مخلصات دراسات عن التنشئة الاجتماعية

أثنوغرافيا …

مخلصات دراسات عن التنشئة الاجتماعية ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي

يعالج الكتاب …

مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …

أصل الدين - فيورباخ

مخلصات دراسات عن التنشئة الاجتماعية …

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…

مبادئ علم الاجتماع

إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …

نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل
…

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…

تباين أساليب التنشئة الوالديه وعلاقتها بسمات الشخصية

( رسالة ماجستير)
المؤلفون : سمير خطاب
السنة : 1994
المصدر :مجلة علم النفس8(30)154-157

الملخص :
اختيرت العينة (ن=150) من طلاب جامعة عين شمس (75 طالبا ، 75 طالبة) ، وقد استخدم الباحث اختبار أساليب التنشئة الوالديه كما يدركها الابناء من إعداده، ، ومقاييس سمات الشخصية من Mmpi (الفصام ـ الانحراف السيكوباتي ـ الاكتئاب ـ الهستريا).بالاضافة إلى استمارة للبيانات الشخصية والاجتماعية أوضحت النتائج وجود فروق جوهرية عند 0.05 بين الطلبة والطالبات في إدراك السلوك الوالدي المتمثل في التذبذب والتسلط وذلك لجانب الطالبات، كما توجد علاقة إيجابية دالة (عند 0.01) بين إدراك الذكور للتسلط الوالدي والفصام 0.43، والانحراف السيكوباتي 0.53 والاكتئاب 0.58 والهيستريا 0.46 وبالنسبة للإناث فهناك علاقة إيجابية دالة عند مستوى 0.01 وبين إدراك الاناث للتسلط الوالدي والهيستريا 0.56، والفصام 0.46، والاكتئاب 0.40والانحراف السيكوباتي 0.31. وقد وجد ارتباط موجب دال بين ادراك الأبناء للتذبذب الوالدى وسمات الفصام والانحراف السيكوباتى والاكتئاب والهستيريا وذلك لدى كل من الإناث والذكور، كما وجد غلاقة سالبة بين ادراك الأبناء (ذكورا وإناثا) للسواء الوالدى وسمات الانحراف السيكوباتى والهستريا والاكتئاب والفصام بدلالة عند 0.01 . كما وجدت فروق جوهرية بين الذكور الذين أدركوا والديهم أكثر تسلطاً والذين ادركوهم أقل تسلطاً وذلك فى سمات الفصام والانحراف السيكوباتي بدلالة عند 0.01 بينما كانت الفروق فى سمات الاكتئاب والهستريا جوهرية عند 0.05 وذلك لجانب المجموعة الأولى. أما بالنسبة للإناث فقد وجدت فروق جوهرية عند 0.05 بين اللاتى أدركن والديهم أكثر تسلطا واللاتى أدركنهم أقل تسلطا وذلك فى جميع سمات الشخصية والفروق لجانب المجموعة الأولى.

تقلص التفاعل الاجتماعى فى الأسرة وأثرة على تنشئة الطفل

(دارسة حالة على عينة من الأسر بأحد أحياء مدينة القاهرة)
المؤلفون : سهير عادل العطار
السنة : 1998
المصدر :المؤتمر العملى السنوى: طفل الغد وتنشئته، مركز دراسات الطفولة (جامعة عين شمس)، 84 – 126
الملخص :
شملت العينة عدد من الأسر المكونة من الزوج والزوجة والأولاد المباشرين. من ضمنهن طفل ما قبل المدرسة (ن=30) أسرة، بواقع (5) أسر من الطبقة العليا، (9) أسر من الطبقة الدنيا، (16) أسرة من الطبقة الوسطى. واستخدمت المقابلة المتعمقة والملاحظة بالمشاركة وبالنسبة لأسر الطبقة العليا فتبين أن أن الوالدين يشاركان أطفالهما فى استذكار الدروس (80%): اللعب (80%) الإجابة المبسطة على أسئلة الطفل (80%)، تصحيح النطق للطفل (60%)، وإظهار الحب للطفل عندما يقوم بعمل يكافأ عليه (60%)، بالنسبة للطبقة المتوسطى فالأم تشارك الطفل فى اللعب (62.5%)، يساعد الأخ الأكبر الطفل فى استذكار دروسه (81.2%)، (62.2%) من الأسر تحب الطفل لذاته وليس لما يقوم به من عمل يستأهل الإثابة، (81.2%) من الأسر تجيب على أسئلة الطفل بإجابة مبسطة (100%) من الأسر تقوم بتصحيح النطق للطفل، وبالنسبة للطبقة الدنيا: تشارك الأم الطفل فى استذكار الدروس (22.2%)، اللعب (44.4%)، (88.8%) من الأسر ل اتهتم بالإجابة على أسئلة الطفل، (11.1%) من الأسر تترك هذه المهمة لأشقائه الأكبر، (55.5%) من الأسر تتخذ من خطأ الطفل فى النطق مادة للضحك والفكاهة.

التنشئة الوالدية وشعور الأبناء بالفقدان

المؤلفون : جمال مختار حمزة
السنة : 1996
المصدر :مجلة علم النفس 10(39)، 138-147

الملخص :
تكونت عينة الدراسة من (100) طالب بالثانوية العامة مقسمين إلى مجموعتين الاولى: ضابطة: وتتكون من (60) تلميذ لا يعانون من أى مشاكل سلوكية والثانية:تتكون من (40) تلميذا يعانون من مشاكل سلوكية، وقد أعد الباحث مقياس الشعور بالفقدان. كما أعد أيضا مقياس التنشئة الوالدية من وجهة نظر الابن. أوضحت النتائج وجود فروق ذات دلالة عند مستوى 0.01 فى الشعور بالفقدان (ت=6.19) ، والشعور بالاغتراب (ت =5.14 )، وعدم التوافق الاجتماعى (ت=4.91) لجانب مجموعة المشكلات السلوكية، وبالنسبة لأساليب التنشئة الوالدية من وجهة نظر الابن فقد أوضحت النتائج وجود فروق ذات دلالة عند مستوى 0.01 فى أسلوب الرفض (ت=3.36)، وكذلك فى أسلوب القوة والشعور بالذنب (ت=5.14 ) لجانب مجموعة المشكلات السلوكية ، فى حين كانت الفروق بين المجموعتين فى الاساليب الصحيحة فى التنشئة (ت=5.15 ) لجانب المجموعة الضابطة

العنوان : الاتجاهات الوالديه في التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بمخاوف الذات لدى الأطفال (رسالة ماجستير)
المؤلفون : فاطمة الكناني
السنة : 1998
المصدر :مجلة علم النفس 12 (46)، 160 – 164
الملخص :
تكونت عينة الدراسة من (810) من الأطفال الذكور والاناث ممن تتراوح أعمارهم بين 9-12 سنة بالمدارس الابتدائية،. واستخدم مقياس الوالديه (نموذج الأم ونموذج الأب) ومقياس مخاوف الذات وذلك لاعطاء حكم كمي عن تصور الطفل لاتجاهات والديه في تنشئته وتحديد درجة إستعداده لمخاوف الذات، والمقياس من إعداد الباحثة. أوضحت النتائج أن آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً لمخاوف الذات أكثر ميلاً لاتجاهات السواء واستخدام أساليب الثواب، كالمكافأة بالتشجيع، وأكثر تقبلاً لأطفالهم وصداقة لهم واستماعاً لأفكارهم ومشاكلهم، وبالمقابل كانت أمهات الأطفال الأكثر استعداداً للخواف أكثر ميلاً لممارسة أساليب اتجاهات القسوة والتسلط وكل من الأب والأم أكثر ميلاً لعدم الاتفاق في أساليبهم التربوية، أما بالنسبة للعلاقة بين مخاوف الذات واتجاهي التساهل والاهمال السلبيين فقد كان آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً للخوف أكثر ميلاً للتساهل أي أكثر تسامحاً وليناً وتحقيقاً لمطالب الطفل لأخطائه، كما تبين عدم وجود فروق دالة بين إهمال الأم ومخاوف الأطفال ووجود علاقة سلبية بين إهمال الأب ومخاوف الأطفال، كما تبين أن الأمهات والآباء في الوسط المنخفض أكثر إهمالاً وقسوة وتسلطاً وتذبذباً في معاملتهم للطفل مقارنة بأمهات وآباء الأطفال في الوسطين المرتفع والمتوسط، وتبين أيضاً أن معاملة الأمهات للإناث في الوسط المرتع أكثر ميلاً للحماية والسواء مقارنة بمعاملتهم للذكور، وفي الوسط المتوسط أكثر ميلاً للحماية مع الإناث وفي الوسط المنخفض كان الأباء والأمهات أكثر ميلاً للتذبذب مع الإناث. مصــــدر مجلة علم النفس، 12 (46)، 160 – 164 سنــــــة 1998 ملخص: تكونت عينة الدراسة من (810) من الأطفال الذكور والاناث ممن تتراوح أعمارهم بين 9-12 سنة بالمدارس الابتدائية،. واستخدم مقياس الوالديه (نموذج الأم ونموذج الأب) ومقياس مخاوف الذات وذلك لاعطاء حكم كمي عن تصور الطفل لاتجاهات والديه في تنشئته وتحديد درجة إستعداده لمخاوف الذات، والمقياس من إعداد الباحثة. أوضحت النتائج أن آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً لمخاوف الذات أكثر ميلاً لاتجاهات السواء واستخدام أساليب الثواب، كالمكافأة بالتشجيع، وأكثر تقبلاً لأطفالهم وصداقة لهم واستماعاً لأفكارهم ومشاكلهم، وبالمقابل كانت أمهات الأطفال الأكثر استعداداً للخواف أكثر ميلاً لممارسة أساليب اتجاهات القسوة والتسلط وكل من الأب والأم أكثر ميلاً لعدم الاتفاق في أساليبهم التربوية، أما بالنسبة للعلاقة بين مخاوف الذات واتجاهي التساهل والاهمال السلبيين فقد كان آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً للخوف أكثر ميلاً للتساهل أي أكثر تسامحاً وليناً وتحقيقاً لمطالب الطفل لأخطائه، كما تبين عدم وجود فروق دالة بين إهمال الأم ومخاوف الأطفال ووجود علاقة سلبية بين إهمال الأب ومخاوف الأطفال، كما تبين أن الأمهات والآباء في الوسط المنخفض أكثر إهمالاً وقسوة وتسلطاً وتذبذباً في معاملتهم للطفل مقارنة بأمهات وآباء الأطفال في الوسطين المرتفع والمتوسط، وتبين أيضاً أن معاملة الأمهات للإناث في الوسط المرتع أكثر ميلاً للحماية والسواء مقارنة بمعاملتهم للذكور، وفي الوسط المتوسط أكثر ميلاً للحماية مع الإناث وفي الوسط المنخفض كان الأباء والأمهات أكثر ميلاً للتذبذب مع الإناث.

العنوان : الاتجاهات الوالديه في التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بمخاوف الذات لدى الأطفال (رسالة ماجستير)
المؤلفون : فاطمة الكناني
السنة : 1998
المصدر :مجلة علم النفس 12 (46)، 160 – 164
الملخص :
تكونت عينة الدراسة من (810) من الأطفال الذكور والاناث ممن تتراوح أعمارهم بين 9-12 سنة بالمدارس الابتدائية،. واستخدم مقياس الوالديه (نموذج الأم ونموذج الأب) ومقياس مخاوف الذات وذلك لاعطاء حكم كمي عن تصور الطفل لاتجاهات والديه في تنشئته وتحديد درجة إستعداده لمخاوف الذات، والمقياس من إعداد الباحثة. أوضحت النتائج أن آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً لمخاوف الذات أكثر ميلاً لاتجاهات السواء واستخدام أساليب الثواب، كالمكافأة بالتشجيع، وأكثر تقبلاً لأطفالهم وصداقة لهم واستماعاً لأفكارهم ومشاكلهم، وبالمقابل كانت أمهات الأطفال الأكثر استعداداً للخواف أكثر ميلاً لممارسة أساليب اتجاهات القسوة والتسلط وكل من الأب والأم أكثر ميلاً لعدم الاتفاق في أساليبهم التربوية، أما بالنسبة للعلاقة بين مخاوف الذات واتجاهي التساهل والاهمال السلبيين فقد كان آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً للخوف أكثر ميلاً للتساهل أي أكثر تسامحاً وليناً وتحقيقاً لمطالب الطفل لأخطائه، كما تبين عدم وجود فروق دالة بين إهمال الأم ومخاوف الأطفال ووجود علاقة سلبية بين إهمال الأب ومخاوف الأطفال، كما تبين أن الأمهات والآباء في الوسط المنخفض أكثر إهمالاً وقسوة وتسلطاً وتذبذباً في معاملتهم للطفل مقارنة بأمهات وآباء الأطفال في الوسطين المرتفع والمتوسط، وتبين أيضاً أن معاملة الأمهات للإناث في الوسط المرتع أكثر ميلاً للحماية والسواء مقارنة بمعاملتهم للذكور، وفي الوسط المتوسط أكثر ميلاً للحماية مع الإناث وفي الوسط المنخفض كان الأباء والأمهات أكثر ميلاً للتذبذب مع الإناث. مصــــدر مجلة علم النفس، 12 (46)، 160 – 164 سنــــــة 1998 ملخص: تكونت عينة الدراسة من (810) من الأطفال الذكور والاناث ممن تتراوح أعمارهم بين 9-12 سنة بالمدارس الابتدائية،. واستخدم مقياس الوالديه (نموذج الأم ونموذج الأب) ومقياس مخاوف الذات وذلك لاعطاء حكم كمي عن تصور الطفل لاتجاهات والديه في تنشئته وتحديد درجة إستعداده لمخاوف الذات، والمقياس من إعداد الباحثة. أوضحت النتائج أن آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً لمخاوف الذات أكثر ميلاً لاتجاهات السواء واستخدام أساليب الثواب، كالمكافأة بالتشجيع، وأكثر تقبلاً لأطفالهم وصداقة لهم واستماعاً لأفكارهم ومشاكلهم، وبالمقابل كانت أمهات الأطفال الأكثر استعداداً للخواف أكثر ميلاً لممارسة أساليب اتجاهات القسوة والتسلط وكل من الأب والأم أكثر ميلاً لعدم الاتفاق في أساليبهم التربوية، أما بالنسبة للعلاقة بين مخاوف الذات واتجاهي التساهل والاهمال السلبيين فقد كان آباء وأمهات الأطفال الأقل استعداداً للخوف أكثر ميلاً للتساهل أي أكثر تسامحاً وليناً وتحقيقاً لمطالب الطفل لأخطائه، كما تبين عدم وجود فروق دالة بين إهمال الأم ومخاوف الأطفال ووجود علاقة سلبية بين إهمال الأب ومخاوف الأطفال، كما تبين أن الأمهات والآباء في الوسط المنخفض أكثر إهمالاً وقسوة وتسلطاً وتذبذباً في معاملتهم للطفل مقارنة بأمهات وآباء الأطفال في الوسطين المرتفع والمتوسط، وتبين أيضاً أن معاملة الأمهات للإناث في الوسط المرتع أكثر ميلاً للحماية والسواء مقارنة بمعاملتهم للذكور، وفي الوسط المتوسط أكثر ميلاً للحماية مع الإناث وفي الوسط المنخفض كان الأباء والأمهات أكثر ميلاً للتذبذب مع الإناث.

العنوان : انتقال أثر التعلم فى التنشئة الوالدية وحجم الأسرة وعلاقته باكتساب سلوكى الثقة المتبادلة والعدوانية
المؤلفون : علي الديب
السنة : 1995
المصدر :المجلة المصرية للدراسات النفسية، (12)، 71-101الملخص :
شملت الدراسة (203) طالب بكلية المعلمين بعمان و 43 طالب بكلية التربية بمصر تراوحت أعمارهم بين 20-24 عاما. واستخدم استبيان ادراك الأبناء لأساليب التنشئة الوالدية اعداد مايسة المفتى ومقياس الثقة المتبادلة اعداد روتر (1967) ومقياس العدوان اعداد بثينة منريل (1985) وتبين لدى العينة المصرية وجود معاملات ارتباط دالة تتراوح بين المنخفضة والمتوسطة بين تدعيم الأب وكل من مطالبة الأب وتدعيم الأم، وارتباط سالب بين تدعيم الأب وحجم الأسرة، وبين مطالبة الأب ومطالبة الأم، و بين عقاب الأب وكل من سيطرة الأب وعقاب الأم، وارتباط سالب بين سيطرة الأم وحجم الأسرة، وموجبة بين تدعيم الأم ومطالبة الأم، وبين اتجاه عقاب الأب واتجاه سيطرة الأم، وارتباط سالب بين الثقة المتبادلة والعدوانية. واسفر التحليل العاملى لمتغيرات البحث لدى المصريين عن 3 عوامل الأول عامل اتجاهات التنشئة الوالدية وجذره الكامن 0.78 والثانى عامل حجم الأسرة والعدوان وجذره الكامن 2.12 والثالث عامل التدعم للوالدين والثقة المتبادلة للأبناء وجذره الكامن 1.45. أما لدى العينة العمانية فتبين ارتباط بين تدعيم الأب وتدعيم الأم، و بين مطالبة الأم والأب، و بين عقاب الأب وسيطرته، وبين عقاب الأب و الأم ، وبين سيطرة الأب والأم، وارتباط موجب بين عقاب الأم وسيطرتها وسالب مع حجم الأسرة ، وعلاقة سلبية بين العدوانية والثقة، وبين الثقة وحجم الأسرة. وأسفر التحليل العاملى عن 3 عوامل الأول اتجاه سيطرة الوالدين والعدوانية لدى الأبناء وجذره الكامن = 1.74 والثانى اتجاه عقاب الأب والعدوانية وجذره الكامن 1.67 والثالث الثقة ومناخها النفسى وجذره الكامن = 1.40 . وقد تبين وجود فروق بين المصريين والعمانيين فى ثلاثة متغيرات هى مطالبة الأب للأبناء بالانجاز (ت=2.95 بدلالة 0.01)، وعقاب الأم (ت= 2.02 بدلالة 0.05) وكلاهما فى اتجاه المصريين وعدد أفراد الأسرة (ت= 3.19) فى اتجاه العمانيين

العنوان : التنشئة الصحية وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية والإنجاز لدى عينة من تلاميذ المدارس الابتدائية (حكومية – أهلية) بمكة المكرمة.
المؤلفون : نبيل حسن
السنة : 2000
المصدر :المجلة المصرية للدراسات النفسية، 10(25)، 47-78
الملخص :
تكونت العينة من تلاميذ الصفين الخامس والسادس الابتدائى (ن= 120) تراوحت أعمار العينة ما بين (11-12) عاماً. وقد استخدم مقياس التنشئة الصحية للأطفال إعداد الباحث وناصر مصطفى (1993)، واستخبار أيزنك للشخصية إعداد أيزنك تعريب أحمد محمد عبد الخالق (1991). وقد أوضحت النتائج عدم وجود ارتباط دال بين التنشئة الصحية ومتغيرات الشخصية (الانبساطيه – العصابية – الكذب). وقد ظهر أن أكثر المتغيرات المستقلة فى عوامل التنشئة الصحية إسهاماً فى تباين المتغير التابع (شخصية التلاميذ) هى عوامل (النظافة ف= 169, 0 بدلالة 01, 0، الغذاء المتكامل ف= 5.39 بدلالة 01, 0، الوقاية ف= 081, 0 بدلالة 01, 0، الحركة ف= 041, 0 بدلالة 05,0)، كما وجدت فروق بين المدارس الأهلية والمدارس الحكومية فى (متغيرات الشخصية ت= 3.53 بدلالة 01, 0، والإنبساط ت= 2.24 بدلالة 05, 0 ، والعصابية ت= 2.77 بدلالة 01, ، والإنجاز الدارس ت= 4.38 بدلالة 01, 0 وجميعها فى اتجاه الأهلية) بينما لم توجد فروق بينهما فى مجموعة عوامل التنشئة الصحية، كالنظافة، و الغذاء المتكامل، والوقاية، والطاقة والحركة.

العنوان : التنشئة الاجتماعية وذكاء أطفال الشيلوك فى جنوب السودان
المؤلفون : مصطفي احمد فهمي
السنة : 1976
المصدر :قراءات فى علم النفس الأجتماعى فى البلاد العربية
الملخص :
قراءات فى علم النفس الأجتماعى فى البلاد العربية، تحرير لويس مليكه، المجلد الأول، ط2، القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب، 134-142 سنة : سنة 1976 ملخص : شملت العينة (291) طفلا (231ذكرا، 60 أنثى) (184) يدرسون فى مدرسة القرية والمدارس الأولية و (107) طفلا لم يلتحقوا بالمدرسة، أعمارهم تتراوح بين 7-16عام. استخدم لوحة الاشكال لجودارد ومتاهات بوريتوس واختبار الازاحة لالكسندر واختبار رسم الرجل لجودانف. أوضحت النتائج أن متوسط نسبة ذكاء المجموعة كلها ونسبة ذكاء الشخص الأوسط فيها 94.4، 97 على التوالى على اختبار الازاحة، مما يظهر أن الاختبار مناسب لقياس نسبة ذكائهم ، وأظهر أختبار لوحة الاشكال أن متوسط ذكاء المجموعة 73.5 وبالنسبة لاختبار بورتيوس وجودانف فلم يكونا وسيلة مناسبة للتعرف على نسب ذكائهم خاصة غير المتعلمين. ويتضح من النتائج أنه ليس لديهم إدراك للأشكال الهندسية والتفكير المجرد نظرا لعدم العناية بالتعليم، وعدم الألفة بالأشكال. كما أظهرت نتائج اختبار بورتيوس أن الأطفال غير الملتحقين بالمدرسة عاجزون عن إدراك الفكرة التى تحددها الخطوط المستقيمة.

العنوان : التنشئة الاجتماعية فى قرية مصرية : سلوا - أسوان
المؤلفون : حامد عبد السلام عمار
السنة : 1976
المصدر :قراءات فى علم النفس الاجتماعى فى البلاد العربية
الملخص :
قراءات فى علم النفس الاجتماعى فى البلاد العربية، تحرير لويس مليكه،مجلد أول، ط2، قاهرة: هيئة مصرية عامة للكتاب، 1 ، 120-142 سنة : 1976 ملخص : شملت العينة مجموعة من الكبار ذكورا وإناث ومجموعات من الأولاد والبنات فوق سن العاشرة و باستخدم اختبار روشاخ أوضحت النتائج أن متوسط عدد الاستجابات على اختبار روشاخ 15 للفرد ، ومتوسط الاستجابة للفرد المنتج فى الثقافات الأوروبية بين (20-30) استجابة والشخصية المتوسط فى كمية الاستجابة لهذه المجموعة يمكن اعتبارها شخصية تتميز بالطاقة والمثابرة المنتجة التى لا تستسلم بسهولة عند القيام بأى عمل وتمثل الاستجابات الكلية (W) للبطاقات 14% بينما تمثل الاستجابات الجزئية الكبيرة والصغيرة D:d (86%) وهو ما يدل على الاهتمام بالتفاصيل ، وبلغت النسبة العالية فى استجابات الشكل الخالص F 82% وهى تشير إلى حرص هذه المجموعة على الموافقة الشكلية لأنماط السلوك والمظاهر الاجتماعية وضمور الخيال والانطلاق ونسبة استجابات الحركة لم تتعدى 4.5% (M) واستجابات اللون من الواضح إنها محددة فى معظم الحالات فى صور تقليدية فالأحمر هو النار والأخضر هو الجنة والعلاقة بين استجابات الحركة واللون [1-3.5] مما يدل على أنهم قوم إنبساطيون مستعدون للاستجابة ورد الفعل السريع إزاء الأمور والأشياء.

العنوان : عوامل التنشئة الاجتماعية بوصفها متغيرات سيكوسوسيولوجية فى علاقتها بالقدرات الابداعية لدى الاناث( دكتوراه)
المؤلفون : ناهد رمزي
السنة : 1976
المصدر :مكتبة جامعة القاهرة
الملخص :
تهدف الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين عوامل التنشئة الاسرية للفتيات والقدرات الابداعية من ناحية ، وسمات الشخصية من ناحية اخرى . فى ثلاثة مجتمعات تمثل متصلا حضاريا يتدرج من المحافظة إلى التحرر . وذلك باستخدام عينة قوامها 350 طالبة موزعة على المستويات الحضرية الثلاث وباستخدام بطارية اختبارات تتضمن مقياسا للتفاعل الاجتماعى ، ومقاييس للقدرات الابداعية والسمات المزاجية وجميعها من تصميم الباحثة أو تعديلاتها . عولجت البيانات بحساب الارتباطات بين المتغيرات والتحليل العاملى من الدرجتين الاولى والثانية ، واسفرت التحليلات عن نتائج هامة كان من بينها :1) أن القدرات الابداعية تنمو من خلال قنوات متعددة إحداها المستوى الحضارى للمجتمع وما يتميز به من تيسيرسبل الاتصال الفعال والانفتاح على مجتمعات اكثر تقدما ، فى اطار علاقات سوية بين الجنسين ، فقد تدرج نمو القدره الابداعية بالارتفاع من المجتمعات الاقل تطورا حتى المجتمعات الاكثر انفتاحا 2) أن البيئة الاسرية التى تتسم بالتشدد وتدخل الام المبالغ فيه تؤدى إلى شخصية سلبية تميل إلى البعد عن الاجتماعية وانخفاض القدرات الاربداعية . 3) أن اعطاء الفرصة للفتيات للتعبير عن انفسهن واتخاذ قرارات تتسم بالاستقلال الشخصى فى اطار من التشجيع الاسرى يساعد على نمو غالبية القدرات الابداعية .4) أنه كلما اتسمت الفتيات بسمات مزاجية تؤكد على الاصرار والاستقلال والتماسك الشخصى فإن القدرات الابداعية لا تتأثر بالسلب حتى إذا اتسم الجو الاسرى بالتشدد .

العنوان : الأنامالية وعلاقتها بمستوى التدين والاتجاهات الوالدية فى التنشئة لدى الشباب بالريف والحضر
المؤلفون : محمد محمد بيومي خليل
السنة : 1990
المصدر :مجلة كلية التربية جامعة طنطا، (11ب)، 263-335
الملخص :
شملت الدراسة (300) شاب وشابة من الريف، (300) شاب وشابة من الحضر، واستخدم مقياس الأنامالية، ومقياس مستوى التدين، ومقياس الاتجاهات الوالدية فى التنشئة وجميعها إعداد الباحث. أظهرت النتائج أن شباب الحضر أعلى من شباب الريف فى كل من الفردانية (ت=8.01)، التجنبية (ت=7.1)، واللامبالاة (ت=11.6)، والأنامالية (ت=9.4)، والتدليل والحماية الزائدة (ت=12.7)، والنبذ والإهمال (ت=2.7) وجميعها بدلالة 0.01، بينما كان شباب الريف أعلى من شباب الحضر فى كل من الوعى الدينى (ت=10.4)، والاعتقاد الدينى (ت=9.9)، الممارسات الدينية (ت=15.6)، والمستوى العام للتدين (ت=16.01)، والتسلط والقسوة (ت=11.3)، والتقبل والإهمال (ت=2.5)، والمرونة والحزم (ت=4.2) وجميعها بدلالة 0.01.

العنوان : سمة الخجل وعلاقتها باساليب التنشئة الاجتماعية لدى طلاب الجامعة
المؤلفون : فاروق السيد عثمان
السنة : 1994
المصدر :مجلة البحوث النفسية والتربوية بكلية التربية جامعة المنوفية، 10 (1)، 183-240
الملخص :
شملت الدراسة (82 ذكور، 93 إناث)، واستخدم مقياس الخجل إعداد حسين الدرينى (1981)، ومقياس أساليب التنشئة الاجتماعية إعداد الباحث. أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين الذكور والإناث على مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية فيما عدا التذبذب - الثبات حيث كان الإناث أعلى من الذكور (ت=2.75 بدلالة 0.01)، كما ظهر أن طلاب المدينة أعلى من طلاب القرية فى كل من التسلط /التسامح (ت=2.21 بدلالة 0.05)، والتذبذب /الثبات (ت=2.27 بدلالة 0.05)، والتفرقة / عدم التفرقة (ت=4.01 بدلالة 0.01)، والنبذ - التقرب (ت=2.94 بدلالة 0.01)، بينما كان طلاب القرية أعلى من طلاب المدينة فى كل من الحماية الإهمال (ت=3.09 بدلالة 0.01)، والديمقراطية / الدكتاتورية (ت=2.02 بدلالة 0.01).

العنوان : انماط التنشئة الاسرية السائدة فى المجتمع العربى
المؤلفون : كافية رمضان
السنة : 1990
المصدر :حوليات كلية التربية جامعة قطر، 7 (7)، 55-84
الملخص :
هدفت هذه الدراسة للتعرف على واقع الأسرة العربية وإلى أى مدى تنعكس قدرتها على التنشئة الأسرية السليمة، وأنماط التنشئة الأسرية السائدة فى المجتمع العربى، كما حددت الدراسة مفهوم التنشئة الأسرية وأهميتها، والواقع الثقافى، والاجتماعى، والاقتصادى، والصحى للأسرة العربية، وأنماط التنشئة الأسرية السائدة فى الوطن العربى (التسلط، التدليل، والحماية الزائدة، والقسوة فى المعاملة، والإهمال والنبذ، والتفرقة فى المعاملة بين الأبناء، والتذبذب فى المعاملة، وطموح الآباء الزائد، والأسلوب السوى، كما أظهرت الدراسة وجود معوقات كثيرة تحول بين الأسرة العربية وقدرتها على التنشئة الأسرية السوية مثل ارتفاع نسبة الأمية والزيادة المطردة فى معدل النمو السكانى، وعدم توافر الأمن الغذائى، والتفكك الأسرى.

العنوان : أساليب التنشئة الاجتماعية للأسرة وعلاقتها بالتفاعل الاجتماعى المدرسى لتلاميذ المرحلة الابتدائية فى محافظة دمياط (دراسة حالة)
المؤلفون : علي ابراهيم الدسوقي
السنة : 2000
المصدر :مجلة كلية التربية بدمياط جامعة المنصورة، (34)، 135-162
الملخص :
شملت الدراسة (21) من التلاميذ الذكور من الصف الخامس الابتدائي منهم (60) تلميذا من المدينة نصفهم من المتفاعلين اجتماعيا بدرجة عالية، والنصف الآخر من الحاصلين على درجات متدنية فى التفاعل الاجتماعى، (120) تلميذا من الريف نصفهم من المتفاعلين بدرجة عالية، والنصف الآخر من الحاصلين على درجات متدنية فى التفاعل الاجتماعى، واستخدمت استبانة أساليب التنشئة الاجتماعية للأسرة، واستبانة التفاعل الاجتماعى المدرسى إعداد الباحث. أظهرت النتائج أن تلاميذ المدينة أعلى من تلاميذ الريف فى كل من التشجيع (ت=1.14)، والنصح والإرشاد (ت=5.53)، والحماية الزائدة (ت=8.41)، والتعليل (ت=5.41) وجميعها بدلالة (0.0001)، بينما كان تلاميذ الريف أعلى من تلاميذ المدينة فى التسلط (ت=9.08)، والإهمال (ت=8.2)، والقسوة (ت=10.7)، والتذبذب (ت=7.25) وجميعها بدلالة (0.0001)، كما كان الأكثر تفاعلا أعلى من الأقل تفاعلا فى كل من التشجيع (ت=14.13)، والنصح والإرشاد (ت=16.51)، والحماية الزائدة (ت=16.9)، والتعليل (ت=4.93)، وجميعها بدلالة (0.0001)، بينما كان الأقل تفاعلا أعلى من الأكثر تفاعلا فى كل من التسلط (ت=-15.Cool، والإهمال (ت=-11.04)، والقسوة (ت=-15)، والتذبذب (ت=-4) وجميعها بدلالة (0.0001).

العنوان : التنشئة الاجتماعية والسمات الشخصية لضحايا بعض الجرائم
المؤلفون : على عبد السلام على
السنة : 2001
المصدر :دراسات نفسية، 11 (4)، 593-621
الملخص :
شملت الدراسة مجموعتين الأولى من ضحايا بعض الجرائم (ن=50) بمتوسط عمر 35 عاما والثانية أسوياء لم يتعرضوا لجرائم وعددهم (ن=50) واستخدم استخبار آراء الأبناء فى معاملة الوالدين لشيفر ترجمة عبد الحليم محمود واستبيان تقدير الشخصية لرونر ترجمة سلامة. وتبينت فروق بين المجموعتين فى جميع أبعاد اسختبار آراء الأبناء فى معاملة الوالدين. ففى معاملة الأب جاءت الفروق فى اتجاه المجموعة الثانية (الذين لم يتعرضوا لجرائم) فى أبعاد التقبل والتمركز حول الذات والاستحواذ والضبط والاندفاع الإيجابى والضبط من خلال الشعور بالذنب والضبط العدوانى وعدم الإكراه وتقبل الفردية وتراوحت قيم "ت" بين 42.3، 17.8 بدلالة 0.001 بينما جاءت الفروق فى اتجاه المجموعة الأولى ( الذين تعرضوا لجرائم) فى أبعاد الرفض والإكراه والتطفل وعدم الاتساق فى المعاملة وعدم التمسك بالتأديب والقلق والتباعد العدائى والانسحاب والاستقلال المتطرف وتراوحت قيم "ت" بين 37.45، 18.22 بدلالة 0.001. أما فى رأى الأبناء فى معاملة الأم فجاءت الفروق فى اتجاه المجموعة الثانية ( الذين لم يتعرضوا لجرائم) فى أبعاد التقبل والتمركز حول الذات والاستحواذ والضبط والاندماج الإيجابى والضبط من خلال الشعور بالذنب والضبط العدوانى وعدم الإكراه وتقبل الفردية وتراوحت قيم "ت" بين 37.4، 17.20 بدلالة 0.01 وجاءت الفروق فى اتجاه المجموعة الأولى ( الذين تعرضوا لجرائم) فى أبعاد الرفض والإكراه والتطفل وعدم الاتساق فى المعاملة وعدم التمسك بالتأديب والقلق والتباعد العدائى والانسحاب من العلاقة والاستقلال المتطرف وتراوحت قيم "ت" بين 40.8، 19.5 بدلالة 0.001 أما فى استبيان تقدير الشخصية فجاءت الفروق فى اتجاه المجموعة الأولى على جميع أبعاده وتراوحت قيم "ت" بين 43.6، 35.4 بدلالة 0.001.

العنوان : مكونات العلاقة بين اتجاهات الأمهات فى التنشئة الاجتماعية - كما يدركها الابناء - وبين شخصياتهم
المؤلفون : يوسف عبد الفتاح محمد
السنة : 1989
المصدر :بحوث المؤتمرالدولى الخامس لعلم النفس فى مصر من 22 ، 140-172
الملخص :
تكونت العينة من (225) تلميذا وتلميذة من تلاميذ المرحلتين الإعدادية والثانوية بدولة الإمارات العربية المتحدة. واستخدم اختبار الشخصية الاسقاطى الجمعى إعداد أبو النيل، واختبار الشخصية للمرحلتين الإعدادية والثانوية، ومقياس القيم الاجتماعية للمراهقين إعداد الباحث، ومقياس اتجاهات الأمهات فى التنشئة الاجتماعية كما يدركها الأبناء وهو أيضا من إعداد الباحث. وتبين وجود علاقات ارتباطية دالة بين متغيرات الدراسة، فوجدت علاقات ارتباطية دالة بين التسلط وكل من الدرجة الكلية للتوافق الشخصى والاجتماعى (ر=-0.205 دالة عند 0.01)، والشعور بالحرية وهو أحد متغيرات التوافق الشخصى والاجتماعى (ر=-0.179 دالة عند 0.05)، والرعاية وهو أحد متغيرات الصحة النفسية (ر=0.145 دالة عند 0.05)، كما وجدت علاقات ارتباطية دالة بين متغير الحماية الزائدة وكل من: الانزواء (ر=0.153 دالة عند 0.05)، والتحرر من الانفراد والعصابية (ر=-0.139 دالة عند 0.05)، والتدين (ر=-0.147 دالة عند 0.05)، وباستخدام التحليل العاملى بطريقة المكونات الأساسية لهوتلنج لمصفوفة معاملات الارتباط بين متغيرات الدراسة ظهر (14) عامل استوعب (65.84% من التباين الكلى)، وتراوح مقدار التشبع على هذه العوامل ما بين (0.314، 0.908)، وكانت نسبة ما استقطبه كل عامل من العوامل من التباين الكلى ما يلى (8.613%) للعامل الأول، و(6.156%) للعامل الثانى، و(5.875%) للعامل الثالث، و(5.387%) للعامل الرابع، و(5.25%) للعامل الخامس، و(4.716%) للعامل السادس، و(4.363%) للعامل السابع، و(3.931) للعامل الثامن، و(3.85%) للعامل التاسع، و(3.700%) للعامل العاشر، و(3.609%) للعامل الحادى عشر، و(3.412%) للثانى عشر، و(3.309%) للثالث عشر، و(3.338%) للرابع عشر

العنوان : دراسة مقارنة للتنشئة الاجتماعية فى الريف والحضر المصرى
المؤلفون : مائسة انور المفتى
السنة : 1988
المصدر :المؤتمر الدولى الرابع لعلم النفس فى مصر25-27 يناير، 489-522
الملخص :
ضمت العينة (354) طفلا من الحضر، و(328) طفلا من الريف. واستخدم استبيان إدراك الطفل لأساليب التنشئة الوالدية ويتكون من جزئين جزء خاص بالأم وجزء أخر مطابق له تماما خاص بالأب. وتبين أن عينة الريف أعلى من عينة الحضر على كل من التدليل (ت=3.77 دالة عند 0.01)، وتحديد المسئوليات (ت=2.14 دالة عند 0.05)، والحرمان من الامتيازات (ت=3.20 دالة عند 0.01)، والعقاب البدنى (ت=3.61 دالة عند 0.01)، والعقاب (ت=4 دالة عند 0.01) فى الجزء الخاص بالأم، والرعاية (ت=2.77 دالة عند 0.01)، والحرمان من الامتيازات (ت=3.77 دالة عند 0.01)، فى الجزء الخاص بالأب، فى حين كانت عينة الحضر أعلى على التحكم (ت=2.41 دالة عند 0.05) فى جزء الأم، والسيطرة (ت=2.40 دالة عند 0.05) فى جزء الأب، وعلى مستوى الذكور والإناث: فكانت إناث الريف أعلى من إناث الحضر على كل من الرعاية (ت=2.50 دالة عند 0.05)، والتدليل (ت=3.52 دالة عند 0.01)، والتدعيم (ت=2.70 دالة عند 0.01)، وتحديد المسئوليات (ت=2.52 دالة عند 0.05)، والحرمان من الامتيازات (ت=4.98 دالة عند 0.01) فى استبيان الأم، والعقاب البدنى (ت=2.31 دالة عند 0.05)، والعقاب (ت=2.52 دالة عند 0.05)، والحماية (ت=2.8 دالة عند 0.01) فى استبيان الأب، وذكور الريف أعلى من ذكور الحضر على التدليل (ت=2.41 دالة عند 0.05)، والعقاب البدنى (ت=2.97 دالة عند 0.01) فى استبيان الأم، والرعاية (ت=2.48 دالة عند 0.05) فى استبيان الأب، فى حين كان ذكور الحضر أعلى من ذكور الريف على التأديب (ت=2.40 دالة عند 0.05) فى استبيان الأم

العنوان : مكونات العلاقة بين اتجاهات الأمهات فى التنشئة الاجتماعية - كما يدركها الأبناء - وبين شخصياتهم.
المؤلفون : يوسف عبد الفتاح محمد
السنة : 1989
المصدر :بحوث المؤتمر الخامس لعلم النفس فى مصر من 22-23 يناير، 140-172
الملخص :
تكونت العينة من (225) تلميذا وتلميذة من تلاميذ المرحلتين الإعدادية والثانوية بدولة الإمارات العربية المتحدة. واستخدم اختبار الشخصية الاسقاطى الجمعى إعداد أبو النيل، واختبار الشخصية للمرحلتين الإعدادية والثانوية، ومقياس القيم الاجتماعية للمراهقين إعداد الباحث، ومقياس اتجاهات الأمهات فى التنشئة الاجتماعية كما يدركها الأبناء وهو أيضا من إعداد الباحث. وتبين وجود علاقات ارتباطية دالة بين متغيرات الدراسة، فوجدت علاقات ارتباطية دالة بين التسلط وكل من الدرجة الكلية للتوافق الشخصى والاجتماعى (ر=-0.205 دالة عند 0.01)، والشعور بالحرية وهو أحد متغيرات التوافق الشخصى والاجتماعى (ر=-0.179 دالة عند 0.05)، والرعاية وهو أحد متغيرات الصحة النفسية (ر=0.145 دالة عند 0.05)، كما وجدت علاقات ارتباطية دالة بين متغير الحماية الزائدة وكل من: الانزواء (ر=0.153 دالة عند 0.05)، والتحرر من الانفراد والعصابية (ر=-0.139 دالة عند 0.05)، والتدين (ر=-0.147 دالة عند 0.05)، وباستخدام التحليل العاملى بطريقة المكونات الأساسية لهوتلنج لمصفوفة معاملات الارتباط بين متغيرات الدراسة ظهر (14) عامل استوعبت (65.84% من التباين الكلى)، وتراوح مقدار التشبع على هذه العوامل ما بين (0.314، 0.908)، وكانت نسبة ما استقطبه كل عامل من العوامل من التباين الكلى ما يلى (8.613%) للعامل الأول، و(6.156%) للعامل الثانى، و(5.875%) للعامل الثالث، و(5.387%) للعامل الرابع، و(5.25%) للعامل الخامس، و(4.716%) للعامل السادس، و(4.363%) للعامل السابع، و(3.931) للعامل الثامن، و(3.85%) للعامل التاسع، و(3.700%) للعامل العاشر، و(3.609%) للعامل الحادى عشر، و(3.412%) للثانى عشر، و(3.309%) للثالث عشر، و(3.338%) للرابع عشر.

مخلصات دراسات عن التنشئة الاجتماعية User_offline

العنوان : دراسة مقارنة للتنشئة الاجتماعية فى الريف والحضر المصرى
المؤلفون : مائسة انور المفتى
السنة : 1988
المصدر :بحوث المؤتمر الرابع لعلم النفس فى مصر من 25-27 يناير، 489-522
الملخص :
ضمت العينة (354) طفلا من الحضر، و(328) طفلا من الريف. واستخدم استبيان إدراك الطفل لأساليب التنشئة الوالدية ويتكون من جزئين جزء خاص بالأم وجزء أخر مطابق له تماما خاص بالأب. أظهرت النتائج فيما يتعلق بالفروق بين الريف والحضر في الاستبيان الخاص بالأم أن عينة الريف كانوا أعلى من الحضر على كل من التدليل (ت=3.77 دالة عند 0.01)، وتحديد المسئوليات (ت=2.14 دالة عند 0.05)، والحرمان من الامتيازات (ت=3.20 دالة عند 0.01)، والعقاب البدنى (ت=3.61 دالة عند 0.01)، والعقاب (ت=4 دالة عند 0.01) في حين كانت عينة الحضر أعلى من الريف في التحكم ( ت= 2.41 بدلالة 0.05) . أما في القسم الخاص بالأب فكانت عينة الريف أعلي من الحضر في كل من : الرعاية (ت=2.77 دالة عند 0.01)، والحرمان من الامتيازات (ت=3.27 دالة عند 0.01) في حين كانت عينة الحضر أعلي في السيطرة (2.40 بدلالة 0.05). أما فيما يتعلق بمتغير الجنس في استبيان فكانت عينة الريف أعلى من الحضر على كل من الرعاية (ت=2.79)، والتأديب (ت=3.18)، والمصادقة (ت= 2.85) والتدعيم (ت=4.13)، والحماية (3.51) و السيطرة (ت = 3.38) والتحكم (ت= 4.36) وجميعها دالة عند 0.01 في حين كان الذكور أعلي من الإناث في تحديد المسئوليات (2.57 دالة عند 0.05) أما في الحضر فكانت الإناث أعلي من الذكور في تحديد المسئوليات (3.11) والسيطرة (3.26) والعقاب (3.39) وجميعها دالة عند مستوى 0.01 . أما في استبيان الأب فكانت الإناث في الريف أعلي من الذكور في ادراكهن لسلوك التنشئة لدي الأب في كل من التدليل (2.14) ومطالب اإنجاز (2.13)والتحكم (2.07) وجميعها بدلالة 0.05 وكذلك الحماية (3.46 يدلالة 0.01) أما لدى الحضر فكان الفرق الوحيد أن الذكور أعلي من الإناث في ادراك العقاب البدني من الأب ( ت= 2.75بدلالة 0.01).

العنوان : اتجاهات التنشئة الاجتماعية عند الأمهات فى المجتمع الكويتى (دراسة مقارنة لمدى ووجهة التغير عبر فترات زمنية مختلفة)
المؤلفون : لؤلؤة حمادة، الحسين عبد المنعم
السنة : 2001
المصدر :مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية
الملخص :
شملت الدراسة (160) مبحوثا بمتوسط (27.92 ? 13 سنة)، (175) مبحوثا بمتوسط (28 ? 10.12 سنة). واستخدم مقياس التنشئة الاجتماعية إعداد زين العابدين درويش. أظهرت النتائج أن الذكور أكثر من 40 سنة أعلى الإناث أكثر من 40 سنة فى كل من الشورى (ت=3.42)، التسامح (ت=2.92) والتقبل (ت=6.18) والحماية المعتدلة (ت=4.01) وبث الطمأنينة (ت=3.53)، تنمية الاستقلال (ت=3.48)، المساواة فى المعاملة (ت=2.35) وجميعهم بدلالة 0.01، كما كانت الإناث من (15-19 سنة) أعلى من الذكور من (15-19 سنة) فى كل من التقبل (ت=6.67)، وتنمية الاستقلال (ت=5.28) وكليهما بدلالة 0.01، الحماية المعتدلة (ت=2.41)، بث الطمأنينة (ت=2.42) وكليهما بدلالة 0.05، بينما لا توجد فروق بينهما في الشورى والتسامح والمساواة فى المعاملة والثبات فى المعاملة.،مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية (جامعة المنيا)، 12 (1)، 269-332

العنوان : العلاقة بين أساليب التنشئة الوالدية وبعض سمات الشخصية والتوافق لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية (دراسة ارتباطية مقارنة)
المؤلفون : سلطان العويضة
السنة : 2001
المصدر :مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية
الملخص :
شملت الدراسة (102) من تلاميذ المرحلة الابتدائية منهم (51 ذكور، 51 إناث) تراوحت أعمارهم بين 9، 12 سنة، واستخدم استبيان أساليب التنشئة الوالدية إعداد ديفرو وآخرون ترجمة مايسة المفتى، واختبار الشخصية للأطفال إعداد ثورب وكلارك وتيجز ترجمة عطية هنا (1965). أظهرت النتائج أن البنات أعلى من البنين فى التكيف الشخصى (ت=2.8 بدلالة 0.01) بينما لا توجد فروق بينهما على التكيف الاجتماعى، كما كان البنات أعلى من البنين فى بعدى التنشئة الوالدية وهى العقاب (ت=2.45 بدلالة 0.01) والتحكم (ت=12.4 بدلالة 0.001) بينما لا توجد فروق بينهما فى التدعيم والمطالبة.،مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية (جامعة المنيا)، 12 (1)، 187-223

العنوان : اثر التنشئة الأسرية على المشكلات لدى الأفراد الجانحين فى مراكز الأحداث فى الأردن
المؤلفون : حسن منسي
السنة : 2000
المصدر :مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)
الملخص :
شملت الدراسة (94) من المراهقين الجانحين المحكومين، واستخدم مقياس التنشئة الأسرية إعداد فوزى أبو جبل فى الأردن (1983). أظهرت النتائج أن الجانحين يشكون من مشكلات أسبابها ترجع إلى سوء التنشئة الأسرية حيث أنهم يعيشون فى أسر متشددة من التعامل وأهم هذه الأسباب يطلب مني والدى إطاعة أخى الأكبر، واحتاج إلى عطف وتشجيع والدى، لا يعترض والدى على الأصدقاء الذين اختارهم، وعن أهم أسباب دخول المنحرفين إلى مراكز الأحداث هو اقترافهم جريمة السرقة (40.5%) ثم جرائم هتك العرض (35.1%) والعدوان والمشاجرات (7.4%)، والاعتداء على ممتلكات الغير (4.3%)، الإخلال بالأمن (3.2%)، والشروع بالقتل (2.1%)، ومحاولة الاغتصاب (2.1%)، والتخريب (1.1%).مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)، 16 (2)، 223-250

العنوان : تحليل مضمون كتب القراءة العربية للتعرف على دورها فى التنشئة الاجتماعية لتلاميذ المرحلتين الابتدائية والاعدادية
المؤلفون : شكري سيد احمد، عبد الله محمد الحماوي
السنة : 1987
المصدر :مجلة مركز البحوث التربوية بجامعة قطر،2 (22)،37-38
الملخص :
شملت الدراسة ستة كتب مقررة من القراءة العربية لتلاميذ المرحلتين الابتدائية والإعدادية، واستخدمت قائمة تحليل المحتوى إعداد الباحثان بعد التحقق من صدقها وثباتها. أظهرت النتائج ازدياد التركيز فى كتب القراءة العربية على تنمية بعض القيم الاجتماعية والأخلاقية والدينية مثل التواضع وحسن معاملة الناس والسماحة والكرم والعدل والشجاعة والتعاون وحسن التصرف والقناعة والطاعة والتضحية وغيرها، كما يزداد التركيز من حيث البعد الزمني على الجانب التاريخي للماضي البعيد أكثر من التركيز على الحاضر أو المستقبل، كما لا تختلف كتب المرحلة الابتدائية عن كتب المرحلة الإعدادية من حيث الإسهام المحدود في عملية التنشئة الاجتماعية للتلاميذ أو في تطبيع الطلاب نحو مشكلات مجتمعهم الحالية والمستقبلية.

العنوان : اثر التنشئة الأسرية على المشكلات لدى الأفراد الجانحين فى مراكز الأحداث فى الأردن
المؤلفون : حسن منسي
السنة : 2000
المصدر :مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)
الملخص :
شملت الدراسة (94) من المراهقين الجانحين المحكومين، واستخدم مقياس التنشئة الأسرية إعداد فوزى أبو جبل فى الأردن (1983). أظهرت النتائج أن الجانحين يشكون من مشكلات أسبابها ترجع إلى سوء التنشئة الأسرية حيث أنهم يعيشون فى أسر متشددة من التعامل وأهم هذه الأسباب يطلب مني والدى إطاعة أخى الأكبر، واحتاج إلى عطف وتشجيع والدى، لا يعترض والدى على الأصدقاء الذين اختارهم، وعن أهم أسباب دخول المنحرفين إلى مراكز الأحداث هو اقترافهم جريمة السرقة (40.5%) ثم جرائم هتك العرض (35.1%) والعدوان والمشاجرات (7.4%)، والاعتداء على ممتلكات الغير (4.3%)، الإخلال بالأمن (3.2%)، والشروع بالقتل (2.1%)، ومحاولة الاغتصاب (2.1%)، والتخريب (1.1%).مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)، 16 (2)، 223-250

العنوان : الخوف من النجاح وعلاقته ببعض أساليب التنشئة الاجتماعية
المؤلفون : محمد عبد المجيد فليفل
السنة : 1994
المصدر :مجلة اداب جامعة المنوفية، (27)، 265-307
الملخص :
شملت الدراسة (296) مفحوصا تتراوح أعمارهم بين (24-36 سنة)، واستخدم مقياس الخوف فى النجاح إعداد زوكارمان وألنسون ترجمة الباحث، ومقياس المعاملة الوالدية فى التنشئة الاجتماعية إعداد الباحث. أظهرت النتائج أن الإناث أعلى من الذكور فى الخوف من النجاح (ت=3.85 بدلالة 0.001)، كما كان مجموعة الحضر أعلى من مجموعة الريف فى الخوف من النجاح (ت=2.52 بدلالة 0.01)، بينما لا توجد فروق دالة فى الخوف من النجاج بين إناث الحضر وذكور الحضر، وإناث الحضر وإناث الريف، بينما كان إناث الحضر أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=4.93)، وكان ذكور الحضر أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=3.80)، وإناث الريف أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=3.65)، كما توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من النجاح والاستقلال (ر=-0.16 بدلالة 0.01)، بينما لا يوجد ارتباط دال بين الخوف من النجاج والامتياز والتفوق.

العنوان : العلاقة بين التنشئة وارتقاء الدور الملائم للجنس فى مرحلة الطفولة المبكرة 2-6 سنوات (رسالة ماجستير)
المؤلفون : الطاهرة محمود المغربي
السنة : 1992
المصدر :مجلة كلية الاداب، جامعة القاهرة، 7 (56 )، 285-287
الملخص :
شملت الدراسة 288 طفلا تراوحت أعمارهم من 2-6 سنوات بالإضافة إلى أمهاتهم واستخدم مقياس الدور الملائم للجنس واستخبار التنشئة الوالدية الفارقة. وتبين وجود فروق دالة بين مجموعة من 2-4 سنوات ومجموعة من 4-6 سنوات فى بعض اختبارات مقاييس الدور الملائم للجنس وهى الهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر والاستقرار الجنسى واللعب المفضلة والمهن المفضلة. كما تبينت فروق دالة بين الذكور والإناث فى الهوية الجنسية للذات واللعب المفضلة. وقد وجدت فروق دالة بين أبناء الأمهات فى المستوى التعليمى من الأمية - الشهادة الإعدادية وأبناء الأمهات من المستوى التعليمى من الشهادة المتوسطة - مستوى التعليم العالى فى تصورهم للهوية الجنسية للذات والهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر واللعب المفضلة. كما وجدت فروق دالة بين أبناء الأمهات العاملات وأبناء الأمهات غير العاملات فى تصورهم للهوية الجنسية للذات والهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر والاستقرار الجنسى واللعب المفضلة.

العنوان : دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى
المؤلفون : فؤاد محمد هدية
السنة : 1996
المصدر :مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)، 323-360
الملخص :
شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم، واستخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992). أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع، كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة، كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05)، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05)، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).

العنوان : التنشئة الاجتماعية للطفل المصرى
المؤلفون : مايسة انور المفتي
السنة : 1990
المصدر :لويس كامل مليكة :قراءات فى علم النفس الاجتماعى في الوطن العربي 5، 198-207
الملخص :
قامت الباحثة بثلاثة دراسات استخدمت فيهم استبيان ادراك الطفل لأساليب التنشئة الوالدية إعداد ديفيرية وبرونفنبرينر. وفى الدراسة الأولى شملت العينة (487 ولدا، 420 بنتا) من مدارس القاهرة وبمتوسط قدره 141.13 شهرا. وأوضحت النتائج أن أعلى التقديرات حصلت عليها المتغيرات التالية مرتبة تنازليا مطالب الإنجاز، الحماية، الرعاية والتأديب. وحصلت على أدنى التقديرات متغيرات، الحرمان من الامتيازات، العقاب البدنى والتوبيخ. كما يدرك الأولاد والبنات أمهاتهم أكثر تفاعلا معهم من الأباء. وفى الدراسة الثانية شملت العينة (682) طفلا، (354 حضريين، 328 ريفيين). وأوضحت النتائج أن أبناء وبنات الريف يرون أن الأم تدللهم أكثر من أبناء الحضر وتستخدم الحرمان من الامتيازات والعقاب البدنى. وتطالب أبناءها وبناتها بالمشاركة فى المسئوليات أكثر من الأم الحضرية. وفى الدراسة الثالثة التى أجريت علي نوبيين شملت العينة جميع أطفال الصف الخامس والسادس الابتدائى بمدرستى قرية العلاقى المشتركة، مدرسة مجمع قرية كلابشة الابتدائية المشتركة ومعظم المدرسين والمدرسات بالمدرسة. أوضحت النتائج أن رعاية الأم للذكور أكثر من رعاية الأب، فى حين أن الأب يطالب إبنه بالتفوق ويعاقبه أكثر من الأم، وتقوم الأم بفرض السيطرة وحماية البنات أكثر من الذكور وتطالبهن بالإنجاز وتحديد المسئوليات.

العنوان : التنشئة الاجتماعية فى (سلوا ) بمحافظة اسوان: دراسة تتبعية بعد خمسة وثلاثين عاما
المؤلفون : نوال حامد عمار
السنة : 1994
المصدر :قراءات فى علم النفس الاجتماعى فى الوطن العربى، تحرير لويس مليكه، المجلد السادس، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 15-43
الملخص :
اختلفت التنشئة الاجتماعية فى سلوا عام 1987 عن عام 1951، فقد وجد عمار فى دراسته عام 1951 قوى سائدة شائعة تقود لنسق مميز للشخصية، لم يعد لهذه القوى وجود الآن بسبب تعليم الآباء وهجرة بعضهم إلى الخارج، كما زادت مرحلة التسامح فى الطفولة عن عام 1951، بسبب دخول زراعة القصب كمحصول لا يحتاج لقوى عاملة من الصغار، وتنوعت مؤسسات التنشئة الاجتماعية، فبالإضافة إلى الأسرة الممتدة التى كانت موجودة فيما سبق وجد التليفزيون والمدرسة، والتنافس بين الأخوة كان بسبب ولادة طفل جديد يدفع الأخ الأكبر بعيدا عن حجر الأم، ولكن التنافس الآن أساسه التفوق الدراسى، الحافز الأكبر للتنافس هو الحصول على شهادة تيسر الحصول على عمل. ووجد التوجه الاستهلاكى فبدأ الأطفال فى الوقوف أمام الدكان لشراء الحلوى، فى حين أهتم الأطفال الأكبر بالدرجات والساعات وشرائط التسجيل. ولقد استبعد العقاب البدنى كأسلوب لانصياع الصغار وحل مكانه حجب المصروف والحرمان من مشاهدة التليفزيون، وألعاب الأطفال اليوم أكثر تنظيما من الألعاب الخشنة التلقائية التى كانت موجودة عام 1951، فبدأ الأولاد فى الانخراط فى لعب الكرة بالنوادى.

شكرا جزيلا لكم على كل ما تقدمون
ولكن كيف لنا ان نقتاد بهذه الدراسات
واتمنى ان القى نسخ منها وشكرا لكم

» رسالة ماجستير ، التغيرات الاجتماعية ودورها فى التنشئة الاجتماعية فى الأسرة المصرية : الثابت والمتحول فى علاقة الذكر بالأنثى 2012
» التنشئة الاجتماعية
» الطفل والتنشئة الاجتماعية- محمد الجوهري وآخرون القاهرة 2008
» التنشئة الاجتماعية والعولمة
» التنشئة الاجتماعية: Socialization