عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى

أثنوغرافيا …

عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي

يعالج الكتاب …

مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …

أصل الدين - فيورباخ

عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى …

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…

مبادئ علم الاجتماع

إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …

نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل
…

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…

عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى

الكتاب الذي بين أيدينا دراسة جيدة تستهدف كشف النقاب عن محتوي جماعات الارهاب المتأسلم وعائها الاجتماعي , وغطاؤها الفكري ,ومنطلقاتها وادواتها. وإختيار الموضوع " الدين والصراع الاجتماعي" إختيار واع لأنه يقتادنا في رحلة إستكشاف لمجاهل إجتماعية وإقتصادية وسياسية لم تكن مرئيه خلال محاولاتنا لرؤية هذه الظاهرة,ولم تكن – فيما اعتقد – محل دراسة متأنيه كتلك التي بين إيدينا. أما الفترة (1970- 1985) فهي الفترة الأكثر إلتهابا لأنها وبالدقة فترة التكوين , أو كما يسميها المتأسلمون " فترة التمكين". وهكذا إختار الباحث ما نحتاج جميعا إلي بحثه . وعالج البحث معالجة أكاديمية مدققة تحاول ان تستجمع كل اطراف الحقيقة مستخدما كل ما هو ممكن من أدوات البحث عنها. فإتت الدراسة متكاملة , أو كادت واستكمل ذلك بأناة وإمعان مدقق لكل فكرة أو راي أو موقف أو خاطرة. * * * ويكشف لنا د. عبد الله شلبي حقيقه المأساة التي يعاني منها العقل في بلادنا .. أذ ينسحق دوما بين شقي الرحي.. فالحكومات تحاول ان تبرر أو تمرر كل ما ترتكب من أفعال متسترة بغطاء دين و كي تضفي قداسة علي ما لا يتسحق من أعمال أو مواقف . وتسهم المؤسسات الدينية " الرسمية " في هذه المحاولة, فتخلق بذلك المناخ وتهيئ التربه التي ينبت فيها" فيروس" التأسلم . وهي فوق هذا ترفض تحرير العقل منذ بداية حكم هؤلاء الحكام تحدثوا كثيرا وتطويلا عن تحرير الأرض.. ونسوا أو بالدقة تناسوا تحرير العقل. ترفضه رفضا حاسماً لأنه عني النظر الانتقادي . ويعني حق التعبير قولا وفعلا ,ويعني الرؤية الناقدة التي لا تستسلم أمام ما تفرزه أدوات الحكم من دعايات وأقوال وشعارات ومواقف وهم لا يريدون شيئاً من ذلك, بل ولا يسمحون بهو فهم تماماً كأمراء التاسلم أقوالهم هي مطلق الصحة التي لا تقبل نقاشا أو فحصا أو إنتقادا. ويتولد من هذا المناخ المنكر للعقل وللحرية نبت التأسلم ليكون الشق الآخرللرحي. هو أيضا ينكر الآخر ويرفضه ويعتبره الكافر الذي يتعين الخلاص منه. وهكذا يعيش العقل في بلادنا بين شقي رحي كل منها أشرس من الاخري , فإن دارت الرحي إنسحق العقل وأن سكنت كتمت أنفاسه.وهو في الحالين سلاح محرم إستخدامه" كأنه من اسلحة الدمار الشامل". ومن موضوعية التأمل الفاحص لظاهرة شقي الرحي تتمدد واجباتنا, فنحن نسعي لخلاص كامل للعقل. وليس خلاصة من أحد شقي الحري فقط. يتعين علينا إذن ان نقاوم الإرهاب المتأسلم .. مدركين أنه يبدأ فكراً . وأن السكين أو الرشاش (سيان) يتخلق عبر فكرة خاطئه تضفي أو تحاول قداسة زائفة علي موقف سياسي خاطئ, يهددنا كما يقول المؤلف بنازيه لا تعترف للآخر بأي حق في فعل أو قول. وإن نقاوم في ذات الوقت تسلط السلطة,ومحاصرتها للعقل بأسرار عاتبه من إعلام يزيف الحقيقة وتغييب للوعي الذي هو محاصر دوما, إلي قوانين تصطف في ترسانات متتاليه إن افلت المفكر من إحداها لا يلبث أن يشتبك مع من يليها إشتباكا غير مأمون العواقب. إلا يذكرنا بقول ولي الدين يكن" مساكين هم انصار الحرية, يذهبون ليفكوا عنها قيودها, فيقعوا هم في الاسر ويفقدون حريتهم" .. وهكذا يتآخي ظلم السلطة مع ظلام التأسلم" أرايتهم المفارقة التي تقارب بين الظلم والظلامين" في قهر العقل برغم ما يتبدي من صراع بينهما. وهكذا يضع عبد الله شلبي واجباً مضاعفاً علي عاتقنا. هذا إن قررنا أو حاولنا ان نعمل العقل وان نتخه اداة وسلاحاً في معركة التنوير. * * * من مقدمة بقلم د. رفعت السعيد

ضع ردا ليظهر الرابط

:lol!:

فريق الادارة كتب:: عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى

سوف يتم وضع رابط الكتاب قريبا
أريد تحميل هذا الكتاب

الكتاب الذي بين أيدينا دراسة جيدة تستهدف كشف النقاب عن محتوي جماعات الارهاب المتأسلم وعائها الاجتماعي , وغطاؤها الفكري ,ومنطلقاتها وادواتها. وإختيار الموضوع " الدين والصراع الاجتماعي" إختيار واع لأنه يقتادنا في رحلة إستكشاف لمجاهل إجتماعية وإقتصادية وسياسية لم تكن مرئيه خلال محاولاتنا لرؤية هذه الظاهرة,ولم تكن – فيما اعتقد – محل دراسة متأنيه كتلك التي بين إيدينا. أما الفترة (1970- 1985) فهي الفترة الأكثر إلتهابا لأنها وبالدقة فترة التكوين , أو كما يسميها المتأسلمون " فترة التمكين". وهكذا إختار الباحث ما نحتاج جميعا إلي بحثه . وعالج البحث معالجة أكاديمية مدققة تحاول ان تستجمع كل اطراف الحقيقة مستخدما كل ما هو ممكن من أدوات البحث عنها. فإتت الدراسة متكاملة , أو كادت واستكمل ذلك بأناة وإمعان مدقق لكل فكرة أو راي أو موقف أو خاطرة. * * * ويكشف لنا د. عبد الله شلبي حقيقه المأساة التي يعاني منها العقل في بلادنا .. أذ ينسحق دوما بين شقي الرحي.. فالحكومات تحاول ان تبرر أو تمرر كل ما ترتكب من أفعال متسترة بغطاء دين و كي تضفي قداسة علي ما لا يتسحق من أعمال أو مواقف . وتسهم المؤسسات الدينية " الرسمية " في هذه المحاولة, فتخلق بذلك المناخ وتهيئ التربه التي ينبت فيها" فيروس" التأسلم . وهي فوق هذا ترفض تحرير العقل منذ بداية حكم هؤلاء الحكام تحدثوا كثيرا وتطويلا عن تحرير الأرض.. ونسوا أو بالدقة تناسوا تحرير العقل. ترفضه رفضا حاسماً لأنه عني النظر الانتقادي . ويعني حق التعبير قولا وفعلا ,ويعني الرؤية الناقدة التي لا تستسلم أمام ما تفرزه أدوات الحكم من دعايات وأقوال وشعارات ومواقف وهم لا يريدون شيئاً من ذلك, بل ولا يسمحون بهو فهم تماماً كأمراء التاسلم أقوالهم هي مطلق الصحة التي لا تقبل نقاشا أو فحصا أو إنتقادا. ويتولد من هذا المناخ المنكر للعقل وللحرية نبت التأسلم ليكون الشق الآخرللرحي. هو أيضا ينكر الآخر ويرفضه ويعتبره الكافر الذي يتعين الخلاص منه. وهكذا يعيش العقل في بلادنا بين شقي رحي كل منها أشرس من الاخري , فإن دارت الرحي إنسحق العقل وأن سكنت كتمت أنفاسه.وهو في الحالين سلاح محرم إستخدامه" كأنه من اسلحة الدمار الشامل". ومن موضوعية التأمل الفاحص لظاهرة شقي الرحي تتمدد واجباتنا, فنحن نسعي لخلاص كامل للعقل. وليس خلاصة من أحد شقي الحري فقط. يتعين علينا إذن ان نقاوم الإرهاب المتأسلم .. مدركين أنه يبدأ فكراً . وأن السكين أو الرشاش (سيان) يتخلق عبر فكرة خاطئه تضفي أو تحاول قداسة زائفة علي موقف سياسي خاطئ, يهددنا كما يقول المؤلف بنازيه لا تعترف للآخر بأي حق في فعل أو قول. وإن نقاوم في ذات الوقت تسلط السلطة,ومحاصرتها للعقل بأسرار عاتبه من إعلام يزيف الحقيقة وتغييب للوعي الذي هو محاصر دوما, إلي قوانين تصطف في ترسانات متتاليه إن افلت المفكر من إحداها لا يلبث أن يشتبك مع من يليها إشتباكا غير مأمون العواقب. إلا يذكرنا بقول ولي الدين يكن" مساكين هم انصار الحرية, يذهبون ليفكوا عنها قيودها, فيقعوا هم في الاسر ويفقدون حريتهم" .. وهكذا يتآخي ظلم السلطة مع ظلام التأسلم" أرايتهم المفارقة التي تقارب بين الظلم والظلامين" في قهر العقل برغم ما يتبدي من صراع بينهما. وهكذا يضع عبد الله شلبي واجباً مضاعفاً علي عاتقنا. هذا إن قررنا أو حاولنا ان نعمل العقل وان نتخه اداة وسلاحاً في معركة التنوير. * * * من مقدمة بقلم د. رفعت السعيد

أريد تحميل هذا الكتاب

فريق الادارة كتب:: عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى

سوف يتم وضع رابط الكتاب قريبا

الكتاب الذي بين أيدينا دراسة جيدة تستهدف كشف النقاب عن محتوي جماعات الارهاب المتأسلم وعائها الاجتماعي , وغطاؤها الفكري ,ومنطلقاتها وادواتها. وإختيار الموضوع " الدين والصراع الاجتماعي" إختيار واع لأنه يقتادنا في رحلة إستكشاف لمجاهل إجتماعية وإقتصادية وسياسية لم تكن مرئيه خلال محاولاتنا لرؤية هذه الظاهرة,ولم تكن – فيما اعتقد – محل دراسة متأنيه كتلك التي بين إيدينا. أما الفترة (1970- 1985) فهي الفترة الأكثر إلتهابا لأنها وبالدقة فترة التكوين , أو كما يسميها المتأسلمون " فترة التمكين". وهكذا إختار الباحث ما نحتاج جميعا إلي بحثه . وعالج البحث معالجة أكاديمية مدققة تحاول ان تستجمع كل اطراف الحقيقة مستخدما كل ما هو ممكن من أدوات البحث عنها. فإتت الدراسة متكاملة , أو كادت واستكمل ذلك بأناة وإمعان مدقق لكل فكرة أو راي أو موقف أو خاطرة. * * * ويكشف لنا د. عبد الله شلبي حقيقه المأساة التي يعاني منها العقل في بلادنا .. أذ ينسحق دوما بين شقي الرحي.. فالحكومات تحاول ان تبرر أو تمرر كل ما ترتكب من أفعال متسترة بغطاء دين و كي تضفي قداسة علي ما لا يتسحق من أعمال أو مواقف . وتسهم المؤسسات الدينية " الرسمية " في هذه المحاولة, فتخلق بذلك المناخ وتهيئ التربه التي ينبت فيها" فيروس" التأسلم . وهي فوق هذا ترفض تحرير العقل منذ بداية حكم هؤلاء الحكام تحدثوا كثيرا وتطويلا عن تحرير الأرض.. ونسوا أو بالدقة تناسوا تحرير العقل. ترفضه رفضا حاسماً لأنه عني النظر الانتقادي . ويعني حق التعبير قولا وفعلا ,ويعني الرؤية الناقدة التي لا تستسلم أمام ما تفرزه أدوات الحكم من دعايات وأقوال وشعارات ومواقف وهم لا يريدون شيئاً من ذلك, بل ولا يسمحون بهو فهم تماماً كأمراء التاسلم أقوالهم هي مطلق الصحة التي لا تقبل نقاشا أو فحصا أو إنتقادا. ويتولد من هذا المناخ المنكر للعقل وللحرية نبت التأسلم ليكون الشق الآخرللرحي. هو أيضا ينكر الآخر ويرفضه ويعتبره الكافر الذي يتعين الخلاص منه. وهكذا يعيش العقل في بلادنا بين شقي رحي كل منها أشرس من الاخري , فإن دارت الرحي إنسحق العقل وأن سكنت كتمت أنفاسه.وهو في الحالين سلاح محرم إستخدامه" كأنه من اسلحة الدمار الشامل". ومن موضوعية التأمل الفاحص لظاهرة شقي الرحي تتمدد واجباتنا, فنحن نسعي لخلاص كامل للعقل. وليس خلاصة من أحد شقي الحري فقط. يتعين علينا إذن ان نقاوم الإرهاب المتأسلم .. مدركين أنه يبدأ فكراً . وأن السكين أو الرشاش (سيان) يتخلق عبر فكرة خاطئه تضفي أو تحاول قداسة زائفة علي موقف سياسي خاطئ, يهددنا كما يقول المؤلف بنازيه لا تعترف للآخر بأي حق في فعل أو قول. وإن نقاوم في ذات الوقت تسلط السلطة,ومحاصرتها للعقل بأسرار عاتبه من إعلام يزيف الحقيقة وتغييب للوعي الذي هو محاصر دوما, إلي قوانين تصطف في ترسانات متتاليه إن افلت المفكر من إحداها لا يلبث أن يشتبك مع من يليها إشتباكا غير مأمون العواقب. إلا يذكرنا بقول ولي الدين يكن" مساكين هم انصار الحرية, يذهبون ليفكوا عنها قيودها, فيقعوا هم في الاسر ويفقدون حريتهم" .. وهكذا يتآخي ظلم السلطة مع ظلام التأسلم" أرايتهم المفارقة التي تقارب بين الظلم والظلامين" في قهر العقل برغم ما يتبدي من صراع بينهما. وهكذا يضع عبد الله شلبي واجباً مضاعفاً علي عاتقنا. هذا إن قررنا أو حاولنا ان نعمل العقل وان نتخه اداة وسلاحاً في معركة التنوير. * * * من مقدمة بقلم د. رفعت السعيد

فريق الادارة كتب:: عبد الله شلبي: الدين والصراع الاجتماعى

سوف يتم وضع رابط الكتاب قريبا
أريد تحميل الكتاب

الكتاب الذي بين أيدينا دراسة جيدة تستهدف كشف النقاب عن محتوي جماعات الارهاب المتأسلم وعائها الاجتماعي , وغطاؤها الفكري ,ومنطلقاتها وادواتها. وإختيار الموضوع " الدين والصراع الاجتماعي" إختيار واع لأنه يقتادنا في رحلة إستكشاف لمجاهل إجتماعية وإقتصادية وسياسية لم تكن مرئيه خلال محاولاتنا لرؤية هذه الظاهرة,ولم تكن – فيما اعتقد – محل دراسة متأنيه كتلك التي بين إيدينا. أما الفترة (1970- 1985) فهي الفترة الأكثر إلتهابا لأنها وبالدقة فترة التكوين , أو كما يسميها المتأسلمون " فترة التمكين". وهكذا إختار الباحث ما نحتاج جميعا إلي بحثه . وعالج البحث معالجة أكاديمية مدققة تحاول ان تستجمع كل اطراف الحقيقة مستخدما كل ما هو ممكن من أدوات البحث عنها. فإتت الدراسة متكاملة , أو كادت واستكمل ذلك بأناة وإمعان مدقق لكل فكرة أو راي أو موقف أو خاطرة. * * * ويكشف لنا د. عبد الله شلبي حقيقه المأساة التي يعاني منها العقل في بلادنا .. أذ ينسحق دوما بين شقي الرحي.. فالحكومات تحاول ان تبرر أو تمرر كل ما ترتكب من أفعال متسترة بغطاء دين و كي تضفي قداسة علي ما لا يتسحق من أعمال أو مواقف . وتسهم المؤسسات الدينية " الرسمية " في هذه المحاولة, فتخلق بذلك المناخ وتهيئ التربه التي ينبت فيها" فيروس" التأسلم . وهي فوق هذا ترفض تحرير العقل منذ بداية حكم هؤلاء الحكام تحدثوا كثيرا وتطويلا عن تحرير الأرض.. ونسوا أو بالدقة تناسوا تحرير العقل. ترفضه رفضا حاسماً لأنه عني النظر الانتقادي . ويعني حق التعبير قولا وفعلا ,ويعني الرؤية الناقدة التي لا تستسلم أمام ما تفرزه أدوات الحكم من دعايات وأقوال وشعارات ومواقف وهم لا يريدون شيئاً من ذلك, بل ولا يسمحون بهو فهم تماماً كأمراء التاسلم أقوالهم هي مطلق الصحة التي لا تقبل نقاشا أو فحصا أو إنتقادا. ويتولد من هذا المناخ المنكر للعقل وللحرية نبت التأسلم ليكون الشق الآخرللرحي. هو أيضا ينكر الآخر ويرفضه ويعتبره الكافر الذي يتعين الخلاص منه. وهكذا يعيش العقل في بلادنا بين شقي رحي كل منها أشرس من الاخري , فإن دارت الرحي إنسحق العقل وأن سكنت كتمت أنفاسه.وهو في الحالين سلاح محرم إستخدامه" كأنه من اسلحة الدمار الشامل". ومن موضوعية التأمل الفاحص لظاهرة شقي الرحي تتمدد واجباتنا, فنحن نسعي لخلاص كامل للعقل. وليس خلاصة من أحد شقي الحري فقط. يتعين علينا إذن ان نقاوم الإرهاب المتأسلم .. مدركين أنه يبدأ فكراً . وأن السكين أو الرشاش (سيان) يتخلق عبر فكرة خاطئه تضفي أو تحاول قداسة زائفة علي موقف سياسي خاطئ, يهددنا كما يقول المؤلف بنازيه لا تعترف للآخر بأي حق في فعل أو قول. وإن نقاوم في ذات الوقت تسلط السلطة,ومحاصرتها للعقل بأسرار عاتبه من إعلام يزيف الحقيقة وتغييب للوعي الذي هو محاصر دوما, إلي قوانين تصطف في ترسانات متتاليه إن افلت المفكر من إحداها لا يلبث أن يشتبك مع من يليها إشتباكا غير مأمون العواقب. إلا يذكرنا بقول ولي الدين يكن" مساكين هم انصار الحرية, يذهبون ليفكوا عنها قيودها, فيقعوا هم في الاسر ويفقدون حريتهم" .. وهكذا يتآخي ظلم السلطة مع ظلام التأسلم" أرايتهم المفارقة التي تقارب بين الظلم والظلامين" في قهر العقل برغم ما يتبدي من صراع بينهما. وهكذا يضع عبد الله شلبي واجباً مضاعفاً علي عاتقنا. هذا إن قررنا أو حاولنا ان نعمل العقل وان نتخه اداة وسلاحاً في معركة التنوير. * * * من مقدمة بقلم د. رفعت السعيد

تم وضع الرابط

شكرا على الكتاب

شكرا على الكتاب

شكرا جزيلا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
مما لا شك فيه ان للدين اهمية كبيرة في كل مجتمع من المجتمعات ،لما له من قوة في التاثير في سلوكات الافرادفهو يعتبر من اقوى الضوابط الاجتماعية وانجعها ،فبرغم من التغيرات الاجتماعية التي مست كل مجتماعات المعمورة تبقى فاعلية المعتقدات الدينبة قوية
اشكر الاخ الكريم على هذا الكتاب وبعد قراته سيكون لي رد ان شاء الله

شكرا على الكتاب

شكرا

شكرا لتنزيل كتاب الصديق العزيز الدكتور عبد الله شلبى

يعطيك العافية

كتاب رائع بحق
شكرا لك

شكرا

@@@ شـــكـــراً جـــزيـــلاً @@@

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيكم آخى في الله وجزآكم الله عنا خير الجزاء و وفقكم الله لما يحب ويرضى ورحم الله بكل كلمه اهلكم ووالديكم
جزآكم الله عنا وعن كل طالب علم خير ونسأل الله أن يجعل كل صالح عملكم خالصا" لوجهه الكريم ، وان يكون في ميزان حسناتكم يوم العرض و بارك الله لكم وبارك الله فيكم وبارك الله عليكم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيكم آخى في الله وجزآكم الله عنا خير الجزاء و وفقكم الله لما يحب ويرضى ورحم الله بكل كلمه اهلكم ووالديكم
جزآكم الله عنا وعن كل طالب علم خير ونسأل الله أن يجعل كل صالح عملكم خالصا" لوجهه الكريم ، وان يكون في ميزان حسناتكم يوم العرض و بارك الله لكم وبارك الله فيكم وبارك الله عليكم

شكرا على الكتاب

كتاب مهم

Merci , شكرا , Thank you .

شكرا جزيلاّ

merci

شكرا عمل رائع انه كتاب جيد

Thanxxxxxxxxxxxxxxxxxx

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكم و وفقكم الى ما يحبه و يرضاه

زائر

شکرا لکم علی خدماتکم

زائر

جيد

شكرا عمل رائع انه كتاب جيد

بارك الله فيكم و وفقكم الى ما يحبه و يرضاه

شكرا

merci bien pour l'effort

شكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراًشكراً

جميل جدا

» تقارير بحث-التراث والتغير الاجتماعى-التراث والثقافة الشعبية والتغير الاجتماعى-مقترحات ومحاولات بحثية-مجموعة من أساتذة علم الاجتماع-بالجامعات المصرية-الطبعة الأولى-٢٠٠٢
» طريقة التحميل من المنتدي
» المرأة والصراع النفسي
» الثورة والصراع بين القديم والجديد
» نوال السعداوي - المرأة والصراع النفسي