إدارة المرأة المُعيلة للأزمات الأسرية وعلاقتها بدافعيةالإنجاز\ 2011

تهدف هذه الدراسة إلي التعرف علي علاقة إدارة المرأة المعيلة لأزماتها الأسرية بدافعية الإنجاز، كما تهدف إلي التعرف علي الفروق بين المرأة المعيلة في الريف والمرأة المعيلة في الحضر في كل من إدارتها لأزماتها الأسرية وأيضاً دافعيتها للإنجاز ، وتهدف هذه الدراسة أيضاً إلي التعرف علي الفروق بين النساء المعيلات العاملات وغير العاملات في إدارتهن لأزماتهن الأسرية والتعرف علي الفروق في نوعية الأزمات التي تواجه النساء المعيلات تبعاً لعدة عوامل هي (نوع الإعالة – موطن السكن – مدة الإعالة – المستوي التعليمي للمرأة المعيلة – عدد الأبناء – دخل الأسرة )
وبنقسم البحث إلي خمسة فصول :
الفصل الأول : مدخل إلي البحث :
ويتضمن : المقدمة – مشكلة البحث – أهداف البحث – أهمية البحث – فروض البحث – منهج البحث – أدوات البحث – إجراءات البحث – مصطاحات البحث .
وقد إرتكز البحث علي الفروض الآتية :
1- توجد علاقة إرتباطية بين إدارة المرأة المعيلة للأزمات الأسرية وبين دافعيتها للإنجاز .
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين نوعية الأزمات التي تتعرض لها ربات الأسر المعيلات تبعاً لمتغيرات الدراسة ( نوع الإعالة – مكان السكن – مدة الإعالة – المستوي التعليمي للمرأة المعيلة – عدد الأبناء – دخل الأسرة )
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسر المعيلات في كل من (الريف والحضر) وبين إدارتهن للأزمات الأسرية .
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسر المعيلات ( عاملات – غير عاملات) وبين إدارتهن للأزمات الأسرية .
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين دافعية الإنجاز لربات الأسر المعيلات تبعاً لمتغيرات الدراسة ( نوع الإعالة – مدة الإعالة – المستوي التعليمي للمرأة المعيلة – عدد الأبناء – دخل الأسرة )
6- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسر المعيلات في كل من (الريف والحضر) وبين دافعيتهن للإنجاز .
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسر المعيلات ( عاملات – غير عاملات) وبين دافعيتهن للإنجاز .
الفصل الثاني : الإطار النظري للبحث :
أولاً : إدارة الأزمات الأسرية :
واشتمل علي مفهوم الأزمة – علاقة مفهوم الأزمة ببعض المفاهيم الأخري – أبعاد الأزمة – خصائص الأزمة – أعراض الأزمة – مصادر الأزمات – مراحل تطور الأزمة – تصنيف الأزمات – الأزمات الأسرية - تصنيف الأزمات الأسرية - الأزمات الإجتماعية - الأزمات الإقتصادية – إدارة الأزمات الأسرية – التصنيف لإدارة الأزمة .
ثانياً : مفهوم المرأة المعيلة :
واشتمل علي المفهوم – عوامل وجود ظاهرة النساء المعيلات لأسر – خصائص ومؤشرات قياس أوضاع المرأة – خصائص الأسرة التي تعولها المرأة المعيلة – أنواع النساء المعيلات لأسر – أهم المشكلات التي تواجه النساء المعيلات لأسر .
ثالثاً : دافعية الإنجاز :
واشتملت علي مفهوم الدافعية – منشأ دافعية الإنجاز - مصادر دافعية الإنجاز - وظائف دافعية الإنجاز - أبعاد دافعية الإنجاز – إنماء دافعية الإنجاز .
الفصل الثالث : الدراسات والبحوث السابقة :
وتناول هذا الفصل :
أولاً : الدراسات والبحوث السابقة التى تناولت إدارة الأزمات والتعقيب عليها .
ثانياً : الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت المرأة المعيلة والتعقيب عليها .
ثالثاً : الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت دافعية الإنجاز والتعقيب عليها .
الفصل الرابع : الدراسة الميدانية :
تناولت الباحثة في هذا الفصل إجراءات الدراسة حيث شملت :
أولاً : منهج البحث : واتبع في البحث المنهج الوصفي التحليلي .
ثانياً : مجتمع البحث : عينة الدراسة الأساسية وقوامها (200) امرأة معيلة شملت (100) امرأة معيلة من مدينة القاهرة (حضر) ، (100) امرأة معيلة من ريف محافظة القليوبية ( ريف ) وتكون المرأة المعيلة ( مطلقة – أرملة – زوجها لا يعمل – الزوج سجين ) ويكون لديها أطفال تعولهم .
ثالثاً : أدوات البحث :
1- إستمارة البيانات الأساسية للأسرة ( إعداد الباحثة )
2- إستبارالأزمات التي تتعرض لها المرأة المعيلة. ( إعداد الباحثة )
3- مقياس إدارة الأزمات الأسرية . ( إعداد الباحثة )
4- مقياس دافعية الإنجاز . ( إعداد الباحثة )
رابعاً : الدراسة الإستطلاعية :
تناولت هدف وعينة وخطوات إجراء الدراسة الإستطلاعية وأيضاً التحقق من صدق وثبات أدوات البحث .
خامساً : التطبيق الميداني علي عينة البحث الأساسية :
اشتملت علي تطبيق البحث علي العينة الأساسية وتفريغ البيانات .
الفصل الخامس : النتائج تحليلها وتفسيرها :
أهم هذه النتائج :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة ( 0.01 ) بين نوعية الأزمات ( الإجتماعية ، الإقتصادية ) التي تواجه المرأة المعيلة وبين نوع الإعالة.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة ( 0.01 ) بين الريف والحضرفي نوعية الأزمات التي تواجه المرأة المعيلة لصالح المرأة المعيلة في الريف.
3- لا توجد فروق بين نوعية الأزمات التي تواجه المرأة المعيلة وبين مدة الإعالة.
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة ( 0.01 ) بين نوعية الأزمات ( الإجتماعية ، الإقتصادية ) التي تواجه المرأة المعيلة طبقاً للمستوي التعليمي للمرأة المعيلة.
5- لا توجد فروق بين نوعية الأزمات التي تواجه المرأة المعيلة وبين عدد الأبناء.
6- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة ( 0.01 ) بين نوعية الأزمات ( الإجتماعية ، الإقتصادية ) التي تواجه المرأة المعيلة طبقاً لدخل الأسرة.
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسرالمعيلات في كل من (الريف والحضر) وبين محور مواجهة الأزمة.
8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسرالمعيلات ( عاملات – غيرعاملات) وبين بعدي ( مواجهة الأزمة ، مجموع أبعاد إدارة الأزمات)
9- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين بعض بنود دافعية الإنجاز لربات الأسرالمعيلات تبعاً لمتغيرات الدراسة ( نوع الإعالة – مكان السكن – مدة الإعالة – المستوي التعليمي للمرأة المعيلة – عدد الأبناء – دخل الأسرة)وذلك عند مستوي دلالة( 0.05)، ( 0.01 ).
10- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسرالمعيلات في كل من (الريف والحضر) وبين بعض أبعاد دافعية الإنجاز عند مستوي دلالة ( 0.01).
11-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ربات الأسرالمعيلات ( عاملات – غير عاملات ) وبين معظم أبعاد دافعية الإنجازعند مستوي دلالة ( 0.05 ) ، ( 0.01 ).
12- توجد علاقة إرتباطية بين إدارة المرأة المعيلة للأزمات الأسرية وبين دافعيتها للإنجاز عند مستوي دلالة (0.01 ) ، ( 0.05 ).