البيئة من خلال المناطق الخضراء . 4 ــ إيجاد جهاز يتولى الاشراف على الدراسات والبحوث العلمية ذات العلاقة بالتخطيط والتنمية العمرانية . 5 ــ الحفاظ على أصالة مدينة أربيل كجانب تراثي حضاري في المنطقة . والقارىء لهذه الدراسة سيخرج منها بالآتي : ـــ اولاً ــ اتسمت بسمتها التحليلية الميدانية التي أجراها الباحث في محافظة أربيل ومن خلال إعتماده على أساليب علمية مختلفة منطلقاً من الارتباط الوثيق بين الجانبين النظري والميداني ليقدم لنا إحاطة كاملة بظاهرة النمو الحضري في نموذج البحث ، منطلقاً من التزاوج مابين البحث والمسح . ثانياً ــ قدمت عرضاً موضوعياً للمفاهيم المستخدمة في البحث ، مع تعريفنا باتجاهات التنظير في مجال النمو الحضري وبشكل شامل ووافي . ثالثاً ــ لقد كانت موفقة في عرضها التحليلي والموضوعي للدراسات التي سبقتها في هذا الموضوع سواء التي تم انجازها في العراق أو في خارجه . رابعاً ــ ترجمة الدراسة ما ورد فيها من نص برسوم توضيحية وبخطوط بيانيه وبجداول مختلفة ومتنوعة إضافة الى مخططات بأشكال متنوعة . خامساً ــ ثبتت الفرضيات الآتية : ــ 1 ــ إن النمو الحضري في أربيل يتسم بوتائر عاليه تلعب الهجرة فيها دوراً متميزاً ، وهذا بدوره سيؤدي الى الخلل السكاني في التوازن الحضري والتركيب العمري والنوعي وكذلك المهني . 2 ــ إن النموالحضري السريع غير المنظم يفعل فعله السلبي على حياة السكان في المدينة ، والذي يؤدي بدوره انتشار عدد من المشكلات منها تدني مستويات الخدمات في المرافق العامة وتفاقم المشكلات الإجتماعية والنفسية وتدهور البيئة وتلوثها . 3 ــ سيؤدي هذا النمو الحضري السريع من خلال حركة الهجرة وانعكاساتها على السكان في المدينة الى ظهور ثلاثة أنماط من الحياة الحضرية وهي : الحضري الريفي والحضري التقليدي والحضري الحديث . سادساً ــ لقد تميزت هذه الدراسة في أنها أول دراسة تتناول الآثار الإجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري نظرياً وتطبيقياً على مستوى محافظة أربيل والعراق في ضؤ أسس علم الاجتماع الحضري . |
| |
| | | | الأثار الاجتماعية والديموغرافية للنمو الحضري في العراق - محافظة أربيل نموذجا | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|