العولمة والفكر العربي المعاصر للحبيب الجنحاني

أثنوغرافيا …

العولمة والفكر العربي المعاصر للحبيب الجنحاني ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي

يعالج الكتاب …

مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …

أصل الدين - فيورباخ

العولمة والفكر العربي المعاصر للحبيب الجنحاني …

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…

مبادئ علم الاجتماع

إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …

نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل
…

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…

لعولمة والفكر العربي المعاصر. د / الحبيب الجنحاني. دار الشروق. 2002.

العولمة والفكر العربي المعاصر للحبيب الجنحاني

لا بد من التأكيد أن البلدان النامية، وفي مقدمتها البلدان العربية ستفشل - دون ريب - في كسب رهان العولمة، وخوض غمارها بنجاح إن لم تصلح شئونها السياسية إصلاحاً جوهرياً، مكتفية بتبني الوجه الإقتصادي لأيديولوجية العولمة: الليبرالية الجديدة، ومتجاهلة في الوقت ذاته الوجه الآخر للعملة: النظام الليبرالي الديمقراطي، وهو يمثل الضمان الوحيد للحد من مساوىء العولمة، ويكشف عبر حرية الإعلام الأيدي الخفية المتاجرة بشعاراتها، والبون شاسع بين عولمة التقدم والتضامن بين الفئات الإجتماعية ضمن المجتمع الواحد، والتضامن بين الشعوب، والإعتراف بالآخر، وإحترام حقوقه من أجل دعم قضايا السلام، وحقوق الإنسان، والشعوب، وبين عولمة مافياوية تقطف ثمارها فئة من السماسرة، وتقذف بلداناً بأسرها في أتون التفكك والفوضى.
لم يتحقق مشروع الحداثة، وإنما ظهرت واحات من التحديث تمثل اليوم القاطرة الساعية إلى سحب قطار التقدم من مستنقع التخلف العربي، ولعل أبرز مظاهره مطالبة الشعوب العربية بما طالب به صاحب "أقوم المسالك" قبل قرن ونصف القرن: العدل السياسي، والحرية تحت اسم جديد: الديمقراطية. وإذا لم تنجح الشعوب العربية في كسب رهان الديمقراطية في بداية الألفية الثالثة ستجد نفسها بعد قرن ونصف القرن، وفي "عصر ما بعد العولمة" واقفة في محطة نمو التخلف مطالبة بالديمقراطية، كما طالب جيل الرواد بالعدل السياسي والحرية، فالقضية الأولى في العالم العربي هي قضية سياسية بالأمس، واليوم، وغداً.

http://www.4shared.com/file/231298094/81281004/_____.html

اقرأ ايضا
كتاب : مفهوم الثقافة فـي العلوم الاجتماعية - دوني كوش - ترجمة:د.قاسم المقداد - دراسة - من منشورات اتحاد الكتاب العرب دمشق - 2002
التخلف الاجتماعي-مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور:د.مصطفى حجازي
مالك بن نبي، مشكلة الثقافة ، دار الفكر المعاصر
نيقولاى برديائف..العزلة و المجتمع
بؤس الايديولوجيا، نقد مبدأ الأنماط في التطور التاريخي، تأليف: كارل بوبر، ترجمة، تحقيق: عبد الحميد صبره
نوال السعداوي - المرأة والصراع النفسي
مقاربات في الحداثة و ما بعد الحداثة في ألمانيا
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية
صراع الحضارات والحرب العالمية الرابعة
محمد عماد الدين إسماعيل:الأطفال مرآة المجتمع؛ سلسلة عالم المعرفة ،العدد99
الراسمالية والنظرية الاجتماعية الحديثة _انتوني جيدنز

العولمة والفكر العربي المعاصر للحبيب الجنحاني F3452065

admin كتب:: لا بد من التأكيد أن البلدان النامية، وفي مقدمتها البلدان العربية ستفشل - دون ريب - في كسب رهان العولمة، وخوض غمارها بنجاح إن لم تصلح شئونها السياسية إصلاحاً جوهرياً، مكتفية بتبني الوجه الإقتصادي لأيديولوجية العولمة: الليبرالية الجديدة، ومتجاهلة في الوقت ذاته الوجه الآخر للعملة: النظام الليبرالي الديمقراطي، وهو يمثل الضمان الوحيد للحد من مساوىء العولمة، ويكشف عبر حرية الإعلام الأيدي الخفية المتاجرة بشعاراتها، والبون شاسع بين عولمة التقدم والتضامن بين الفئات الإجتماعية ضمن المجتمع الواحد، والتضامن بين الشعوب، والإعتراف بالآخر، وإحترام حقوقه من أجل دعم قضايا السلام، وحقوق الإنسان، والشعوب، وبين عولمة مافياوية تقطف ثمارها فئة من السماسرة، وتقذف بلداناً بأسرها في أتون التفكك والفوضى.
لم يتحقق مشروع الحداثة، وإنما ظهرت واحات من التحديث تمثل اليوم القاطرة الساعية إلى سحب قطار التقدم من مستنقع التخلف العربي، ولعل أبرز مظاهره مطالبة الشعوب العربية بما طالب به صاحب "أقوم المسالك" قبل قرن ونصف القرن: العدل السياسي، والحرية تحت اسم جديد: الديمقراطية. وإذا لم تنجح الشعوب العربية في كسب رهان الديمقراطية في بداية الألفية الثالثة ستجد نفسها بعد قرن ونصف القرن، وفي "عصر ما بعد العولمة" واقفة في محطة نمو التخلف مطالبة بالديمقراطية، كما طالب جيل الرواد بالعدل السياسي والحرية، فالقضية الأولى في العالم العربي هي قضية سياسية بالأمس، واليوم، وغداً.

التحميل بعد الرد علي الموضوع أريد تحميل هذا الكتاب

شكرا لكم على جهودكم

السلام عليكم و رحمة الله بركاته
مشكورين

شكرا أخي...جزاك الله خيرا

شكرا أخي جزاك الله خيرا

شكرا اخي العزيز على جهودكم الرائعة

جزاك الله خيرا

عمر كتب:

admin كتب:: لا بد من التأكيد أن البلدان النامية، وفي مقدمتها البلدان العربية ستفشل - دون ريب - في كسب رهان العولمة، وخوض غمارها بنجاح إن لم تصلح شئونها السياسية إصلاحاً جوهرياً، مكتفية بتبني الوجه الإقتصادي لأيديولوجية العولمة: الليبرالية الجديدة، ومتجاهلة في الوقت ذاته الوجه الآخر للعملة: النظام الليبرالي الديمقراطي، وهو يمثل الضمان الوحيد للحد من مساوىء العولمة، ويكشف عبر حرية الإعلام الأيدي الخفية المتاجرة بشعاراتها، والبون شاسع بين عولمة التقدم والتضامن بين الفئات الإجتماعية ضمن المجتمع الواحد، والتضامن بين الشعوب، والإعتراف بالآخر، وإحترام حقوقه من أجل دعم قضايا السلام، وحقوق الإنسان، والشعوب، وبين عولمة مافياوية تقطف ثمارها فئة من السماسرة، وتقذف بلداناً بأسرها في أتون التفكك والفوضى.
لم يتحقق مشروع الحداثة، وإنما ظهرت واحات من التحديث تمثل اليوم القاطرة الساعية إلى سحب قطار التقدم من مستنقع التخلف العربي، ولعل أبرز مظاهره مطالبة الشعوب العربية بما طالب به صاحب "أقوم المسالك" قبل قرن ونصف القرن: العدل السياسي، والحرية تحت اسم جديد: الديمقراطية. وإذا لم تنجح الشعوب العربية في كسب رهان الديمقراطية في بداية الألفية الثالثة ستجد نفسها بعد قرن ونصف القرن، وفي "عصر ما بعد العولمة" واقفة في محطة نمو التخلف مطالبة بالديمقراطية، كما طالب جيل الرواد بالعدل السياسي والحرية، فالقضية الأولى في العالم العربي هي قضية سياسية بالأمس، واليوم، وغداً.

التحميل بعد الرد علي الموضوع أريد تحميل هذا الكتاب

مشكور عل هذا العمل المتميز

شكرا لكم على جهودكم

شكرا لكم على جهودكم

السلام عليكم

أشكر المشرف على هذا الامر وله خالص التقدير والاحترام.

شكرا لكم على جهودكم

السلام عليكم

موضوع: السلام عليكم الجمعة أبريل 16, 2010 10:54 am

جزاكم الله خير

عمر كتب:

admin كتب:: لا بد من التأكيد أن البلدان النامية، وفي مقدمتها البلدان العربية ستفشل - دون ريب - في كسب رهان العولمة، وخوض غمارها بنجاح إن لم تصلح شئونها السياسية إصلاحاً جوهرياً، مكتفية بتبني الوجه الإقتصادي لأيديولوجية العولمة: الليبرالية الجديدة، ومتجاهلة في الوقت ذاته الوجه الآخر للعملة: النظام الليبرالي الديمقراطي، وهو يمثل الضمان الوحيد للحد من مساوىء العولمة، ويكشف عبر حرية الإعلام الأيدي الخفية المتاجرة بشعاراتها، والبون شاسع بين عولمة التقدم والتضامن بين الفئات الإجتماعية ضمن المجتمع الواحد، والتضامن بين الشعوب، والإعتراف بالآخر، وإحترام حقوقه من أجل دعم قضايا السلام، وحقوق الإنسان، والشعوب، وبين عولمة مافياوية تقطف ثمارها فئة من السماسرة، وتقذف بلداناً بأسرها في أتون التفكك والفوضى.
لم يتحقق مشروع الحداثة، وإنما ظهرت واحات من التحديث تمثل اليوم القاطرة الساعية إلى سحب قطار التقدم من مستنقع التخلف العربي، ولعل أبرز مظاهره مطالبة الشعوب العربية بما طالب به صاحب "أقوم المسالك" قبل قرن ونصف القرن: العدل السياسي، والحرية تحت اسم جديد: الديمقراطية. وإذا لم تنجح الشعوب العربية في كسب رهان الديمقراطية في بداية الألفية الثالثة ستجد نفسها بعد قرن ونصف القرن، وفي "عصر ما بعد العولمة" واقفة في محطة نمو التخلف مطالبة بالديمقراطية، كما طالب جيل الرواد بالعدل السياسي والحرية، فالقضية الأولى في العالم العربي هي قضية سياسية بالأمس، واليوم، وغداً.

التحميل بعد الرد علي الموضوع أريد تحميل هذا الكتاب

شكرا جزيلا

أريد تحميل هذا الكتاب

لا اله الا الله

مشكووووووووووووووووووووووووور

شكرا لكم على جهودكم

موضوع: merci الأربعاء مايو 26, 2010 3:37 pm

merci mon ami

شكرا أخي...جزاك الله خيرا 8)

فريق الادارة كتب:: لا بد من التأكيد أن البلدان النامية، وفي مقدمتها البلدان العربية ستفشل - دون ريب - في كسب رهان العولمة، وخوض غمارها بنجاح إن لم تصلح شئونها السياسية إصلاحاً جوهرياً، مكتفية بتبني الوجه الإقتصادي لأيديولوجية العولمة: الليبرالية الجديدة، ومتجاهلة في الوقت ذاته الوجه الآخر للعملة: النظام الليبرالي الديمقراطي، وهو يمثل الضمان الوحيد للحد من مساوىء العولمة، ويكشف عبر حرية الإعلام الأيدي الخفية المتاجرة بشعاراتها، والبون شاسع بين عولمة التقدم والتضامن بين الفئات الإجتماعية ضمن المجتمع الواحد، والتضامن بين الشعوب، والإعتراف بالآخر، وإحترام حقوقه من أجل دعم قضايا السلام، وحقوق الإنسان، والشعوب، وبين عولمة مافياوية تقطف ثمارها فئة من السماسرة، وتقذف بلداناً بأسرها في أتون التفكك والفوضى.
لم يتحقق مشروع الحداثة، وإنما ظهرت واحات من التحديث تمثل اليوم القاطرة الساعية إلى سحب قطار التقدم من مستنقع التخلف العربي، ولعل أبرز مظاهره مطالبة الشعوب العربية بما طالب به صاحب "أقوم المسالك" قبل قرن ونصف القرن: العدل السياسي، والحرية تحت اسم جديد: الديمقراطية. وإذا لم تنجح الشعوب العربية في كسب رهان الديمقراطية في بداية الألفية الثالثة ستجد نفسها بعد قرن ونصف القرن، وفي "عصر ما بعد العولمة" واقفة في محطة نمو التخلف مطالبة بالديمقراطية، كما طالب جيل الرواد بالعدل السياسي والحرية، فالقضية الأولى في العالم العربي هي قضية سياسية بالأمس، واليوم، وغداً.

التحميل بعد الرد علي الموضوع

شكرا لك اخي

كتب رائعة بوركتم

شكرا

:lol:

بارك الله فيكم كثيرا

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

مشكوووووووووووووور

بالفعل انه كتاب و لا أروع فى زمن انتشر فيه الردى واصبح هو المشاع

شكرا

جزيت خيرا على هذا الجهد

شكرا لكم الشكر الجزيل

جهودمباركه

نعمت المعلومات

نشكركم على تنوير العقل الاجتماعي بقضايا متجددة

مشكور

د. الحبيب الجنحاني واحد من الاسماء الجميلة التي تكتب بصدق ووعي كبيرين .. ولقد سبق لي أن قرأت له الكثير من البحوث والدراسات الجيدة
شكرا على المجهود

موضوع: العولمة الخميس سبتمبر 02, 2010 7:25 pm

موضوع يستحق الاهتمام

merci , merci

merci

جزاك الله عن العلم كل خير

بورك فيكم ايها السادة على هذا الزاد الطيب من المعرفة الاصيلة

علي السمحي كتب:: بورك فيكم ايها السادة على هذا الزاد الطيب من المعرفة الاصيلة

مشكورين

حياك الله

حياك الله

شكرا أخي جزاك الله خيرا

» المجتمع المدني و التحول الديموقراطي في الوطن العربي-. للحبيب الجنحاني
» " التنشئة الاجتماعية للطفل العربي في عصر العولمة" تأليف الدكتور السيد عبدالقادر الشريف، الصادر عن دار الفكر العربي بالقاهرة،
» المجتمع العربي الإسلامي: الحياة الاقتصادية و الاجتماعية تأليف الدكتور الحبيب الجنحاني - سلسلة عالم المعرفة العدد 319 شهر سبتمبر 2005
» نقد العقل العربي - من عيوب تفكيرنا المعاصر - طارق حجي
» مجموعة باحثين،الفلسفة في الوطن العربي المعاصر ،