المواضيع الأخيرة | » أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسيةالخميس أبريل 29, 2021 10:43 pm من طرف زائر » قارة آمال - الجريمة المعلوماتيةالإثنين أبريل 26, 2021 5:37 pm من طرف ikramg » معجم مصطلحات العلوم الإجتماعية انجليزي فرنسي عربي - الناشر: مكتبة لبنان - ناشرون -سنة النشر: 1982 الخميس أبريل 22, 2021 2:24 pm من طرف Djamal tabakh » سيكلوجية_المسنينالإثنين أبريل 19, 2021 4:46 pm من طرف Mostafa4Ramadan » ممارسة خدمة الفرد مع حالات العنف الاسرى دعبد الناصرالإثنين أبريل 19, 2021 4:45 pm من طرف Mostafa4Ramadan » جرائم نظم المعلوماتالسبت أبريل 17, 2021 3:39 pm من طرف Djamal tabakh » دور التعلم الإلكترونى فى بناء مجتمع المعرفة العربى "دراسة استشرافية" السبت أبريل 17, 2021 2:54 pm من طرف Djamal tabakh » أصــــــــــــــــــــــــول التربيةالسبت أبريل 17, 2021 5:02 am من طرف Djamal tabakh » نحو علم اجتماع نقديالإثنين أبريل 05, 2021 11:22 am من طرف ظاهر الجبوري » د.جبرين الجبرين: الإرشاد الاجتماعي في المجتمع السعوديالأربعاء مارس 31, 2021 4:25 am من طرف nahed |
أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسية | الجمعة مارس 12, 2010 11:26 am من طرف nizaro |
أثنوغرافيا …
| تعاليق: 93 |
جرائم نظم المعلومات | الإثنين مارس 08, 2010 10:02 am من طرف فريق الادارة |
ضع ردا …
| تعاليق: 5 |
أصــــــــــــــــــــــــول التربية | الأحد يناير 03, 2010 9:37 pm من طرف فريق الادارة |
تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …
| تعاليق: 146 |
نحو علم اجتماع نقدي | السبت يوليو 24, 2010 2:02 am من طرف فريق الادارة |
العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي
| تعاليق: 13 |
لأول مرة : جميع مؤلفات الدكتور محمد الجوهري - مقسمة علي ثلاث روابط مباشرة وسريعة | السبت أبريل 23, 2011 10:27 pm من طرف باحث اجتماعي | مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …
| تعاليق: 283 |
أصل الدين - فيورباخ | الإثنين مارس 01, 2010 10:38 pm من طرف فريق الادارة |
أصل الدين - فيورباخ
| تعاليق: 223 |
العنف في الحياه اليوميه في المجتمع المصري-احمد زايد | الخميس يناير 14, 2010 10:27 am من طرف فريق الادارة |
[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…
| تعاليق: 43 |
مبادئ علم الاجتماع - للمؤلف طلعت ابراهيم لطفي | الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 7:25 am من طرف فريق الادارة |
مبادئ علم الاجتماع
إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …
| تعاليق: 264 |
نظرة في علم الاجتماع المعاصر - د. سلوى خطيب | السبت فبراير 06, 2010 11:31 am من طرف فريق الادارة | نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب
رابط التحميل …
| تعاليق: 39 |
التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر | الأربعاء مايو 26, 2010 4:14 am من طرف فريق الادارة |
التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر
[img]…
| تعاليق: 22 |
تدفق ال | |
|
| مجموعة دراسات سابقة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:48 am | |
| مفهوم الذات لدى الأطفال المتفوقين و العاديين و المتخلفين درجة بسيطة من الجنسين في مرحلة ما قبل المدرسة " دراسة مقارنة "1420هـ
الباحث/هدى أبو معطي
الأهداف:
معرفة الفروق في مفهوم الذات و أبعاده لدى كل من المتفوقين و المتخلفين عقليا بدرجة بسيطة مقارنة بالعاديين كما تهدف إلى معرفة الفروق بين هذه الفئات في مفهوم الذات في ضوء متغير الجنس
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 123 طفل وطفلة من مرحلة ما قبل المدرسة أعمارهم تتراوح من 5-6 سنوات بالنسبة للأطفال العاديين و المتفوقين و من 6-12 سنة بالنسبة للأطفال المعاقين عقليا وتم تقسيم العينة ثلاث مجموعات حسب المستوى العقلي متفوقين و عددهم 27 طفل وطفلة و عاديين 56 طفل وطفلة و معاقين عقليا 40 طفل و طفلة
الأدوات:
اختبار z.a لذكاء أطفال ما قبل المدرسة . مقياس مفهوم الذات المصور من إعداد الباحثة موضي الزهراني و قد تم تعديله من قبل الباحثة الحالية ليناسب أطفال ما قبل المدرسة .
النتائج:
1.توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مفهوم الذات بين الأطفال المتفوقين والمعاقين عقليا بدرجة بسيطة والعاديين , حيث توجد فروق بين كل من المتخلفين عقليا والمتفوقين , و كذلك توجد فروق بين كل من العاديين و المتخلفين عقليا , كما توجد فروق بين المتفوقين و العاديين في مفهوم الذات . 2.لا توجد فروق دالة إحصائيا في مفهوم الذات بين الجنسين في مجموعات الدراسة الثلاث , حيث لا توجد فروق بين الجنسين من المتخلفين . عقليا بينما توجد فروق بين الجنسين من العاديين في مفهوم الذات الجسمية و الاجتماعية و كذلك في بعد القلق . 3.يوجد أثر لتفاعل الجنس ( ذكر / أنثى ) مع المستوى العقلي للطفل ( متفوق /عادي /متخلف عقليا ) في بعد القلق في مقياس مفهوم الذات .
القيم الخلقية و علاقتها بالعصابية دراسة ميدانية على عينة من طالبات كلية التربية للبنات بمدينة الرياض
الباحث/ فوزية علي الشهري
الأهداف:
معرفة الفروق بين التمسك بالقيم الخلقية و معاناة أو خلو الطالبة من العصابية
العينة:
بلغ عددها (253) طالبة من الفرقتين الأولى و الرابعة من الأقسام الأدبية و العلمية بواقع (159) طالبة في الأقسام الأدبية و (94) طالبة في الأقسام العلمية . كما عرضت الباحثة أيضا و صفا للأدوات المستخدمة و إجرآت التحقق من صدقها و ثباتها .
الأدوات:
مقياس القيم الخلقية _ إعداد الباحثة . مقياس العصابية _ ل ( أيزنك ) إعداد ميسرة طاهر
النتائج:
دلت النتائج على وجود ارتباط سالب دال إحصائيا بين القيم الأخلاقية و العصابية . وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الفرق الأولى و بين طالبات الفرق الرابعة في التمسك بالقيم الخلقية لصالح الفرق الأولى . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الأقسام الأدبية و بين طالبات الأقسام العلمية في التمسك بالقيم الخلقية . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الفرق الأولى وبين طالبات الفرق الرابعة في العصابية . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الأقسام الأدبية وبين طالبات الأقسام العلمية في العصابية
العلاقة بين السن عند دخول المدرسة والتحصيل الدراسي (دراسة تتبعية)
الباحث/ عمر بن عبد الرحمن المفدى رسالة التربية وعلم النفس، العدد (9)، سنة: 1419هـ، ص47
الأهداف:
معرفة السن المناسب لدخول المدرسة
العينة:
قام الباحث بمتابعة التحصيل الدراسي لـ 387 طالبا منذ دخولهم المدرسة إلى وصولهم الصف السادس الابتدائي، وقد قسموا إلى فئات حسب سنهم عند الالتحاق بالمدرسة.
النتائج:
أظهرت النتائج فروقا ذات دلالة إحصائية بين هذه الفئات في تحصيلهم الدراسي العام وفي التحصيل الدراسي الخاص وكانت في معظمها لصالح الطلاب الأصغر سنا عند الالتحاق بالمدرسة. كما أظهرت فروقا في أعداد الراسبين والمعيدين
فعالية برنامج إرشادي للحد من بعض الآثار السلبية الناتجة عن صعوبات التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية (في ضوء نظرية الذكاءات المتعددة)
ا لباحث/ عادل سعد خليل حرب ملخصات بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2004
الأهداف:
التعرف على مدى فاعلية برنامج إرشادي للحد من بعض الآثار السلبية، سواء نفسية أو اجتماعية أو دراسية، الناتجة عن صعوبات التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية، وذلك في ضوء نظرية الذكاءات المتعددة.
الأدوات:
تم تحديد التلاميذ ذوي صعوبات التعلم عن طريق معلميهم باستخدام مقياس صعوبات التعلم لطلاب المرحلة الابتدائية إعداد زيدان أحمد السرطاوي 1995. كما تم تحديد مستوى بعض الآثار السلبية سواء النفسية أو الاجتماعية أو الدراسية الناتجة عن صعوبات التعلم لدى هؤلاء التلاميذ باستخدام مقياس الآثار السلبية الناتجة عن صعوبات التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية إعداد الباحث، وذلك بعد تقنين المقياسين على عينة الدراسة. كما أعد الباحث برنامجًا إرشاديًّا في ضوء نظرية الذكاءات المتعددة.
النتائج:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم والتلاميذ العاديين على مقياس الآثار السلبية الناتجة عن صعوبات التعلم لصالح التلاميذ ذوي صعوبات التعلم. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين تلاميذ المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج الإرشادي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين تلاميذ المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة بعد التدخل بالبرنامج الإرشادي لصالح المجموعة التجريبية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين تلاميذ المجموعة التجريبية على مقياس الآثار السلبية الناتجة عن صعوبات التعلم قبل تطبيق البرنامج الإرشادي وبعده لصالح القياس البعدي. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات القياسين البعدي والتتابعي لتلاميذ المجموعة التجريبية. قلق الاختبـار وعلاقته بالدافعية للإنجـاز وبعض المتغيرات لدى طالبات كليةالتربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية بالرياض
الباحث/ ريم بنت سالم علي الكريديس
الأهداف:
معرفة مدى ارتباط قلق الاختبار بالدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية بالرياض
العينة:
بلغ عددها (270) طالبة من طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية بالرياض.
الأدوات:
مقياس قلق الاختبار من إعداد "علي محمود شعيب "المقنن على البيئة السعودية . مقياس الدافعيه للإنجاز من إعداد الباحثة . استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي من إعداد الباحثة
النتائج:
وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص الأدبي. لم توجد فروق دالة إحصائياً في قلق الاختبار لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي الدافعية ومرتفعي الدافعية . لم توجد فروق دالة إحصائياً في درجات كل من قلق الاختبار, الدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومرتفعي المستوى الاجتماعي والاقتصادي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي لصالح طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الاختبار لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية.
اتجاهات الطلاب نحو القراءة وعلاقتها ببعض المتغيرات
الباحث/ زيدان أحمد السرطاي
رسالة التربية وعلم النفس2003
الأهداف:
التعرف على اتجاهات الطلاب نحو القراءة وعلاقة تلك الاتجاهات بمتغير الجنس والتحصيل والمرحلة التعليمية, والمستوى التعليمي للوالدين ودخل الأسرة الشهري, والتعرف إن كان هناك تغير في الاتجاه نحو القراءة عبر المستويات الصفية.
العينة:
طبقت على 437 طالباً من طلاب المرحلة الابتدائية العليا والمرحلة المتوسطة
الأدوات:
تم تطوير أداة لقياس الاتجاهات نحو القراءة تألفت من 32 فقرة.
النتائج:
اتسمت معظم اتجاهات الطلاب نحو القراءة بالإيجابية. هناك فروق ذات دلالة إحصائية في الاتجاهات نحو القراءة لكل من متغير: الجنس, حيث كانت هناك اتجاهات الطالبات أكثر إيجابية من اتجاهات الطلاب. التحصيل, حيث كانت اتجاهات ذوي التحصيل المرتفع أكثر إيجابية من اتجاهات ذوي التحصيل المتوسط والمنخفض المرحلة التعليمية حيث كانت هناك اتجاهات طلاب المرحلة الابتدائية أكثر إيجابية من اتجاهات المرحلة المتوسطة. ليست هناك فروق ذات دلالة إحصائية في الاتجاهات نحو القراءة تعزي لوضع الأسرة الاقتصادي. وقد دلت متوسطات درجات الطلاب التي تم الحصول عليها أنها تتناسب عكسياً مع الوضع الاقتصادي, حيث كانت اتجاهات ذوي الدخل الشهري المنخفض أكثر إيجابية نحو القراءة. لم تُظهر النتائج تغيراً دالاً في اتجاهات الطلاب نحو القراءة عبر المستويات الصفية في كل من المرحلة الابتدائية والمرحلة المتوسطة. العوامل المساهمة في صعوبة تعلم القراءة لدى طلاب المرحلة الابتدائية
الباحث/ زيدان أحمد السرطاوي
رسالة التربية وعلم النفس2003
الأهداف:
التعرف على العوامل التي تسهم في صعوبة القراءة لدى طلاب المرحلة الابتدائية
العينة:
اشتملت الدراسة على 323 طالباً منهم 161 طالباً من المجموعة الأولى و162 طالباً من المجموعة الثانية
الأدوات:
صمم الباحث أداة اشتملت على 34 بنداً موزعة على ستة أبعاد. وقد تم التحقيق من صدق الأداة وثباتها بعدة طرق.
النتائج:
1-كانت الاتجاهات السلبية نحو القراءة أكثر العوامل التي أسهمت في صعوبة تعلم القراءة. وقد تبعتها المشاكل الانفعالية في المرتبة الثانية والمشكلات الاجتماعية في المرتبة الثالثة. 2- لا يقتصر قصور المشكلات الانفعالية والجسمية على الطلاب الذين يعانون من صعوبة في القراءة بل تظهر لدى الطلاب العاديين ولا يترتب عليها فشل الطالب في تعلم القراءة. 3- تنتج صعوبة القراءة عن وجود قصور في أكثر عاملين من العوامل المساهمة في الصعوبة, وأن القصور في أحد العوامل لا يكفي وحده من منع الطفل من تعلم القراءة مادامت بقية العوامل سليمة. 4- سلامة الطلاب العاديين من قصور العوامل المساهمة في صعوبات القراءة بشكل عام في حين بينت النتائج قصوراً واضحاً في معظم العوامل لدى الطلاب الذين يعانون من صعوبة في القراءة. 5- هناك فروق دالة بين الذكر والإناث على البعد الاجتماعي والانفعالي حيث تبين بأن المشكلات الاجتماعية والانفعالية تسهم في صعوبة تعلم الطلاب القراءة بدرجة كبيرة من تأثيرها على تعلم الطالبات. 6- لم يختلف تأثير العوامل المساهمة في صعوبة القراءة بين الطلاب في المرحلة الابتدائية بشكل عام سوى في البعد المعرفي حيث كانت المشكلة أكثر وضوحاً لدى طلاب الصف الأول مقارنة ببقية الصفوف.
الذكاء الوجداني للأمهات وعلاقته بالكفاءة الاجتماعية لأبنائهم
الباحث/ رضا مسعد الجمال مجلة دراسات الطفولة عام 2006
الأهداف:
تقدير الكفاءه الإجتماعية للأطفال.التعرف على الأمهات الذين لديهم ذكاء وجدانى مرتفع. تقدير شكل العلاقة بين الأمهات ذات الذكاء الوجدانى المرتفع ومستوى الكفاءة الإجتماعية لأطفالهم.
العينة:
تتضمنت عينة الدراسة أطفال فى سن 4سنوات إلى 6سنوات من الجنسين وكذلك أمهات هؤلاء الأطفال.
الأدوات:
إستمارة البيانات الأولية للتعرف على المعلومات الخاصة بالعينة وكذلك مقياس الكفاءة الإجتماعية لأطفال ما قبل المدرسة إعداد" أسماء السرسى وأمانى عبد المقصود" وأيضا قام الباحث بإستخدام مقياس نسبة الذكاء الوجدانى (بار.أون).
النتائج:
أن الأمهات التى تتمتع بذكاء وجدانى مرتفع يكون أطفالهم على قدر كبير من الكفاءة الإجتماعية حتى أنه يمكن القول أن الذكاء الوجدانى للأمهات مسئول عن الكفاءة الإجتماعية لأطفالهم وذلك بنسبة (88.2%).
اتجاهات شباب الجامعات الليبية نحو شبكة الإنترنت
الباحث/ محمود أحمد محمود مزيد
مجلة دراسات الطفولة عام 2006
الأهداف:
التعرف على أهمية أنماط ومجالات استخدام الشباب بالجامعات الليبية لشبكة الإنترنت واتجاهاتهم نحو استخدامها ومستقبلها وأساليب الحماية من مخاطرها
الأدوات:
استخدمت صحيفة استقصاء تحتوى على مجموعة من الأسئلة لقياس حجم استخدام شباب الجامعات الليبية لشبكة الإنترنت بوجه عام، ومتوسط زمن الاستخدام اليومى، ونوع المواقع التى يستخدمونها على شبكة الإنترنت، وأسباب استخدامهم لها، ومدى مشاركتهم فى جماعات الدردشة، وأساليب المشاركة فيها، ومدى معارضة الأسرة لهم عند استخدامهم لها والمعوقات التى يواجهونها، واتجاهاتهم نحو فوائد، ومضار، ومستقبل شبكة الإنترنت، وأساليب الحماية من مخاطرها وكذا مقياس مكون من 32 عبارة تقيس هذه الاتجاهات، وذلك باستخدام مقياس ليكرت المكون من خمس نقاط لتحديد شدة الاتجاه نحو كل عبارة منها.
النتائج:
أن 48.3% من شباب الجامعات الليبية عينة الدراسة يستخدمون شبكة الإنترنت أحياناً و(39.4%) يستخدمونها نادراً و(12.3%) يستخدمونها بشكل دائم ويستخدم الإناث شبكة الإنترنت أحياناً مقابل (46%) للذكور، بينما (46%) من الذكور يستخدمونها دائماً مقابل (32.7%) للإناث، وأن (16.6%) من الإناث يستخدمنها نادراً مقابل (8%) للذكور ومن جهة أخرى نجد (29.7%) من شباب الجامعات الليبية يستخدمون شبكة الإنترنت منذ أقل من سنة وأن (25.7%) يستخدمونها منذ سنتين إلى أقل من ثلاث سنوات، وأن (22.3%) من سنة إلى أقل من سنتين، و(22.3%) يستخدمونها من ثلاث سنوات فأكثر
فعالية برنامج إرشادى باستخدام الأنشطة الفنية التربوية فى تنمية مفهوم الذات والسلوكيات الايجابية لدى عينة من الأطفـال المكفوفين فى مرحلة ما قبل المدرسة
الباحث/ أمل محمد حسونة مجلة دراسات الطفولة (2007م) معهد الدراسات العليا للطفولة، القاهره.
الأهداف:
التحقق من فعالية برنامج إرشادى باستخدام الأنشطة الفنية التربوية فى تنمية مفهوم الذات والسلوكيات الايجابية لدى عينة من الأطفـال المكفوفين فى مرحلة ما قبل المدرسة.
العينة:
طبقت الدراسة على عينة من الأطفال المكفوفين قوامها 24 طفل فى عمر ما قبل المدرسة من المركز النموذجى لرعاية المكفوفين
الأدوات:
طبقت عليهم الأدوات التالية التى صممتها الباحثة لتناسب اطفال العينة: مقياس مفهوم الذات، بطاقة ملاحظة السلوكيات الايجابية ، برنامج ارشادى باستخدام الأنشطة الفنية (اليدوية، والغنائية).
النتائج:
1. وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات الدرجات الكلية لأفراد المجموعة التجريبية على مقياس مفهوم الذات بأبعاده الثلاثة قبل وبعد تطبيق برنامج الدراسة لصالح التطبيق البعدى. 2. وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية على بطاقة ملاحظة السلوكيات الايجابية قبل وبعد تطبيق برنامج الدراسة لصالح التطبيق البعدى. 3. حققت النتائج السابقة فروض الدراسة واثبتت فعالية البرنامج المستخدم فى تنمية مفهوم الذات بابعاده الثلاثة (الجسمية-الانفعالية- والاجتماعية) والسلوك الايجابى لطفل ما قبل المدرسة الكفيف.
الأفكار اللاعقلانية وعلاقتها بالغضب
الباحث/ كريمة سيد محمود خطاب مجلة دراسات الطفولة (2007م) معهد الدراسات العليا للطفولة، القاهره.
الأهداف:
الكشف عن الافكار اللاعقلانيه وخبرات الغضب والتعرف على معدلات الانتشار والعلاقه الارتباطيه بينهما
العينة:
بلغت عينة الدراسه 368 لمقياس اللاعقلانيه, و160 لمقياس الغضب
الأدوات:
مقياس اللاعقلانيه ـ مقياس الغضب
النتائج:
شيوع الافكار اللاعقلانيه لدى عينة الدراسه والتى بلغت 95,9%, ارتفاع معدلات الغضب والتى بلغت56,3%. لا توجد علاقه ارتباطيه داله احصائيا بين الافكار اللاعقلانيه وانفعال الغضب لدى عينة الدراسه. وكانت الافكار اللاعقلانيه الوجوبيه, الحصول على الكمال, لوم الذات, توقع المشاكل, عدم الاكتراث, تحب المشاكل, الخوف من الشعور بالعجز, السعى للاصلاح, الانزعاج لمتاعب الآخرين, طلب التأييد, المثاليه, الرجل هو مصدر السعاده الوحيد للمرأه, والمؤديه للغضب كانت الاجابه الجسميه, فقدان الممتلكات, الاحباط, الانقطاع عن العمل, الانقطاع عن الانشطه اليوميه, الشعور بفقدان الاحترام.
فاعلية برنامج إرشادي لتعديل اتجاهات المعلمين نحو المراهقين المعاقين عقلياً
الباحث/ سمية طه جميل مجلة دراسات الطفولة عام 2006
الأهداف:
التعرف على اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو المراهقين المعاقين عقلياً. التحقق من فاعلية البرنامج الإرشادى فى تعديل اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو المراهقين المعاقين عقلياً. التعرف على مدى استمرار فاعلية البرنامج الإرشادى فى تعديل اتجاهات المعلمين والمعلمات لدى عينة الدراسة بعد انتهاء البرنامج الإرشادى وأثناء فترة المتابعة.
الأدوات:
بناء برنامج إرشادي تطبيقى يساعد المعلمين لتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المراهقين المعاقين عقلياً.
النتائج:
فاعلية البرنامج الإرشادى المستخدم فى تعديل اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو المراهقين المعاقين عقلياً مما يؤكد أن أفراد المجموعة التجريبية الذين اشتركوا فى البرنامج قد استفادوا من الإستراتيجيات التى اشتمل عليها البرنامج والتى هدفت على زيادة معرفتهم بطبيعة هذه الفئة فى تلك المرحلة العمرية الحرجة من حياتهم وذلك على العـكس من أفراد المجموعة الضابطة التى لم تتلقى أى إرشاد أو توجيه. كذلك ترجع فاعلية البرنامج الإرشادى إلى التركيز على تعليم وتدريب المشاركين فى البرنامج على مجموعة من المهارات التى استهدفت زيادة تدريب المعلمين على تقبل هذه الفئة والتخفيف من حدة الشعور برفض هذه الفئة والتعامل معها.
السلوك العدواني وعلاقته بتقدير الذات وتوكيد الذات لدى طلبة المرحلة الثانوية بمحافظة غزة.
الباحث/ جواد محمد الشيخ خليل2005م
الأهداف:
معرفة العلاقة بين درجة السلوك العدواني ودرجة كل من تقدير الذات، وتوكيد الذات، بالنسبة(الجنس/التخصص/حجم الأسرة).
العينة:
تكونت عينة الدراسة من (400) طالبا وطالب، (200) طالبا، (200) طالبة
الأدوات:
صمم الباحث ثلاثة مقاييس هي مقياس السلوك العدواني، مقياس تقدير الذات، مقياس توكيد الذات
النتائج:
توجد علاقة عكسية سالبة بين الدرجة الكلية للسلوك العدواني ودرجة كل من تقدير الذات وتوكيد الذات. كما أسفرت عن وجود علاقة عكسية سالبة بين درجة العدوان على الذات ودرجة كل من تقدير الذات وتوكيد الذات. كما توجد علاقة عكسية سالبة بين درجة العدوان على الآخرين ودرجة توكيد الذات. توجد علاقة طردية موجبة بين درجة تقدير الذات ودرجة توكيد الذات. كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في الدرجة الكلية للسلوك العدواني، ودرجة العدوان على الآخرين، ودرجة العدوان على الممتلكات وكانت لصالح الذكور. كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تقدير الذات ودرجة توكيد الذات وكانت هذه الفروق لصالح الذكور
الاتصال عبر الانترنت وعلاقته ببعض المهارات الاجتماعية لدى طلاب المرحلة الثانوية
الباحث/ همت حسن عبدالمجيد
مجلة دراسات الطفولة عام 2006
الأهداف:
معرفة العلاقة بين أنماط تعرض طلاب المرحلة الثانوية للإنترنت وبين بعض المهارات الاجتماعية
العينة:
بلغت العينة (140) مفردة من طلاب المرحلة الثانوية.
الأدوات:
اعتمدت الدراسة على الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة الدراسة
النتائج:
وجود علاقة إرتباطية بين معدل استخدام تكنولوجيا الاتصال الحديثة ومهارة التعاون ومهارة الاستقلالية، وهذا يعد مؤشرات للتأثير الذى يمكن أن تحدثه تكنولوجيا الاتصال الحديثة فى التفاعلات الاجتماعية داخل المجتمع إذا ما توفرت الوسيلة بشكل أكبر أو زادت معدلات الاستخدام الامر الذى قد يؤثر على المهارات الاجتماعية لدى الافراد.
أثر الأسلوب المعرفي (الاعتماد- الاستقلال عن المجال الإدراكى) علي التفكير الابتكاري لدي عينة من الطالبات المراهقات
الباحث/ لبنى سيد نظمي الهواري
مجلة دراسات الطفولة عام 2006
الأهداف:
الكشف عن أثر الأسلوب المعرفى (الاعتماد – الإستقلال عن المجال الإدراكي) على التفكير الإبتكارى لدى عينة من الطالبات المراهقات
العينة:
بلغ عددها 40 طالبة من طالبات الصف الأول والثالث الإعدادى بمدرسة النزهة بمصر الجديدة
الأدوات:
تم تطبيق إختبار الاشكال المتضمنة (الصورة الجمعية) وتم تقسيم أفراد العينة إلى مجموعتين مجموعة الطالبات المعتمدات على المجال الإدراكى ومجموعة الطالبات المستقلات عن المجال الإدراكى، كما تم تطبيق مقياس التفكير الإبتكارى لتورانس . ³وقد اسفر تحليل التباين عن وجود فروق دالة إحصائياً بين الطالبات على مقياس التفكير الإبتكاري.
النتائج:
وجود فروق دالة إحصائياً بين الطالبات المعتمدات على المجال الإدراكي والمستقلات عن المجال الإدراكى على مقياس التفكير الإبتكارى (الدرحة الكلية) وذلك لصالح المستقلات عن المجال الإدراكي. وجود فروق دالة إحصائياً بين المعتمدات والمستقلات عن المجال الإدراكي فى بعد المرونة وذلك لصالح المستقلات عن المجال الإدراكي. فروق دالة إحصائياً بين المعتمدات والمستقلات عن المجال الإدراكي فى بعد الطلاقة وذلك لصالح المستقلات عن المجال الإدراكي. وجود فروق دالة إحصائياً بين المعتمدات والمستقلات عن المجال الإدراكي فى بعد الاصالة وذلك لصالح المعتمدات على المجال الإدراكي. عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المعتمدات والمستقلات عن المجال الإدراك فى بعد التفاصيل.
ضغوط العمل لدى معلمي التعليم العام بدولة الكويت
الباحث/ منى بدر القناعي
مجلة دراسات الطفولة (2007م) معهد الدراسات العليا للطفولة، القاهره.
الأهداف:
التعرف على الضغوط المهنية وعلاقتها بالتوجه نحو مهنة التدريس لدى معلمى التعليم العام دولة الكويت.
العينة:
أجريت الدراسة على عينة قوامها 928 مفردة من المعلمين من الجنسين بمختلف مراحل التعليم العام
الأدوات:
اعتمدت على أداة تم تصميمها خصيصاً بما يقابل هدف الدراسة وموضوعها
النتائج:
تبين من الدراسة أن الضغوط المهنية لدى المعلمين تتمثل بصفة أساسية فى الضغوط المرتبطة بطبيعة العمل، ثم الضغوط المرتبطة بسلوك الدارسين، فضغوط عائدة للعمل، ثم ضغوط المناهج الدراسية وأخيراً ضغوط بيئة العمل. وترتفع درجة المفحوصين على مقياس الضغوط المهنية بما يعادل67% من مجمل درجة المقياس، وتزداد الضغوط المهنية لدى الإناث مقارنة بالذكور. كما تزداد لدى المعلمين الكويتيين مقارنة بالمعلمين الوافدين، ويأتى معلمو المرحلة المتوسطة باعتبارهم الأكثر تعبيراً عن الضغوط المهنية يليهم معلمو المرحلة الثانوية، ثم معلمو المرحلة الابتدائية. كما ترتفع الضغوط المهنية لدى معلمى مادة العلوم ومعلمى المواد الاجتماعية. كشفت الدراسة أيضاً عن أن ما يتراوح بين 62.1% إلى 78.3% من المفحوصين دلت استجاباتهم على توجه سلبى نحو المهنة، وترتفع درجة المفحوصين على بنود التوجه نحو المهنة بما يعادل 67.3% من مجمل درجة تلك البنود. وقد تبين أن التوجه السلبى نحو مهنة التدريس يرتفع لدى الإناث، المعلمين الكويتيين، معلمى العلوم والمواد الاجتماعية، وكلما ازدادت الضغوط المهنية لدى المعلمين ازداد توجههم السلبى نحو مهنة التدريس، وكشف تحليل الانحدار عن أن ضغوط طبيعة العمل، ضغوط بيئة العمل، ضغوط المنهج الدراسي هى المجالات الثلاثة المنبئة بشدة التوجه السلبى نحو المهنة مهنة التدريس، حيث تفسر حوالى 48% من التباين فى الدرجة على البنود التى تقيس التوجه نحو المهنة، أما ضغوط سلوك الدارسين وضغوط عائد العمل، فإنها- وإن كانت ترتبط ارتباطاً طردياً موجباً بالتوجه نحو المهنة- إلا أنها ليس لها القدرة التنبؤية بهذا التوجه.
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:51 am | |
| مقاهي الإنترنت والانحراف إلى الجريمة بين مرتاديها، دراسة تطبيقية على مقاهي الإنترنت بالمنطقة الشرقية.
الباحث/ مزيد بن مزيد النفيعي.
ماجستير 2002م. . أهــداف البحث :
1 – التعرف على نوع الفئة المرتادة لمقاهي الإنترنت. 2 - التعرف على العوامل التي تجذب المرتادين للتوجه إلى مقاهي الإنترنت. 3 - التعرف على أثر التعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي الجنائي للمرتادين. 4 - الكشف عن علاقة الخصائص الديموجرافية لمرتادي مقاهي الإنترنت بآرائهم نحو مقاهي الإنترنت والانحراف إلى الجريمة بين مرتاديها.
أدوات البحث:
طبقت أداة البحث (الاستبانة) المكونة من البيانات الشخصية والعامة بالإضافة إلى البيانات الأساسية وشملت محورين هما: (العوامل التي تجذب المرتادين إلى مقاهي الإنترنت، أثر التعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي للمرتادين). وقد أظهرت أداة البحث ثباتاً عالياً.
النتائـج :
1 – أغلب أفراد عينة الدراسة من مرتادي مقاهي الإنترنت من الشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة، وحوالي ثلثي أفراد عينة الدراسة من مستخدمي الإنترنت الموقوفين بإصلاحية الدمام ودار الملاحظة الاجتماعية بالدمام من الشباب الذين يقعون في الفئة العمرية (أقل من 30 سنة)، وحوالي ثلثي عينة المرتادين عزاب، وحوالي ثلثي عينة الموقوفين عزاب، وأكثر عينة المرتادين موظفين، ونصف عينة الموقوفين موظفين، وارتفاع المستوى التعليمي نسبياً لأكثر من ثلاثة أرباع عينة المرتادين (ثانوي أو ما يعادله فأعلى)، والارتفاع النسبي للمستوى التعليمي لحوالي ثلثي عينة الموقوفين (ثانوي أو ما يعادله فأعلى)، وارتفاع الدخل الشهري نوعاً ما لأسر حوالي ثلثي عينة المرتادين (من 6000 ريال فأكثر)، والانخفاض النسبي للدخل الشهري لأكثر من نصف عينة الموقوفين (أقل من 4000 ريال). 2 – أكثر من نصف أفراد عينة الدراسة من مرتادي مقاهي الإنترنت قد بدءوا استخدام الإنترنت منذ سنة فأكثر، وبدأاستخدام حوالي ثلاثة أرباع أفراد عينة الدراسة من مستخدمي الإنترنت الموقوفين بإصلاحية الدمام ودار الملاحظة الاجتماعية بالدمام للإنترنت (من سنة فأكثر)، وعدد زيارات مقهى الإنترنت لحوالي ثلثي أفراد عينة المرتادين في الأسبوع الواحد (من 3 مرات فأكثر) والوقت المنقضي في الزيارة الواحدة لمقهى الإنترنت لأكثر من نصفهم (من ساعتين فأكثر) وأغلب الفترات المنقضية في استخدام الإنترنت أكثر من نصفهم (الساعة 7 - 12 مساءً) وعدد ساعات الاستخدام في مقهى الإنترنت في الأسبوع الواحد لحوالي ثلاثة أرباعهم (من 5 ساعات فأكثر)، وعدد ساعات الاستخدام في مقهى الإنترنت في الأسبوع الواحد لحوالي ثلاثة أرباع عينة الموقوفين (من 5 ساعات فأكثر)، وقد أكدت عينة المرتادين على أن مقهى الإنترنت قد جاء في الترتيب الأول ضمن أكثر أماكن استخدام الإنترنت، وقد أفاد حوالي ثلثي عينة الموقوفين بأن أكثر أماكن استخدام الإنترنت هي مقهى الإنترنت، وغالبية عينة المرتادين يمتلكون بريد إلكتروني وطبيعة أكثر المواد المستقبلة (رسائل شخصية) وأدلوا بأن مجموعة الدردشة قد احتلت المرتبة الأولى ضمن أكثر خدمات الإنترنت استخداماً، وأفادت عينة الموقوفين بأن مجموعة الدردشة قد حازت على التصنيف الأول ضمن أكثر المجالات استخداماً في الإنترنت، وذكرت عينة المرتادين أنهم لا يستخدمون الآتي: (إرسال صور جنسية، إزعاج عن طريق البريد الإلكتروني، مواقع إباحية، مواقع معادية للدين، معاكسات، التغرير بالنساء والأطفال ومن في حكمهم) وقد نال ذلك المركز الأول ضمن أكثر الاستخدامات التي يتم القيام بها عبر الإنترنت، وهناك تأثير للإنترنت على المصروف الشخصي لحوالي ثلثي عينة الموقوفين يتراوح ما بين ضعيف وكبير والإنترنت كان أحد أسباب دخول الإصلاحية أو الدار لحوالي ثلثيهم. 3 – تبين من متوسط آراء أفراد عينة الدراسة من مرتادي مقاهي الإنترنت، وجود عوامل هامة تجذب المرتادين إلى مقاهي الإنترنت بدرجة كبيرة كان من أبرزها اكتسابهم للعديد من المعلومات والمعارف التي تنمي ثقافتهم من خلال شبكة الإنترنت. كما تبين ممن أدلوا منهم بعوامل أخرى تجذب الشباب لمقهى الإنترنت أن (الفراغ والتسلية) من أكثر تلك العوامل الأخرى. 4 – أتضح من متوسط آراء أفراد عينة الدراسة من مرتادي مقاهي الإنترنت حيال أثر التعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي للمرتادين، وجود آثار سلبية نوعاً ما للتعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي للمرتادين كان على رأسها وجود روابط في العلاقات عبر الإنترنت قد تؤدي إلى علاقات غير شرعية بين الجنسين. 5 – تبين من متوسط آراء أفراد عينة الدراسة من مستخدمي الإنترنت الموقوفين بإصلاحية الدمام ودار الملاحظة الاجتماعية بالدمام حول أثر التعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي الجنائي للمرتادين، وجود آثار سلبية كبيرة للتعامل مع الإنترنت في المقاهي على الانحراف السلوكي الجنائي للمرتادين كان من أهمها أن مقاهي الإنترنت تعتبر تجمع شبابي يتأثر كل مرتاد بسلوك الآخر. 6 – وجود علاقات ذات دلالة إحصائية بين بعض المتغيرات الشخصية لأفراد عينة الدراسة ومتغيرات الدراسة الأساسية عن مقاهي الإنترنت والانحراف إلى الجريمة بين مرتاديها مثل: العمر، الحالة الاجتماعية، المهنة، الدخل الشهري. – ومن أبرز توصيات البحث: "التأكيد على منع ارتياد صغار السن لمقاهي الإنترنت مع توقيع عقوبات مناسبة وفرض غرامات مالية على المقاهي التي تخالف ذلك، ودعوة الجهات الرسمية والجمعيات الأهلية المختصة بحماية النشء ووقاية المستخدمين من الانحراف بقيامها بدور فعال تجاه توعية الأسر من مخاطر الاستخدام السيء لشبكة الإنترنت على الأبناء، ومناشدة الجهات المختصة بتطبيق القوانين المعمول بها في الدولة بحق المخالفين لقواعد ونظم استخدام شبكة الإنترنت مع تطوير وتعديل هذه القوانين أو استحداث قوانين جديدة تكفل التصدي للاستخدام السيء والضار لهذه الشبكة خاصة في مجال إغواء وإفساد صغار السن، وإلزام أصحاب مقاهي الإنترنت بمراعاة القيود التي تفرضها النظم والقوانين المعمول بها في الدولة وخاصة فيما يتعلق بتداول أو توزيع المواد المخلة بالآداب العامة أو ما يمس أمن الدولة وسيادتها موضع الرقابة الصارمة على مقاهي الإنترنت لضمان التزامها بالقوانين واللوائح الموضوعة والمنظمة للخدمة المقدمة بها مع توقيع العقوبة المناسبة على المقاهي المخالفة، وتشجيع مستخدمي الإنترنت وخاصة مرتادي مقاهي الإنترنت على البحث عن المعلومات المفيدة واستخدام الإنترنت في مجال البحث العلمي، وإجراء المزيد من دراسات مقارنة في مقاهي الإنترنت وأسباب انتشار ظاهرة ارتيادها والانحراف إلى الجريمة بين مرتاديها بجميع مناطق المملكة العربية السعودية.
الكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي لدى التلاميذ المتفوقين والعاديين وذوي صعوبات التعلم
الباحث/ أحمد أحمد عواد الباحث/أشرف محمد عبدالغني شريت
هدف الدراسة:
التعرف على طبيعة الفروق في مكونات الكفاءة الاجتماعية (السلوك المفضل لدى المعلم، السلوك المفضل لدى الأقران، سلوك التوافق المدرسي) فيما بين التلاميذ المتفوقين والعاديين وذوي صعوبات التعلم، ومدى اختلاف الكفاءة الاجتماعية بين التلاميذ باختلاف جنس التلميذ.
العينة:
تكونت العينة النهائية للدراسة من (160) تلميذاً وتلميذة من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي، بواقع (42) تلميذاً وتلميذة من المتفوقين، (87) تلميذاً وتلميذة من العاديين، و(32) تلميذاً وتلميذة من ذوي صعوبات التعلم.
الأدوات:
طبق عليهم قائمة المؤشرات السلوكية المميزة للتلاميذ المتفوقين (إعداد: الباحثين)، وقائمة المؤشرات السلوكية المميزة لذوي صعوبات التعلم (إعداد: الباحثين)، واختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لرافن (إعداد: عبدالفتاح القرشي، 1987) مقياس ولكر ومكونيل للكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي- صورة الأطفال (إعداد: "والكر ومكونيل"، 1995، تعريب أحمد عواد، 2002).
النتائج :
1. وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين التلاميذ المتفوقين والعاديين في أبعاد مقياس الكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي والدرجة الكلية للمقياس، وذلك لصالح المتفوقين. 2. وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين التلاميذ المتفوقين وذوي صعوبات التعلم في أبعاد مقياس الكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي والدرجة الكلية للمقياس، وذلك لصالح المتفوقين. 3. وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين التلاميذ العاديين وذوي صعوبات التعلم في أبعاد مقياس الكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي والدرجة الكلية للمقياس، وذلك لصالح العاديين. 4. عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث من مجموعات الدراسة في مكونات الكفاءة الاجتماعية والتوافق المدرسي.
فاعلية تطبيق استراتيجيات التدريس من وجهة نظر الطلاب
الباحث/ فريق مشروع استراتيجيات التدريس إدارة الإشراف التربوي1428هـ ، الإدارة العامة للتربية والتعليم بالعاصمة المقدسة
هدف الدراسة :
التعرف على مدى فاعلية تطبيق استراتيجيات التدريس من وجهة نظر الطلاب.
الأدوات:
بناء استبانه حددت أبعادها وفقاً لتساؤلات الدراسة، وقد بلغت نسبة الثبات بمعادلة الفا كرونباخ ( 0.86)، وهي قيمة ثبات عالية تقيس ما وضعت من أجله.
العينة:
تطبيق الاستبانة على عينة الدراسة والبالغ عددهم ( 995 ) طالباً من بعض مدارس التعليم العام في المراحل الثلاث في مدينة مكة المكرمة.
النتائج:
أكدت الدراسة أن استخدام المعلمين لاستراتيجيات التدريس ساهم في تنمية وزيادة فاعلية جميع الأبعاد التي تمت دراستها عن طريق استبانة الدراسة، حيث تراوحت نسب موافقة الطلاب عليها (من 73.5 ٪ إلى 86.9 ٪ ). ويمكن ترتيب أبعاد الدراسة الأكثر فاعلية في استراتيجيات التدريس من وجهة نظر الطلاب، حسب درجة موافقتهم عليها، كما يلي: تنمية المهارات الاجتماعية، تفاعل الطلاب داخل الصف، الاهتمام بالجانب الانفعالي للطالب، إدارة الصف بطريقة مناسبة، رفع مستوى تحصيل الطلاب، تنمية مهارات التفكير عند الطالب، تحسين البيئة الصفية. بينت الدراسة أن لاستراتيجيات التدريس دوراً واضحاً في زيادة فاعلية جميع العناصر ( عوامل ، اتجاهات، قيم ،...) التي تم قياسها في الاستبانة، حيث تراوحت نسبة موافقة الطلاب على العبارات (من 59.3 ٪ إلى 91.8 ٪ )، بداية من العبارة: ساعدتني على بناء علاقات جيدة مع زملائي، إلى العبارة: تزيد من حرية الحركة داخل الفصل.
التوصيات:
1.العمل على التوسع في نشر استراتيجيات التدريس في الميدان التربوي. 2.اهتمام الجهات المختصة في الوزارة بتطوير المقررات الدراسية لتوائم استراتيجيات التدريس. 3.إدراج استراتيجيات التدريس الحديثة ضمن برامج إعداد المعلمين في مؤسسات إعداد المعلمين. 4.التأكيد على أهمية استخدام المعلمين لاستراتيجيات التدريس، وذلك لأثرها الإيجابي الملحوظ على الطلاب. 5.تطوير كتب دليل المعلم، بحيث تقدم إيضاحات نحو تنفيذ بعض الدروس باستخدام استراتيجيات التدريس.
التمكين الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة دراسة ميدانية
الباحث/ مهدي محمد القصاص
هدف البحث :-
هدف البحث إلي إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة داخل المجتمع وتغيير الثقافة السائدة عن الإعاقة ، من خلال تحديد الأدوار التي يمكن أن يسهم بها أفراد المجتمع ومؤسساته لتحقيق التطبيع الاجتماعي مع هذه الفئة وقبولهم وذلك بغرض الوصول إلي وضع سياسات وآليات تعمل علي إدماجهم في كافة قضايا التنمية
العينة:-
طبق البحث في مدينة كوم حمادة – محافظة البحيرة في شهري سبتمبر و أكتوبر 2004 علي عدد خمسة عشر حالة تم اختيارهم بطريقة عمدية تتفق وطبيعة البحث .
النتائج :-
1- تدني وضعية ذوي الاحتياجات الخاصة فى المجتمع ومعاناتهم من الكثير من المشكلات الاجتماعية والنفسية الناتجة أصلا عن نظره المجتمع إليهم وليست المترتبة على الإعاقة في حد ذاتها. 2- لوحظ عدم حصول المعاقين على الكثير من الحقوق والخدمات مقارنه بأقرانهم العاديين. 3- عدم توافر فرص العمل الكافية لذوى الاحتياجات الخاصة حتى في إطار نسبه الـ 5% من فرص العمل حسب ما ورد في القانون وفى حاله عمل هؤلاء الأفراد يلاحظ أنهم يعملون في أعمال أو وظائف لا تتناسب مع ما يرد في شهادة التأهيل الاجتماعي التي تعطى لهم من مكاتب العمل والشئون الاجتماعية . 4- العجز المادي وفقر الرعاية الصحية يزيد من معاناة ذوى الاحتياجات الخاصة وأسرهم وينعكس ذلك على تدنى مشاركتهم في الأنشطة المجتمعية المختلفة وميلهم للعزلة.
التوصيات :-
1-الإعاقة قضية اجتماعية في المقام الأول تتخلق في ظل ظروف اجتماعية معينة تحد من تفعيل ما يمكن تسميته بفائض الطاقة لدي ذوي الاحتياجات الخاصة ، وبالتالي فان استغلال فائض الطاقة هذا متوقف علي وعي وادارك المجتمع بمختلف نظمه ذات العلاقة بالتفاعل الاجتماعي والخصائص النفسية والسلوكية للمعاقين ، ومن هنا تأتي وجاهة المناداة بإنشاء مراكز علمية متخصصة لدراسة كافة الموضوعات المرتبطة بالإعاقة والمعوقين. 2-دعم أنشطة وبرامج الجمعيات الأهلية العاملة في مجال رعاية وتربية ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف أشكال الدعم المالي والفني . 3-إنشاء نوادي اجتماعية ورياضية متخصصة توفر سياقا لممارسة ذوى الاحتياجات الخاصة وأسرهم كافة الأنشطة الرياضية والترفيهية. 4-إنشاء مراكز التدريب والتأهل المهني لإكساب ذوى الاحتياجات الخاصة المهارات التي تمكنهم من العمل المهني بمختلف صيغه لمساعدتهم علي الحياة المستقلة .
أثر ربط محتوى الرياضيات بحياة الطلاب اليومية على تحصيلهم في الرياضيات وعلى اتجاهتهم نحوها في مدينة جده
الباحث/ هاشم سعيد أحمد الشيخي ماجستير, الجامعة الأردنية , 2000م
الأهداف:
هدفت إلى استقصاء أثر ربط محتوى الرياضيات بحياة الطلاب اليومية على تحصيلهم في الرياضيات وعلى اتجاهاتهم نحوها
العينة:
تألفت عينة الدراسة من (69) طالباً موزعين في مجموعتين , المجموعة التجريبية وتكونت من (34) طالباً , والمجموعة الضابطة وتكونت من (35) طالباً , وقد تم اختيار هاتين المجموعتين بشكل عشوائي من المدرسة التي يعمل بها الباحث .
الأدوات:
قام الباحث بتدريس طلاب المجموعة التجريبية لمحتوىً حياتياً قام بإعداده , بحيث يكون مكافئاً لفصل هندسة المجسمات بالكتاب المقرر والذي يعتبر محتوىً مجرداً في غالبه . واستخدم لأغراض الدراسة المحتوى الحياتي الذي قام الباحث بإعداده , إضافة إلى امتحانين تحصيليين واستبانة اتجاهات .
النتائج:
عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستــوى دلالــة ( 0.05 > α ) بين متوسط تحصيل طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة تعزى للمحتوى (حياتي ــ مجرد) . وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 0.05 > α ) بين اتجاهات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة تعزى للمحتوى (حياتي ــ مجرد) لصالح طلاب المجموعة التجريبية الذين درسوا المحتوى الحياتي .
علاقة المثابرة بمصدر الضبط وقوة الأنا لدى الجنسين
الباحث/ منال محمود أحمد عاشور
الأهداف:
معرفة العلاقة علاقة بين المثابرة ومصدر الضبط لدى عينتى الإناث والذكور.
الأدوات:
إستخدمت الدراسة استبيان المثابرة: من إعداد "دوبى لوفى، وارى كوهن" وقد نقله إلى العربية كل من " إلهامى عبد العزيز "، " محسن العرقان" واختبار مركز التحكم: (إعداد ستيفن ناويكى، بونى ستريكلاند – ترجمة وتقنين فاروق عبد الفتاح) وكذلك مقياس قوة الأنا: إعداد بارون- ترجمة وتقنين علاء الدين كفافى
العينة:
تكونت عينة الدراسة من (201 تلميذة)، (199 تلميذ) فى المرحلة الإعدادية وبداية المرحلة الثانوية، وتراوحت أعمار العينة ما بين 12– 16 سنة.
النتائج:
تشير النتائج بشكل غير مباشر إلى أن العلاقة الارتباطية بين المثابرة ومصدر الضبط الداخلى تتحقق فى عينة الذكور وقد يرجع ذلك إلى أن الأنثى فى المجتمعات الشرقية دائمًا تشعر بالقيود التى تفرض عليها. وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الجنسين على استبيان المثابرة، وكذا عدم وجود فروق بين الجنسين على اختبار مركز التحكم. وتوضح النتائج ضرورة الاهتمام بدراسة العوامل والمتغيرات الأخرى التى قد يكون لها الأثر الهام فى اختلاف نتائج الدراسات والبحوث فيما بينها.
فاعلية برنامج إرشادى لتخفيف حدة المشكلات التى يعانى منها الأخوة العاديون للمعاق عقلياً
الباحث/ سمية طه جميل
الأهداف:
هدف إلى التعرف على مشكلات الأخوة العاديين للأخ المعاق عقلياً، بالإضافة إلى اختبار أثر برنامج إرشادى للتخفيف من حدة المشكلات التى يعانى منها الأخوة العاديين.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من (60) من الأخوة العاديين الذين لديهم أخ معاق عقلياً.
النتائج : 1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد المجموعة التجريبية فى القياس البعدى على مقياس المشكلات وأبعاده الفرعية عما قبل البرنامج. 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى القياس البعدى وكانت هذه الفروق لصالح أفراد المجموعة التجريبية. 3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأخوة العاديين (ذكور – إناث) على أبعاد مقياس المشكلات لصالح الإناث. 4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات أفراد المجموعة التجريبية بعد انتهاء البرنامج الإرشادى ودرجاتهم بعد شهرين من التتبع.
العنف في وسائل الاتصال المرئية وعلاقته بجنوح الاحداث
الباحث/ وعد إبراهيم خليل الأمير
ماجستير، جامعة بغداد / كلية الاداب / قسم علم الاجتماع 2003م
الأهداف:
التعرف على طبيعة العلاقة بين العنف المعروض في وسائل الاتصال وجنوح الأحداث من خلال مقابلة عينة من الاحداث الجانحين المودعين في دار إصلاح الأحداث في بغداد .
العينة:
تكونت العينة من (300) حدث منهم (150) حدثاً مرتكباً لجنح عنيفة و(150) حدثاً مرتكباً لجنح غير عنيفة .
الأدوات:
أسلوب استمارة المقابلة مع أفراد العينة للحصول على معلومات تخص المحاور الرئيسية للاستمارة التي ركزت على أركان العلاقة بين الأحداث والعنف في وسائل الاتصال المرئية ، فضلا عن المعلومات التي تتعلق بالحدث وجنحته .
النتائج:
بينت ارتفاع في ساعات المشاهدة التي يقضيها الأحداث أمام وسائل الاتصال المرئية ، وكان الحجم الأكبر في هذه المشاهدة للأفلام والبرامج والألعاب ذات الطابع العنيف ،والتي احتلت المراتب الأولى في تفضيلات الأحداث للمشاهدة واللعب . وأشارت الدراسة إلى انعكاس (العنف الاتصالي) على بروز سلوك ومشاعر تتسم بالعنف من الأحداث ، وظهر ذلك من خلال الفروقات في إجابات الأحداث المرتكبين لجنح عنيفة عن الأحداث المرتكبين للجنح الغير عنيفة . مظاهر الانعكاس على سلوك الأحداث ظهرت في : زيادة في المشاجرات واستعمال الشتائم ، الاندفاع في مشاهدة الأفلام الجنسية ، ممارسة الألعاب العنيفة ، زيادة مناقشة أفلام العنف وتفضيلها ، تقليد أبطال أفلام والعاب العنف ، زيادة اللعب بالألعاب الكمبيوترية العنيفة . وعلى صعيد انعكاسها على مشاعر الأحداث فقد ظهرت في : زيادة الشعور بالفخر عندما يشبه بالبطل العنيف ، الوقوف الى جانب البطل المجرم في الأفلام، الانزعاج من قطع اللقطات المثيرة ، الشعور بالحقد والكراهية عند الخسارة بالألعاب، اعتبار الضرب مظهراً للرجولة.
الممارسات الثقافية الموجهة للأطفال المترددين على المكتبة وعلاقتها بالمستوى الثقافي للأسرة وقدرات التفكير الابتكاري
الباحث/ تهاني محمد عثمان منيب الباحث/ عزة محمد سليمان السيد
الأهداف:
التعرف على العلاقة بين الممارسات الثقافية الموجهة وبين الأنشطة الفنية الحرة للطفل المتردد على المكتبة، كما تهدف إلى معرفة العلاقة بين الممارسات الثقافية للطفل والمستوى الثقافي للأسرة، وكذلك التعرف على العلاقة بين الممارسات الثقافية والقدرات الابتكارية – وبيان الفروق بين الأطفال الذكور والإناث في الممارسات الثقافية والانشطة الحرة والقدرات الابتكارية.
العينة:
طبق البحث على عينة قوامها 40 طفلاً وطفلة من المترددين على المكتبة أثناء الإجازة الصيفية.
الأدوات:
أجرى عليهم مقياس الممارسات الثقافية الموجهة بأبعاده المختلفة ومقياس الأنشطة الفنية الحرة (إعداد الباحثتين) ومقياس الثقافة الأسرية لسيد صبحي وكذلك مقياس قدرات التفكير الابتكارى لتورانس، أعده للبيئة العربية فؤاد أبو حطب وعبد الله سليمان نسخة الصور (ب).
النتائج:
أظهرت نتائج التحليلات الإحصائية أنه توجد علاقة ارتباطية سالبة دالة بين الممارسات الثقافية الموجهة والأنشطة الفنية الحرة للأطفال المترددين. كذلك وجدت علاقات ارتباطية موجبة دالة بين الممارسات الثقافية المتمثلة في بعدى مشاهدة سينما ومسرح الطفل، وممارسة انشطة الكمبيوتر، وبين المستوى الثقافي الأسري، ووجود علاقاة ارتباطية موجبة دالة بين ممارسة القراءة والاطلاع على الكتب والمجلات والقصص وحضور ندوات ومسابقات المكتبة وممارسة أنشطة الكمبيوتر وبين قدرات المرونة والأصالة. كما وجدت فروق دالة إحصائياً بين الجنسين لصالح الذكور في الممارسات الثقافية بأبعادها المختلفة، بينما لم توجد فروق بينهما في الأنشطة الفنية الحرة.
العلاقة بين اتجاهات معلمين ومعلمات المرحلة الابتدائية نحو مهنة التدريس وتحصيل التلاميذ في بعض المدارس الحكومية والأهلية في مدينة الرياض
الباحث/ سهام محمد صالح كعكي
الأهداف:
دراسة موضوع العلاقة بين اتجاهات معلمين ومعلمات المرحلة الابتدائية نحو مهنة التدريس وتحصيل التلاميذ في بعض المدارسة الحكومية والأهلية في شمال مدينة الرياض
العينة:
شملت عينة من المعلمين والمعلمات في شمال الرياض، ممثلة لمجتمع الدراسة بلغ عددها (644)شخصاً.
الأدوات:
اعتمدت على الاستبانة بوصفها أداة لجمع المعلومات الميدانية
النتائج:
وجود اتجاه ايجابي عام نحو مهنة التدريس لدى عينة الدراسة من معلمين ومعلمات وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس وتحصيل التلاميذ وذلك لصالح التقديرات المرتفعة أي أن الاتجاهات الايجابية للمعلمين مرتبطة طردياً بالتقديرات المرتفعة لتلاميذهم وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس والحالة الاجتماعية لصالح المتزوجين من المعلمين والمعلمات وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس وجنس المعلم لصالح المعلمات وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس والمؤهل الدراسي لصالح المؤهل الثانوي وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس والخبرة لصالح الخبرة الطويلة نسبياً في التدريس وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس والجنسية لصالح المعلمين والمعلمات غير السعوديين وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو مهنة التدريس وتبعية المدرسة لصالح المدارس الأهلية وجود علاقة بين اتجاهات معلمي الفصلين الأول والثاني الابتدائي للبنين ومعلمات الفصلين الأول والثاني الابتدائي للبنين لصالح المعلمات . كما أن تقديرات تلاميذ المعلمات أعلى من تقديرات أقرانهم من تلاميذ المعلمين.
الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات و علاقتها بالاتجاهات و الدافعية للإنجاز الدراسي لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض 1424هـ/2003م
الباحث/الجوهرة الجبيلة
الأهداف:
معرفة الفروق بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ,وبين اتجاهات الطالبات ودافعية الإنجاز.
العينة:
تكونت عينة البحث من (300) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة تتراوح أعمارهن بين (12 - 15سنة ) من المدارس الحكومية في مدينة الرياض وأولياء أمورهن.
الأدوات:
مقياس الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات من إعداد الباحثة. مقياس ودافعية الإنجاز الدراسي من إعداد الباحثة. مقياس اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات (من إعداد أبو زينة وخطاب .
النتائج:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات واتجاهات الطالبات نحوها لصالح اتجاهات الوالدين . وجود علاقة موجبة بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ودافعية الطالبات للإنجاز الدراسي . وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا بين اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات ودافعيتهن للإنجاز الدراسي .
فروق أعراض القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية عند الأطفال من سن 6-12سنة العاديين والمصابين ببعض الاضطرابات النفسجسمية1423هـ/1424هـ
الباحث/عائشة بنت علي عبده حجازي
الأهداف:
البحث في التغيرات النفسية (القلق، والاكتئاب ، المخاوف المرضية )عند عينات من المصابين بالاضطرابات النفسجسمية وهي (الربو الشعبي العصبي، سكر الدم،الاكزيما) والأطفال العاديين.
العينة:
تنقسم عينة الدراسة إلى أربع مجموعات وتتمثل المجموعات الأربع فيما يلي: المجموعة الأولى : مجموعة الأطفال المصابين بالربو الشعبي وعدد 30طفل، المجموعة الثانية : مجموعة الأطفال المصابين بسكر الدم وعددهم 20طفل، المجموعة الثالثة : مجموعة الأطفال المصابين بالاكزيما وعددهم 20طفل، المجموعة الرابعة : مجموعة الأطفال العاديين وعددهم 23طفل.
الأدوات:
مقياس القلق للأطفال د.أحمد عبدالخالق،مقياس الاكتاب د.أحمد عبد الخالق، مقياس المخاوف المرضية الفوبيات د.محمد عبد الظاهر الطيب.
النتائج:
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير القلق لصالح مرضى الأكزيما أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الأكزيما أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربوالشعبي في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الربو أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى االربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى السكر أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الأكزيما
التوصيات:
توفير الجو النفسي المستقر والهادئ للأطفال المرضى قدر الإمكان لكي يشعر هؤلاء الأطفال بالأمن النفسي والاطمئنان. إعطاء الأطفال المصابين بمرض السكر فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم بحرية وسماع ذلك من قبل الأسرة مع تعويدهم على الاعتماد على أنفسهم في تناول الأدوية والاهتمام ببرنامج الحمية الغذائية وتعليمهم حل مشكلاتهم بأنفسهم. شغل أوقات الفراغ لدى الأطفال المصابين بالإكزيما وتشجيعهم على الاختلاط واللعب مع أقرانهم ليتعلموا الأخذ والعطاء بحرية والعيش في جو نفسي آمن. عدم السخرية والاستهزاء من الأطفال المصابين بالإكزيما ومراعاة فرط حساسيتهم نحو مظهرهم الخارجي. تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر على عمل قوائم المتعة الخاصة بالأنشطة التي يمارسها الطفل في اليوم والليلة للتقليل من أعراض الاكتئاب لديهم . تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر والربو على الاسترخاء العضلي للتخفيف من أعراض القلق لديهم. أهمية العلاج باللعب كوسيلة علاجية لمساعدة الأطفال للتخلص من بعض معاناتهم
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:53 am | |
| Pدراسة مقارنة لمفهوم الذات بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلم
الباحث/ زيدان أحمد السرطاوي
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن 1415هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
مقارنة مفهوم الذات بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية باستخدام اختبار بيرس-هاريس لمفهوم الذات، وذلك بعد أن تحقق الباحث من ثباته وصدقه.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 399 طالباً، منهم 290 طالباً عادياً و 119 طالباً يعانون من صعوبات في التعلم.
النتائج:
1-وجود فروق ذات دلالة أإحصائية بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلّم في مفهوم الذات، وذلك لصالح الطلاب العاديين، مما يعني أن الطلاب ذوي صعوبات يحملون مفهوماً منخفضاً من ذاتهم مقارنة بالطلاب العاديين. 2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث من الطلاب العاديين وذوي صعوبات التعلم في مفهوم الذات وذلك لصالح الإناث، مما يعني أن الذكور من الطلاب سواء كانوا عاديين أو لديهم صعوبات في التعلّم يحملون مفهوماً منخفضاً من ذاتهم مقارنة بالإناث من الطالبات.
أساليب التفكير المفضلة لدى معلمي ومعلمات التعليم العام بمكة المكرمة - دراسة نفسية
الباحث/ ناصر بن حامد بن ناصر اللهيبي .
ماجستير جامعة أم القرى - كلية التربية - قسم علم النفس للدراسات العليا - مكة المكرمة .
أهداف الدراسة :
التعرف على أساليب التفكير المفضلة لدى معلمي ومعلمات التعليم العام بمدارس مكة المكرمة، والفروق بينهم في أساليب التفكير تبعاً لمتغيرات (الجنس، المرحلة الدراسية، التخصص الدراسي، مستوى الخبرة، المؤهل الدراسي) .
عينة الدراسة :
تم تطبيق الدراسة على عينة تكونت من (619) معلماً ومعلمة، من مدارس التعليم العام بمكة المكرمة .
أداة الدراسة :
استخدم الباحث اختبار أساليب التفكير، تأليف: أ. هاريسون، وآخرون، (1980م)، ترجمة وإعداد حبيب (1996) .
نتائج الدراسة :
1. أسلوب التفكير المفضل لدى المعلمين والمعلمات هو أسلوب التفكير (المثالي) يليه أسلوب التفكير (التحليلي) . 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير المفضلة لدى المعلمين والمعلمات في أسلوب التفكير (المثالي) لصالح المعلمات، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير الأخرى . 3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير المفضلة لدى المعلمين والمعلمات تبعاً للمرحلة الدراسية . 4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير المفضلة لدى المعلمين والمعلمات تبعاً للتخصص الدراسي . 5. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير المفضلة لدى المعلمين والمعلمات تبعاً للخبرة . 6- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التفكير المفضلة لدى المعلمين والمعلمات تبعاً للمؤهل الدراسي .
التوصيات :
1. إدراج تدريس أساليب التفكير بطريقة مباشرة وغير مباشرة في كليات التربية للمعلمين والتعليم العام . 2. إدراج أساليب التفكير في لائحة تقويم المعلم، وتدريب المشرفين التربويين على متابعة المعلمين في مدى تحقيق ذلك أثناء ممارسة العملية التعليمية . 3. إعداد دورات تدريبية تنمي أساليب التفكير المرغوب فيها لدى المعلمين أثناء الخدمة . 4. إعداد دروس نموذجية تسعى لتنمية التفكير وتدريب المعلمين على كيفية تنفيذها أثناء ممارسة العملية التعليمية لدى المتعلمين . 5. إعادة النظر في تحديد أدوار المعلمين المناطة بهم في العملية التعليمية . المتغيرات التربوية للمشاهدة التلفزيونية عند الأطفال في سوريا: بحث ميداني في العلاقة بين الطفل والتلفزيون في محافظة درعا
الباحث/ علي أسعد وطفة
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن 1415هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
تقصي العلاقة القائمة بين التلفزيون والأطفال عبر أربعة محاور أساسية هي: 1ـ مدة المشاهدة؛ 2ـ البرامج المفضلة؛ 3ـ وعي الآباء بالجوانب التربوية للتلفزيون؛ 4ـ المقارنة بين الدور التربوي للمدرسة بالمقارنة مع هذا للتلفزيون وذلك عبر مواقف التلاميذ من كليهما.
أدوات البحث:
تم إعداد استبانة وتم التأكد من صدقها.
عينة البحث:
طبق على عينة من أطفال المرحلة الابتدائية بلغت 525 من تلامذة الصف الخامس الابتدائي الذي تراوحت أعمارهم بين العاشرة والثانية عشرة من العمر. وقد بلغت نسبة الإناث في العينة 41.14٪ مقابل 58.74٪ للذكور.
النتائج:
يعطي الأطفال أفراد العينة للمدرسة أهمية خاصة حيث تحتل المدرسة أولوية تفضيلهم بالقياس إلى التلفزيون. هناك شريحة واسعة من الأسر التي لا تمارس أيا من عمليات ترشيد الاستهلاك الإعلامي التلفزيوني وتترك لأطفالها الحبل على الغارب في مشاهدة الأفلام غير المخصصة لهم، وبالإضافة إلى ذلك فإن أفراد هذه الأسر لا يوجهون أطفالهم إلى مشاهدة أي من البرامج التعليمية أو العلمية. على مستوى العلاقة الزمنية بين الأطفال والتلفزيون تشير الدراسة إلى أهمية الفترة الزمنية التي يقضيها الأطفال أمام الشاشة الصغيرة. وتبين النتائج أن الأطفال يقضون عشر ساعات ونصف وسطيًا في الأسبوع في مشاهدة التلفزيون أثناء العام الدراسي، ولكن هذه الفترة الزمنية تتضاعف أثناء العطلة المدرسية حيث يقضي الأطفال 21 ساعة وسطيًا في مشاهدته. تحتل الأفلام المتحركة المستوردة والتي تتسم بطابع العنف أولوية اهتمام الأطفال ويلاحظ ندرة البرامج التعليمية والعلمية التي وردت في إجابات الأطفال. وانتهت الدراسة إلى تشكيل مجموعة من التوصيات المهمة التي تؤكد في مجموعها على أهمية حماية الطفولة من الآثار الضارة لمشاهدة الكبار ومن مخاطر المشاهدة الزمنية الطويلة للتلفزيون وإلى ضرورة ترشيد الاستهلاك التلفزيوني عبر تطوير مستوى وعي الآباء التربوي الخاص بإدراك الجوانب السلبية والإيجابية التي يتركها التلفزيون على عقول الناشئة.
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:54 am | |
| أثر التغذية الراجعة على أداء تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات
الباحث/ محمد أحمد صوالحة
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
أثر فاعلية التغذية الراجعة في تحسين أداء عينة من تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات، كما هدفت إلى تقصي أثر كل من التغذية الراجعة والجنس والتفاعل بينهما على مفهوم الذات لدى تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي.
أدوات البحث:
استخدم في الدراسة مقياس مفهوم الذات، تكون من 72فقرة موزعة على أربعة أبعاد (الجسمي، والاجتماعي، والنفسي، والأكاديمي). واستخدم الإحصائي "ت"، وتحليل التباين الثنائي (2×2) (Two-Way ANOVA ، وتحليل التباين المتعدد MANOVA للإجابة عن أسئلة الدراسة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 107تلاميذ (41أنثى، و66ذكرا) من تلاميذ الصف السادس الأساسي، تراوحت أعمارهم ما بين 11و12سنة.
النتائج:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء أفراد المجموعة التجريبية (التغذية الراجعة) على المقياس الكلي القبلي والبعدي لصالح الأداء على المقياس الكلي البعدي. بينما كانت هذه الفروق لصالح الأداء على المقياس الكلي القبلي في حالة المجموعة الضابطة (اللاتغذية راجعة). 2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي التغذية الراجعة على المقياس الكلي البعدي، والمقياسين الفرعيين (الاجتماعي، والأكاديمي) البعديين تعزى لأثر متغير التغذية الراجعة. بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي الجنس على المقياس الكلي البعدي أو المقاييس الفرعية. 3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لأداء أفراد عينة الدراسة في المجموعات في الخلايا الناتجة عن التفاعل بين الجنس والتغذية الراجعة، تعزى لأثر التفاعل بين متغير الجنس ومتغير التغذية الراجعة.
مهارات السلوك الإداري لدى الأبناء الشباب وعلاقته باستقلالهم النفسي عن الوالدين (في ضوء متغيري الجنس والبيئة)
الباحث / نجوى سيد عبد الجواد كلية الاقتصاد المنزلي - جامعة حلوان
أهداف البحث:
الكشف عن العلاقة بين مهارات السلوك الإداري للأبناء بأبعاده الفكرية، الفنية، الإنسانية، التغلب على الصعوبات الإدارية وبين استقلالهم النفسي عن الوالدين بأبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات.
أدوات البحث:
1. استمارة الوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة. 2. استبيان مهارات السلوك الإداري للأبناء. 3. مقياس الاستقلال النفسي للأبناء عن الوالدين.
النتائج:
1. وجدت علاقة بين الاستقلال النفسي للأبناء عن كلاً من الأب والأم في الريف والحضر وذلك في أبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري لديهم في النواحي الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا التغلب على الصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية. 2. وجدت علاقة ارتباطية موجبة بين الاستقلال النفسي للأبناء من الذكور والإناث في جميع فروعه الوظيفية العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري للأبناء من الجنسين بجوانبه الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا مهارة التكيف للصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية. 3. وجد تأثيراً رئيسياً لبيئة الريف عن الحضر على بعد الاستقلال الوظيفي للأبناء عن الأب وتساوت في الأبعاد العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات. في حين وجد تأثيراً رئيسياً للجنس في بعد الاستقلال العاطفي عن الأم فتفوق الذكور عن الإناث وتساوى الذكور والإناث في الجوانب الوظيفية، الصراعات، الاتجاهات. 4. وجد تأثير للجنس لصالح الذكور في المهارات الفكرية، وبالنسبة للمهارات الفنية ولا يوجد تأثير للبيئة ولا للتفاعل بين الجنس والبيئة. 5.وجد تأثير للتفاعل بين الجنس والبيئة دال إحصائياً بالنسبة للمهارات الإنسانية، والتكيف للصعوبات الإدارية لدى الأبناء، وللمقياس ككل، ولا يوجد تأثير منفرد للجنس ولا للبيئة على المهارات الأخرى للسلوك الإداري للأبناء.
التوصيات:
1. إعداد دورات وبرامج تليفزيونية بهدف توعية الوالدين بأساليب تنمية الاستقلال النفسي لدى الأبناء المراهقين بشكل سوي. 2. إعداد برامج إرشادية لطلاب الجامعة لتنمية الوعي الإداري لديهم. 3. تدعيم الأنشطة الطلابية بالجامعات بهدف بناء وتكامل شخصياتهم إدارياً. 4. حث الوالدين والمؤسسات التربوية نحو مشاركة الأبناء في اتخاذ القرارات وتحمل المسئوليات.
الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
الباحث/ محمد إبراهيم الخطيب
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد السادس عشر 1423هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
التعرف على الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
أدوات البحث:
صمم الباحث ست استبانات لهذا الغرض
عينة البحث:
طبق على عينة عشوائية بلغت (521) طالبا في جميع المراحل، و (53) معلما للغة العربية في المراحل المذكورة.
النتائج:
- تسجيل المفاهيم الصعبة، والفكرة العامة، والأفكار الجزئية للدرس في وقت غير مناسب من الدرس. - عدم اتفاق بعض موضوعات القراءة لميول ورغبات وحاجات التلاميذ. - عدم عرض الصور والأفلام المتعلقة بموضوعات القراءة والمطالعة. - عدم احتواء مكتبة المدرسة على المراجع التي أخذت منها نصوص القراءة والمطالعة. - عدم الرجوع إلى مكتبة المدرسة للاطلاع وإثراء موضوعات كتب القراءة والمطالعة. - عدم استخدام معاجم اللغة بسهولة ويسر في جميع المراحل. - عدم تضمن مجلات الحائط المدرسية والإذاعة المدرسية موضوعات لها علاقة بمحتوى كتب القراءة والمطالعة.
العلاقة بين مستوى التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
الباحث/ صالح بن إبراهيم الصنيع
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
معرفة العلاقة بين التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
أدوات البحث:
استخدم مقياس التدين من إعداد صالح الصنيع، وهو مكون من ستين عبارة لكل عبارة ثلاثة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة. وكذلك مقياس القلق العام للراشدين من إعداد محمد جمل الليل ومكون من ست وخمسين عبارة لكل عبارة خمسة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من مجموعتين من الطلاب، إحداهما طلاب كلية الشريعة وعددهم 119طالبا متوسط عمرهم 21,40سنة، و121طالبا من كلية العلوم الاجتماعية متوسط عمرهم 22.97سنة، والمجموع الكلي للعينة 240طالبا.
النتائج:
انتهت الدراسة إلى نتائج تؤيد العلاقة العكسية بين التدين والقلق العام لدى عينتي الدراسة، كما أن طلاب كلية الشريعة حصلوا على متوسط درجات أعلى من طلاب كلية العلوم الاجتماعية على مقياس التدين، بينما على مقياس القلق العام حصل على طلاب كلية العلوم الاجتماعية على متوسط أعلى من طلاب كلية الشريعة. وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات التي تدعو إلى دعم الجانب الديني لدى الطلاب وزيادة حصة المقررات الشرعية في خطط الأقسام العلمية في الجامعات والمدارس، لما لها من أثر إيجابي على الصحة النفسية للطلاب وإبعادهم عن الاضطرابات النفسية.
بعض مؤشرات صعوبات التعلم وعلاقتها بمفهوم الذات لدى عينة من أطفال الروضة بالمملكة العربية السعودية
الباحث/ أميرة طه بخش كلية التربية جامعة أم القرى ـ مكة المكرمة
أهداف البحث:
تحديد نسب انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. والكشف عن الفروق بين الذكور والإناث فى مؤشرات صعوبات التعلم. وبحث العلاقة بين وجود مؤشرات صعوبات التعلم لدى الطفل وبين مفهومه لذاته.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من (514) طفلا وطفلة بالسنة الثانية بمرحلة الروضة بمكة المكرمة .
النتائج:
انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة، كما لم توجد فروق بين الذكور والإناث فى هذه المؤشرات، كما أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال ممن لديهم مؤشرات صعوبات التعلم وبين الأطفال الذين ليس لديهم مثل هذه المؤشرات فى مفهوم الذات لصالح الأطفال الذى لا يعانون من مؤشرات صعوبات التعلم.
دور معلمي المرحلة الابتدائية في استثارة دافعية التلاميذ نحو التعلم
الباحث/ محمد بن عبدا لرحمن الديحان
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثالث عشر 1420هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
التعرف على وجهات نظر أفراد عينتها من معلمين ومديرين ومشرفين تربويين بمدنية الرياض حول دور معلمي المرحلة الابتدائية في استشارة دافعية تلاميذهم نحو التعلم.
أدوات البحث:
. أداة هذه الدراسة استبانه قام الباحث بإعدادها وتأكد من صدقها وثباتها.
عينة البحث:
عينة الدراسة 312من المعلمين والمديرين والمشرفين التربويين، تم اختيارهم بطريقة عشوائية
النتائج:
-كشفت الدراسة أن هناك نقصا في بعض الأساليب التي يستخدمها المعلمون لاستثارة دافعية تلاميذهم نحو التعلم، برز في ضعف القدرة في إعداد اختبارات تتحدى قدرات تلاميذهم، وعدم المعرفة في توضيح طريقة إعداد التقارير، وعدم التمكن في إعطاء نشاطات وأعمال إضافية للتلاميذ الموهوبين . - اتفقت وجهات نظر أفراد عينة الدراسة في مدى استثارة دافعية التلاميذ نحو التعلم رقم اختلاف تخصصات، وسنوات الخبرة، ومؤهلات عينة الدراسة العلمية، واختلفت باختلاف الوظيفة لصالح المديرين والمعلمين على حساب المشرفين التربويين.
الأنترنت وآثاره الإجتماعية على المراهقين دراسة ميدانية على عينة من المترددين على مقاهى الإنترنت ممن تقع أعمارهم بين 12-18 سنة
الباحث/ إبراهيم سعيد عبدالكريم
أهداف البحث:
معرفة الآثار الاجتماعية لشبكة الانترنت على المراهقين فى مصر .
النتائج:
1. أن أغلبية المبحوثين يترددون على مقاهى الانترنت بشكل منتظم (بنسبة 61%) كما يرتبط حجم هذا التردد بالدخل ارتباطا طردياً ملحوظاً. 2. أن معظم المبحوثين (94%) يذهبون إلى مقاهى الانترنت برفقة أشخاص آخرين (خارج حدود من بأيديهم مسئولية الرقابة الاجتماعية عليهم) وفى مقدمة هؤلاء الأشخاص الأصدقاء. وهنا يبرز دور الصحبة فى توجيه الفرد المستخدم للانترنت بالسلب أو الإيجاب. 3. أن أغلبية المبحوثين 76.5% يتناقشون ويتفاعلون مع آخرين بشأن ما يتعرضون له عبر الانترنت من موضوعات جادة أو عابثة. وبغض النظر عن الأصدقاء الذين يأتون فى مقدمة الذين يتم التحدث معهم فى هذا الإطار يمثل بعض أفراد الأسرة وأهل القدوة (المدرسين فى المدارس) مرجعية أخرى للنقاش والتفاعل بشأن هذه الموضوعات وهنا تبدو أهمية هذه المرجعية فى التوعية وتوجيه سلوك المراهقين لتلافى مخاطر هذه الوسيلة. 4. أن النسبة الكبرى (65%) من المبحوثين اهتموا بأن يكون لديهم عنوان الكترونى إلا أن استفادتهم التعليمية والتثقيفية والإعلامية من استخدام هذه الخدمة ضئيلة للغاية.
الإنهاك النفسي لدى عينة من العاملين في مجال الخدمات الإنسانية بمدينة الرياض وعلاقته ببعض المتغيرات
الباحث/ السيد إبراهيم السمادوني الباحث/ فهد بن عبدالله الربيعة
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن 1417هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
دراسة الإنهاك النفسي لدى العاملين في مجال الخدمات الإنسانية (التدريس، والتمريض، والطب، ومهنة الأخصائي النفسي، وأيضا العمل الإداري) في ضوء بعض المتغيرات المهنية والديموغرافية (طبيعة المهنة، والجنس، والعمر، والحالة الاجتماعية، وعدد سنوات الخبرة).
أدوات البحث:
طبق الباحثان مقياس ماسلاش للإنهاك النفسي بعد أن قاما يتعريبه وإعداده ليناسب البيئة السعودية على عينة قوامها 329 فردا من العاملين والعاملات بتلك المهن، وقد أعدا صورتين للمقياس إحداهما للمعلم والأخرى لباقي العاملين بالمهن الأخرى.
عينة البحث:
طبق على عينة قوامها 329 فردا من العاملين والعاملات بتلك المهن.
النتائج:
إن العاملين في مجال الخدمات الإنسانية يكونون عرضة للعديد من المؤثرات المرتبطة بطبيعة العمل وظروفه والتي تؤدي إلى حالة من الإنهاك النفسي. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين العاملين في مجال الخدمات الإنسانية في درجة تكرار شعورهم بالإنهاك النفسي. إن العاملين بمهنتي التدريس والتمريض كانوا أكثر شعورا بالإنهاك النفسي مقارنة بغيرهم من العاملين بالمهن الأخرى. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين العاملين والعاملات في مجال الخدمات الإنسانية في درجة الشعور بالإنهاك النفسي. تختلف درجة الشعور بالإنهاك النفسي لدى العاملين في مجال الخدمات الإنسانية باختلاف العمر.
الذكاء المتعدد والتحصيل الدراسى لدى طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية بدولة الكويت دراسة نفسية استكشافية
الباحث/ معصومة احمد إبراهيم
أهداف البحث:
الكشف عن طبيعة الذكاء المتعدد لدى عينات من طلبة المدارس المتوسطة والثانوية بدولة الكويت.
عينة البحث:
اشتملت العينة على (393) طالباً و(384) طالبة من الصفوف الثامن والتاسع والعاشر في المرحلتين المتوسطة (الإعدادية) والثانوية من مدارس التعليم الحكومي والموزعة على جميع المناطق التعليمية الست في دولة الكويت.
أدوات البحث:
استخدمت الباحثة مقياساً رئيسياً للكشف عن كل أنواع الذكاء وفقاً لنظرية جاردنر للذكاءات المتعددة لدى الطلبة.
النتائج:
وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث لصالح الإناث في الذكاء اللغوي والذكاء المكاني. ظهرت فروق دالة إحصائياً لصالح طلبة المرحلة المتوسطة من الجنسين في الذكاء اللغوي. تفوق طلبة محافظة حولي في الذكاءات التالية :- الذكاء المكاني، والذكاء الموسيقي ، والذكاء الاجتماعي ، والذكاء الشخصي وفي الدرجة الكلية للمقياس على غيرهم من الطلبة في المحافظات الأخرى. كما تفوق الطلبة ذوي والدين من التعليم المرتفع على زملائهم من والدين ذوي المستوى التعليمي المنخفض في الذكاءات التالية:- الذكاء المنطقي/ الرياضي والذكاء المكاني ، والذكاء الموسيقي. كما كشفت الدراسة عن وجود علاقة إرتباطية موجبة بين أبعاد الذكاء المتعدد والمقررات التي يدرسها الطلبة في المرحلتين الدراستين (المتوسطة والثانوية).
التوازن النفسي لطلاب وطالبات المرحلتين الإعدادية والثانوية وعلاقته بالدافع للإنجاز والاتجاه نحو الاختبارات وتقدير الذات بدولة البحرين
الباحث/ محمد حسن المطوع
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن 1415هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
التعرف على طبيعة العلاقة بين التوازن النفسي وبعض المظاهر مثل الدافعية للإنجاز والاتجاه نحو الاختبارات وتقدير الطلاب لذواتهم في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية (الجنس، المرحلة التعليمية، الصف الدراسي، المستوى الاقتصادي الاجتماعي، العمر الزمني، ترتيب الطالب في الأسرة).
أدوات البحث:
استخدم الباحث أربع أدوات هي: مقياس التوازن النفسي، ومقياس الاتجاه نحو الاختبارات، ومقياس الدافعية للإنجاز، ومقياس تقدير الذات.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 107 طلاب من المرحلتين الإعدادية والثانوية (50 ذكراً و 57 من الإناث).
النتائج:
1-يوجد ارتباط موجب دال ما بين تقدير الذات والاتجاه نحو الاختبارات لعينة الدراسة الإجمالية عند مستوى ثقة 0.005 كما يوجد ارتباط موجب دال ما بين تقدير الذات والدافع إلى الإنجاز لعينة الدراسة الإجمالية عند مستوى ثقة 0.05. 2- لا توجد فروق دالة إحصائية بين الجنسين في كل من متغير التوازن النفسي والدافع إلى الإنجاز وتقدير الذات والاتجاه نحو الاختبارات. 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين مرحلتي التعليم الإعدادي والثانوي في كل من متغير التوازن النفسي والدافع إلى الإنجاز وتقدير الذات والاتجاه نحو الاختبارات. 4- توجد فروق دالة إحصائيا بين العمر الزمني في كل من متغير التوازن النفسي فقط (قيمة((ف))2.44 عند مستوى ثقة 0.05) ومتغير الدافع إلى الإنجاز (قيمة ((ف)) 3.18 عند مستوى ثقة 0.01). 5- توجد فروق دالة إحصائيا بين ترتيب الطالب في الأسرة في متغير التوازن النفسي (قيمة ((ف))2.83 عند مستوى ثقة 0.01). 6- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين المستوى الاقتصادي الاجتماعي في كل من متغير التوازن النفسي والدافع إلى الإنجاز وتقدير الذات والاتجاه نحو الاختبارات.
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:55 am | |
| دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى
الباحث/ فؤاد محمد هدية 1996 ـ مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)،ص 323-360
الأهداف:
التعرف على أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى.
العينة:
شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم.
الأدوات:
استخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992).
النتائج:
أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع. كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة. كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة. كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05). كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05). كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).
الفروق بين الجنسـين في العدوان دراسة مقارنة على عيّنة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية
الباحث/أسعد علي النمر
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (15)، سنة: 1423هـ
أهداف الدراسة:
تقصّي الفروق بين الجنسين في العدوان الصّريح، وغير الصّريح، والموجّه نحو الذّات، والعدوان الكُلي.
عينة الدراسة:
عيّنة عشـــوائية طبقيـــة من طـــلاب (ن = 108) وطالبـــات (ن = 130) الصّف الثاني والثالث ثانوي بالمدارس الحكومية للبنين والبنات بمدينتي صفوى والعوامية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية للفصل الدراسي الأول لعام 1418هـ/1997م. وتراوحــت أعمارهم بين 17 و 26 عاماً.
أدوات الدراسة:
أعدّ الباحث مقياساً للعدوان لدى الجنسين.
نتائج الدراسة:
أشارت النتائج إلى أن الذكور أعلى من الإناث في العدوان الصّريح؛ بينما كانت الإناث أعلى من الذكور في العدوان الموجّه نحو الذّات، والكُلي؛ ولم يظهر فرقٌ بين الجنسين في العدوان غير الصّريح. وعُزِيت هذه الفروق إلى التباين في المخطوطات الاجتماعية، والذاتية المكتسبة التي شكّلت جميعاً أنماطاً سلوكية عدوانية معيّنة ذكرية وأخرى أنثوية.
معوقات انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي
الباحث/ فهد عبد الله علي الدليم
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (16)، سنة: 1423هـ
الأهداف:
الكشف عن أهم المعوقات التي تحد من انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي في المؤسسات النفسية الحكومية في المملكة العربية السعودية وعلاقة تلك المعوقات بمتغيرات المؤسسة العلاجية والتخصص المهني والجنس والخبرة .
الأدوات:
قام الباحث بتطوير استبانة تتكون من أربع وخمسين عبارة تقريرية تم تطبيقها على جميع المعالجين النفسيين العاملين في جميع عيادات ومستشفيات الصحة النفسية والإدمان بالمملكة.
العينة:
بلغ عددها مائتان وستون طبيباً وأخصائياً نفسياً .
النتائج:
عدم وضوح أغراض الإرشاد والعلاج الجمعي وجدواه لدى العملاء يمثل المعوق الأهم بين الاثني عشر معوقاً التي يرى المعالجون أهميتها . كذلك فقد كشفت نتائج الدراسة عدم وجود أثر جوهري لمتغيرات الدراسة المستقلة على استجابات أفراد العينة . لكنها في الوقت نفسه أظهرت وجود تباين دالٍ إحصائياً بين المعالجين في نظرتهم للبعد التنظيمي الإداري للمعوقات في ضوء متغيري الجنس والتخصص المهني .
مستوى الطموح وعلاقته بمفهوم الذات لدى معلمات المرحلة الابتدائية بجدة
الباحث/ انتصار سالم الصبان
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (9)، سنة: 1419هـ، ص88
الأهداف:
معرفة مفهوم الذات وعلاقته بمستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية، ومعرفة هل هناك فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في مفهوم الذات وأيضاً في مستوى الطموح.
الأدوات:
مقياس مفهوم الذات لسامية الأنصاري ومقياس مستوح الطموح لكامليا عبد الفتاح بعد تقنينهما على البيئة السعودية .
العينة:
بلغت عينة البحث 240 معلمة من معلمات المدارس الابتدائية .
النتائج:
وجود علاقة ارتباط بين مفهوم الذات ومستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية. كما أشارت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مفهوم الذات. وأكدت وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0.01 بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مستوى الطموح لصالح غير المتزوجات.
التوصيات:
لابد من وجود حوافز داخل بيئة العمل ، والعمل على توجيه مفهوم الذات إيجابياً لدى المعلمات، كما أوصت الباحثة بالاهتمام بتكوين مستويات طموح مناسبة ومفهوم ذات إيجابي من خلال التنشئة الاجتماعية.
. أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية
الباحث/ أحمد بن علي غنيم
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن عشر، جامعة الملك سعود الرياض1426هـ
أهداف البحث:
التعرف على مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين: إدارة ثقافة المدرسة، إعادة تصميم الوظائف، القيادة الفعالة، التحفيز، مواجهة الخلافات في بيئة العمل، التحسين المستمر لأداء المعلمين، تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين، تحسين ظروف العمل المادية، الكشف عن الفروق بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية تبعاً: للإعداد التربوي، والخبرة العملية، والدورات التدريبية، ونوع المبنى المدرسي، وحجم المبنى المدرسي، والتعرف على مقترحات أفراد عينة الدراسة ( المديرين، والمعلمين ) لتفعيل دور المديرين للحد من الضغوط المهنية التي تواجه المعلمين في المدارس الثانوية الحكومية للبنين بالمدينة المنورة .
أدوات البحث:
أعد الباحث استبانة مكونة من 75 عبارة موزعة على ثمانية مجالات، أجري عليها اختبار الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين، واختبار الثبات . فكانت قيمة معامل ارتباط الاستبانة 0.89 عند مستوى دلالة 0.001 .
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 250 فرداً بنسبة 25٪ من المجتمع الأصلي للدراسة، منهم 70 مديراً ووكيلاً، و180 معلماً، استجاب منهم 66 مديراً ووكيلاً بنسبة 94٪ من المجتمع الأصلي، و145 معلماً بنسبة 81٪ من عينة الدراسة للمعلمين
النتائج:
-يرى أفراد عينة الدراسة أن المديرين يمارسون أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين بدرجة متوسطة . - إن هناك اتفاقاً بين المديرين والمعلمين من حيث ترتيب ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ، حيث يرون أن أكثر أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ممارسة هو تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وأقل الأساليب ممارسة هو التحفيز،وأن أساليب : إدارة ثقافة المدرسة ، إعادة تصميم الوظائف ، القيادة الفعالة حصلت على نفس الترتيب من حيث ممارسة المديرين لها عند كل من المديرين والمعلمين . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين لصالح المديرين .حيث يرى المديرون أنهم يمارسون الأساليب بدرجة عالية في حين يرى المعلمون أن المديرين يمارسونها بدرجة متوسطة . - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارستهم لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية في مجال الإدارة المدرسية ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارسة المديرين لأسلوبي تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وتحسين ظروف العمل المادية تبعاً للدورات التدريبية في مجال الإدارة المدرسية لصالح المديرين الحاصلين على دورات تدريبية - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية والدورات التدريبية في مجال التدريس ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي .
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:56 am | |
| أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس محافظة جنين بفلسطين من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
الباحث/ ناصر رفيق توفيق السلامه عام 2004م
هدف الدراسة:
التعرف على أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
عينة الدراسة:
تكون مجتمع الدراسة من جميع الإداريين, والمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية في مدارس مديريتي جنين وقباطية والتابعة لوزارة التربية والتعليم في فلسطين للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2002 )/2003م)الذين استجابوا على أداة الدراسة بلغ عددهم (782), إدارياً ومعلماً.
أدوات الدراسة:
قام الباحث بتطوير إستبانة ضمت أربعة مجالات هي: (مجال العلاقات الاجتماعية, مجال الشخصية, المجال العلمي والمهني, المجال الفني التطبيقي) وبلغ عدد الفقرات (54) فقرة.
النتائج:
1. اتضح أن مستوى أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية كان كبيراً على المستوى الكلي للمجالات الأربعة, حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.95), أي ما نسبته (79 %). 2. 2. تبين من نتائج الدراسة أن المجال الشخصي حصل على المرتبة الأولى بين المجالات حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً جداً حيث حصل على متوسط حسابي (4.05), أي بنسبة (81%). 3. تبين من نتائج الدراسة لبقية المجالات أن المجال المهني حصل على المرتبة الثانية, ومجال العلاقات الاجتماعية حصل على المرتبة الثالثة, في حين حصل المجال الفني التطبيقي على المرتبة الرابعة. حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً على المجالات الثلاثة حيث حصلت على المتوسطات الحسابية التالية وبالترتيب (3.80 ,3.98 ,3.99), أي ما نسبته وبالترتيب (8.79%, 79.6%, 76%).
وكذلك تبين من نتائج الدراسة أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً للمتغيرات الآتية: 1. متغير المديرية: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي في مديرية جنين أعلى من مستوى أدائه في مديرية قباطية, وفي جميع المجالات. 2. متغير الجنس: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي عند الإناث أعلى من مستوى أدائه عند الذكور, وفي جميع المجالات. 3. متغير المسمى الوظيفي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المسمى الوظيفي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدير، سكرتير، نائب مدير، معلم)، وكانت الفروق في مجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، معلم، سكرتير)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الفني التطبيقي، وعلى المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، سكرتير، معلم). 4. متغير الخبرة: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير الخبرة, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي, والمجال العلمي والمهني, بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر،5 سنوات فأقل، من 6 سنوات – 10 سنوات)، وكانت الفروق في مجالي الشخصية, والمجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، من 6 سنوات – 10 سنوات، 5 سنوات فأقل)، وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، 5 سنوات فأقل، من 6 سنوات- 10 سنوات). 5. متغير المؤهل العلمي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المؤهل العلمي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (دبلوم فأقل، بكالوريوس+ دبلوم عالي، ماجستير)، وكانت الفروق في المجال العلمي المهني, ومجال الشخصية, والمجال الفني التطبيقي وكذلك الأمر فيما يتعلق بالمستوى الكلي وبالترتيب, لصالح مستوى (بكالوريوس+دبلوم عالي، دبلوم فأقل، ماجستير). 6. متغير مكان السكن: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير مكان السكن، حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدينة، مخيم، قرية)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الشخصي, والمجال الفني التطبيقي, وكذلك الأمر على المستوى الكلي بالترتيب, كانت جميعها لصالح مستوى (مخيم، مدينة، قرية). 7. متغير التخصص: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير التخصص, حيث كانت الفروق في مجال العلاقات الاجتماعية, والمجال العلمي والمهني, ومجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى), وكانت الفروق في المجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (أدبي, علمي, أُخرى), وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى).
التوصيات:
1-يوصي الباحث وزارة التربية والتعليم ومسؤولي قسم الإرشاد التربوي بتوفير الإمكانيات المادية والاحتياجات اللازمة لعمل المرشد. 2-تأهيل المرشدين التربويين في مجال إجراء الأبحاث والدراسات الميدانية ومتابعتها مع المرشدين التربويين. 3-يوصي الباحث بإجراء دراسات تقييمية أخرى تتعلق بأداء المرشد التربوي بمديريات التربية والتعليم الأخرى في فلسطين من قبل المدراء والمعلمين والطلبة والمرشدين التربويين.
تطور التفكير الشكلي لدى المراهقين والكبار وعلاقته ببعض المتغيرات وفقا لنظرية بياجيه
الباحث/ هناء رفعت عبد اللطيف
ماجستير 1996
هدف الدراسة:
التعرف على طبيعة تطور التفكير الشكلي خلال مرحلتي المراهقة والرشد وارتباط التفكير الشكلي بالمتغيرات الآتية: الجنس – الذكاء – التخصص الدراسي – المستوى الثقافي للأسرة – البيئة (ريف / حضر).
العينة:
تم خلاله اختيار العينة ،التي تمثلت في 700 مفحوص مقسمين ما بين 11 – 41 عاما.
الأدوات:
تم تطبيق أدوات البحث التي استعانت بها الباحثة وهى اختبار بيرنى للاستدلالات المنطقية – اختبار الذكاء العالي إعداد السيد محمد خيري، اختبار القدرة العامة إعداد محمد على مصطفي – مقياس الثقافة الأسرية إعداد سيد صبحي.
نتائج البحث:
1_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة لصالح الأفراد الأكبر سنا. 2_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد عينة الدراسة ومتغير الجنس. 3_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير التخصص الدراسي وذلك لصالح أفراد التخصص العقلي. 4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير البيئة لصالح الأفراد الحضريين. 5_ وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين درجات التفكير الشكلي وكل من متغير الذكاء ومتغير المستوى الثقافي.
أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ
الباحث/عبد المعبود على على داود
ماجستير 2005 ، جامعة طنطا، كلية التربية ، مصر.
أهداف الدراسة :
1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي . 2-تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء . 3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية : أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء . ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء . ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .
أدوات الدراسة :
اختبار مهارات الهجاء .اختبار القدرة العقلية العامة .مقياس تقدير سلوك الطفل .استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .اختبار المسح النيورولوجي السريع .قائمة تقدير التوافق .مقياس مفهوم الذات .اختبار دافعية الإنجاز .برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .
نتائج الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
حاجات التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات في ضوء متغير المستوى الدراسي والجنس .
الباحث/ فلوسي سمية
رسالة ماجستير2006
أهداف البحث:
التعرف على المشكلات والاحتياجات لدى المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات.
أدوات البحث:استخدمت استبانتين ؛ من اعداد الباحثة.
عينة البحث:
تم الحصول على 233 تلميذ وتلميذة بطريقة عشوائية عن طريق ترقيم أسماء التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات، ثم أخذ أسماء التلاميذ الذين يحملون أرقام فردية .
نتائج الدراسة:
- فيما يتعلق بالمشكلات المدرسية : قدرت المشكلات المتعلقة بمادة الرياضيات بنسبة 79 بالمئة،ثم تليها المشكلات المتعلقة بأستاذ المادة وقدرت نسبته بـ71.94 بالمئة ثم تليها المشكلات النفسية للتلميذ وقدرت بنسبة 70.07 بالمئة. -أما فيما يتعلق بالحاجات فقدرت الحاجات التربوية بنسبة 75.53 بالمئة ، ثم تليها الحاجات النفسية الاجتماعية بنسبة 66.29 بالمئة. -عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات في المشكلات الدراسية. -عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية . -عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في المشكلات الدراسية. -عدم وجود فروق بين الذكور في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية. الدراسة الذاتية كنظام تعليمي في دولة البحرين دراسة تحليلية مقارنة لآراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا والمعلمات في المرحلة الثانوية العامة.
الباحث/ نجيبة محمد خليل ناصر 1996م
الأهداف:
التعرف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات والمعلمات حول أسلوب التعليم والتعلم (الدراسة الذاتية)، نظام المقررات بالمرحلة الثانوية، والتوصية بالتوسع في تطبيقه مستقبلا أو تجميده على ما هو عليه أو تعديله أو إلغائه. التعرف على آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا وكذلك المعلمات في نظام الدراسة الفرعية كنظام تعليمي مساند، ومدى إمكانية تدعيم هذا النظام والتوسع فيه أو إلغائه أو تعديله.
العينة:
طبق البحث على (180) طالبة صنفن على اساس التفوق، التخصص (علمي، أدبي)، والدراسة الذاتية (أسلوب الدراسة الذاتية أو العادية،- 24 معلمة (14 معلمة تخصص علمي، 10 معلمات تخصص أدبي).
الأدوات:
- أختبار الذكاء اللغوي، إعداد كمال مرسي وعبد المجيد منصور.اختبار المترتيات، إعداد عبد السلام عبد الغفار. مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين، إعداد رنزولي وآخرون، تعريب وتقنين عبد الرحمن كلنتن.استبانتان للتعرف على آراء أفراد العينة وتنفسم إلى: استبانه آراء الطالبات نحو الدراسة الذاتية نظام تعليمي، استبانة آراء المعلمات.
النتائج:
- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات والمعلمات نحو أسلوب "الدراسة الذاتية" المطبق حالياً. و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء معلمات المواد الأدبية ومعلمات المواد العلمية في هذا النظام. - وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في هذا النظام لصالح طالبات التخصص الأدبي. - عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا في هذا النظام.و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات اللواتي درسن بأسلوب الدراسة الذاتية والطالبات اللواتي درسن بإسلوب الدراسة العادية في هذا النظام. - اتفقت آراء مجموعة الدراسة (المعلمات والطالبات) على تأييد التعلم باسلوب الدراسة الذاتية.
المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق العقلي للأبناء دراسة مقارنة بين الطلبة المتفوقين والعاديين في المرحلة الثانوية بالتعليم العام في دولة البحرين.
الباحث/ شمسان عبدالله المناعي. 1996م
الهدف:
تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين بعض أساليب المعاملة الوالدية والتفوق العقلي للأبناء وما يصاحب هذا التفوق من مظاهر سلوكية محددة.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 334 طالباً من المرحلة الثانوية بدولة البحرين.
الأدوات:
اختبار الذكاء اللغوي – رجاء أبوعلام. اختبار المتر تبات – عبدالسلام عبدالغفار. مقياس أسلوب المعاملة الوالدية – فتحي السيد عبدالرحيم. مقياس تقدير الخصائص السلوكية – أسامة معاجيني.
النتائج:
لا توجد فروق بين الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين في أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.
كفايات معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الاساسي: الواقع والمأمول. الباحث/ علياء عيسى شاهين.
1997م
أهداف البحث:
معرفة مدى الاتساق بين الكفايات الموجودة والمطلوب توافرها في معلمي الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من وجهة نظر المعلم، وموجهي وزارة التربية والتعليم.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 3 مجموعات هي: 204 معلمة من معلمات الفصل، 12 موجها من موجهي وزارة التربية والتعليم، 11 أستاذا من أساتذة كلية التربية القائمين على إعداد معلمي الفصل بجامعة البحرين.
الأدوات:
استبانه مصممة من قبل الباحثة تتضمن 3 ابعاد هي: البعد المهاري الخاص (49 بندا)، البعد المعرفي العام(20 بندا)، والبعد الاتجاهي العام (15 بندا)، وتتكون الاستمارة من 3 صور، الصورة أ خاصة بالمعلمين والصورة ب خاصة بالموجهين والصورة ج خاصة باساتذة الجامعة.
النتائج:
- وجود تباين بين معلم الفصل والموجة من جهة، وبين معلم الفصل وأستاذ الجامعة من جهة أخرى في مستوى ما يتواجد لدى معلم الفصل من البعدين المهاري المعرفي والاتجاهي لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة أولى من التعليم الأساسي لصالح معلم الفصل. عدم وجود تباين في نفس المستوى بين الموجهين وأستاذ الجامعة. - عدم وجود تباين بين معلم الفصل والموجه وأستاذ الجامعة في مستوى أهمية توافر البعد المهاري المعرفي، والبعد الاتجاهي في الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل. - وجود تباين بين مستوى تواجد البعدين لدى معلم الفصل وبين أهمية توافرهما من وجهة نظر معلمي الفصل وكذلك الموجهين. - وجود تباين بين مستوى ما اكتسبه من خلال الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل في البعدين المذكوريين ومستوى أهمية اكتسابهما من خلال الخطة الدراسية ببرنامج معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.
العنف الأسري ضد المرأة دراسة وصفية على عينة من النساء في مدينة الرياض
الباحث/ خالد بن عمر الرديعان قسم الدراسات الاجتماعية - كلية الآداب ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض
ألأهداف:
معرفة أكثر أنماط العنف الأسري انتشاراً ضد المرأة وأسبابه ومن يمارسه في الأسرة.
العينة:
أجريت على عينة نسائية من المترددات على بعض مراكز الرعاية الصحية الأولية في مدينة الرياض بلغ حجمها 267 مبحوثة.
الأداه:
جمعت البيانات بواسطة استبانة صممت لهذا الغرض. وقد صنف العنف إلى ثمانية أنماط: بدني، ولفظي، وجنسي، واجتماعي، ونفسي، وصحي، واقتصادي، وإهمال وحرمان، مع إيراد أمثلة توضيحية لكل نمط لتمكين المبحوثات من الإجابة.
النتائج:
أشارت النتائج إلى أن أنماط العنف الشديدة كالبدني والجنسي قليلة الانتشار، بينما ينتشر العنف الاجتماعي واللفظي والاقتصادي بدرجة أكبر. وبالإضافة إلى عنف الأزواج ضد زوجاتهم فإن غير المتزوجة تعاني عنف الإخوة. وبينت النتائج أن أسباب العنف كثيرة، ومنها "تشبث المرأة برأيها"، و"كثرة متطلباتها المادية"، و"عدم طاعة الزوج أو الولي". ويستخدم العنف ضد المرأة كآلية حماية لها في المجتمع البطركي (الأبوي)، ويشيع بسبب الفروق بين الجنسين، وبسبب سيادة منظومة قيم اجتماعية تجذر وتبرر العنف ضد المرأة. وعلى المستوى الرسمي فإن العنف ضد المرأة يعود إلى ضعف أنظمة الحماية، وصعوبة وصول الضحايا إلى الأجهزة الضبطية وبيروقراطيتها في التعامل مع الضحايا، فضلاً عن عدم توافر مراكز إرشاد أسري. أما على المستوى الاجتماعي فتسود اعتبارات اجتماعية تجعل المرأة تحجم عن طلب العون خارج نطاق الأقارب.
التعرف على آراء المعلمين والمديرين في مدينة الرياض حول أنماط الخدمة التربوية المناسبة للمعوقين ودمجهم
الباحث/زيدان أحمد السرطاوي الباحث/ عبدالعزيز مصطفى السرطاوي الباحث/ جلال جرار
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1408هـ
الأهداف:
التعرف على آراء المعلمين والمدراء في المدارس الابتدائية ومعاهد التربية الخاصة في مدينة الرياض نحو نمط الخدمة التربوية المفضلة للمعوقين ونحو دمجهم وعلاقة ذلك بمتغيرات الدراسة المتمثلة في فئة الإعاقة ، والجنس ، والمستوى التعليمي ، وسنوات الخبرة ، وطبيعة العمل .
العينة:
اشتملت عينة الدراسة على (2582) معلما ومديرا يمثلون 35% من مجتمع الدراسة.
الأدوات:
تم تصميم إداة خاصة بالبحث ، اعتمد في تصميمها على هرم دينو . وقد تضمنت الأداة ستة انماط من الخدمة تمثل كل واحدة منها قيمة تشير إلى درجة ابتعادها أو اقترابها من التقبل أو عدم التقبل للدمج ، إذ تبدأ بأكثر أنماط الخدمة عزلا وتقييدا إلى أكثرها تقبلا .
النتائج :
1-يعتبر نمط الخدمة التربوية المتمثل في المراكز النهارية أكثر الأنماط مناسبة ، يليه المراكز الداخلية فالصفوف العادية ، في حين ترى نسبة 2% فقط بأن تقديم الخدمة التربوية للمعوقين يعتبر مضيعة للجهد والمال . 2- تعتبر المراكز الداخلية أكثر أنماط الخدمة التربوية مناسبة للأطفال المعوقين عقليا في حين أشارت النتائج إلى أن المراكز النهارية هي النمط المناسب للمعوقين سمعيا وبصريا وحركيا . 3- هناك أثر ذا دلالة احصائية في مستوى يقل عن (0.05) كمتغير الجنس ، والمستوى التعليمي وسنوات الخبرة على مدى تقبل دمج الأطفال المعوقين في المدارس الادية ، في حين لم تظهر النتائج أثرا لمتغيري طبيعة العمل ومكان العمل على الدمج . أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية
الباحث/ سخسوخ حسان ماجستيرـ جامعة الحاج لخضر-باتنة-الجزائر: 2006 .
الأهداف:
التعرف على أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم
الأدوات:
-اختبار كاتل للذكاء.-اختبار حالة القلق.-استمارة دافع الانجاز
العينة:
تكونت العينة من ( 105) طالباً من ذوي التحصيل المرتفع ، وقد تم اختيار العينة وفقا للخصائص التالية: الجنس، السن، المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأفراد.
النتائج:
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المنخفض في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي. 2- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المرتفع في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين وجهة الضبط وعلاقتها بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب الآباء في تنشئة الأبناء لدى عينة من المراهقين من الجنسين
الباحث/ نيفين محمد علي زهران كلية التربية للبنات- مكة المكرمة
الأهداف:
دراسة وجهة الضبط (داخلية/ خارجية) لدى المراهقين من الجنسين وكذلك استقصاء والكشف عن نوع العلاقة الارتباطية لوجهة الضبط بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب التنشئة الوالدية (إيجابية- سلبية) لدى أفراد عينة الدراسة من المراهقين من الجنسين.
العينة:
تم اختيار عينة قوامها (600) ستمائة مراهق من الجنسين، منهم (300) ثلثمائة مراهق ذكر من طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، وعدد (300) ثلثمائة مراهقة أنثى من طالبات المرحلة الإعدادية والثانوية، وقد تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 12-19 عام، وقد تم مجانسة أفراد العينة من حيث المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي.
الأدوات:
مقياس «وجهة الضبط»، إعداد: علاء الدين كفافي (1982م)، ومقياس «مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، إعداد: زينب شقير (2001م) ومقياس «أساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين»- (صورة «ب»)، إعداد: نيڤين زهران (1994م)، ومقياس «المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي للأسرة المصرية»، إعداد: عبد العزيز السيد الشخص (1988م).
النتائج:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات كل من مجموعتين المراهقين الذكور والإناث (الأصغر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الإعدادية وبين المراهقين (الأكبر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الثانوية على مقياس «وجهة الضبط»، و«مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، وذلك لصالح أفراد العينة (الأصغر سنًا) من المراهقين والمراهقات من طلاب المرحلة الإعدادية. هذا، كما اتضح أيضًا وجود ارتباط سلبي بين كل من وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) وأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (الإيجابية) والتي تضمنها المقياس المستخدم وهي (التقبل، والدميقراطية، والاتزان، والتسامح)، كما ارتبطت وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) إيجابيًا بأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (السلبية) التي تضمنها المقياس المستخدم وهي (الرفض، والتسلط، والتذبذب، والحماية الزائدة، والقسوة) وذلك لدى المراهقين من الجنسين.
التوصيات:
أوصت بضرورة توفر المرشد النفسي بالمدارس الإعدادية والثانوية لمعاونة المراهقين من الجنسين لمناقشة مشكلاتهم بطرق منطقية/ عقلانية وحسن توجيههم في هذه المرحلة العمرية الهامة.
الفطام النفسي وعلاقته بالتعليم وتقدير الذات والوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة.
الباحث/ وفاء محمد محمود بكر هلال
ماجستير، 1995م.
الهدف من البحث:
هدف البحث إلى التعرف على واقع مستوى الفطام النفسي من الوالدين لدى طلاب الجامعة بكلية التربية بسوهاج والتعرف على العلاقة بين الفطام النفسي لديهم وكل من سمة القلق وتقدير الذات والوحدة النفسية وكذلك التعرف على تأثير متغيرات النوع والإقامة والنشأة والتخصص الأكاديمي على مستوى الفطام النفسي لدى هؤلاء الطلاب.
الأدوات:
مقياس تقدير الذات لطلاب الجامعة واستمارة البيانات وكذلك مقياس الفطام للمراهقين إعداد رمضان عبد اللطيف، مقياس سمة القلق للكبار إعداد عبد الرقيب البحيرى، مقياس الإحساس بالوحدة النفسية لطلاب الجامعة إعداد إبراهيم قشقوش.
العينة:
تم التطبيق على عينة البحث التي تمثلت في 639 (193 طالبا، 446 طالبة).
نتائج البحث:
1_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام وسمة القلق. 2_ وجود علاقة ارتباطيه سالبة إحصائيا بين الفطام النفسي وتقدير الذات. 3_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام النفسي والوحدة النفسية. 4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين الفطام النفسي ترجع إلى متغير النوع لصالح الذكور، وإلى متغير النشأة لصالح طلاب الريف، ولمتغير التخصص لصالح طلاب الشعبة العلمية. 5_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الفطام النفسي ترجع إلى متغير الإقامة أثناء فترة الدراسة (مع الأسرة – وبعيدا عن الأسرة).
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 7:58 am | |
| العلاقة بين ممارسة سيكولوجية الذات والتوافق النفسي الاجتماعي لتلاميذ الأسر ذات الطرف الوالدي الواحد
الباحث/ فاطمة محمد الحسيني الشرقاوي رسالة دكتوراة – كلية الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوان 1991م .
الأهداف:
يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الآثار النفسية والاجتماعية اللاتوافقية للتلاميذ المترتبة على الحرمان من دور الأب بالوفاء سواء داخل الأسرة أو في المدرسة وما يعترضه من ضغوط تؤثر على توافقهم النفسي والاجتماعي.
العينة:
عينة الدراسة 24 تلميذا وتلميذة من أيتام الأب وتتراوح أعمارهم من 9- 12سنة .
أدوات الدراسة :
مقياس التوافق النفسي الاجتماعي ، واستمارة بيانات أولية والمقابلات المهنية بأنواعها .
نتائج الدراسة :
أثبتت الدراسة أن التدخل المهني باستخدام مدخل سيكولوجية الذات في خدمة الفرد له تأثير إيجابي في تحقيق قدر من التوافق النفسي الاجتماعي للتلاميذ أيتام الأب .
دراسة الحالات النفسية لدى عينة من الجانحين وأقرانهم من غير الجانحين
ا الباحث/ محمد محمد عيسوى الفيومي مجلة البحوث الأمنية، العدد36
يشكل الجانحون مصدر قلق وإزعاج للمجتمع الذي يعشون فيه، لما يصدرونه من سلوك مضاد للمجتمع، ومناف لقيم المجتمع، فضلاً عما يمثله الجانح من أخطار على نفسه وأسرته؛ ما يفرض على المجتمع بذل المجهودات الأمنية والتربوية؛ للحد من خطورة هذه المشكلة؛ كونها تمس قطاعاً كبيراً من الشباب أمل الأمة، وفي صلاحهم صلاح الأمة، ومما يزيد من المشكلة أن عدد الجانحين يزداد عاماً بعد عام؛ ما يوجب إجراء الدراسات والأبحاث، للحد من خطورة المشكلة .
العينة:
تم اختيار40 حدثاً جانحاً اختياراً عشوائياً، من الأحداث المودعين بمؤسسة الأحداث بالمحلة الكبرى، والصادر ضدهم أحكام، وكذلك 40 طالباً من طلبة المرحلة الثانوية اختياراً عشوائياً من طلبة مدرسة السادات الثانوية عينة للدراسة.
النتائج :
وجود فروق دالة إحصائياً في متوسط درجات عينة الجانحين وغير الجانحين في الحاجات النفسية، وفي الذكاء؛ حيث يعاني الجانحون عدم إشباع الحاجات النفسية، كما أن الجانحين أقل ذكاءً من غير الجانحين، وربما تكون هذه العوامل عاملاً مساعداً في انحراف الجانحين من عينة الدراسة؛ مما يلفت أنظار القائمين على رعاية الأحداث للعمل على إشباع هذه الحاجات بالطرق التربوية المناسبة؛ وذلك للتخفيف من خطورة هذه المشكلة.
أثر برنامج إرشادي جمعي في التدريب على الضبط الذاتي في خفض الضغوط النفسية
الباحث/ عفاف شكري حداد
هدف البحث :
الكشف عن أثر برنامج إرشادي جمعي في التدريب على الضبط الذاتي في خفض الضغوط النفسية .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من 140 طالبا ً من طلبة المرحلة العاشرة من الذين يعانون من ضغوط نفسية عالية .
أدوات الدراسة :
1- مقياس الضغط النفسي . 2- البرنامج الإرشادي الجمعي باستخدام أسلوب الضبط الذاتي.
نتائج الدراسة :
1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين في مستوى الضغط النفسي على مستوى الأداة ومجالاتها لصالح المجموعة التجريبية . - 2-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط النفسي باستخدام اختيار (ت) لصالح المجموعة التجريبية . 3-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في البعد النفسي ولم يثبت وجود فروق ذات دلالة على بقية المجالات (المعرفي – الفسيولوجي).
علاقة تقدير الذات بالقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع
الباحث/ وحيد مصطفى كامل
كلية التربية النوعية ببنها – جامعة الزقازيق 2003
هدف الدراسة :
التعرف على طبيعة العلاقة بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي لدى الأطفال ضعاف السمع هذا من ناحية , والتعرف على الفروق بين الجنسين في تقدير الذات والقلق الاجتماعي 0
عينة الدراسة:
تكونت من ( 120 ) طفل بمدرسة الأمل الابتدائية للصم وضعاف السمع بمدينة بنها, محافظة القليوبية, ويتراوح أعمارهم ما بين ( 9 – 12 ) عاماً, ولديهم فقد سمعي يتراوح ما بين ( 41 – 55 ) ديسيبل, ويرتدون أداة معينة.
أدوات الدراسة :
مقياس تقدير الذات للأطفال إعداد/ الباحث ، مقياس القلق الأجتماعى للأطفال، إعداد/ الباحث.
النتائج:
وجود علاقة ارتباطية سالبة ما بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي , لدى الذكور والإناث. كذلك أيدت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير القلق الاجتماعي , وذلك لصالح الإناث. ومن ناحية أخرى فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير تقدير الذات , وذلك لصالح الذكور.
التوصيات:
1-حث الآباء والأمهات على استخدام أساليب المعاملة الوالدية السوية في تنشئة أطفالهم بوجة عام وأطفالهم ضعاف السمع بوجة خاص 0 2-الاهتمام بتبصير الآباء والأمهات بأهمية وضرورة دمج أطفالهم في المناقشات الأسرية , وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم 0 3-ضرورة توفير المعينات السمعية لضعاف السمع التي تساعدهم على الحفاظ على البقايا السمعية لديهم , والتواصل مع المحيطين بهم 0 4-الاهتمام بتزويد المعاق سمعيا بمعلومات عن فقدان السمع وحقيقتة وكيفية التخفيف من آثارة 0 5-الاهتمام بمساعدة المعاق سمعيا على تقبل إعاقتة والاندماج في المجتمع والتغلب على النظرة الخاطئة من المحيطين بة تجاهة 0 6-ضرورة دمج الأطفال ضعاف السمع في المدارس العادية بتجهيز فصول خاصة لهم تسمح بالاستفادة من البقايا السمعية لديهم 0 7-يجب إعداد المحيطين بالمعاق سمعيا إعداداً تربويا وثقافيا لتقبل الإعاقة , ومعرفة الأسلوب الأفضل للتعامل معة 0 8-يجب أن يتوافر فيمن يقومون بالتدريس للمعاقين سمعيا المقدرة على العطاء , وتفهم إعاقتهم , والصبر, والميل إلى العمل في هذا المجال
القلق الاجتماعي والعدوانية لدى الأطفال العلاقة بينهما وفي دور كل منهما في الرفض الاجتماعي
الباحث/ فاطمة الشريف الكتانى
مجلة علم النفس، العدد63 ، 2002م.
أهداف البحث:
1- البحث في العلاقة بين القلق الاجتماعي والعدوانية (في البيت والمدرسة). 2- البحث في الفروق بين الأطفال، حسب جنسهم ومستواهم الدراسي، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية. 3- البحث في الفروق بين أطفال المجموعات السيسيومترية: المرفوضة والمهملة والمحبوبة والمثيرة للجدل والمتوسطة، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية.
عينة البحث:
شملت عينة البحث (364 طفلا) (179 إناث) (185 ذكور) تتراوح أعمارهم بين (9- 12 عاما) وهم من تلاميذ القسمين الرابع والخامس، موزعين على (11 قسم دراسي) من 3 مدارس ابتدائية حكومية تقع في أحياء شعبية بمدينة الرباط بالمغرب، ينتمي أغلبها إلى الوسط الاجتماعي المنخفض- والمنخفض المتوسط.
أدوات البحث:
مقياس القلق الاجتماعي المعدل للأطفال: إعداد- (LaGreca, 1993) .أداة تقييم الطفل لعدوانية أقرانه.أداة تقييم الأمهات لعدوانية أطفالهن: وهى استمارة موجهة لأمهات أطفال عينة البحث. مقياس النية العدائية.مقياس الترشيحات السيسيومترية
نتائج البحث:
1- لا توجد فروق ذات دلالة بين الإناث والذكور في القلق الاجتماعي. وأطفال القسم الرابع أكثر ميلا للقلق الاجتماعي مقارنة بأطفال القسم الخامس. 2- بالنسبة للعدوانية حسب تقدير الأقران، الإناث أكثر ميلا.
الإساءة اللفظية ضد الأطفال من قبل الوالدين في محافظة الكرك وعلاقتها ببعض المتغيرات الديمغرافية المتعلقة بالوالدين
الباحث/ محمد الشقيرات الباحث/عامر نايل المصري
مجلة أطفال العرب، الكويت، المجلد 2 العدد 7، (2001م).
عينة الدراسة:
تكونت من (1673) طالب وطالبة، ومتوسط أعمارهم (5،14 سنة) من محافظة الكرك.
أداة الدراسة:
صممت استباة، وضعت فيها الألفاظ المستعملة من قبل الوالدين في الإساءة اللفظية ضد الأطفال في (16) فئة.
النتائج:
أن الألفاظ المستعملة من قبل الوالدين في الإساءة اللفظية للأبناء تشمل ألفاظا لها علاقة بالزجر والتوبيخ والتهديد، وتقليل القدرات العقلية، وتشبيه الطفل بالجماد والحيوان، وألفاظا لها علاقة بالنظافة الشخصية للطفل، والدعوة بالمرض، ورفض الطفل، وشتم الوالدين، وكرامة الطفل، و سلوكات أخرى مثل كثرة الأكل والنوم، وألفاظا ذات مرجع جنسي، وألفاظا ذات علاقة بالذات الإلهية. كما أشارت النتائج إلى أنه كلما زاد استخدام الإساءة اللفظية ضد الأطفال زادت شدة تأثرهم بها، وأن الذكور أكثر تعرضا لتكرار الإساءة اللفظية من الإناث، وأن الإناث أكثر تأثرا بالإساءة اللفظية من الذكور كذلك أشارت النتائج إلى أن زيادة عدد أفراد الأسرة يزيد من استخدام الإساءة اللفظية، كما أن الوالدين ذوي الدخل المتدني أكثر استخداما للإساءة
مشكلات أطفال الصفوف الأربعة الدنيا في المرحلة الأساسية كما يراها معلموهم
الباحث/ محمد أديب قهوجي
مجلة علم النفس، العدد 33، 1989م.
الأهداف:
التعرف على المشكلات التي يعاني منها تلاميذ الصفوف الأربعة الأولى في المرحلة الأساسية.
الأداه:
قائمة بعدد من المشكلات على شكل استبانة.
العينة:
تكونت من 228 معلما ومعلمة منهم 94 معلما و 134 معلمة.
النتائج:
أكثر المشكلات انتشارا بين التلاميذ هي: "إتلاف دفاترهم ولوازمهم المدرسية" و "ضعف القراءة والكتابة" و"الكذب والافتراء" و"سرقة حاجات الآخرين" و"العدوان اللفظي على الآخرين"، مرتبة تنازليا حسب درجة الانتشار
تأثير الطلاق في تقدير الذات لدى الأبناء
الباحث/محمد بن عبدالله بن إبراهيم المطوع
مجلة رسالة التربية وعلم النفس، العدد (27)، سنة: 1427هـ
الأهداف:
الكشف عما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين. كما سعت إلى الكشف عما إذا كانت هناك فروق في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين تبعاً للمتغيرات الديموغرافية.
الأدوات:
طبقت استبانة المعلومات العامة، ومقياس تقدير الذات .
العينة:
تكونت من عينة عشوائية من طلاب الصف الأول الثانوي بمدينة الرياض الذكور وقوامها (1359) طالباً، منهم (124) طالباً آباؤهم مطلقون، والباقي (1235) طالباً آباؤهم غير مطلقين.
نتائج الدراسة:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات لصالح أبناء غير المطلقين، أي أن تقدير الذات لدى أبناء المطلقين كان أقل منه لدى غير المطلقين بغض النظر عمن يعيش معه هؤلاء بعد الطلاق (الأب أو الأم). ولم تكشف الدراسة الحالية عن فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين تبعاً للمتغيرات الديموغرافية (المستوى التعليمي للوالدين – مستوى دخل الوالدين – عمل الوالدين – المدة بعد الطلاق)
مصدر الضبط وعلاقته بكل من التفاؤل والتشاؤم لدى الأطفال
الباحث/ محمد قاسم عبد الله
كلية التربية - جامعة الملك خالد
الأهداف:
التعرف على مصدر الضبط لدى الأطفال وعلاقته بكل من التفاؤل والتشاؤم، واستكشاف الفروق بين الجنسين فيها .
العينة:
شملت عينة البحث 230 طفلا ( 115 ذكور 115 إناث ) ،تتراوح أعمارهم بين، 18- 11 ).
الأدوات:
استخدمت أداتان في هذه الدراسة : مصدر الضبط، والثانية مقياس والقائمة العربية للتفاؤل والتشاؤم .
النتائج :
لا توجد فروق جوهرية بين الذكور والإناث في التشاؤم وفي الضبط المجهول، في حين كان هناك فرق دالة إحصائيا في مصدر الضبط الخارجي (الإناث أعلى ). أما عن العلاقة بين مصدر الضبط وكل من التفاؤل والتشاؤم، فقد ظهر ارتباط موجب ودال إحصائيا، بين مصدر الضبط الداخلي والتفاؤل، وبين التشاؤم وكل من الضبط الخارجي والمجهول . وقد ظهر ارتباط سالب بين الضبط المجهول والتفاؤل.
بعض الخصائص النفسية و السلوكية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم
الباحث/ أمان محمود . الباحث/ سامية صابر.
مجلة الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية
الأهداف:
التعرف على بعض الخصائص النفسية والسلوكية -تقدير السلوك. مركزية الذات، القلق النفسي-، للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم .
العينة:
تكونت من 80 طفلا منهم 30 طفلا عاديون، ( 50 ) طفلا من ذوي صعوبات التعلم، تراوحت أعمارهم ما بين 8- 12 سنة شملت الذكور - والإناث من طلاب مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط بالكويت.
النتائج:
أن الأطفال ذوي صعوبات التعلم يحصلون على درجات مرتفعة على أبعاد القلق النفسي (الانفعالي، الفسيولوجي، المعرفي) بينما يحصل الأطفال العاديون على درجات مرتفعة على أبعاد مركزية الذات (الاجتماعي/ المزاجي)، تقدير السلوك (شخصي، تآزر حركي، التوجيه، لغة منطوقة، فهم سماعي. أشارت النتائج إلى أن ذكور الأطفال ذوي صعوبات التعلم يحصلون على درجات مرتفعة على بعد الجسمية (مركزية الذات ). وبعد السلوك الشخصي (تقدير السلوك)، بينما يحصل إناث الأطفال على درجات مرتفعة في القلق النفسي العام. ولم تشر النتائج إلى وجود فروق بين الأطفال ذوى صعوبات التعلم باختلاف نوع المرحلة التعليمية ابتدائي، متوسط على أبعاد الدراسة، كذا باختلاف وجودهم بالفصول الدراسية (العادية والفصول الخاصة) على أبعاد الدراسة.
مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم في محافظة ظفار في سلطنة عُمان من وجهة نظر الأعضاء أنفسهم
الباحث/ مسلم بن علي العبد المسهلي
ماجستير 2002 م، جامعة السلطان قابوس
الأهداف:
معرفة مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم، في المدارس الحكومية التابعة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار، من وجهة نظر الأعضاء أنفسهم.
العينة:
تم اختيار عينة عشوائية طبقية من أعضاء المجالس بلغ عددها (536) عضواً موزعين إلى (62) مديراً ومديرة و(319) معلماً ومعلمة و(155) ولي أمر من الجنسين.
الأدوات:
قام الباحث بتطوير استبانة لقياس مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم .
النتائج:
- أن درجة ممارسة المديرين الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت كبيرة من وجهة نظرهم. - أن درجة ممارسة المعلمين الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت متوسطة من وجهة نظرهم. - أن درجة ممارسة أولياء الأمور الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت متوسطة من وجهة نظرهم. - أن هناك فروقاً دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة ( a= 0.5) في ممارسة أعضاء المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الوظيفة لصالح المديرين والمعلمين . - أن هناك فروقاً دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (a = 0.5) في ممارسة المديرين والمعلمين الأعضاء في المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الجنس ولصالح الذكور. - لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (a= 0.5) في ممارسة أولياء الأمور الأعضاء في المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الجنس.
التوصيات:
1- أن تقوم المؤسسة التربوية بعمل برامج ثقافية وتوعوية وإرشادية حول مجالس الآباء وأهمية أدوارها في إنجاح العمل التربوي داخل المدارس . 2- تعيين شخصيات فاعله في المجتمع في مجالس الآباء والمعلمين . 3- إنشاء دائرة في الوزارة تكون ممثلة بأقسام في المناطق التعليمية ، لمساعدة المدارس في وضع الأهداف والخطط والبرامج، من أجل تفعيل مجالس الآباء والمعلمين . 4- أن يتم تحفيز أعضاء المجالس ، عن طريق إدارات التربية من خلال تكريم الأعضاء في نهاية العام الدراسي . 5- العمل على حث وتوعية المعلمين بضرورة التعاون مع أولياء الأمور ، من خلال إيجاد برامج لزيادة التفاعل بين أولياء الأمور والمعلمين. 6- التنسيق بين وزارة التربية وكليات التربية لإيجاد مساق يركز على أهمية الاتصال والتعاون بين أولياء الأمور والمعلمين .
فاعلية برنامج معرفي سلوكي لتنمية الكفاءة الاجتماعية لدى التلاميذ الصم في المرحلة الابتدائية.
الباحث/ محمد أحمد حماد عبد الخالق
ماجستير1429 هـ جامعة أسيوط كلية التربية قسم علم النفس
أهداف الدراسة:
1- معرفة أوجه النقص في الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم. 2- معرفة الفروق بين الجنسين من الأطفال الصم في الكفاءة الاجتماعية. 3- إعداد برنامج معرفي سلوكي في تنمية الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم . 4- الكشف عن فاعلية البرنامج في تنمية الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم .
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من (140) تلميذاً وتلميذة وذلك من خلال الاطلاع على ملفات التلاميذ الصم في المدرسة والذين تتراوح أعمارهم ما بين (9-12), كما تكونت عينة الدراسة الإرشادية من(24) تلميذ مـن تلاميذ مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع ، قسمت إلى مجموعتين : مجموعة ضابطة وعددها (12) تلميذ، ومجموعة تجريبية وعددها (12) تلميذ ، وقد تم اختيارهم من بين تلاميذ العينة الأساسية بناء على انخفاض درجاتهم على مقياس الكفاءة الاجتماعية ، وممن كان لديهم استعداد لحضور جلسات البرنامج الإرشادي.
أدوات الدراسة :
1- الملفات الخاصة بالتلاميذ بالمدرسة. 2- مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي والثقافي. إعداد: حمدان محمود فضة 3- اختبار الذكاء إعداد: أحمد زكى صالح 4- استمارة جمع بيانات عن الطفل الأصم.إعداد: الباحث 5- مقياس الكفاءة الاجتماعية (صورة الطالب).إعداد: الباحث 6- مقياس الكفاءة الاجتماعية (صورة المعلم).إعداد: الباحث 7- البرنامج الإرشادي.إعداد: الباحث
نتائج الدراسة :
1-وجدت فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الاجتماعية لصالح الإناث . 2-وجدت فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة على مقاييس الكفاءة الاجتماعية في القياس البعدى لصالح أفراد المجموعة التجريبية. 3-وجدت فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية على مقاييس الكفاءة الاجتماعية في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي. 4-لم توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ودرجاتهم على مقاييس الكفاءة الاجتماعية بعد مرور شهرين من تطبيق البرنامج.
فعالية الإرشاد الأسرى فى خفض اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركى زائد لدى الأطفال المعاقين ذهنياً
الباحث/ صافيناز أحمد كمال إبراهيم مسعد رسالة دكتوراة
أهداف الدراسة:
إعداد برنامج إرشادي أسري يهدف إلي خفض اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد لدى عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً القابلين للتعلم.
أدوات الدراسة :
-استمارة بيانات خاصة بالطفل. -استمارة المستوى الاجتماعي الاقتصادي إعداد محمد بيومي خليل (1997). -مقياس " ستانفورد – بنيه " للذكاء تعريب وتقنين لويس مليكه (1998). -مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما يدركه الوالدين والمعلم ( إعداد الباحثة ). -استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة كما تدركها الأمهات( تعديل وتقنين الباحثة ). -برنامج الإرشاد الأسري ( إعداد الباحثة ) يتكون البرنامج من (29) جلسة بمعدل جلستين اسبوعيا لمدة (15) أسبوع . وقد استخدمت الباحثة الفنيات التالية : المحاضرة والمناقشة ، والتجسيد الأسري، والتعزيز ، والنمذجة ، والتواصل ، والواجب المنزلي.
نتائج الدراسة :
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد تطبيق البرنامج الإرشادي الأسري وكانت عند مستوى 0.01 في بعد ضعف الانتباه والاندفاعية والدرجة الكلية، بينما كانت دالة إحصائيا عند مستوي 0.05 في بعد النشاط الحركي الزائد وذلك على مقياس اضطراب الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما تدركه كل من الأم والمعلمة وكانت الفروق لحساب المجموعة التجريبية. 2- وجود فروق دالة احصائيا عند مستوي 0.01 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة لحساب القياس البعدي. 3- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي عند مستوي 0.01 في أبعاد الضغوط الوالدية، والمشاركة الوالدية والتعزيز ، والتفاعلات الأسرية، والتهذيب وإتباع القواعد ، والتغلب على ثورات الغضب ، بينما كانت عند مستوى 0.05 في أبعاد كل من أفكار الوالدين ، ومهارات السلوك الاجتماعي ، والدرجة الكلية وذلك على استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية وكانت الفروق لحساب القياس البعدي. 4- عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة. 5- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي عند مستوي 0.05 في كل من أبعاد المشاركة الوالدية والتعزيز و الدرجة الكلية لحساب القياس التتبعي. 6- عدم وجود فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الضغوط الوالدية وأفكار الوالدين، والتفاعلات الأسرية ، والتهذيب واتباع القواعد ومهارات السلوك الاجتماعي، وثورات الغضب لاستمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة.
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 8:01 am | |
| العادات الدراسية وعلاقتها بالتحصيل لدى طلاب المرحلة الثانوية في مدينة الرياض
الباحث/ علي بن عبدالله العفنان رسالة التربية وعلم النفس، العدد (27)، سنة: 1427هـ
أهداف الدراسة:
التعرف على العادات الدراسية لدى طلاب مدارس المرحلة الثانوية العامة الحكومية في مدينة الرياض، وعلاقتها بالتحصيل، تأسيساً على نتائج الدراسات السابقة وآراء الباحثين والمتخصصين في هذا المجال.
عينة الدراسة :
كانت من طلاب صفوف المرحلة الثانوية العامة الحكومية في مدارس مدينة الرياض، وعددهم (613) طالباً في الفصل الدراسي الأول لعام 1423 – 1424هـ.
أدوات الدراسة:
استبانة (العادات الدراسية).
نتائج الدراسة:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب الصفين: الأول والثاني الثانوي في العادات الدراسية لصالح الصف الأول. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب الصفين: الثاني والثالث الثانوي في العادات الدراسية لصالح الصف الثالث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في العادات الدراسية لصالح الطلاب ذوي التقديرات العليا (ممتاز – جيد جدا – جيد). بينما أظهرت الدراسة أن هناك تقارباً في المستوى بين الطلاب الحاصلين على تقدير(راسب ومقبول) في العادات الدراسية.
وفي ضوء هذه النتائج أوصى الباحث بضرورة تفعيل البرامج غير الإرشادية والتربوية لتثقيف الطلاب بالعادات الدراسية الصحيحة، وإجراء دراسات مشابهة على المراحل الدراسية الأخرى وخاصة الطالبات.
القلق لدى الشباب في بعض الدول العربية دراسة ثقافية مقارنة
الباحث/ بدر محمد الأنصاري رابطة الأخصائيين النفسيين ، دراسات نفسية، المجلد الرابع عشر، العدد الثالث يوليو2004
أهداف الدراسة:
التعرف على معدلات القلق لدى الشباب في بعض الدول العربية فضلاً عن التعرف على الفروق في معدلات القلق بين الشباب في تسعة بلدان عربية هي( الكويت، والسعودية، والإمارات، وعمان، ومصر، وفلسطين، والأردن، و سوريا، ولبنان).
العينة:
تكونت من ( 2620) طالباً وطالبة يدرسون بجامعات عربية حكومية ( جامعة الكويت بالكويت، وجامعة الملك فيصل في السعودية، و جامعة الإمارات العربية في الإمارات، و جامعة الإسكندرية في مصر، وجامعة نابلس في فلسطين، وجامعة اليرموك في الأردن، و جامعة دمشق في سوريا، و والجامعة اللبنانية في لبنان) بواقع (324) فرداً من الكويتيين، و(300) فردٍ من السعوديين، و(208) فرداً من الإماراتيين، و(304) من العُمانيين، و(300) فرداً من المصريين، و(285) فرداً من الفلسطينيين، و(253) فرداً من الأردنيين، و(346) فرداً من السوريين، و(300) فرداً من اللبنانيين.
الأدوات:-
مقياس جامعة الكويت للقلق.
النتائج :
كشفت النتائج عن فروق جوهرية بين عينات الدراسة في القلق وذلك على النحو التالي: - الكويتيون أكثر قلقاَ من الإماراتيين وأقل قلقاَ من المصريين، والفلسطينيين، والأردنيين في حين لم تظهر فروق جوهرية بين الكويتيين وكل من السعوديين والعمانيين والسوريين واللبنانيين في القلق. - السعوديون أكثر قلقاَ من الإماراتيين وأقل قلقاَ من المصريين والفلسطينيين والأردنيين والسوريين في حين لم تظهر أي فروق جوهرية بين السعوديين وكل من العمانيين واللبنانيين والكويتيين. - الإماراتيون أقل قلقاَ من العمانيين والمصريين والفلسطينيين والأردنيين والسوريين والكويتيين والسعوديين في حين لم تظهر فروق جوهرية بين الإماراتيين واللبنانيين. - العمانيون أكثر قلقاَ من الإماراتيين وأقل قلقاَ من المصريين والفلسطينيين والأردنيين في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق جوهرية بين العمانيين وكل من الكويتيين والسعوديين واللبنانيين. - المصريون أكثر قلقاَ من الكويتيين والسعوديين والإماراتيين والعمانيين والسوريين واللبنانيين في حين لم تكشف النتائج عن فروق جوهرية بين المصريين وكل من الفلسطينيين والأردنيين. - الفلسطينيون أكثر قلقاَ من الكويتيين والإماراتيين والعمانيين والسوريين واللبنانيين في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق جوهرية بين الفلسطينيين وكل من الأردنيين و المصريين. - الأردنيون أكثر قلقاًَ من الكويتيين والسعوديين والإماراتيين والعمانيين والسوريين واللبنانيين في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق جوهرية بين الأردنيين وكل من المصريين والفلسطينيين. - السوريون أكثر قلقاَ من السعوديين والإماراتيين واللبنانيين وأقل قلقاَ من كل من المصرين والفلسطينيين والأردنيين في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق جوهرية بين السوريين وكل من الكويتيين والعمانيين. - اللبنانيون أقل قلقاَ من المصريين والفلسطينيين والأردنيين والسوريين في حين لم تكشف النتائج عن وجود فروق جوهرية بين اللبنانيين وكل من الكويتيين والسعوديين والإماراتيين والعمانيين.
دراسة مقارنة لبعض الحالات النفسية لدى طلاب الثانوي وطلاب الجامعة
الباحث/ بدر محمد الأنصاري جامعة الكويت (2004م)
أهداف الدراسة:
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين طلاب الثانوي وطلاب الجامعة في بعض الحالات النفسية ( الغضب ، الانشغال ، البهجة ، الدهشة ، الضيق ، الاشمئزاز ، الذنب ، الخجل ، الخوف ، الازدراء ) .
العينة:-
تكونت عينة الدراسة من مجموعتين الأولى من (585) طالب وطالبة من المدارس الثانوية بالكويت بواقع (196) طالبة و (389) طالبة والثانية من (572) طالب وطالبة من جامعة الكويت بواقع (176) طالب و (396) طالبة .
الأدوات:-
الأداة المستخدمة هى مقياس الانفعالات المميزة (des).
النتائج :
أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق جوهرية بين طلاب الثانوي وطلاب الجامعة في بعض الحالات النفسية . كما كشفت الدراسة عن أن طلبة الثانوي أكثر شعوراً بالدهشة والضيق والاشمئزاز والذنب والازدراء من طلبة الجامعة ، على حين يتضح أن طلبة الجامعة أكثر شعوراً بالانشغال والبهجة من طلبة الثانوية . أيضاً كشفت نتائج الدراسة أيضاً عن فروق بين الجنسين في بعض الحالات النفسية .
الشعور بالوحدة النفسية لدى عينات من المراهقين والمراهقات بالمملكة العربية السعودية
الباحث/ فهد بن عبد الله الدليم الباحث/ جمال شفيق عامر مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1426هـ
الأهداف:
يهدف هذا البحث إلى إعداد مقياس الشعور بالوحدة النفسية لدى المراهقين من الجنسين والتعرف على البناء العاملي لهذه الأداة . كمايهدف البحث إلى الكشف عن مدى وجود فروق جوهرية بين الجنسين تعزى الاختلاف متغيرات الجنس والمرحلة التعليمة والمنطقة الجغرافية.
العينة:
تم تطبيق البحث على 2660 من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية في ست وثلاثين مدرسة موزعة على ثلاث مناطق رئيسية هي منطقة الرياض ومنطقة مكة المكرمة والمنطقة الشرقية.
النتائج:
أظهرت نتائج الدراسة وجود مستويات مختلفة من الشعور بالوحدة النفسية فقد وجد أن المراهقين أكثر شعوراً بالوحدة من المرهقات.وبفروق دالة. كما إتضح أن هناك فروقاً دالة في الشعور بالوحدة النفسية بين المراهقين لصالح طلبة المرحلة الثانوية مع وجود فروق دالة لصالح المراهقات في منطقة الرياض مقارنة بالطالبات في منطقتي مكة المكرمة والدمام.
التنشئة الاجتماعية و الرعاية الأسرية للموهوبات دراسة اجتماعية مقارنة على عينة من أمهات الموهوبات والعاديات بمدينة الرياض
الباحث/صالح بن رميح الرميح. الباحث/ منيفة بنت سمير الحربي مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1426هـ
الأهداف:
هدفت الدراسة إلى التعرف على ماتقدمة الأسرة السعودية من مساعدة لأبنائها في مجال التفوق وتنمية المواهب والهوايات. ومعرفة ماتقدمة أسر الموهوبات لأبنائها وخاصة الابنة الموهوبة. والتعرف على العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية للأسر وتأثيرها على اهتمامها بتفوق أبنائها وتنمية مواهبهم.
النتائج:
توصلت إلى ارتفاع المستوى التعليمي والاقتصادي لأسر الموهوبات الأكثر استقراراً لعدم حدوث خلافات بين الوالدين أمام الأبناء. كما أوضحت أن أمهات الموهوبات أكثر حرصاً على الاتصال بمدارس بناتهن. وكشفت عن أهتمام أباء الموهوبات بمتابعة أبنائهم دراسياً على العكس من أباء العاديات, وعلى وجود أوقات محددة لمذاكرة الأبناء ومشاهدة التلفزيون في أسر الموهوبات على العكس من أسر العاديات. وعلى اهتمام أباء الموهوبات بتأكيد على أهمية الوقت وتنظيمه. وان المناقشة والإقناع هو الأسلوب الذي تتعامل به أغلبية أمهات الموهوبات مع الموهوبة . بينما أجابت أغلبية الأمهات بان معاملة الأب للابنة الموهوبة تكون بالمعاملة العادية.
المشكلات السلوكية الشائعة بين التلاميذ في مراحل التعليم العام في بعض مناطق المملكة العربية السعودية
الباحث/ سعيد عبدالله إبراهيم دبيس الباحث/ السيد إبراهيم السمادوني مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1425
أهداف البحث :
1- تحديد المشكلات السلوكية المتعلقة بالمنزل والمدرسة والأقران بين تلاميذ مراحل التعليم العام (الابتدائية ، والمتوسطة ، والثانوية) في بعض مناطق المملكة (الوسطى ، والشرقية ، والغربية). 2- تحديد مدى الاختلاف في المشكلات السلوكية المتعلقة بالمنزل والمدرسة والأقران بين التلاميذ وفقا للمنطقة وعمر التلميذ.
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من (7620) طالبا من مختلف مراحل التعليم العام الثلاثة : الابتدائي (2363) طالبا والمتوسط (2281) طالبا والثانوي (2976) طالبا من المناطق الرئيسة الثلاث : الوسطى (3502) طالب والشرقية (1600) طالب والغربية (2518) طالب .
أدوات البحث :
استخدم الباحثان مقاييس تقدير التلميذ (المنزل ، المدرسة ، والأٌقران) من بروفيل تقدير السلوك (Brown & Hammill, 1990) .
النتائج :
1- تراوحت نسب شيوع المشكلات المتعلقة بالمنزل بين (56%) و (99%) في حين تراوحت نسب شيوع المشكلات المتعلقة بالمدرسة بين (48%) و(98%) ، أما المشكلات المتعلقة بالأقران فقد تراوحت نسب شيوعها بين (49%) و (96%) وذلك من مجموع عينة البحث . 2- لا تختلف المشكلات السلوكية المتعلقة بالمنزل والمدرسة والأقران لدى أفراد عينة البحث باختلاف المنطقة (الوسطى ، الغربية ، الشرقية) .
السمات الشخصية المميزة للأخصائي النفسي الإكلينيكي دراسة ميدانية على عينة من الأخصائيين النفسيين العاملين في مستشفيات الصحة النفسية في المملكة العربية السعودية
الباحث/ فهد بن عبدالله الربيعة مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1425هـ
أهداف البحث :
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على بعض السمات الشخصية المميزة للأخصائي النفسي الإكلينيكي في المملكة العربية السعودية وذلك في ضوء متغيري الجنس والعمر .
عينة البحث :
أجرى الباحث دراسة على عينة من الأخصائيين النفسيين قوامها 70 فردا .
أدوات البحث :
تم تطبيق الجزء الأول من مقياس الشخصية العاملي لكاتل وزملائه والذي قام بتقنينه على البيئة السعودية عبدالرحمن وأبو عباة (1998م) على أفراد العينة .
النتائج :
أظهرت نتائج هذه الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا بين الذكور والإناث على عاملي التآلف والاندفاعية . كذلك كشفت الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين الأخصائيين النفسيين والأخصائيات النفسيات كبار السن وبين الأخصائيين النفسيين والأخصائيات النفسيات صغار السن على عوامل التآلف ، والذكاء ، والثبات الإنفعالي ، والسيطرة ، والإندفاعية ، والإمتثال ، والمغامرة ، والتنظيم الذاتي .
استخدام أسلوب العصف الذهني في تنمية مهارات التفكير الإبداعي وأثره على التعبير الكتابي لدى طالبات الصف الثالث المتوسط
الباحث/ مريم بينت محمد عايد الأحمدي رسالة الخليج العربي .. مارس 2008 (صفحات 59-93).
الأهداف:
تهدف هذه الدراسة إلى بناء برنامج مقترح لتنمية التفكير الإبداعي واستخدام أسلوب العصف الذهني في تدريس البرنامج، وقياس فعالية البرنامج في تنمية مهارات التفكير الإبداعي وأثره على التعبير الكتابي.
العينة:
تكونت عينة البحث من (40) طالبة من طالبات الصف الثالث المتوسط بمدينة تبوك.
الأدوات: 1- اختبار التفكير الإبداعي. 2- اختبار التعبير الكتابي. 3- قائمة مهارات التعبير الكتابي،واستخدامها كمعيار لتصحيح موضوعات التعبير الكتابي.
النتائج:
1- حدوث تحسن كبير لدى عينة البحث في القياس ألبعدي في اختبار مهارات التفكير الإبداعي. 2- حدوث تحسن كبير لدى عينة البحث في القياس ألبعدي في اختبار التعبير الكتابي. 3- يتصف البرنامج بدرجة من الفعالية في تنمية مهارات التفكير الإبداعي. 4- وجود ارتباط بين تنمية مهارات التفكير الإبداعي ومهارات التعبير الكتابي. 5- فعالية أسلوب العصف الذهني في تنمية مهارات التفكير الإبداعي.
جرائم الأحداث بعمان الأسباب والآثار وطرق العلاج
الباحث/ حميد بن راشد بن سعيد القنوبي 2003م
أهداف الدراسة :
التعرف على الأسباب التي تؤثر في الحدث وتجعل منه جانحاً ، والتعرف على الآثار المترتبة على ظاهرة الجنوح على مستوى الحدث والمجتمع والخروج بتوصيات يمكن أن تسهم في علاج ظاهرة الجنوح بسلطنة عمان .
العينة:
تكونت من( 48) حدثاً، من الأحداث الجانحين.
أدوات الدراسة :
استبيان مغلق يقيس الحالة الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية لأفراد عينة الدراسة.
نتائج الدراسة :
1- أن ظاهرة جنوح الأحداث في السلطنة تعتبر من نتاج التغيرات التي شهدتها السلطنة خلال الأعوام الأخيرة . 2- أن ضعف العلاقة الأسرية والتصدع الأسري من انفصال الوالدين والإهمال في التربية والإفراط في التدليل تعتبر من أسباب الجنوح. 3-أن الجهود المبذولة من كافة الأجهزة الرسمية وغير الرسمية المقاومة للجنوح غير كافية للحد من تزايد معدلات الجنوح، والتي تحتاج الى مزيد من الدعم بالإمكانيات المتاحة، وبذل المزيد من الجهود في كافة المستويات والعمل على مواجهتها.
أثر برنامج قائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات القراءة في الصف السادس الابتدائي
الباحث/ مها عبد الله السليمان ماجستير 1422هـ، جامعة الخليج العربي .
الأهداف:
التحقق من أثر استخدام برنامج القراءة واستراتيجيات التفكير الذي قدمه باريس (1989م) والقائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات التعلم، في الصف السادس الابتدائي بمملكة البحرين.
العينة:
بلغت عينة الدراسة (23)تلميذة تم تقسيمهن إلى مجموعتين (عينة تجريبية تشتمل على 12 تلميذة، وعينة ضابطة تشتمل على 11 تلميذة)، وقد تراوحت أعمارهن ما بين (11 ـ 12.5).
الأدوات :
اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن (اعداد : فتحية عبدالرؤوف 1999م- اختبار المهارات السابقة لمهارة الفهم القرائي إعدادالباحثة،الاختبار التحصيلي في القراءة الصامتة للصف السادس الابتدائي (إعداد الباحثة)اختبار مهارة الفهم القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة القبلي والبعدي (اعداد الباحثة(، مقياس مهارات الوعي القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة الذي قدمه باريس (1989م) تعريب وإعداد الباحثة.
النتائج :
1 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيق القبلي والبعدي لاختبار مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي كل استراتيجية من استراتيجيات ما وراء المعرفة التالية : التنبؤ، والمعاني الرئيسة والمعاني الضمنية، والفكرة الرئيسة والتلخيص، وذلك لصالح التطبيق البعدي ، بينما لا توجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في استراتيجية التقييم لدى المجموعة التجريبية.
2 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقين القبلي والبعدي في مقياس القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي المهارات التالية : التخطيط التنظيم المعرفة الشروطة، وذلك لصالح التطبيق البعدي، بينما لا يوجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في مهارة التقييم لدى المجموعة التجريبية.
3 ـ عدم ظهور فروق ذات دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة لدى تلميذات المجموعة التجريبية في استخدام الاسترتيجيات التالية : التقييم والمعاني الرئيسة الفكرة الرئيسة التلخيص، في اختبار الفهم القرائي فيما عدا استراتيجيتي التبؤ والمعنى الضمني حيث ظهرت دلالة وذلك لصالح الأداء البعدي، ولم تظهر فروق ذت دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة في مقياس مهارات الوعي القرائي التالية : التقييم والتنظيم والمعرفة المشروطة، وفي الدرجة الكلية لمقياس الوعي القرائي بينما ظهرت دلالة عند مستوى (0.001 ) ف يمهارة التخطيط وذلك لصالح الأداء البعدي.
العنف في وسائل الاتصال المرئية وعلاقته بجنوح الأحداث
الباحث/ وعد ابراهيم خليل الامير
ماجستير، 2003،جامعة بغداد / كلية الاداب / قسم علم الاجتماع
الأهداف:
التعرف على طبيعة العلاقة بين العنف المعروض في وسائل الاتصال وجنوح الاحداث.
العينة:
تكونت من (300) حدث منهم (150) حدثاً مرتكباً لجنح عنيفة و(150) حدثاً مرتكباً لجنح غير عنيفة في دار إصلاح الأحداث في بغداد .
الأدوات:
أسلوب استمارة المقابلة مع أفراد العينة.
النتائج:
مظاهر الانعكاس على سلوك الاحداث ظهرت في : زيادة في المشاجرات واستعمال الشتائم ، الاندفاع في مشاهدة الأفلام الجنسية ، ممارسة الألعاب العنيفة ، زيادة مناقشة أفلام العنف وتفضيلها ، تقليد أبطال افلام والعاب العنف ، زيادة اللعب بالالعاب الكمبيوترية العنيفة . وعلى صعيد انعكاسها على مشاعر الاحداث فقد ظهرت في : زيادة الشعور بالفخر عندما يشبه بالبطل العنيف ، الوقوف الى جانب البطل المجرم في الافلام، الانزعاج من قطع اللقطات المثيرة ، الشعور بالحقد والكراهية عند الخسارة بالالعاب، اعتبار الضرب مظهراً للرجولة.
إيذاء الأطفال أنواعه وأسبابه وخصائص المتعرضين له دراسة استطلاعية بمدينة الرياض
الباحث/ منيرة بنت عبد الرحمن بن عبد الله آل سعود . رسالة دكتوراه،1421هـ، جامعة الملك سعود – كلية الدراسات العليا – قسم الدراسات الاجتماعية (خدمة اجتماعية)
أهداف الدراسة :
1. التعرف على معدل حدوث حالات إيذاء الأطفال في المستشفيات في مدينة الرياض .
2. التعرف على أنواع الإيذاء الذي يتعرض له الأطفال في مدينة الرياض .
3. التعرف على أسباب الإيذاء الذي يتعرض له الأطفال في مدينة الرياض.
4. التعرف على خصائص الأطفال المتعرضين للإيذاء في مدينة الرياض .
5. التعرف على خصائص أسر الأطفال والمتعرضين للإيذاء في مدينة الرياض .
6. التعرف على المعوقات المجتمعية والمؤسسية – إن وجدت – التي تحول دون مساعدة الأطفال المتعرضين للإيذاء على الوجه الأمثل .
7. تقديم تصور مهني مقترح للتدخل المهني مع حالات الأطفال المتعرضين للإيذاء منطلقاً من فلسفة مهنة الخدمة الاجتماعية وفي ضوء أهدافها ومبادئها .
عينةالدراسة :
تم جمع بيانات هذه الدراسة من خلال الرجوع إلى عشر مستشفيات في مدينة الرياض، جمعت فيها البيانات من 182 ممارساً مهنياً، يشكل الأخصائيون الاجتماعيون نسبة 40.1% ويمثل أطباء الأطفال نسبة 36.9% ونسبة 7.1% من الأطباء النفسيين وكذلك الأطباء بنسبة تبلغ 6.6% والأخصائيون النفسيون بنسبة تصل إلى 5.5% ومتخصصون آخرون في المستشفيات بنسبة 3.3% من مفردات العينة .
أداة الدراسة :
قامت الباحثة بتصميم استبيان Questionnaire تم توزيعه على الممارسين المهنيين من المتخصصين وهم : الأخصائيون الاجتماعيون – الأخصائيون النفسيون – الأطباء النفسيون – أطباء الأطفال في المستشفيات .
نتائج الدراسة :
بلغ عدد المتعاملين من مفردات العينة مع حالات الأطفال المتعرضين للإيذاء نسبة 39% منهم، بينما بلغت نسبة غير المتعاملين مع هذا النوع من الحالات نسبة 61% من مفردات العينة من الممارسين المهنيين في المستشفيات، شكل أطباء الأطفال ثم الأخصائيون الاجتماعيون أكبر نسبة منهم .
وتبين أن أكثر أنواع إيذاء الأطفال التي تعامل معها الممارسون هي حالات الإيذاء البدني بنـسبة تصل إلى 91.5% ويليها حالات الأطفال المتعرضين للإهمال بنسبة 87.3% ثم حالات الإيذاء النفسي، ويليها الإيذاء الجنسي، ثم من يتعرضون لأكثر من نوع من الأذى من هذه الحالات التي تعامل معها الممارسون في المستشفيات، وكانت غالبية الحالات التي تعامل معها الممارسون قد وقع فيها الإيذاء على الأطفال من قبل أحد الوالدين، بحيث تمثل نسبة من وقع عليهم الإيذاء من قبل الأم 74.6%، بينما تبلغ نـسبة من وقع عليهم هذا الأذى من الأب نـسبة 73.2%، كما تعامل الممارسون مع حالات من كلا الجنسين، وكانت نسبة كبيرة منهم تصل إلى 66.2% ممن تقل أعمارهم عن عامين وتتزايد نسبة الأطفال المتعرضين للإيذاء كلما صغرت أعمارهم . وكان أبرز صفات أسر هؤلاء الأطفال المتعرضين للإيذاء من الذين تعامل معهم الممارسـون هي أنها ذات دخل منخفض، كما أنها مفككة . أما أسباب تعرض هؤلاء الأطفال للإيذاء فتعود إلى وجود مشـكلات زوجية بين والدي الطفل المتـعرض للإيذاء بالإضافة إلى الأسباب والعوامل الأخرى .
وقد واجه الممارسون المهنيون في المستشفيات من مفردات العينة مجموعة من المعوقات عند التعامل مع حالات إيذاء الأطفال، وكان أهمها عدم تعاون أسرة الطفل المتعرض للإيذاء .
دراسة مقارنة بين الطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً بالمرحلة الثانوية في بعض متغيرات الشخصية بمدينة الرياض .
الباحث/ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد الدباس رسالة : ماجستير
ماجستير، كلية التربية – جامعة الملك سعود ، مجلة رسالة الخليج ، عدد 75.
أهداف الدراسة :
1- الكشف عن السمات التي تميز الطالب المتفوق دراسياً عن الطالب المتأخر دراسياً .
2- التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً في شعبة العلوم الطبيعية على السمات التي حددها الباحث. 3- التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين في العلوم الطبيعية وكذلك الطلاب المتفوقين في العلوم الشرعية على متغيرات الدراسة التي حددها الباحث.
التوصيات :
1- إن القيمة الحقيقية لنتائج الدراسات الارتباطية والمقارنة (الوصفية) تكمن في إمكانية الاستفادة منها إجرائياً حتى تعم الفائدة .. فالدراسات الوصفية تقدم للمعنيين بالأمر مؤشرات علمية تخص جوانب معينة، وهنا يأتي دور التطبيق، وفي إطار الدراسة الحالية يمكن من خلال التعرف على السمات الشخصية للطلاب المتفوقين قيام المرشد الطلابي في المدارس بوضع خطط إرشادية وتوجيهية لكيفية تدعيم تلك السمات حتى يتم التأكد من الحفاظ على مستوى تفوق هؤلاء الطلاب، وعلى الجانب الآخر فإن معرفة سمات المتأخرين دراسياً قد يفيد في وضع الخطط والبرامج الإرشادية التي من شأنها تعديل تلك السمات بما يتناسب وطبيعة المواد الدراسية، لأن من شأن هذه الخطوة أن تقلل من حدة التأثيرات السلبية لهذه السمات ومن ثم تأثيرها الإيجابي على التحصيل الدراسي .
2- إن القيمة الإجرائية لنتائج الدراسة الحالية يمكن الإفادة منها على مستويين، المستوى العام والخاص بالإدارات التعليمية القادرة على اتخاذ القرارات وإصدار التعميمات، والمستوى الثاني يخص المدارس .. لذا فالباحث يرى أن نتائج دراسته يمكن أن تكون عوناً لأصحاب القرارات العليا في كيفية الإفادة منها في طور الإعداد واتخاذ القرارات، فضلاً عن إفادة المدارس . كما تتمثل في المرشد الطلابي والأخصائيين المعنيين من أجل الارتقاء بمستوى المتأخرين دراسياً وتدعيم مستوى المتفوقين دراسياً .
3- على الرغم من أن الدراسة الحالية انصبت على متغير سمات الشخصية للطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً إلا أن الاقتصار على تلك السمات بوصفها المسئولة عن التفوق والتأخر الدراسي يُعد أمراً غير مقبول من الناحية النظرية والمنهجية، فهناك العديد من المتغيرات الأخرى التي ينبغي وضعها في الاعتبار من قبيل القدرات العقلية للطلاب مثل قدراتهم على الفهم والاستيعاب والقدرة على التحليل والاستنتاج، وبناء المعلومات والتفكير الناقد والتفكير الإبداعي، فكل هذه المتغيرات يرى الباحث ضرورة إلقاء الضوء عليها بحثياً في إطار شريحة المتفوقين والمتأخرين حتى يكتمل المنظور الشمولي الكلي لموضوع التفوق والتأخر الدراسي .
4- أن التفوق والتأخر الدراسي قد يكون نتيجة للعديد من المتغيرات داخل بيئة المدرسة من قبيل أساليب المعلمين في إدارة الصف وأساليب تدريسهم وكذلك وسائل التعليم المستخدمة، الأمر الذي يدفع الباحث هنا إلى ضرورة التوجيه بإلقاء الضوء على تلك المتغيرات نظراً لإسهامها في تأصيل التفوق أو الإقلال من تأثيره .. لذا ينبغي على القائمين على أمر القرارات التربوية والتعليمية داخل المدرسة التأكد من تلك المحددات الخاصة بالتعليم لما لها من أثار بالغة الأهمية على متغير التفوق والتأخر الدراسي .
5- إذا كانت القدرات العقلية وسمات الشخصية وخصائص المعلمين وكيفية إدارتهم للصف وتفاعلهم مع الطلاب من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى التفوق أو التأخر الدراسي، فإن الباحث هنا وفي إطار دراسته الحالية يوصي بضرورة أخذ البعد الاجتماعي في الحسبان، لأن البيئة التي يحيا بين جوانبها التلميذ من قبيل كثرة المشكلات الأسرية التي يتعرض لها، أو عدم وجود محددات إيجابية داخل البيئة الأسرية مثل تفشي الأمية والجهل بقيمة العلم والتعليم قد يدفع التلميذ تباعاً إلى الضعف وقتل الدافعية ومن ثم الوقوع في دائرة التأخر الدراسي من هنا تأتي أهمية التركيز على تلك الجوانب الأسرية فسمات شخصية المتفوق والمتأخر دراسياً لا يمكن عزلها عن تلك التيارات الأسرية المشجعة أو المحبطة للتلميذ .
6- على الرغم من أهمية الدعوة التربوية المرفوعة من أجل الارتقاء بالمستوى التعليمي والتحصيلي المتميز للطلاب (المتفوقين) إلا أنه يجب عدم إغفال الجوانب الأخرى من حياة التلاميذ المتفوقين حتى داخل البيئة المدرسية خاصة إذا تم الأخذ في الاعتبار أن الاتجاهات الحديثة في التربية باتت تنظر للتفوق الدراسي بوصفه أحد المخرجات التربوية وليست كلها، فالدعوة إلى التفوق الدراسي والاهتمام به يجب أن يواكبها على الطرف الآخر تشجيع المناشط غير الصفية لهؤلاء الطلاب، وكذلك تفاعلاتهم الإيجابية مع أقرانهم .. لذا فالدراسة الحالية توصي بدورها على ضرورة الاهتمام بالجوانب غير الصفية للطلاب المتفوقين، حتى لا نجد طلاباً متفوقين تحصيلياً وفي نفس الوقت تنقصهم مهارات التواصل والاتصال مع محددات العالم الخارجي .. ذلك الواقع الذي ينبغي أن يتواصلوا معه من خلال تفوقهم وليس الابتعاد عنه نتيجة لهذا التفوق .
7- توصي الدراسة الحالية كذلك بضرورة التركيز النوعي على بعض جوانب التفوق وليس الجانب العام، فهناك بعض الطلاب الذين يتميزون في جوانب تحصيلية معينة، على حين لا يحالفهم الحظ في مواد دراسة أخرى .. وقد يرجع ذلك التمايز أو التأخر إلى بعض السمات النوعية في شخصية التلاميذ أنفسهم، الأمر الذي يدفع بالباحث في إطار دراسته الحالية إلى ضرورة التوصية بالتعامل مع مفهوم التفوق ليس من منظوره العام، وإنما من خلال منظوره المتخصص لأن من شأن هذه الخطوة أن تجعل المعنيين بالأمر أكثر اقتراباً من المشكلة ومن ثم سهولة التعامل معها ووضع الحلول الملائمة لها .
PM
برنامج إرشادى مقترح لتعديل بعض أساليب المعاملة الوالدية غير السوية في تنشئة الأطفال غير العاديين في ضوء عدد من المتغيرات المرتبطة بها
الباحث/نادر فتحي قاسم
بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2004
الأهداف:
التعرف على طبيعة الاتجاهات الوالدية السائدة فى تنشئة الأطفال العاديين وما ينعكس عنها من أساليب معاملة والدية، وما قد يؤثر فى تشكيلها من متغيرات. وذلك توطئة لتقديم برنامج إرشادى مقترح يهدف إلى تعديل أساليب المعاملة الوالدية غير السوية المنعكسة عن تلك الاتجاهات فى تنشئة هذه الشريحة من الأطفال.
الأدوات:
أعد مقياس عاملى لتحديد طبيعة هذه الاتجاهات لدى كل من أمهات وآباء هذه الشريحة من الأطفال كلا على حدة.
العينة:
طبق على عينة مستقلة بلغ قوامها (100) زوجاً من أمهات وآباء تلك الفئة من الأطفال.
نتائج الدراسة:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أساليب معاملة الأمهات وأساليب معاملة الآباء فى تنشئة أطفالهم غير العاديين. أن طبيعة تلك الأساليب الوالدية السائدة فى تنشئة هؤلاء الأطفال لدى كل من الأمهات والآباء تتأثر وبشكل دال إحصائياً بمتغيرات: جنس الطفل المعاق، ونوع إعاقته.
تطور مفهوم الموت لدى عينة من الأطفال الأردنيين
الباحث/آلاء محمد تيسير إبراهيم
مجلة علم النفس ،المجلد 9 العدد 33، 1989
الأهداف:
دراسة تطور مفهوم الموت لدى عينة من الأطفال الأردنيين، وذلك من خلال الإجابة عن السؤال التالي : " كيف يتطور مفهوم الموت عند الأطفال?" وينبثق عن هذا السؤال سؤالان فرعيان هما : " ما الأسباب التي يقترحها الطفل للموت ?" و" كيف يتطور كل من مفهوم العالمية ومفهوم النهائية ومفهوم توقف الوظائف ومفهوم السببية ?".
الأدوات:
قامت الباحثة بإعداد مجموعة من الأسئلة التي تقيس إدراك الطفل للمفاهيم التالية : العالمية، النهائية، توقف الوظائف، ومفهوم السببية، وقدمت هذه الأسئلة للأطفال من خلال المقابلة الفردية.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من (112) طالبا وطالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية من طلبة المدرسة النموذجية ، تتراوح أعمارهم بين (4-12) سنة، ذلك في بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي (1993-1994).
نتائج الدراسة :
أن الأسباب التي اقترحها الأطفال للموت، قد اختلفت باختلاف أعمارهم، فالأطفال بين سن الرابعة والسابعة قد ذكروا أسبابا متعددة للموت، كان أهمها القتل والسم، وبعد سن السابعة بدأ الأطفال يعينون أسبابا أخرى للموت، وأصبحوا يعتبرون المرض أهم الأسباب المؤدية للموت (وخصوصا أمراض القلب والسرطان). بالإضافة إلى ذلك قد ذكروا أسبابا أخرى لموت من أهمها حوادث السيارات، القتل والله. أما بالنسبة إى تطور مفهوم العالمية، فقد كان إدراك الأطفال لهذا المفهوم ضعيفا في سن الرابعة وبدأ يرتفع تدريجيا حتى استطاع غالبية الأطفال إدراك عالمية الموت في سن السادسة وفي سن التاسعة استطاع جميع الأطفال إدراك هذا المفهوم.
هذا وقد وجدت الباحثة أن إدراك الأطفال لمفهوم توقف الوظائف قد شهد تذبذبا ملحوظا فبعد أن استطاع الأطفال في سن السابعة إدراك التوقف، لوحظ أنهم وبالذات في سن العاشرة قد أصبحوا يرون أن وظائف السمع والنوم والحلم لا تتوقّف مع الموت. كذلك فقد أظهرت النتائج أن الأطفال استطاعوا إدراك نهائية الموت بشكل مبكر وسابق لإدراكهم لمفهوم عالمية الموت، حيث استطاع أكثر من (80%) من أطفال سن السادسة لإدراك أن الموت حدث نهائي واستطاع جميع الأطفال في سن السابعة إدراك هذا المفهوم تماما
سمات واتجاهات المعلمين نحو الابتكار وعلاقتها بقدرات التفكير الابتكاري لتلاميذهم في المرحلة الابتدئية بدولة البحرين.
الباحث/ أنيسة أحمد فخرو. 1414هـ
هدف الدراسة :
التعرف إلى أبرز السمات الابتكارية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الابتدائية وطبيعة اتجاهاتهم نحو الابتكار، والتعرف إلى العلاقة بين سمات واتجاهات المعلمين نحو الابتكار من جهة وعلى قدرات تلاميذهم الابتكارية من جهة أخرى.
العينة:
50معلم ومعلمة بالمرحلة الابتدائية، 285 تلميذ وتلميذة في الصف الثالث الابتدائي.
الأدوات:
- مقياس السمات الابتكارية. مقياس الاتجاهات نحو التفكير الابتكاري للمعلمين.اختبار التفكير الابتكاري للأطفال.
النتائج:
- أبرز السمات الابتكارية المرتفعة لدى المعلمين والمعلمات على التوالي هي: المبادرة، الاستفادة من الخبرات، التأمل في الأفكار، التنظيم والرغبة في التفوق الاكادمي، تحمل المسئولية، توليد الفكار الجديدة، تعدد الميول والاهتمامات، والمثابرة. - اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو الابتكار تميل إلى الايجابية. - توجد فروق دالة احصائيا في المجموع الكلي للقدرة الابتكارية بين تلاميذ المعلمين والمعلمات ذوي السمات الاتبكارية والاتجاهات الابجابية المرتفعة وبين تلاميذ المعملين والمعلمات ذوي السمات الابتكارية المنخفضة لصالح المعلمين والمعلمات ذوي السمات الابتكارية المرتفعة والاتجاهات الابجابية المرتفعة نحو الابتكار. - أهية توافر السمات الابتكارية والاتجاهات الابجابية تحو الابتكارلدى المعلمين لتنمية قدرات التفكير الابتكاري عند تلاميذهم، لما للسمات والاتجاهات الابتكارية لدى المعلم من تأثير كبير على التلاميذ وقدراتهم الابتكارية.
تقدير المراهق لذاته وعلاقته بالاتجاهات الوالدية وبالعلاقات مع الأقران
الباحث/ محمد محمد شوكت
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1414هـ
الأهداف:
دراسة الفروق بين مجموعات ثلاث تمثل ثلاثة مستويات لتقدير الذات هي : مرتفع ، متوسط ، منخفض ، وذلك في الاتجاهات الوالدية كما يدركها الأبناء ، والعلاقات مع الأقران .
العينة:
تكونت من (150) مائة وخمسين طالباً اختيروا من (288) طالباً من طلاب الصف الثاني الثانوي العام بمدينة الاسماعيلية بجمهورية مصر العربية .
الأدوات:
قام الباحث بإعداد مقياس للإتجاهات الوالدية وذلك كما يدركها الأبناء ، ومقياس تقدير الذات .
النتائج :
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في اتجاهات الآباء التي تتسم بالديمقراطية ضد التسلطية ، والاستقلال ضد الاتكال . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في العلاقات مع الأقران . لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في اتجاهات الأمهات كما يدركها الأبناء .
عادات مشاهدة التلفزيون لدى التلاميذ المتفوقين عقلياً ونظرائهم العاديين بالمرحلة الابتدائية
الباحث/ هدى سلمان عوض
1997م
الأهداف:
التعرف على الفروق بين التلاميذ والتلميذات المتفوقين عقليا، والعاديين في عادات مشاهدة التلقزيون، ومدى الاستفادة منها، والتعرف على الفروق في توجيه آباء ومدرسي التلاميذ والتلميذات المتفوقين والعاديين نحو هذه البرامج ونمو المشاهدة المفيدة،ومعرفة الفروق في عادات مشاهدة التلفزيون والتي تتضمن وقت وحجم المشاهدة والسلوك الذي يتبع أثناء المشاهدة، ونوعية البرامج والشخصيات المفضلة ومدى الأستفادة والممارسات العائلية الخاصة بمشاهدة التلفزيون مثل تحكم الوالدين في عملية مشاهدة ابنائهم للتلفزيون وتوجيههم وإرشادهم في هذا الجانب ودور المدرس في الاستفادة من التلفزيون، وذك بين التلاميذ المتفوقين بالمرحلة الابتدئية ونظراءهم العاديين.
العينة:
363 تلمبذ وتلميذة في الحلقة الثانية للتعليم الأساسي بالمرحلة الابتدائية، بالمدارس الحكومية لدولة البحرين للعام الدراسي 96/1997م.
الأدوات:
- اختبار المصفوفات المتتابعة. اختبار تورانس للتفكير الابتكاري. المجموع الكلي للدرجات التحصيلية للتلميذ.
النتائج:
- لا توجد فروق دالة احصائيا بين التلاميذ والتلميذات المتفوقين والعاديين في معظم عادات مشاهدة برامج التلقزيون. - وجدت بعض الفروق الدالة احصائيا فيما يتعلق بالأوقات المفضلة للمشاهدة، وهي فترتي الصباح والمغرب، وكانت هذه الفروق تتعلق بمتغير الجنس، حيث وجد ان الذكور المتفوقين والعاديين يفضلون مشاهدة التلفزيون في هذه الفترة اكثر من الأناث المتفوقات والعاديات.
المشكلات التي تواجه المعلمين بوجود طلبة متفوقين داخل الصف الدراسي بالمرحلة الابتدائية بدولة البحرين
الباحث/ ماجدة حسن سلمان المطوع. 1995م
الأهداف:
الكشف عن المشكلات التي تنشأ في الصف عند وجود طلبة متفوقين ومدى اختلاف المشكلات باختلاف جنس الطالب.
العينة:
شملت عينة الدراسة 23 مدرساً (8 ذكور، و15 إناث).
الأدوات:
- اختبار التفكير الابتكاري للأطفال – سيد خير الله، وحمود منسي. استبيان اختبار الزملاء في الصف – محمد هويدي، أسامة معاجيني.مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين – عبدالرحمن كلنتن.
النتائج:
- تختلف مشكلات الطلبة المتفوقين باختلاف التخصص المعلم (علوم، رياضيات، لغة إنجليزية) في العوامل التالية الإحباط الأكاديمي، قلق التحصيل، والحاجة للإنجاز، وتشابه في العوامل تأكيد الذات، وضعف المشاركة الاجتماعية. - تختلف المشكلات باختلاف جنس الطالب حيث جاءت لصالح طالبات مدرس المجموعة الأولى والثانية.
الخصائص السيكولوجية والفسيولوجية في علاقتها بالاستعداد للتعليم لدى المعوقين سمعيا"دراسة تجريبية".
الباحث/ عواطف محمد محمد حسانين
دكتوراه، 1985م
فروض الدراسة:
1_ توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع على الاختبارات الرعية لاختبار هيكسى فيبرا سكا للاستعداد للتعلم لصالح الأطفال ضعاف السمع. 2_ توجد خصائص كيفية فارقة تتمثل في النشاط البطيء للمخ وظهور الموجات الحادة كحالات وظيفية للمخ لدى مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع أثناء فترات الراحة والأداء العقلي والتعرض لمنبه كهربي. 3_ يوجد اثر دال لكل من عاملي درجة فقد السمع ودرجة نشاط الفا يتم تفاعلها على الأداء العقلي لمجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع لصال ضعاف السمع مرتفعي نشاط الفا – ريتم.
عينة الدراسة:
بلغت عينة الدراسة 80 طفلة و400 طفلا أصم، 40 طفلا ضعاف السمع .
أدوات الدراسة:
قامت الباحثة بعمل رسم سمع للعينة الكلية لتحديد درجة فقد السمع ثم تطبيق اختبار هيكسى نيبراسكا للاستعداد للتعلم ومقياس الرتب لتقدير سلوك الأطفال بالإضافة إلى ملاحة سلوك الأطفال وملء استمارة بيانات خاصة بالطفل المعوق سمعيا.كما استخدمت الباحثة جهاز رسم المخ لتسجيل النشاط الكهربي للمخ أثناء فترات ثلاث ( الراحة- الأداء العقلي – التعرض لمنبه كهربي ).
نتائج الدراسة:
1_ ارتفاع مستوى الاستعداد للتعلم وبالأخص التعلم غير اللفظي لدى الأطفال المعوقين سمعيا وقد ثبت أن نسبة استعدادهم للتعلم لا تقل عن 90 حيث تراوحت لدى حوالي 48.8 ما بين (100-110) وارتفعت لدى 8.75% إلى مابين (110-119). 2_ زيادة تغير نشاط الفا _ ريتم في صورة موجات بطيئة وأخرى حادة وثالثة تجمع بين الاثنين مع زيادة درجة فقد السمع. 3_ انخفاض درجة نشاط الفا _ ريتم وظهور الموجات السريعة أثناء فترة الأداء العقلي بينما حدث كف لنشاط الفا _ ريتم أثناء التعرض لمنبه ضوئي. 4_ وجود تفاعل بين عاملي درجة فقد السمع ودرجة نشاط الفا على كل من نصفى المخ الأيمن والأيسر ذي تأثير دال إحصائيا على نسبة الاستعداد للتعلم لدى مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع فقد حظيت المجموعة منخفضة السمع مرتفعة نشاط ألفا _ ريتم على أعلى نسبة للاستعداد للتعلم، ويشير ذلك إلى سلامة تكوينات المخ وقدرتها على استقبال وتشغيل المعلومات
| |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 8:11 am | |
| فعالية برنامج إرشادى في تعديل أساليب معاملة الوالدين للأبناء
الباحث/ محمد السيد بخيت محمد رسالة دكتوراه 1999 م ـ كلية التربية ـ جامعة عين شمس ـ قسم الصحة النفسية
هدف البحث: تكمن أهمية هذه الدراسة في جانبين أساسيين أحدهما نظرى والأخر تطبيقى حيث تتمثل الناحية النظرية في ندرة الدراسات والبحوث العربية المتعلقة بأساليب المعاملة الوالدية والتى تهتم باستراتيجيات التدخل الإرشادى والعلاجى, أما الناحية التطبيقية فهى تتمثل في إفادة المهتمين بالاسرة والطفل في التعرف على بعض فنيات واستراتيجيات التدخل الإرشادى التى يمكن ان تسهم في التعديل بعض أساليب معاملة الوالدين لابنائهم عينة البحث: تكونت عينة الدراسة في شكلها النهائى من (40)من الوالدين تترواح أعمارهم بين (28-54) سنة وجرى تقسيمهم الى مجموعتين : أ-مجموعة تجريبية قوامها (20)أباُ وأماُ وتنقسم الى 15(أب)و5(أم) ب-مجموعة ضابطة :قوامها(20)أباً وأماً وتنقسم الى 15(أب)و5(أم) أدوات البحث: 1- مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث) 2-برنامج إرشادى لتعديل أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث). نتائج البحث: 1-أن هناك فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء لصالح المجموعة التجريبية 2-أن هناك فروق دالة إحصائياًبين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد التطبيق البرنامج على مقياس أساليب الوالدين للأبناء لصالح القياس البعدى . 3-ان هناك فروقاً دالة احصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبيةو متوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين لصالح المجموعة التجريبية . 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء . 5-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبين متوسطات درجات نفس المجموعة بعدمرور شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج
فاعلية برنامج ارشادى لخفض الاعراض الأكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين
الباحث/ محمد توفيق على محمد دكتوراه 1997 ـ كلية البنات جامعة عين شمس
اهداف الدراسة : التعرف على نسبة انتشار الأعراض الاكتئابية وتحديد مستوياتها لدى عينة البحث ، وكذلك تحديد طبيعة العلاقة بين الأعراض الاكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين وكل من المتغيرات التالية : التشويه المعرفى للذات ، الوحدة النفسية العلاقات الاجتماعية ، الأنشطة السارة ، ثم هدفت بعد ذلك إلى اعداد برنامج للارشاد اللنفسى للشباب واختبار فاعليتة فى خفض الأعراض الاكتئابية لدى عينة البحث الإرشادية . عينة البحث: وقد تكونت عينة الدراسة الكلية من ( 400) طالب وطالبة من طلاب الفرقتين الأولى والثانية بجامعة عين شمس ،كما تكونت عينةالدراسة التجريبية من (60) طالبا تم اختيارهم من طلاب الذين يعانون من اكتئاب خفيف ومتوسط من طلاب العينة الكلية . نتائج الدراسة : 1-بلغت نسبة انتشار الاكتئاب الخفيف (17.25%) والمتوسط (13.25%) ، والشديد (5.0%) والنسبة الكلية (35.5%). 2- وجود علاقة ارتباطية موةجبة بين الأعراض الاكتئابية لدى المراهقين من طلاب الجامعة وكل من : التشوية المعرفى للذات والشعور بالوحدة وعلاقة سالبة بين الاكتئاب وكل من تبادل العلاقات الاجتماعية والأنشطة السارة . 3- ادى البرنامج الإرشادى المستخدم إلى خفض الأعراض الاكتئابية و التشويه المعرفى للذات ، وارتفاع معدل ممارسة الأنشطة السارة لدى المسترشدين
تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه .
الباحث/ محمد عبد العزيز عبد ربه سليمان. ماجستير 2000 مـــ.جامعة عين شمس - معهد الدراسات العليا للطفولة.
أهداف الدراسة: تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه فى المرحلة العمرية من (9-12)سنه . عينة الدراسة:تكونت العينة عينه من أطفال المؤسسات الايوائية 6 ذكور – 6 اناث ) فى المرحلة العمرية (9-12 ) سنه. أدوات الدراسة:اختبار الذكاء الغير لفظى اعداد : عطيه هنا ، اختبار مفهوم الذات للاطفال اعداد : عادل عز الدين الاشول. نتائج الدراسة: 1-توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال (ذكور – اناث ) المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9-12) سنه فى مفهوم الذات قبل وبعد تطبيق البرنامج الارشادى لصالح تطبيقه . 2-لا توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال الذكور والاطفال الاناث المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9 – 12) سنه فى مفهوم الذات بعد تطبيق البرنامج الارشادى
مشكلات المراهقة الأكثر شيوعا ًمن وجهة نظر المعلمات دراسة مقارنة بين طالبات المرحلة الثانوية في كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين
الباحثان/ أحمد سعد جلال ـ بركات حمزة حسن (2007).
أهداف البحث: هدف البحث إلى محاولة التعرف على أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين المرحلة الثانوية، وذلك من خلال استطلاع رأى عدد من المعلمات للوصول إلى إجابات على الأسئلة التالية: 1. ما أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من عُمان والبحرين؟. 2. كيف يمكن تصنيف وترتيب هذه المشكلات من وجهة نظر المعلمات أنفسهن؟. 3. هل توجد فروق دالة إحصائياً فى مشكلات طالبات المرحلة الثانوية، بين كل من عُمان والبحرين؟ عينة البحث: ضمت العينة 30 معلمة عمانية و30 معلمة بحرينية من التخصصات الدراسية المختلفة بالمرحلة الثانوية. أدوات البحث: تمثلت أداة جمع البيانات فى استبانة تضم 60 مشكلة تم تصميمها لكى تقيس: المشكلات النفسية، المشكلات الاجتماعية والأسرية، المشكلات الأكاديمية، المشكلات الصحية والجسمية، مشكلات أخرى. نتائج البحث: أظهرت النتائج أن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى عمان هى: 1. صعوبة التحكم فى العواطف 2. الشعور بالملل 3. عدم القدرة على مواجهة المشكلات وحلها 4. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ 5. وجود خلافات فى محيط الأسرة 6. سوء التعامل مع المعلمات 7. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين 8. الاعتماد على الغش فى الامتحانات 9. عدم القدرة على الإنجاز والتحصيل الدراسي 10. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات 11. كثرة الإصابة بالصداع 12. التمارض. وأن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى البحرين هى: 1. الشعور بالملل أحلام اليقظة 2. صعوبة التحكم فى العواطف 3. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ 4. الارتباك عند التحدث أمام الغرباء 5. سوء العلاقات مع إدارة المدرسة 6. شرود الذهن والسرحان أثناء الحصة 7. الانزعاج من دراسة بعض المواد الدراسية 8. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين 9. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات 10. الإحساس بالكسل والخمول كثرة الإصابة بالصداع الأفكار اللاعقلانية وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية لدى المراهقين
الباحث/ محمد صهيب مزنوق رسالة ماجستير1996 ـ كلية البنات ـ جامعة عين شمس ـ القاهره.
أهداف البحث:- 1- معرفة مدى انتشار الأفكار اللاعقلانية بين المراهقين فى المرحلة المتأخرة من المراهقة وذلك عن طريق: أ- النسبة المئوية لانتشار الأفكار اللاعقلانية بين أفراد عينة الدراسة ب- الوزن النسبى لكل فكرة لاعقلانية لدى عينة الدراسة 2- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الأفكار اللاعقلانية 3- معرفة العلاقة بين الأفكار اللاعقلانية وبين الضغوط النفسية 4- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الضغوط النفسية 5- معرفة أثر كل من الجنس والأفكار اللاعقلانية وتفاعلهما معاً على الضغوط النفسية 6- الكشف عن طبيعة البناء الدينامى لشخصيات ثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة 7- الكشف عن أساليب استيعاب المواقف الضاغطة لثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة. عينة البحث:- تكونت عينة البحث من: (332) طالباً وطالبة من طلبة جامعة عين شمس وجامعة حلوان ،منهم (216) من الإناث ،و (116) من الذكور بمتوسط عمرى مقداره (19.87 سنة) وانحراف معيارى قدره (1.60) وقد اختير من بينها الحالات الطرفية المرتفعة والمنخفضة على متغيرات الدراسة وكان عددهم ثلاث حالات. نتائج البحث:- أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها: 1- هناك تقارب فى النسب المئوية بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغت النسبة المئوية للإناث (12.96%) وللذكور (11.20%) . 2- هناك تقارب فى الوزن النسبى بين الذكور وبين الإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغ الوزن النسبى عند الإناث (1.68) وعند الذكور (1.62) وبالنسبة للوزن النسبى اللاعقلانى كل فكرة عقلانية ، فقد تحققت الأفكار الخاصة بـ (توقع الكوارث والحذر منها) و(عدم تحمل الإحباط) و (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) أعلى وزن نسبى عند أفراد العينة الكلية. 3- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (0.01) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية والفرق لصالح الإناث. 4- وجود فروق بين الجنسين على ستة أفكار لاعقلانية ، ثلاثة منها لصالح الإناث وهى الأفكار الخاصة بـ (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) و (الإعتمادية) و (الرغبة فى التساوى فى مقدار الحب) وثلاثة أخرى لصالح الذكور وهى الأفكار الخاصة بـ ( توقع الكوارث والحذر منها) و (الرجل أهم من المرأة) و (الجدية والرسمية). 5- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لقائمة الضغوط اليومية والفروق لصالح الإناث وتوجد فروق بينهما كذلك فى بعدين هما: (الكفاءة الشخصية) عند مستوى (0.01) و (الضغوط المعرفية) عند مستوى (0.05) والفروق أيضاً لصالح الإناث وكان مقدار حجم التأثير قليل على الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية بشكل عام. 6- لا يوجد أثر دال للجنس أو فى تفاعله مع الأفكار اللاعقلانية على درجات أفراد العينة على قائمة الضغوط اليومية بينما وجد أثر دال للأفكار اللاعقلانية بمفردها على درجات قائمة الضغوط اليويمة لدى أفراد العينة حيث كان مقدار حجم التأثير متوسطاً.
فاعلية برنامج للتدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى عينة من الأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة
الباحث/ غاية حميد محمد القاسمى ماجستير2002 ـ كلية التربية جامعة عين شمس ـ القاهره.
هدف الدراسة: اختبار فاعلية التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الانجاز لدى الأطفال فى دولة الامارات العربية المتحدة. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من: 40 تلميذاً من الذكور من منطقة رأس الخيمة التعليمية بدولة الإمارات العربية المتحدة ، مقسمين إلى مجموعتين: التجريبية (ن=20 تلميذاً) والضابطة (ن=20 تلميذاً) وقد تحققت الباحثة من شروط المجانسة بين المجموعتين من حيث متغيرات العمر الزمنى ونسبة الذكاء والمستوى الإجتماعى الإتصادى ومستوى دافعية الإنجاز قبل التجريب حيث كانت قيمة z غير دالة فى كل هذه المتغيرات. منهج الدراسة: استخدمت الباحثة المنهج التالى:- المنهج التجريبى وفقاً للتصميم التجريبى التالى: طريقة المجموعتين: المجموعة التجريبية - المجموعة الضابطة أدوات الدراسة: 1- أداوت الضبط التجريبى وتتمثل فى: - اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة (رافن, 1999) وقننته وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة - استمارة المستوى الإقتصادى الإجتماعى (فاطمة العمرى, 1998) 2- أدوات جمع المعلومات لتقدير دافعية الإنجاز عند الأطفال وتتمثل فى " مقياس دافعية الإنجاز للأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة " 3- البرنامج التدريبى المستخدم . نتائج الدراسة: تكشف نتائج الدراسة عن أن الفروض التى حاولت الباحثة أن تجيب بها عن تساؤلات البحث قد تحققت وهى جميعها تهدف إلى التحقق من تأثير المتغير التجريبى الذى يمثله برنامج التدريب على الخيال الموجه إلى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال موضع الدراسة بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتتضح هذه النتائج سواء من خلال المقارنة بين الأداء القبلى والأداء البعدى على مقياس دافعية الإنجاز لدى أطفال المجموعة التجريبية. كما يذهب الفرض الأول أو من خلال المقارنة بين استجابات أطفال المجموعة التجريبية و استجابات نظرائهم من أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج على أطفال المجموعة التجريبية. كما يذهب الفرض الثانى أو من خلال المقارنة بين أداء أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج عليهم وبين أدائهم أنفسهم بعد ثلاثة أشهر من المتابعة. كما يذهب الفرض الثالث هذه النتائج-مفردة ومجتمعة-تؤكد فاعلية برنامج التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال وتبرز دور الخيال وأهمية استخدامه فى تنمية التوجه الدافعى فى شخصية الطفل وسلوكه على نحو يدفعه إلى السعى أو الإجتهاد أو التنافس نحو تحقيق مستوى أفضل من التميز والتفوق والتقدم تنعكس على جوانب حياته المختلفة.
مدى فاعلية العلاج العقلانى والانفعالي والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى الطلاب المعلمين بجامعة أسيوط.
الباحث/ عبد الله محمد عبد الظاهر خليل (ماجستير) 2004 ـ كلية التربية بأسيوط
أهداف البحث :- التعرف على فاعلية العلاج العقلانى الإنفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الإجتماعية لدى عينة من الطلاب المعلمين بكلية التربية . عينة البحث: تكونت عينة البحث من : الدراسة السيكومترية على ( 467 ) طالب وطالبة بكلية التربية بالفرقة الثالثة جميع الشعب (192 طالباً ، 275 طالبة ) . أدوات البحث: استخدم الباحث مقياس الفوبيا الإجتماعية )من إعداد الباحث ( مقياس الأفكار اللاعقلانية لذوى الفوبيا الإجتماعية ( من إعداد الباحث ) ومقياس المهارات التوكيدية ( طريف شوقى فرج 1998) وبرنامجاً للعلاج العقلانى الانفعالى والتدريب على المهارات التوكيدية (من إعداد الباحث ) وقد اشتملت العينة الكلينيكية على 36 طالباً وطالبة وتم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبيتين وأخرى ضابطة . نتائج البحث :- أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين الفوبيا الإجتماعية والأفكار اللاعقلانية ، كما أظهرت ارتباطا سالباً بين الفوبيا الإجتماعية والمهارات التوكيدية كما أظهر الإناث فوبيا اجتماعية أعلى من الذكور ، وأثبتت الدراسة فعالية كل من برنامج العلاج العقلانى الانفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى عينة الدراسة ولم تظهر الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين التجريبيتين ، كما أظهرت نتائج المتابعة وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطى درجات أفراد مجموعة العلاج العقلانى على مقياس الفوبيا الاجتماعية بعد العلاج ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج كما أظهرت أيضاً نتائج المتابعة وجود فروق بين متوسطى درجات أفراد مجموعة التدريب على المهارات الاجتماعية بعد العلاج مباشرة ، ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج فى مقياس الفوبيا الاجتماعية .
مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين
الباحث/ سحر عبد الغني سيد أحمد عبود (دكتوراه) 1996 ـ كلية التربية جامعة عين شمس هدف البحث : الوقوف علي مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين بمحافظة القاهرة ، وصولاً إلي ما يمكن أن يستخدمه المربون و المعالجون و المرشدون النفسيون من وسائل و أساليب ، لتخفيف مستوي الاغتراب لدي المراهقين. عينة البحث: تكونت عينة البحث من 40 ( أربعين ) طالباً و طالبة تم تقسيمهم إلي أربع مجموعات المجموعة الاولي تجريبية (ذكور ) و المجموعة الثانية ضابطة (ذكور )والمجموعة الثالثة تجريبية (إناث ) و المجموعة الرابعةالضابطة (إناث ) و تكونت كل مجموعة من (10) عشرة طلاب. أدوات البحث : استخدمت الباحثة الأدوات التالية : 1-مقياس الاغتراب للمراهقين , (إعداد الباحثة ) 2-استمارة المستوي الاجتماعي / الاقتصادي للأسرة المصرية-1988 ، ( إعداد عبد العزيز الشخص) 3-البرنامج الإرشادي ، (إعداد الباحثة). نتائج البحث : 1-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (ذكور) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الارشادي ، لصالح المجموعة الضابطة. 2-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (إناث) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الإرشادي ، لصالح المجموعة الضابطة. 3-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي . 4-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي. 5-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة. 6-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة.
دراسة للسلوك العدواني وعلاقته بأساليب المعاملة الو الدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر
الباحث/ فاطمة مبارك حمد الحميدى. (ماجستير) 2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس هدف الدراسة: دراسة السلوك العدوانى وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من:طلاب وطالبات المرحلة الإعدادية بقطر قوامها (834) طالباً وطالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية ممن ينتمون إلى الجنسية القطرية وتتراوح أعمارهم بين (13-15) عاماً وقد تم تقسيمهم إلى أربعة مجموعات وفقاً لأربع متغيرات هى: الجنس ذكور / إناث ، الصف الدراسى (الأول الإعدادى / الثالث الإعدادى) ، الحالة الاجتماعية للوالدين يقيمان معاً / منفصلان / حالات وفاة ، المستوى التعليمى للأب (عال / متوسط / دون المتوسط). أدوات الدراسة: مقياس السلوك العدوانى (إعداد الباحثة) - مقياس أساليب المعامالة الوالدية (إعداد الباحثة) . نتائج الدراسة: 1- اختلاف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الطلاب والطالبات بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر باختلاف متغيرات (الجنس / الصف الدراسى / الحالة الاجتماعية / مستوى تعليم الأب والتفاعل بين هذه المتغيرات. 2- ازدياد السلوك العدوانى لدى كل من الطلاب والطالبات عينة الدراسة الحالية بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر ممن يخبرون أساليب معاملة والدية سالبة عن نظرائهم ممن يخبرون أساليب معاملة والدية موجبة وذلك فى بعض أبعاد مقياس السلوك العدوانى.
الصحة النفسية للمراهقين ذوى الاضطرابات النفس جسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة.
الباحث/ ليلى حسن عبد الرحيم محمد الملا ماجستير2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس هدف البحث : الكشف عن اهم السمات و الخصائص المميزة للمراهقين ذوى الأضطرابات النفسجسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة كما هدف إلى معرفة الفروق بينهم و بين أقرانهم العاديين من حيث تلك السمات و الخصائص و معرفة شكل الصفحة النفسية لتلك الفئة المضطربة . عينة البحث : تكونت عينة البحث من : عينة كلية قوامها مائة و إحدى عشر ( 111) طالبا و طالبة من المرحلتين الإعدادية و الثانوية المسجلين بالمدارس الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة التابعة للمناطق التعليمية المختلفة منهم ( 57 ) طالبا و طالبة مضطربين ( 54 ) طالبا و طالبة عاديين و تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 15 - 18 سنة و تم تقسيمهم إلى اربع مجموعات فرعية و هى كالتالى : - المجموعة الفرعية الأولى ذكور مضطربين و عددهم ( 30 ) طالباً - المجموعة الفرعية الثانية إناث مضطربات و عددهم ( 27 ) طالبة - المجموعة الفرعية الثالثة ذكور مضطربين و عددهم ( 29 ) طالباً - المجموعة الفرعية الرابعة إناث مضطربات و عددهم ( 25 ) طالبة و قد تم مجانسة أفراد عينة الدراسة من حيث العمر الزمنى ، الذكاء ، المستوى الاجتماعى - الاقتصادى - الثقافى . أدوات البحث: 1 - اختبار الذكاء المصور - إعداد أحمد ذكى صالح (1978 ) 2- بطاقة المستوى الاقتصادى - الاجتماعى - الثقافى لدولة الإمارات - إعداد الباحثة . 3 - مقياس الصحة النفسية ( قائمة كورنل Cornell Index ) إعداد محمد عصام الدين إسماعيل و سيد عبد الحميد مرسى ( 1973 ) 4 - مقياس المشكلات للمراهقين الإماراتيين - إعداد الباحثة 5 - اختبار الشخصية المتعدد الأوجه MMPI - اقتباس لويس مليكة ( 1959 ). نتائج البحث : اسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : وجود عدد من السمات المشتركة بين الجنسين تميزت بها فئة المضطربون نفسجميا تمثلت فى الخوف و عدم الكفاية ، العصبية ، و القلق ، الفزع ، الأعراض السيكوسوماتية ، الخوف على الصحة ، السلوك السيكوباتى ، توهم المرض ، الهستيريا ، البارانويا ، السيكاثينيا ، الفصام ، الهوس الخفيف.
دراسة لبعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بصعوبات تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الرابع من التعليم الأساسى باليمن
الباحث/ خديجة احمد أحمد السباعى دكتوراه1999 ـ كلية التربية بأسيوط.
أهداف البحث : هدف البحث إلى التعرف على الفروق بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية كما هدفت إلى الكشف عن أثر بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بالتحصيل الدراسى لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة و هدف أيضا إلى التعرف على البناء العاملى للمتغيرات المعرفية و الوجدانية لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى القراءة . عينة البحث : تكونت عينة البحث من (338 ) تلميذا و تلميذة منهم ( 188 ) من ذوى صعوبات القراءة و ( 150 ) من العاديين و قد تم إجراء الدراسة الميدانية فى ست مدارس من محافظة تعز - باليمن . أدوات البحث : اربعة اختبارات تشخيصية و هى ( اختبار تحصيلى فى القراءة من اعداد الباحثة ، استيبان المستوى الاقتصادى و الاجتماعى و الثقافى من إعداد الباحثة و اختبار رافن الملون تقنين نزار العانى و أخرون ) و كذلك ثمانية اختبارات مأخوذة من بطارية Das و تقيس أربع عمليات معرفية و هى ( المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و الانتباه و التخطيط ) و ايضا ثلاثة اختبارات تقيس المتغيرات الوجدانية و هى ( مركز الضبط من إعداد فاروق عبد الفتاح و اختبار الدافعية للأنجاز من إعداد الباحثة و اختبار تحقيق الذات من إعداد الباحثة ) و باستخدام اختبار T.Test و التحليل العاملى و تحلى الانحدار المتعدد . نتائج البحث: أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : 1- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و التخطيط . 2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى عملية الانتباه . 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المتغيرات الوجدانية ، الدافعية للإنجاز ، مركز الضبط ، تحقيق الذات . 4- وجود علاقة دالة احصائيا بين المعالجة المعرفية المتتابعة و التحصيل القرائى لدى عينة الدراسة . 5- وجود علاقة دالة احصائيا بين تحقيق الذات و التحصيل القرائى لدى عينة البحث . 6 - أوضحت نتائج البناء العاملى لمتغيرات الدراسة المعرفية و الوجدانية وجود تشابه فى العوامل بين مجموعتى العاديين و ذوى صعوبات القراءة و لكن كان هناك اختلاف فى ترتيب هذه العوامل .
توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية للأبناء فى علاقتها بالتحصيل الدراسى لدى طلاب الثانوية العامة
الباحث/ ناجى محمد حسن درويش دكتوراه 1997 ـ كلية التربية بأسيوط أهداف البحث : بيان أثر كل من التوقع الذاتى للتحصيل و توقع الوالدين لتحصيل أبنائهم و قيمة التحصيل لدى المتعلمين و مشاركة الوالدين للأبناء فى التحصيل الدراسى. أدوات البحث : استخدم الباحث الأدوات التالية : اختبار توقع قيمةالتحصيل - اختبار المشاركة الوالدية - اختبار التوافق الشخصى - اختبار اتجاهات الأبناء نحو العمل المدرسى - اختبار الثقافة الأسرية - اختبار الدافع للإنجاز ، و تبع ذلك تقنين هذه الأختبارات. عينة البحث : تكونت عينة البحث من : 200 فرد ( 100 ذكور - 100 إناث)، تم اختبارهم عشوائيا من بين طلاب و طالبات الصف الثالث الثانوى بمدارس مدينة اسيوط . نتائج البحث : أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : ظهور ثلاث عوامل تمثل التوقع الذاتى للتحصيل جذورها الكامنة من واحد صحيح هى : إدراك المتعلم لخصائصه الشخصية ، تنظيم نشاط التعلم ، خبرات النجاح و الفشل التى يمر بها المتعلم . و اخيرا كشفت الدراسة عن : - وجود آثار مباشرة دالة لكل من توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين و اتضح الأثر المباشر المرتفع لقيمة التحصيل الفعلى و تضاؤل الأثر المباشر للمشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين،كما ارتفعت قيم الأثار غير السلبية الدالة فى التحصيل الفعلى للتوقع الذاتى لإدراك المتعلم لخصائصه الشخصية لكل من الجنسين كما تم إيجاد الأثار المباشرة لإبعاد قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين كما ارتفعت كل من الأثار غير المباشرة و غير السلبية الدالة قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى .
الفروق في مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين من تلاميذ المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية
الباحث: سلطان بن عبد الله محمد المياح رسالة ماجستير 2006ـ جامعة الخليج العربي، مملكة البحرين.
اهداف الدراسة:هدفت إلى التعرف على مدى دلالة الفروق في أبعاد مفهوم الذات لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين، وكذلك هدفت إلى دراسة ما إذا كان مفهوم الذات وأبعاده يختلف باختلاف نمط الصعوبة التي يعاني منها التلميذ، والتعرف على اختلاف أنماط السلوك الاجتماعي والانفعالي باختلاف أنماط صعوبات التعلم الأكاديمية، وتحديد العلاقة بين أبعاد مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية.
عينة الدراسة:تكونت ا عينة الدراسة من:234 تلميذاً 117 من العاديين، 117 من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية) من تلاميذ المرحلة الابتدائية (الصف الخامس والصف السادس)، تم اختيارهم من المدارس الحكومية بمدينة الرياض للعام الدراسي 2004- 2005، وقد طبق عليهم اختبار المصفوفات المتتابعة إعداد جون رافن (John Raven)تعريب، وتقنين (فتحية عبد الرؤوف، 1999)، تم الحصول على نتائج التلاميذ في اختبارات الفصل الدراسي الأول من العام 2004-2005، ثم تطبيق مقياس تقدير الخصائص السلوكية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم إعداد فتحي الزيات، 1999، بالإضافة إلى تطبيق أداتي الدراسة، وهي: مقياس مفهوم الذات (إعداد:هيئة تبادل الأهداف التعليمية بالولايات المتحدة الأمريكية، تعريب وتقنين (فتحي الزيات، 1985)، ومقياس تقدير الخصائص السلوكية لذوي اضطرابات السلوك الاجتماعي والانفعالي إعداد:فتحي الزيات 2002
نتائج الدراسة: 1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001 بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية، في مفهوم الذات العام وأبعــــاده (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام) في اتجاه التلاميذ العاديين. 2- أن أكبر الفروق بين المجموعتين، كان في بعد مفهوم الذات الأسري، بينما كان أقلها في بعد مفهوم الذات نحو الأقران. 3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في مفهوم الذات، وأبعاده المختلفة. 4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في السلوك الاجتماعي والانفعالي العام، وأبعاده الفرعية النشاط الزائد، قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان، الاعتمادية. 5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في حدة السلوك الانسحابي بين التلاميذ ذوي صعوبات القراءة، والتلاميذ ذوي صعوبات الحساب في اتجاه التلاميذ ذوي صعوبات الحساب. 6-وجود ارتباط سالب دال إحصائياً عند مستوى 0.05 بين أبعاد مفهوم الذات (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي مفهوم الذات العام) وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي: (قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان. 7- عدم وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين أبعاد مفهوم الذات(مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام)، وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي الفرعية (النشاط الزائد، الانسحاب، الاعتمادية.
الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات و علاقتها بالاتجاهات و الدافعية للإنجاز الدراسي لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض.
الباحث/ الجوهرة الجبيلة:1424هـ/2003م. عينة البحث: تكونت عينة البحث من (300) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة تتراوح أعمارهن بين (12 - 15سنة ) من المدارس الحكومية في مدينة الرياض وأولياء أمورهن . الأدوات المستخدمة : 1. مقياس الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات (من إعداد الباحثة). 2. مقياس ودافعية الإنجاز الدراسي (من إعداد الباحثة ). 3. مقياس اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات (من إعداد أبو زينة وخطاب).
نتائج البحث : وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,01) بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات واتجاهات الطالبات نحوها لصالح اتجاهات الوالدين . وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ودافعية الطالبات للإنجاز الدراسي . وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات ودافعيتهن للإنجاز الدراسي .
فروق أعراض القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية عند الأطفال من سن 6-12سنة العاديين والمصابين ببعض الاضطرابات النفسجسمية.
الباحث/ عائشة بنت علي عبده حجازي 1423هـ/1424هـ ،
عينة الدراسة: تكونت من أربع مجموعات وتتمثل المجموعات الأربع فيما يلي: المجموعة الأولى : مجموعة الأطفال المصابين بالربو الشعبي وعدد 30طفل، المجموعة الثانية : مجموعة الأطفال المصابين بسكر الدم وعددهم 20طفل، المجموعة الثالثة : مجموعة الأطفال المصابين بالاكزيما وعددهم 20طفل، المجموعة الرابعة : مجموعة الأطفال العاديين وعددهم 23طفل. نتائج الدراسة : أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير القلق لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05) . أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربوالشعبي في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى االربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05). أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05). توصيات الدراسة: توفير الجو النفسي المستقر والهادئ للأطفال المرضى قدر الإمكان لكي يشعر هؤلاء الأطفال بالأمن النفسي والإطمئنان. إعطاء الطفال المصابين بمرض السكر فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم بحرية وسماع ذلك من قبل الأسرة مع تعويدهم على الاعتماد على أنفسهم في تناول الأدوية والاهتمام ببرنامج الحمية الغذائية وتعليمهم حل مشكلاتهم بأنفسهم. شغل أوقات الفراغ لدى الأطفال المصابين بالإكزيما وتشجيعهم على الاختلاط واللعب مع أقرانهم ليتعلموا الأخذ والعطاء بحرية والعيش في جو نفسي آمن. عدم السخرية والاستهزاء من الأطفال المصابين بالإكزيما ومراعاة فرط حساسيتهم نحو مظهرهم الخارجي. تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر على عمل قوائم المتعة الخاصة بالأنشطة التي يمارسها الطفل في اليوم والليلة للتقيل من أعراض الإكتئاب لديهم . تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر والربو على الاسترخاء العضلي للتخفيف من أعراض القلق لديهم. أهمية العلاج باللعب كوسيلة علاجية لمساعدة الأطفال للتخلص من بعض معاناتهم.
قلق الاختبـار وعلاقته بالدافعية للإنجـازوبعض المتغيرات لدى طالبات كليةالتربية لإعداد معلمات المرحلةالابتدائية بالرياض.
الباحث/ ريم بنت سالم علي الكريديس
أدوات الدراسة: مقياس قلق الاختبار من إعداد "علي محمود شعيب "المقنن على البيئة السعودية .مقياس الدافعيه للإنجاز من إعداد الباحثة . استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي من إعداد الباحثة . نتائج الدراسة: 1-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص الأدبي. 2-لم توجد فروق دالة إحصائياً في قلق الاختبار لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي الدافعية ومرتفعي الدافعية . 3-لم توجد فروق دالة إحصائياً في درجات كل من قلق الاختبار, الدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومرتفعي المستوى الاجتماعي والاقتصادي. 4-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي لصالح طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الاختبار لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية.
القيم الخلقية و علاقتها بالعصابية ( دراسة ميدانية على عينة من طالبات كلية التربية للبنات بمدينة الرياض ).
الباحث/ فوزية علي الشهري . عينة البحث: بلغ عددها (253) طالبة من الفرقتين الأولى و الرابعة من الأقسام الأدبية و العلمية بواقع (159)طالبة في الأقسام الأدبية و (94) طالبة في الأقسام العلمية . الأدوات المستخدمة: مقياس القيم الخلقية _ إعداد الباحثة . مقياس العصابية _ ل ( أيزنك ) إعداد ميسرة طاهر . نتائج البحث: 1- وجود ارتباط سالب دال إحصائيا عند مستوى (01, 0) بين القيم الأخلاقية و العصابية 2-وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05, 0)بين طالبات الفرق الأولى و بين طالبات الفرق الرابعة في التمسك بالقيم الخلقية لصالح الفرق الأولى . 3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الأقسام الأدبية و بين طالبات الأقسام العلمية في التمسك بالقيم الخلقية . 4-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الفرق الأولى وبين طالبات الفرق الرابعة في العصابية . 5- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طالبات الأقسام الأدبية وبين طالبات الأقسام العلمية في العصابية .
مدى فاعلية أسلوب العلاج الجماعي في تخفيض الاكتئاب النفسي لمرضى الغسيل الكلوي المترددين على المراكز الصحية بمدينة مصراتة
الباحث/ منوبية خليفة الحداد ماجستير 2008 جامعة 7 أكتوبر - كلية الآداب/ مصراتة ( قسم علم النفس) ـ ليبيا. أهداف البحث:- 1 تطبيق برنا مج علاجي نفسي يهدف إلى تخفيض الاكتئاب النفسي للمجموعة التجريبية من مرضى الغسيل الكلوي في إطار جماعي. 2- معرفة مدى فاعلية أسلوب العلاج النفسي الجماعي في تخفيض الاكتئاب النفسي للمجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة من مرضى الغسيل الكلوي. 3- التعرف على الفروق ذات دلالة إحصائية في الاستجابة لأسلوب العلاج النفسي الجماعي للمجموعة التجريبية من مرضى الغسيل الكلوي وفقا لمتغير العمر مابين 20-32 سنة. 4- كما هدف البحث الحالي إلى الوقوف على مدى ملائمة هذا النوع من العلاج النفسي للبيئة الليبية. نتائج البحث:- 1- ثبتت فاعلية أسلوب العلاج النفسي الجماعي في تخفيض الاكتئاب النفسي والذي تم إخضاعه للمجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة من مرضى الغسيل الكلوي إذ اتضحت الفروق الإحصائية الدالة للمجموعتين التجريبية والضابطة وكذلك بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية.وبالتالي يمكن توضيح إن العلاج النفسي الجماعي (كمتغير مستقل) باستخدام البرنامج المصمم ذو تأثير فعال في تخفيض الاكتئاب النفسي (المتغير التابع) لدى عينة البحث (المجموعة التجريبية) وانتهى البحث إلى إن العلاج النفسي الجماعي يمكن الاستفادة منه في المجتمع الليبي خاصة لما يعانونه مثل هؤلاء المرضى (مرضى الفشل الكلوي والذين يتعالجون بالغسيل الكلوي). 2- لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية للمجموعة التجريبية في الاستجابة لأسلوب العلاج النفسي الجماعي وفقاً لمتغير العمر مابين 20-32 سنة.
فاعلية العلاج النفسي السلوكي الجماعي في خفض درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة من طالبات الإقامة الداخلية في جامعة الملك سعود بالرياض
الباحث/ أسماء محمد الحسين 1417هـ/1997م
هدف الدراسة : هدفت هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على أهمية العلاج النفسي السلوكي الجماعي , وبيان مدى فعاليته من خلال البرامج المقدم في خفض مستوى الشعور بالوحدة النفسية , وإكساب العضوات المشاركات في برنامج الدراسة - من الطالبات المغتربات اللاتي يعانين من هذا الشعور - والمهارات الاجتماعية اللازمة لتحقيق الاستقرار النفسي والتوافق الاجتماعي لديهن مما يؤدي بالتالي إلى المساهمة في إثراء الخبرات العلاجية بهذا المجال و فتح الباب للخطوات المحلية التالية للحاق بركب العلاج النفسي المعاصر عينة الدراسة : تكونت عينة الدراسة من (20) طالبة جامعية من بين الطالبات المقيمات إقامة داخلية بجامعة الملك سعود من اللاتي يد رسن بالأقسام الأدبية ومن غير المتزوجات ومن المنطقتين الوسطى والشرقية في العام الجامعي (1416)و كانت الأعمار الزمنية لأفراد هذه المجموعة تتراوح ما بين (18-24) سنة . منهج الدراسة : اتبعت الباحثة المنهج التجريبي المتمثل في القياس قبل التجربة و بعدها للمجموعة التجريبية و الضابطة و ذلك للتأكد من فاعلية البرنامج العلاجي المتقدم ( التغير المستقل) في خفض درجة الشعور بالوحدة ( التغير التابع ) لدى العينة . أدوات الدراسة : 1-استمارة جمع بيانات للطالبة المقيمة ( من إعداد الباحثة ) . 2- مقياس الشعور بالوحدة النفسية ( إعداد : خضر و الشناوي ) , و قامت الباحثة بتعديله بما يناسب عينة الدراسة . 3- برنامج العلاج النفسي السلوكي الجماعي (إعداد الباحثة ) , و جاء تطبيقه خلال تسع عشرة جلسة , و اشتمل على بعض أهم الفنيات السلوكية المتبعة كالاسترخاء و التطمين التدريجي و التدريب التأكيدي و النمذجة , وفنيات التدعيم , وتدريبات المهارات الاجتماعية , و غيرها مما يلزم .
نتائج الدراسة : 1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الشعور بالوحدة النفسية بين القياس القبلي والقياس البعدي للمجموعة التجريبية لصالح القياس البعدي . 2-وجود فروق دالة وواضحة في درجة الشعور بالوحدة النفسية بين المجموعة التجريبية لصالح المجموعة التجريبية . وقد أوردت الباحثة عدداً من التوصيات التي ارتكزت على ضرورة الاهتمام بالعلاج النفسي السلوكي الجماعي، و إدخاله ضمن البرامج الصحية النفسية بالمملكة
أثر الاتصال الشخصي في تنمية الوعي بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط
الباحث/ منى أحمد مصطفى عمران مجلة دراسات الطفولة المجلد 11 عدد أبريل 2008 م – جامعة عين شمس. أهداف البحث: التعرف على أثر الاتصال الشخصي، وبرنامج معد باستخدامه، فى تنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط. عينة البحث: اعتمد البحث على عينتين إحداهما ضابطة يبلغ قوامها (15) مفردة، والأخرى تجريبية، يبلغ قوامها (15) مفردة أيضاً من الأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط من مؤسسة آباء وأبناء للإعاقات الذهنية بمحافظة القاهرة، مما يتراوح عمرهم الزمنى ما بين (13– 19) سنة وعمرهم العقلى ما بين (6– 11) سنة. أدوات البحث: استخدم الباحث استمارة تحديد المستوى الاجتماعى الاقتصادى الثقافى (إعداد صلاح مخيمر 1979، واختبار جود إنف– هاريس للذكاء، ومقياس الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط، (إعداد الباحثة) وبرنامج الاتصال الشخصى لتنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط.
نتائج البحث: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق برنامج الاتصال الشخصى لتنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للمتخلفين عقلياً لصالح القياس البعدي. وبالتالى أثبتت النتائج فاعلية تأثير برنامج الاتصال الشخصى فى تنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط.
العلاقة بين النمو المعرفى والحكم الخلقى لدى تلاميذ مرحلة التعليم الاساسى
الباحث/ نفين بكر عبد الحمن محمد السيد . ماجستيـــــــــــــــر 1997 ـ كلية التربية ، جامعه اسيوط ، جمهورية مصر العربية .
هدفت الدراسة: توضيح العلاقة بين النمو المعرفى والحكم الخلقى لدى تلاميذ مرحلة التعليم الاساسى .
أدوات الدراسة: اختبار النمو المعرفى ومقياس الحكم الخلقى واختبار المصفوفات المتتابعة للذكاء .
عينة الدراسة: اختيرت عينه قوامها 200 طفل ومراهق (105 ذكور – 95 اناث ) من تلاميذ مرحلة التعليم الاساسى .
نتائج الدراسة: وجود علاقات خطية موجبه دالة بين الحكم الخلقى والذكاء فى كل مرحلة من مراحل بياجيه المعرفية . وجود علاقات خطية موجبة دالة بين عدد من المهمات المعرفيه للنمو المعرفى لبياجيه ومستوى الحكم الخلقى . وجود أثر دال للنمو المعرفى وللجنس على الحكم الخلقى لصالح الاناث .ظهر ايضا اثر دال للتفاعل بين المراحل المعرفية والجنس والحكم الخلقى .وجود فرق دال بين نسب توزيع الذكور والاناث فى المرحلة الانتقالية بين النسقين لصالح الذكر ، كما وجدت فروق لصالح الاناث فى كل من مرحلة الاكراه والاجبار ومرحلة التعاون .
السلوك التوكيدى لدى المراهقين وعلاقته بالمناخ الاسرى
الباحث/ أحمد فتحى على عبد ربه ماجستير1997 ـ كلية البنات جامعة عين شمس
اهداف البحث : إلقاء الضوء على أهمية السلوك التوكيدى للمراهقين ، لكى يعبر المراهقون تلك المرحلة بسلام إلى مرحلة الرشد .
عينة البحث: بلغ حجم العينة الأساسية للدراسة (126) طالب وطالبة ، وتراوحت أعمارهم بين ( 15-17) عاما، من الصفين الثانى والثالث الثانوى العام.
نتائج الدراسة : 1-معامل ارتباط السلوك التوكيدى بالمناخ الأسرى المتمثل فى القسوة لدى البنين ، هو- 0.4 وهو دال عند مستوى 0.01 ولدى البنات -0.5، وهو دال عند مستوى 0.01، والفرق بين الجنسين 0.71، وهو فرق غ | |
| | | باحث اجتماعي عضو زهبي
التخصص : علم اجتماع عدد المساهمات : 1494 نقاط : 3052 تاريخ التسجيل : 01/01/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: مجموعة دراسات سابقة الأحد أبريل 17, 2011 8:13 am | |
|
الحاجة إلى الانتماء والمسئولية الاجتماعية لدى أبناء العاملين بالخارج وعلاقتهما باتجاهاتهم نحو العمل المدرسي.
الباحث/ يوسف عبد الصبور عبد اللاه دكتوراه 1987 م
هدف البحث:
الكشف عن أثر غياب الآباء للعمل بالخارج على الحاجة للانتماء وجوانبها والمسئولية الاجتماعية والاتجاهات نحو العمل المدرسي وجوانبه لدى المراهقين والمراهقات من أبنائهم ووضع الخدمات الإرشادية المناسبة لهم من خلال 15 عشر فرضا قام عليها البحث.
عينة البحث:
تألفت العينة من 809 من التلاميذ والتلميذات المتقدمين بالصف الأول من المدارس الثانوية بمحافظة سوهاج ( ريف وحضر تتراوح أعمارهم بين 15 _ 17 سنة منهم 361 من أبناء العاملين بالخارج 448 من أبناء غير العاملين بالخارج وتمت المجانسة بين المجموعات.
أدوات البحث:
مقياس الحاجة للانتماء (إعداد الباحث)، مقياس المسئولية الاجتماعية ( إعداد سيد عثمان) _ مقياس اتجاهات المراهقين نحو العمل المدرسي ( إعداد الباحث ) اختبار الذكاء المصور ( إعداد احمد ذكى صالح ) _ استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي ( إعداد محمود منى ) _ استمارة بيانات حالة عن المراهق وأسرته ( إعداد الباحث ).
نتائج البحث:
1_ أشارت الفروق بين المجموعات إلى أن أبناء غير العاملين بالخارج أكثر انتماءا وأكثر شعورا بالمسئولية الاجتماعية وأكثر ايجابية في اتجاهاتهم نحو العمل المدرسي. 2_ اختلف درجة المراهقين والمراهقات على مقاييس الدراسة باختلاف الجنس _ ذكور _ إناث ) وباختلاف الموطن الجغرافي للنشأة ( ريف _ حضر ). 3_ وجدت علاقة ارتباطيه موجبة ودالة إحصائيا بين حاجة الانتماء وجوانبها :الانتماء للعائلة _ الانتماء للجيرة _ الانتماء للأقران _ والانتماء للوطن وبينا لمسئولية الاجتماعية. 4_ وجدت علاقة ارتباطيه موجبة ودالة إحصائيا بين حاجة الانتماء وجوانبها وبين الاتجاهات نحو العمل المدرسي وجوانبه : الاتجاهات نحو المقررات _ الاتجاهات نحو المدرسين _ والاتجاهات نحو الزملاء _ والاتجاهات نحو الأنشطة المدرسية _ والاتجاهات نحو الإدارة المدرسية. 5_ وجدت علاقة ارتباطيه موجبة ودالة إحصائيا بين المسئولية الاجتماعية وبين الاتجاهات نحو العمل المدرسي وجوانبه.
البرنامج الرشادي :
بلور الباحث نتائج دراسته في صورة برنامج إرشادي للآباء والأبناء وكذلك القائمين على العملية التربوية وكل من يهمهم أمر الأبناء لتنمية المسئولية الاجتماعية والحاجة إلى الانتماء ومعاونتهم على الإفادة من قدراتهم وإمكاناتهم إلى أقصى قدر ممكن. دراسة تطورية لبعض الأساليب المعرفية لدى الجنسين.
الباحث/ ناصر دسوقي محمد موسى دكتوراة 1995م
أهداف البحث:
التعرف على طبيعة العلاقة بين العمر الزمني وكل من الأساليب المعرفية الآتية: الاعتماد، الاستقلال عن المجال الإدراكي، التروي، الاندفاع، اتساع الفئة، الدوجماتية، وجهة الضبط، التعرف على الفروق على الجنسين في كل من هذه الأساليب في الطفولة والمراهقة والشباب، وكذلك التعرف على طبيعة العلاقات التي تربط الأساليب المعرفية السابقة كلا بالآخر في الطفولة و المراهقة والشباب.
عينة الدراسة:
تكونت العينة من 469 مفحوصا مقسمين إلى ثلاث مجموعات هي: الطفولة (98 طفلا، 69 طفلة)، (83 مراهقا، 78 مراهقة) والشباب (83، 58 شابة).
أدوات البحث:
1_ اختبار الأشكال المتضمنة، الصورة الجمعية، إعداد "وتكن Witkin " تعريب أنور الشرقاوي وسليمان الحضري. 2_ مقياس التفاعل والاندفاع، إعداد / هانم عبد المقصود. 3_ مقياس الدوجماتية المختصر، إعداد "ترولداهل وبويل Troldahl & Powel " تعريب وتمصير الباحث، اختبار اتساع الفئة إعداد بيتجرو، تعريب / عبد العال عجوة، وتعديل الباحث. 4_ اختبار اتساع الفئة للأطفال. 5_ مقياس وجهة الضبط .
نتائج البحث:
1_ يوجد تأثير دال إحصائيا للعمر الزمني في أساليب الاعتماد، والاستقلال، والتروي، والاندفاع، واتساع الفئة، ووجهة الضبط، بينما ليس له دلالة في أسلوب الدوجماتية. 2_ يوجد تأثير دال إحصائيا للجنس في أساليب الاعتماد والاستقلال والتروي والاندفاع واتساع الفئة ووجهة الضبط والدوجماتية. تطور الحكم الخلقي لدى الأطفال وعلاقته ببعض المتغيرات الديموجرافية
الباحث/ جمال محمد عباس دكتوراه 1995م .
الهدف من البحث:
معرفة تطور الحكم الخلقي لدى الأطفال وعلاقته ببعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة في العمر والجنس وبيئة التلميذ، وقبول ورفض الطفل وأساليب المعاملة الوالدية التي يلقاها وكمذلك المتغير المعرفي.
أدوات الدراسة:
قصص بياجيه لقياس الحكم الخلقي واختبار النمو الأخلاقي إعداد: محمد السيد وعادل عبد الله، واختبار هايدل برج للدكتور حسنين الكامل، واستبيان القبول والرفض للأطفال إعداد ممدوحة سلامة، واستمارة جمع البيانات إعداد الباحث عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة ا من 150 تلميذا من تلاميذ مدينة سوهاج وقرية بلصفورة في مصر.
نتائج البحث:
1_توجد فروق دالة إحصائيا في نمو الحكم الخلقي بين الأعمار المختلفة لصالح الأكبر سنا. 2_لا توجد فروق دالة إحصائيا في نمو الحكم الخلقي بين البنين والبنات وعينة البحث. 3_ توجد فروق في النمو الخلقي بين أبناء الريف وأبناء الحضر لصالح أبناء الحضر. 4_ توجد علاقة ارتباطيه دالة بين نمو الحكم الخلقي ومستوى الذكاء. 5_ لا يوجد تفاعل دال بين المتغيرات الديموجرافية ومتغيرات الحكم الخلقي بين تطبيق مقياس بياجيه ومقياس كولبرج على عينة الدراسة.
\ المتغيرات النفسية المرتبطة بسلوك العدوانيين المراهقين وأثر الإرشاد النفسي في تعديله.
الباحث/ عصام فريد عبد العزيز محمد دكتوراه 1986
ملخص الرسالة:
المراهقة فترة حرجة في حياة كثير من الأفراد، تنتابهم فيها تغيرات جسمية متعددة وتعصف بهم فيها تيارات فكرية متغايرة، ويتعرضون فيها لنوازع وخواطر متباينة يجارون بينها، ولا يدرون أيها يتبعون ويسايرون، وأيها يغفلون ويتجاهلون، كما تأزمهم علاقات وقيم اجتماعية متناقضة تشقى بها أنفسهم ويشقى بها كثير ممن حولهم في الأسرة والمدرسة والمجتمع، ولكي نفهم المراهق فلابد أن نفهمه من وجهة نظره ومن واقع إطاره المرجعي. ومن خلال دراسة الباحث الاستطلاعية في مدارس التعليم العام الغنى بمحافظة سوهاج عند بداية العمل في دراسته، وعلى حد قول : واين . سى . هوى في دراسته، يشكو المربون بطريقة متزايدة من مشاكل المراهقين العدوانية الظاهرة، والذين يستلك سلوكهم اليومي كمية هائلة من الوقت في المعارضة والسلوك العدواني البدني واللفظي، مما يكون له اثر بالغ على الوسط المدرسي وسير الدراسة. _ وللبحث الحالي شقان:- الشق الأول: هو دراسة المتغيرات النفسية المرتبطة بالسلوك العدواني للمراهقين الذكور. الشق الثاني: هو التحقق من اثر برنامج في الإرشاد النفسي الجماعي في تعديل السلوك العدواني للمراهقين الذكور. _ وقد تحققت فروض البحث الحالي في معظم أبعادها، ولعل من أهم ما توصل إليه الباحث هو تعديل السلوك العدواني وارتفاع مستوى التحصيل لدى المراهقين العدوانيين.
أثر الطريقة الاستقصائية الموجهة على التحصيل الدراسي
الباحث/ غرم الله بركات الزهراني . مجلة جامعة أم القرىـ مكة المكرمة.
أهداف الدراسة:
التعرف على أثر الطريقة الاستقصائية الموجهة على التحصيل الدراسي في وحدة الكهرباء الساكنة لدى تلاميذ الصف الثاني الثانوي في محافظة المخواة التعليمية في المستويات المعرفية التالية : ( تذكر ، فهم ، تطبيق ).
عينة الدراسة:
كانت عينة الدراسة مكونة من المجموعة التجريبية التي درست بالطريقة الاستقصائية (30) وعدد تلاميذ المجموعة الضابطة التي درست بالطريقـة التقليديـة (31) واحداً وثلاثين تلميذاً.
نتائج الدراسة:
1. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي بين أفراد المجموعتين عند مستوى التذكر. 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي بين أفراد المجموعتين عند مستوى الفهم لصالح أفراد المجموعة التجريبية. 3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي بين أفراد المجموعتين عند مستوى التطبيق لصالح المجموعة التجريبية. 4. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي (تذكر، فهم، تطبيق) لصالح المجموعة التجريبية.
التوصيات:
1. التركيز والاهتمام بطرق التدريس التي تهدف إلى تنمية القدرات العقلية لدى التلاميذ. 2. إعداد المعلمين الإعداد الذي يجعلهم قادرين على استخدام الطرق الفعالة في التدريس. 3. تدريب المعلمين على استخدام طريقة الاستقصاء الموجه وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لتنفيذها. 4. العناية بمعامل العلوم تجهيزاً واستخداماً، وخاصة في المباني المدرسية المستأجرة.
العلاقة بين الاتجاهات الوالدية كما يدركها الأبناء المراهقون ومستوي القلق لديهم .
الباحث/ شنودة حسب الله بشاي ماجستير1983
هدف البحث :
التعرف علي دور الاتجاهات الوالدية في إثارة مشاعر القلق لدي المراهقين والدراسة الحالية تتناول عددا من الاتجاهات الوالدية وتشمل التسلط – التفرقة – إثارة الألم النفسي – الحماية الزائدة – الإهمال التذبذب – السواء .
عينة البحث :
تكونت عينة الدراسة من 300طالب وطالبة (150ذكور – 150 إناث ) من طلاب الصف الأول الثانوي بمدينة سوهاج .
نتائج البحث :
1- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية المتمثلة في التسلط كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 2- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية في التفرقة كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 3- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية المتمثلة في إثارة الألم النفسي كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 4- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية المتمثلة في الحماية الزائدة كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 5- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية المتمثلة في الإهمال كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 6- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية المتمثلة في التذبذب كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 7- توجد علاقة سالبة دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية السوية كما يدركها الأبناء المراهقون وسمة القلق لديهم . 8- تختلف ديناميات الشخصية لدي الأبناء المراهقون الحاصلين علي اقل درجة في اختبار القلق .
دراسة الأساليب المعرفية المميزة للطلاب الموهوبين لغويا. الباحث/ أسامة محمد عبد المجيد ماجستير 1997م أهداف البحث: التعرف على العلاقة الارتباطية بين الموهبة اللغوية والأساليب المعرفية ( الاعتماد، الاستقلال، الاندفاع، التروي، مركز الضبط )، والتعرف على الأساليب المعرفية المميزة للطلاب الموهوبين لغويا، والتعرف على تأثير متغيري الجنس والتخصص ( علمي – أدبي ) فى الأساليب المعرفية . عينة البحث: تكونت عينة البحث من 394 مفحوصا من الصف الثاني الثانوي ( 170 علمي، 224 أدبي)، (187 ذكور، 207 إناث ) اشتقت عينتان فرعيتان للموهوبين لغويا 38 طالبا وطالبة، العادية 63 طالبا وطالبة . أدوات البحث: أولا: اختبارات التعرف على الطلاب الموهوبين لغويا وهى: 1_ اختبار الذكاء العالي السيد محمد خيري . 2_ اختبار التفكير الابتكاري إعداد: أبراهام وتعريب مجدي عبد الكريم حبيب. 3_ اختبار التربية اللغوية (الباحث). 4_ اختبار القراءة الناقدة (الباحث). 5_ اختبار التعبير الكتابي (الباحث). ثانيا: اختبارات لقياس الأساليب المعرفية: 1_ اختبار الأشكال المتضمنة (الصورة الجمعية، إعداد "وتكن" وتعريب: أنور الشرقاوي، سليمان الحضري). 2_ مقياس التأمل والاندفاع، إعداد هانم عبد المقصود. 3_ مقياس وجهة الضبط، إعداد "ليفنسون"، تعريب احمد عبد الرحمن. نتائج البحث: 1 _ وجود علاقة ارتباطيه موجبة ودالة إحصائيا بين الموهبة والأساليب المعرفية (موضع الدراسة). 2_ لا يوجد تأثير ذو دلالة إحصائيا لمتغير الجنس على الموهبة اللغوية، بينما كان هناك تأثير ذو دلالة إحصائية لمتغير التخصص الدراسي، حيث كان القسم العلمي أعلى موهبة من طلاب القسم الأدبي.
التكيف الشخصي والاجتماعي لأبناء العاملين بالخارج وعلاقته بتحصيلهم الدراسي
الباحث/ يوسف عبد الصبور عبد اللاه ماجستير 1984
أهداف البحث:
معرفة الفروق والعلاقة الارتباطية بين التكيف الشخصي والتكيف الاجتماعي والتحصيل الدراسي لدى المراهقين والمراهقات من أبناء العاملين بالخارج، و غير العاملين.
عينة البحث:
كانت العينة قوامها 580 تلميذ وتلميذات الصف الأول من المدارس الثانوية منهم250 تلميذ وتلميذة من أبناء العاملين بالخارج ، 330 من أباء غير العاملين بالخارج.
أدوات البحث:اختبار الشخصية للمرحلة الإعدادية والثانوية إعداد عطية هنا .اختبار الذكاء المصور إعداد زكي صالح .مقياس الاتجاهات الوالدية كما يدركها الأبناء إعداد سيد صبحي .استمارة المستوي الاجتماعي والاقتصادي إعداد محمود منسي .استمارة بيانات حالة عن المراهق وأسرته إعداد الباحث .
نتائج البحث: 1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي 0.01 بين متوسط درجات كلا من المراهقين والمراهقات من أبناء غير العاملين في الخارج وكلا من متوسط درجات المراهقين والمراهقات من أبناء العاملين بالخارج في كل متغيرات الدراسة لصالح أبناء العاملين بالخارج . 2 ـ توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات كلا من المراهقين من أبناء العاملين بالخارج و متوسط درجات المراهقات من أبناء العاملين بالخارج في كل من التكيف الاجتماعي دالة عند 0.05 والتحصيل الدراسي دالة عند 0.01 لصالح المراهقات
علاقة الاتجاهات الوالدية بمستوي طموح الأبناء .
الباحث/ كميل عزمي غبرس ماجستير 1982
أهداف البحث :
دراسة العلاقة بين بعض الاتجاهات الوالدية التي يتبعها الوالدان في التنشئة كما يدركها الأبناء وبين مستوي طموح هؤلاء الأبناء، كما يهدف أيضا إلي دراسة العلاقة بين المستوي الثقافي الأسري ومستوي طموح الأبناء بغية التعرف علي دور هذه الظروف البيئية في عملية التنشئة الاجتماعية وأثرها علي شخصية الفرد .
عينة البحث :
تتكون عينة البحث من 150 طالبا ، 150طالبة من طلبة وطالبات الصف الأول الثانوي من المدارس الثانوية العامة بمدينة سوهاج وهذه العينة متجانسة من حيث السن والذكاء والمستوي الاجتماعي والاقتصادي .
أدوات البحث :
أ- اختبار الذكاء المصور إعداد : د . أحمد زكي صالح ب- مقياس المستوي الاجتماعي والاقتصادي إعداد : د . مجمد جميل يوسف جـ - استبيان مستوي الطموحإعداد : د . كامليا عبد الفتاح د – مقياس الاتجاهات الوالدية كما يدركها الأبناء إعداد : د . سيد صبحي هـ - مقياس الثقافة الأسرية إعداد : د . سيد صبحي.
نتائج البحث :
1- توجد علاقة سالبة دالة إحصائيا بين مستوي طموح الأبناء والاتجاهات الوالدية نحو ( التسلط – إشارة الألم النفسي – الحماية الزائدة – التفرقة – التذبذب – الإهمال ) . 2- توجد علاقة موجة دالة إحصائيا بين مستوي طموح الأبناء والاتجاهات الوالدية نحو السواء كما يدركها الأبناء . 3- توجد علاقة موجبة دالة إحصائيا بين مستوي طموح الأبناء والمستوي الثقافي الأسري . 4- توجد فروق دالة إحصائيا بين الاتجاهات الوالدية للبنين والاتجاهات الوالدية للبنات في إبعاد مقياس الاتجاهات الوالدية المستخدم في الدراسة . 5- توجد فروق دالة إحصائيا بين اتجاهات الأبناء (بنين – بنات) نحو آبائهم واتجاهاتهم نحو أمهاتهم في إبعاد المقاييس المختلفة .
مشكلات الضبط الصفي وأساليب مواجهتها في المدارس الثانوية بسلطنة عمان من وجهة نظر المعلمين والأخصائيين الاجتماعيين
الباحث/ عادل بن عوض بن محاد الحضري ماجستير (2003م)جامعة السلطان قابوس
هدفت الدراسة:
التعرف على مشكلات الضبط الصفي، وأساليب مواجهتها، ومدى فعالية تلك الأساليب، بالمدارس الثانوية بسلطنة عمان، من وجهة نظر المعلمين والأخصائيين الاجتماعيين، وإلى أي مدى يرتبط استخدام تلك الأساليب بفعاليتها، وما إذا كانت توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة، تعزي إلى متغيرات: الوظيفة، الجنس، سنوات الخبرة، نوعية المدرسة ( ثانوية فقط ـ ثانوية ملحق بها مرحلة إعدادية )، المادة الدراسية بالنسبة للمعلمين (أدبية، علمية)، والمنطقة التعليمية.
أدوات الدراسة:
استبانه قام الباحث بإعدادها، واشتملت على (64) فقرة وسؤال واحد مفتوح، موزعة على محاور الأداة الثلاثة وهي: مشكلات الضبط الصفي، وأساليب الضبط الصفي الوقائية، وأساليب الضبط الصفي العلاجية.
عينة الدراسة:
طُبقت الدراسة على عينة مكونة من (288) معلما ومعلمة، و(94) أخصائيا وأخصائية.
نتائج الدراسة :
1. أن بعض المشكلات متواجدة بدرجة متوسطة، ومنها: سرحان بعض الطلاب أثناء الحصـة، التقصير في إنجاز الواجبات الصفية، التحدث الجانبي بين الطلاب أثناء الحصة. وبعضها متواجدة بدرجة نادرة ومنها: مضغ اللبان أثناء الحصــة، استخدام ألفاظ بذيئة ونابيه داخل الفصل، تعمد تخريب بعض الطلاب ممتلكات زملائهم داخل الفصل. في حين بعضها لا توجد إطلاقا وهي: إحضار بعض الطلاب مواد ممنوعة إلى الصف مثل ( المفرقعات – والسلاح الأبيض )، واعتداء بعض الطلاب بدنياً على المعلمين داخل الفصل. 2. حصلت بعض أساليب الضبط الصفي الوقائية على معدل استخدام بصفة دائمة في المدارس الثانوية بسلطنة عمان ومنها: التخطيط الجيد للدرس، والقدوة الحسنة من قبل المعلم. بينما حصلت بعضها على معدل استخدام بصفة غالبة ومنها: توضيح قواعد السلوك المقبول وغير المقبول ونتائجها داخل الفصل من بداية العام الدراسي. في حين حصل الأسلوبان التاليان على معدل استخدام بدرجة متوسطة، وهما: إشراك الطلاب في إدارة الفصل، وتقسيم الطلبة إلى مجموعات عمل داخل الفصل. 3. حصل الأسلوب العلاجي التالي على معدل استخدام بدرجة دائمة في المدارس الثانوية بسلطنة عمان وهو: أسلوب التعزيز الإيجابي للسلوك المرغوب فيه باستمرار. بينما حصلت بعض الأساليب العلاجية على معدل استخدام بدرجة غالبة، ومنها: التلميحات غير اللفظية (كالنظرة، هز الرأس، الإشارة). في حين حصلت بعضها على معدل استخدام بدرجة متوسطة، ومنها: استدعاء ولي أمر الطالب ومناقشته بخصوص مشكلات ابنه. بينما لا يستخدم أسلوب العقاب البدني غير المبرح للطالب المشاغب إلى نادرا. 4. حصلت بعض أساليب الضبط الصفي الوقائية على درجة فعالية كبيرة جدا منها: القدوة الحسنة، والتخطيط الجيد للدرس، بينما حصلت بقية الأساليب الوقائية على درجة فعالية كبيرة، ومنها: إشراك الطلاب في الأعمال المرتبطة بالدرس داخل الفصل، احترام الطلاب وتوفير بيئة صفية دافئة متقبلة. 5. حصل الأسلوب العلاجي التالي على فعالية كبيرة جدا في ضبط الفصول الدراسية بالمدارس الثانوية بسلطنة عمان، وهو: أسلوب التعزيز الإيجابي للسلوك المرغوب فيه باستمرار. بينما حصلت بعض الأساليب العلاجية على درجة فعالية كبيرة، ومنها: استخدام التلميحات غير اللفظية ( كالنظرة ، هز الرأس ، الإشارة ). في حين حصلت بعض الأساليب على درجة فعالية متوسطة، منها: فصل الطالب المشاغب فصلا مؤقتا، حرمان الطالب المشاغب من الامتيازات. 6. وجود ارتباط طردي قوي جدا، بين أساليب الضبط الصفي الوقائية، وأساليب الضبط العلاجية، وبين فعاليتها. 7. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( µ = 0.05 ) بين تقديرات أفراد العينة تعزى إلى متغير الوظيفة في محوري مشكلات الضبط الصفي، وأساليب الضبط الصفي العلاجية لصالح الأخصائيين الاجتماعيين. كما توجد فروق في محور أساليب الضبط الصفي الوقائية لصالح المعلمين. بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الوظيفة في محوري فعالية أساليب الضبط الصفي الوقائية والعلاجية. 8. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( µ = 0.05 ) بين تقديرات أفراد العينة تعزى إلى متغير الجنس، في محور إدراك مشكلات الضبط الصفي، ومحور أساليب الضبط العلاجية، ومحور فعالية أساليب الضبط العلاجية لصالح الذكور، بينما توجد فروق في محور أساليب الضبط الصفي الوقائية لصالح الإناث. في حين لا توجد فروق في محور فعالية أساليب الضبط الوقائية بين تقديرات أفراد العينة. 9. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( µ = 0.05 ) بين تقديرات أفراد العينة تعزى إلى متغير الخبرة، ومتغير نوعية المدرسة، ومتغير نوعية المواد الدراسية في كافة محاور الدراسة. 10. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( µ = 0.05 ) بين تقديرات أفراد العينة، تعزى إلى متغير المنطقة التعليمية، في محور مشكلات الضبط الصفي، بين منطقة الباطنة جنوب وكل من محافظتي مسقط وظفار، ومنطقة الباطنة شمال لصالحهم. بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( µ = 0.05 ) بين تقديرات أفراد العينة تعزى إلى متغير المنطقة التعليمية في بقية المحاور.
توصيات الدراسة :
1. تزويد المعلمين بالمعارف المختلفة المرتبطة بأهمية ضبط الفصول الدراسية، وأهم السبل الكفيلة بضبط وإدارة سلوكيات الطلاب. 2. ضرورة الاهتمام بتحديد وصياغة لوائح واضحة ومحددة للسلوك الطلابي المقبول التي ينبغي على الطلاب الالتزام بها. 3. عمل دورات إدارية للهيئات التدريسية في المدارس، في مواضيع إدارة وضبط الصف والتعامل مع الطلبة. 4. تفعيل دور الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس، وإتاحة المجال أمامهم للقيام بواجباتهم، مع متابعة تفهم الهيئات الإدارية التدريسية لأهمية دور الإرشاد النفسي والاجتماعي والتربوي في المدارس. 5. تفعيل دور مجالس الآباء والمعلمين في تبادل المعلومات، وتعزيز الثقة بين الجانبيـن، مما يساعد في حل كثير من المشكلات السلوكية الانضباطية التي تعيق سير العملية التربوية.
واقع رعاية الطلبة المتفوقين واحتياجاتهم المستقبلية كما يراها التربويون في دولة الكويت.
اعداد: صالح هادي فرحان العنزي ربيع الثاني 1415 هـ / سبتمبر 1994م
هدف الدارسة:
التعرف إلى الوافع الحالي والوضع المنشود لرعاية الطلبة المتفوقين في المدارس الثانوية بدولة الكويت من وجهة نظر التربويين الكويتين (مدرسون، نظار، موجهون). كما تهدف إلى معرفة مفهوم هؤلاء التربويين عن التفوق ومعرفة آرائهم حول السياسات التربوية الحالية تجاه رعاية الطلبة المتفوقين وأبرز الاحتباجات المستقبلية لهم في الصفوف العادية، والتعرف على درجة التباعد بين الواقع الحالي والصورة المنشودة لرعاية المتفوقين.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من : 20 إداري، 84 موجهة، 260 مدرس.
أدوات الدراسة:
استبانه تحتوي على (10 بنود) لآراء التربويين حول مفهوم التفوق وسمات المتفوقين، 54 بنداّ آراء حول السياسات التربوية، الإدارة المدرسية، المنهج.
النتائج:
1- أن الإدارة المدرسية تفتقر للمرونة اللازمة لتعليم المتفوقين، ومن المهم منحهم الصلاحيات حتى يتم التمكن من إيجاد البرامج والترتيبات اللازمة لتعليمهم. 2-يتميز المنهج الحالي بمحدودية المحتوى وجمود البيئة التعلمية وتقليدية عملية التدريس والنتائج، لا تلبي الاحتياجات التربوية للطلبة المتفوقين. 3- أن المدرس بحاجة للتدريب والتأهيل على بعض المهارات مثل: التفكير الابتكاري، مهارة التفكير النقدي وطرق التعرف على الموهبة. 4-أن الطلبة المتفوقين بحاجة إلى المزيد من الاهتمام من خلال وضع البرامج التربوية المتكاملة التي تنمي قدراتهم وتلبي احتياجاتهم واهتماماتهم المختلفة.
العلاقة بين التدخين وبعض المتغيرات الشخصية لدي طلاب الجامعة (دراسة تجريبية) .
الباحث/ عبد العال محمد عبد الله ماجستير 1986
أهداف البحث :
دراسة الفروق بين المدخنين وغير المدخنين في درجة التوافق العام ، وكذلك الفروق بين فئات التدخين في نفس التغيرات .
عينة البحث:
تكونت العينة من 300 طالب من كلية التربية والآداب والتجارة بسوهاج.
أدوات البحث:
استمارة بيانات – دليل المستوي الاجتماعي الاقتصادي – اختبار التوافق للطلبة استفتاء كامل للشخصية واستخدمت الدراسة المنهج الإحصائي في التحليل القائم علي دراسة الفروق بين المدخنين وغير المدخنين في متغيرات الشخصية ) .
نتائج الدراسة :
1- أن نسبة المدخنين وصلت إلي 50% من العينة . 2- كانت هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين المدخنين وغير المدخنين في درجة التوافق المنزلي والانفعالي لصالح غير المدخنين وفي درجة التوافق الاجتماعي لصالح المدخنين . 3- كان هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين المدخنين وغير المدخنين في درجة كل من مستقر عاطفيا – منقلب عاطفيا – الخضوع – السيطرة – ضعف المعايير الداخلية – قوة المعايير الداخلية – الاعتماد علي الجماعة – الاكتفاء الذاتي – ضعف التكوين العاطفي – قوة التكوين العاطفي لصالح غير المدخنين . 4- أظهرت نتائج الدراسة إن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين المدخنين وغير في درجة (جاد – غير جاد – الثقة بالنفس – الشعور بالإثم ) . 5- أظهرت نتائج الدراسة أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين فئات التدخين ( مدخن حسب الظروف – الممتنع لمدة – المدمن ) في درجة التوافق الاجتماعي( ضعف المعايير الداخلية – السذاجة – التبصر ) الثقة بالنفس – الشعور بالإثم – محافظ – متحرر – الاعتماد علي الجماعة الاكتفاء الذاتي – ضعف التكوين الداخلي – قوة التكوين الداخلي .
قدرات التفكير الابتكاري لدى تلاميذ التعليم الأساسي والتعليم العام في سلطنة عمان
الباحث/ وداد بنت عبدالله بن جمعه البحراني ماجستير ( 2002 ) ، جامعة السلطان قابوس، عمان.
أهداف الدراسة:
معرفة مستوى قدرات التفكير الابتكاري لدى تلاميذ الصف الرابع في سلطنة عمان، ومعرفة الفروق ذات الدلالة في قدرات التفكير الاتبكاري الثلاث (الطلاقة، والمرونة، والأصالة) والمجموع الكلي لدى تلاميذ الصف الرابع بالتعليم الأساسي والعام العائدة لمتغيري نوع التعليم (أساسي – عام) والجنس (ذكور – إناث).
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من 316 تلميذا وتلميذة من تلاميذ الصف الرابع بالتعليم الأساسي والتعليم العام من منطقتي مسقط والداخلية، بواقع 164 تلميذا وتلميذة من مـسقط و 152 تلميذا وتلميذه من الداخلية.
أدوات الدراسة:
تم استخدام اختبار سلفيا ريم، ترجمة سيد خير الله ومنسي (1994) لقياس القدرة على التفكير الابتكاري، كما تم استخدام إختبار المصفوفات المتتابعة لرافن لغرض التحقق من تكافؤ المجموعتين في القدرة العقلية العامة (الذكاء).
نتائج الدراسة:
1-وجود فروق دالة إحصائيا موجبة في الطلاقة فقط في التعليم الأساسي بإتجاه إيجابي، أما المرونة والأصالة فلم يكونا دالين إحصائيا أي أنهما بمستوى المتوسط العام. أما بالنسبة للتعليم العام فقد كان الفرق دالاً إحصائيا في الطلاقة والمرونة ولكن بإتجاه سلبي أي أقل من المتوسط العام، بينما لم يكن متوسط الأصالة دالاً إحصائيا. 2- أن التأثيرين الرئيسيين المتمثلين بنوع التعليم والجنس كانا دالين إحصائيا في القدرات (الطلاقة – المرونة) وفي المجموع الكلي ما عدا الأصالة فإنها لم تكن دالة في نوع التعليم. أما التأثير الثانوي المتمثل بالتفاعل الثنائي بين نوع التعليم والجنس فقد كان غير دال في القدرات الثلاث وفي المجموع الكلي.
علاقة الأسرة والتنشئة الإجتماعية بالعنف المدرسي دراسة ميدانية بثانويات مدينة باتنة.
الباحث/ فيلالي سليمة.
ماجستير(2005)، جامعة الحاج لخضر- باتنةـ الجزائر.
أهداف البحث:
الكشف عن مدى العلاقة بين الأسرة والتنشئة الاجتماعية من ناحية والعنف المدرسي من ناحية أخرى.
أدوات البحث:
المقابلة.الاستبيان.
عينة البحث:
شملت عينة الدراسة (504) تلميذا،(399) ذكرا و(105)أنثى،وهؤلاء الطلبة كانوا من ببين أكثر الطلاب المشهود لهم بالعنف والشغب وعدم الانضباط داخل المدرسة.
نتائج البحث:
1- تؤدي العوامل الأسرية المتمثلة في نمط التربية السيئة من المعاملة القاسية وعدم العناية الوالدية ،والتفرقة بين الأبناء ؛ تؤدي جميعها إلى العنف. 2 - تؤدي مجموعة العوامل الداخلية (الإحباط،الملل، الكبت) والخارجية(الفقر، التعرض للظلم، وسائل الإعلام، رفقاء السوء...) التي يعيشها الأبناء إلى العنف. 3- إن التباين في المعاملة المدرسية التي ينتهجها مجتمع المدرسة (الإدارة المدرسية، المعلم) في معاملة التلميذ إلى سلوك العنف.
مصادر ضغوط العمل لدى المرشدين الطلابيين في مدارس مدينة الرياض وعلاقتها بكل من حالة وسمة القلق
الباحث/ صالح بن عبدالله أبو عباة
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1424هـ
أهداف البحث:
التعرف على مصادر الضغوط لدى المرشدين المتعلقة بطبيعة ظروف العمل وشدتها لديهم ، وكذلك التعرف على علاقة هذه الضغوط بمتغيرات مثل مستوى الرضا عن العمل ، ونوع المدرسة التي يعملون بها حكومية مبنية أو مستأجرة ، وسمة وحالة القلق . وكذلك التعرف على الفروق بين المرشدين الطلابيين في تعرضهم لشدة هذه المواقف مع المتغيرات سالفة الذكر
عينة البحث:
كانت العينة قوامها (169) من المرشدين الطلابيين في مدينة الرياض .
أدوات البحث:
استبانة الضغوط من إعداد الباحث، ومقياس حالة وسمة القلق ترجمة أمينة كاظم . أساليب التحليل : التحليل العاملي ، تحليل التباين ، اختبار كا2 ، اختبار ت. أهم نتائج
نتائج البحث:
التوصل إلى عشرة عوامل أمكن تفسير ثمانية منها نتيجة تحليل ظروف العمل الضاغظة والتوصل إلى خمسة عوامل نتيجة تحليل شدة المواقف الضاغظة أمكن تفسيرها جميعا . ومن خلال تحليل التباين لمعرفة الفروق بين المرشدين العاملين في المراحل التعليمية الثلاث في شدة صعوبة مصادر الضغوط لم تصل الفروق إلى سمتوى الدلالة . أما ما يتعلق بنتائج كا2 لدلالة الفروق بين المرشدين في عبارات ظروف العمل الضاغطة في متغيرات مستوى الرضا عن العمل ونوع المدرسة التي يعملون بها وسمة وحالة القلق فيلاحظ وصول قيمة كا2 إلى مستوى الدلالة لبعض المتغيرات فقط. ومن خلال اخبتار (ت) لبيان الفروق بين المرشدين مرتفعي ومنخفضي الرضا عن العمل وسمة وحالة القلق في شدة صعوبة المواقف الضاغطة يالحظ أيضاً وجود فروق على بعض العوامل فقط .
دراسة استطلاعية لضعف المستوى التعليمي لطلاب المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض من وجهة نظر المعلمين والموجهين ومدراء المدارس
الباحث/ عبدالرحمن بن محمد الشعوان الباحث/ محمد بن عبدالرحمن الديحان
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1409هـ
أهداف البحث:
تحديد أهم جوانب ضعف مستوى التلاميذ بالمرحلة المتوسطة بمدينة الرياض وأثر ذلك في الضعف العام عندهم ، اضافة إلى تحديد أسباب ذلك الضعف حسب رأي المعلمين والموجهين ومديري المدارس بالمرحلة المتوسطة .
عينة البحث:
شارك في الدراسة مائتان وتسعة وأربعون مدرساً ( 249 ) وثلاثة وأربعون مشرفاً (43) وخمسة عشر مديراً (15) ، وتم اختيارهم بطريقة عشوائية .
نتائج البحث:
1- اتفاق أفراد العينة على وجود مجموعة من جوانب التدني أهمها الجوانب المتصلة بالمهارات والتأكيد على تأثيرها على المستوى التعليمي للتلاميذ . 2- تأكيد أفراد العينة على تأثير العديد من الاسباب على تدني مستوى التلاميذ وكان أهم الاسباب انشغال التلاميذ بوسائل التسلية وضعفهم في المرحلة الابتدائية وقلة التعاون بين البيت والمدرسة
التأخر التحصيلي لدى التلاميذ مرتفعي الذكاء "دراسة تحليلية لآراء المعلمين والتلاميذ بالمرحلة المتوسطة بدولة الكويت".
الباحث/ إقبال عباس الحداد. 1418هـ
أهداف الدراسة:
التعرف على العوامل التي تؤدي إلى التأخر التحصيل الدراسي لدى عينة من التلاميذ الأذكياء في المرحلة المتوسطة من وجهة نظر كل من المعلمين والتلاميذ أنفسهم والتعرف على بعض المتغيرات الأساسية لهذه المشكلة مثل كون التأخر عام أو خاص ، دائم أم مؤقت.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من 228 تلميذ وتلميذة من تلاميذ مرتفعي الذكاء المتأخرين في التحصيل الدراسي من الصفين الثالث والرابع المتوسط.
أدوات الدراسة:
اختبار الذكاء غير اللغوي – محمد غالي. استبيان للتعرف على آراء كل فئة حول عوامل التي تؤدي إلى التأخر الدراسي للتلاميذ ومرتفعي الذكاء – الباحثة.
نتائج الدراسة:
1- أن أكثر العوامل أهمية في تأخر التلاميذ تحصيلياً هي التفاعل الصفي والاتزان الانفعالي ومحاولة المعلم والعادات الدراسية. 2-توجد علاقة بين مجموعتين من عوامل التأخر التحصيلي كما يدركها التلاميذ وعوامل التأخر التحصيلي كما يدركها المعلم. 3-توجد فروق بين الذكور والإناث بالنسبة لعامل التفاعل الصفي وعامل معاملة المعلم من وجهة نظر التلاميذ. الفروق بين الطلاب العدوانيين وغير العدوانيين في أساليب التنشئة الوالدية المدركة ومفهوم الذات الأكاديمي
الباحث/علي فالح الهنداوي الباحث/رافع عقيل الزغول الباحث/نائل محمود البكور
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (14)، سنة: 1423هـ
أهداف الدراسة:
إجراء مقارنة أساليب التنشئة الوالدية التي تقوم على الديمقراطية والتسلط والإهمال المدركة من قبل الطلبة، بين فئتي العدوانيين وغير العدوانيين، ومقارنة مفهوم الذات الأكاديمي عند هاتين الفئتين أيضاً.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من ( 446 ) طالباً وطالبة من طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظات جنوب الأردن نصفهم من العدوانيين والنصف الآخر من غير العدوانيين.
أدوات الدراسة:
تم تطبيق مقياس أساليب التنشئة الوالدية - الديمقراطية، والتسلط والإهمال - في صورتيه ( أ ) للأب و (ب) للأم كما يدركها الأبناء، ومقياس مفهوم الذات الأكاديمي على أفراد عينة الدراسة الذين تم اختيار العدوانيين منهم من قبل معلميهم ومعلماتهم.
نتائج الدراسة:
أظهرت النتائج أن الطلبة غير العدوانيين يعاملهم الآباء والأمهات بأساليب ديمقراطية أفضل من تلك التي يعاملون بها الطلبة العدوانيين. كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين الدرجات التي حصل عليها الطلبة العدوانيون على مقياس أساليب التنشئة الوالدية التي تقوم على التسلط والإهمال والدرجات التي حصل عليها غير العدوانيين. أي إن الطلبة العدوانيين ذكوراً وإناثا كانوا يعانون من تسلط وإهمال الآباء والأمهات أعلى من تلك التي يعامل بها الطلبة غير العدوانيين. كما بينت الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الطلبة غير العدوانيين والعدوانيين على مقياس مفهوم الذات الأكاديمي، وكان المتوسط عند غير العدوانيين أعلى منه عند العدوانيين. أما بالنسبة للنتائج المتعلقة بالجنس فقد كانت الفروق بين درجات الذكور والإناث على مقياس أساليب التنشئة الوالدية التسلطية دالة إحصائيا أي كان إدراك الذكور لأساليب التنشئة الوالدية التسلطية التي يمارسها الآباء والأمهات عليهم أعلى من إدراك الإناث لتلك الأساليب كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين الإناث والذكور على مقياس مفهوم الذات الأكاديمي، إذ كانت متوسطات درجات الإناث أعلى من تلك التي حصل عليها الذكور.
القلق الاجتماعي والعدوانية لدى الأطفال العلاقة بينهما وفي دور كل منهما في الرفض الاجتماعي
الباحث/ فاطمة الشريف الكتانى مجلة علــم النفــس السنة السادسة عشرة - العدد الثالث والستون – يوليو/ أغسطس/ سبتمبر 2002
أهداف البحث:
1- البحث في العلاقة بين القلق الاجتماعي والعدوانية (في البيت والمدرسة). 2- البحث في الفروق بين الأطفال، حسب جنسهم ومستواهم الدراسي، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية. 3- البحث في الفروق بين أطفال المجموعات السيسيومترية: المرفوضة والمهملة والمحبوبة والمثيرة للجدل والمتوسطة، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية.
عينة البحث:
شملت عينة البحث (364 طفلا) (179 إناث) (185 ذكور) تتراوح أعمارهم بين (9- 12 عاما) وهم من تلاميذ القسمين الرابع والخامس، موزعين على (11 قسم دراسي) من 3 مدارس ابتدائية حكومية تقع في أحياء شعبية بمدينة الرباط بالمغرب، ينتمي أغلبها إلى الوسط الاجتماعي المنخفض- والمنخفض المتوسط.
أدوات البحث:
1- مقياس القلق الاجتماعي المعدل للأطفال: إعداد- (La Greca, 1993) - أداة تقييم الطفل لعدوانية أقرانه- أداة تقييم الأمهات لعدوانية أطفالهن- مقياس النية العدائية- مقياس الترشيحات السيسيومترية.
نتائج البحث:
1- لا توجد فروق ذات دلالة بين الإناث والذكور في القلق الاجتماعي. وأطفال القسم الرابع أكثر ميلا للقلق الاجتماعي مقارنة بأطفال القسم الخامس. 2- بالنسبة للعدوانية حسب تقدير الأقران، الإناث أكثر ميلا ...
أثر برنامج تدريبي في استراتيجية حل المشكلات إبداعياً على تنمية قدرات التفكير الإبداعي لدى عينة من الطلاب المتفوقين.
الباحث/ فاطمة أحمد الجاسم. 1414هـ
أهداف الدراسة:
معرفة تأثير برنامج تدريبي في حل المشكلات في اكتساب خطوات حل المشكلات للطلاب المتفوقين، كما تناولت مدى فعالية البرنامج في تنمية قدرات التفكير الإبداعي لدى أفراد المجموعة التجريبية.
عينة الدراسة:
تألفت عينة الدراسة من 42 طالباً وطالبة من طلبة الصف الثاني ثانوي بدولة البحرين.
أدوات الدراسة:
مقياس الاستدلال على الأشكال – فتحي السيد عبدالرحيم. اختبار الذكاء اللغوي – رجاء أبوعلام. مقياس نقويم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين – رونزولي. استبيان اختبار الزملاء بالصف – محمد هويدي – أسامة معاجيني. اختبار حل المشكلات إبداعياً – الباحثة. برنامج استراتيجية حل المشكلات إبداعياً – الباحثة.
نتائج الدراسة:
1-أن أفراد المجموعة التجريبية اكتسبوا خطوات استراتيجية حل المشكلات إلى جانب تنمية قدرات التفكير الإبداعي. 2- تفوق البنون في المجموعة التجريبية على البنات في قدرتي الطلاقة والأصالة ولم تظهر فروق بين الجنسين في اكتساب خطوات حل المشكلات وفي قدرة المرونة.
الخصائص السلوكية للطلبة المتــفوقين دراســـــيا كما يلاحظها مربو ومربيات صفـــــــوف المرحلة الثانوية بسلطنة عمان
الباحث/ راشـد بن سـيف العزري
كليـة التــربية، جامعة السلطـان قابوس
هدف الدراسة:
معرفة الخصائص السلوكية التي يتميز بها الطلبة المتفوقون دراسيا في المدارس الثانوية بالسلطنة.
عينة الدراسة:
بــلغت عينة الدراسة 331 طالبا وطالبة من بعض المدارس الثانوية بمحافظة مسقط، والمنـطقة الداخلية، ومنطـقة الظاهرة.
أدوات الدراسة:
تم استخدام مقـياس تـقدير الخــصائص السلوكية للطـلبة المتفوقين Scale for Rating the Behavioral Characteristics ofSuperior Students (SRBCSS) من إعداد رينزولي ورفاقه Renzulli et al.، وتعريب معاجيني وهويدي.
نتائج الدراسة:
أن الطلبة المتفوقين دراسيا يتميزون بعدد من الخصائص السلوكية، توزعت على الأبعاد المختلفة للتفوق (التعلم، والدافعية، والإبداع، والقيادة ). وأن الخصائص القيادية تمثلت في معـــظم الطلبة المتفوقين دراسياً، يليها خصائص الدافعية، والتعليمية، والإبداعية على التوالي. وبينت الدراسة عدم وجود فروق بين الطلبة المتفوقين دراسياً والطالبات المتفوقات دراسياً في الأبعاد الأربعة للتفوق. كما تبين أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في الخصائص السلوكية بين الطلبة المتفوقين دراســياً والطالبات المتفوقات دراسياً في ثمانية بنود فقط من مجموع بنود المقياس معظمها جاءت دلالتها لصالح الطالبات المتفوقات دراسياً ، باستثناء بند واحد جاءت دلالته لصالح الطلبة المتفوقين دراسياً.
فعالية برنامج تعديل مفهوم الذات على تحصيل المتأخرين دراسيا
الباحث / إبراهيم بن حمد النقيثان
رسالة دكتوراه 1421 هـ ، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، الرياض.
أهداف الدراسة :
بناء برنامج إرشادي جمعي ، مبني وفق أسس علمية ، مستلهمها من الإسلام ومتماشيا وفق المبادئ النفسية في الإرشاد الجمعي .والتعرف على تأثير البرنامج في تعديل مفهوم الذات في تطوير مفهوم الذات الإيجابي لدى المتأخرين دراسيا ، وعلاقته بالتحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة المتوسطة .
عينة الدراسة :
تكونت العينة من 30 طالبا ً تتراوح أعمارهم من 12 – 15 عاما ، متأخرين دراسيا ومفهوم متخصص عن الذات .
أدوات الدراسة :
1- بناء برنامج إرشادي عن تعديل مفهوم الذات .2- مقياس برس وهرس .3- قائمة كوبر سمث . 4- مقياس النقيثان لمفهوم ذات الأطفال .5- اختبار الذكاء المصور .
نتائج الدراسة :
1- وجدت الدراسة فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات الاختبار القبلي والاختبار البعدي في مفهوم الذات . 2- وجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات مفهوم الذات في القياس البعدي بين المجموعة التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية . 3- وجدت الدراسة أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط مجموع درجات اختبار الفصل الدراسي الأول ومتوسط درجات الاختبار الفصل الثاني لدى المجموعة التجريبية ، أما المجموعة الضابطة فلم تظهر لديها تلك الفروق .
تأثير مشاهدة التلفزيون في التحصيل الدراسي لدى الأطفال
الباحث/ محمد أحمد صوالحة جامعة الملك سعود ، مجلد 12 ، العلوم التربوية والدراسات الإسلامية (1) ، صـ 103-124 لسنة 1420هـ ، 2000م
هدف البحث:
معرفة مستوى مشاهدة أطفال الصفوف الأولى من مرحلة أساسية في الأردن لبرامج التلفاز وأثر الجنس وصفة المدرس على معدل ساعات مشاهدته وعلاقة ذلك بتحصيلهم المدرسي .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من 2257 طفلا ً من الجنسين موزعين كالتالي : 1362 ذكرا ً ، 863 أنثى ، يمثلون الصفوف السنة الأولى من المرحلة الأساسية تراوحت أعمارهم مابين 12:6 سنة .
أدوات الدراسة :
1- استبيان من أعداد وتطوير الباحث . 2- سجلات العلامات المدرسية .
نتائج الدراسة :
1- توصلت الدراسة إلى أن المتوسط الحسابي لعدد ساعات مشاهدة التلفاز يزداد مع زيادة مستوى الصف الدراسي ويرجع السبب أن التلفاز وسيلة جذب . 2- وجدت الدراسة أن هناك علاقة سلبية وذات دلالة إحصائية بين معدل مشاهدة التلفاز والتحصيل الدراسي لدى أفراد العينة . 3- أوصت الدراسة بدعوة الآباء إلى خطورة برامج التلفاز على تشكيل شخصية الطفل ودعوته إلى رصد برامج التلفاز واختيار المفيد منها .
معوقات الاشتراك الايجابي في درس التربية البدنية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية بمدينة الرياض
الباحث/ صالح العيفان
أهداف الدراسة :
1- استكشاف معوقات الاشتراك الايجابي في درس التربية البدنية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية بمدينة الرياض. 2- المقارنة بين تلاميذ الصفوف الدراسية الثلاثة في معوقات الاشتراك الايجابي في درس التربية البدنية. 3- المقارنة بين تلاميذ المرحلة الثانوية الملتحقين بالمدارس الحكومية والأهلية بمدينة الرياض في معوقات الاشتراك الايجابي في درس التربية البدنية.
أدوات الدراسة:
استبانة مكونة من (5) محاور تمثل معوقات الاشتراك الإيجابي في درس التربية البدنية وترتبط بكل من المتعلم ذاته ، الأهداف ، المحتوى ، الإمكانات ، طرق التدريس ، وذلك بعد التأكد من صدقها وثباتها.
عينة الدراسة:
اشتملت عينة الدراسة على (1928) تلميذا من الدارسين بالمدارس الثانوية الحكومية والأهلية بمدينة الرياض والذين لا يشاركون بإيجابية في درس التربية البدنية ، تم اختيارهم بطريقة عشوائية من (23) مدرسة ثانوية ، حكومية وأهلية بمدينة الرياض.
نتائج الدراسة:
أولا: وجود معوقات للاشتراك الإيجابي لتلاميذ المرحلة الثانوية بمدينة الرياض في درس التربية البدنية ترتبط بكل من المتعلم ذاته وأهداف ومحتوى الدرس وامكانات تنفيذه وطرق تدريسه. 1- أهم المعوقات المرتبطة بالمتعلم ذاته كانت: عدم وجود رغبة للمشاركة في الدرس ، تفضيل القيام بأعمال أخرى أكثر فائدة بدلا من المشاركة في الدرس ، الاعتقاد أن المشاركة في الدرس لن تضيف شيئا جديدا له. 2- أهم المعوقات المرتبطة بالمتعلم ذاته كانت: عدم الاستفادة من الدرس في: تنمية المعلومات المرتبطة بالثقافة البدنية ، تنمية اللياقة البدنية ، إشباع الدافع للعب لدى التلاميذ. 3- أهم المعوقات المرتبطة بالمحتوى كانت: عدم تنوع أوجه النشاط في الدرس، عدم شموله على بعض الأنشطة الحرة ، أو أوجه النشاط التنافسية ، أو بعض أوجه النشاط الترويحي ، عدم مناسبة أوجه نشاط الدرس للوقت المخصص لتعليمها ، أو لميول التلاميذ ، عدم إمكانية تنفيذها بالإمكانات المتاحة. 4- أهم المعوقات المرتبطة بالإمكانات كانت : عدم توافر الأدوات والأجهزة التي تنمي اللياقة البدنية ، أو التي تسهم في تعلم المهارات الحركية ، والتي تستخدم في أداء التمرينات البدنية ، عدم توافر الملاعب المناسبة لأنواع النشاط الممارس في الدرس. 5- أهم المعوقات المرتبطة بطرق التدريس كانت: عدم تخصيص المعلم لوقت كاف لت
| |
| | | | مجموعة دراسات سابقة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |