مدرسة فرانكفورت.. تأسيس نظرية نقدية للمجتمع

أثنوغرافيا …

مدرسة فرانكفورت.. تأسيس نظرية نقدية للمجتمع ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي

يعالج الكتاب …

مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …

أصل الدين - فيورباخ

مدرسة فرانكفورت.. تأسيس نظرية نقدية للمجتمع …

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…

مبادئ علم الاجتماع

إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …

نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل
…

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…

مدرسة فرانكفورت.. تأسيس نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع
ثمة تساؤل مهم يطرح دوماً عن دور ووظيفة الفلسفة في المجتمع، والحلول التي تقدمها حول أزمة الانسان المعاصر وهمومه وتطلعاته المستقبلية. فالفلسفة، هي قبل كل شيء، وسيلة معرفية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة تهدف الى انقاذ الانسان وانتشاله من هوة الجهل والخرافة والقدر الأعمى وتعريفه بنفسه ونقدها بهدف ايقاظ الوعي الانساني فيها. والحقيقة كان النقد ولا يزال من أهم وأخطر الأدوات المعرفية التي من الممكن ان تقوم بها الفلسفة، ليس نقد الأفكار فحسب، بل وممارستها في الواقع ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي. وهذا هو ما قامت به النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة لمدرسة فرانكفورت باعتبارها أول تيار فلسفي ـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومعاصر وجه نقده الى الأفكار التي دعا اليها عصر التنوير ونكص عن تحقيقها، في محاولة لوضع نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع تربط بين التفكير والممارسة ربطاً جدلياً.
ان التعريف بفكر وفلسفة مدرسة فرانكفورت ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة وروادها الأوائل بعجالة أمر ليس بهين، بعد ان أصبحت هذه المدرسة اليوم أساساً لأغلب النظريات والاتجاهات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة لما بعد الحداثة، وخاصة في الفلسفة و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النفس والانثروبولوجيا وحتى في الأدب والفن والموسيقى، وكذلك متابعة مصادرها وخطوط تطورها المتشابكة وتبلور نظريتها ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة منذ نشأتها، محاولين قدر الامكان توضيح العلاقات المعقدة لأفكار روادها الأوائل وخاصة في علاقتهم مع الفلسفات الهيغيلية والماركسية والوضعية من جهة، وحركات الشباب والطلاب التي تفجرت في منتصف الستينات من القرن الماضي من جهة أخرى، محاولين استعراض النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة في ابعادها الفكرية والفلسفية وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية ونتائجها على تطور التفكير ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي والحركات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية والثقافية والسياسية في الغرب، التي ميزتها عن غيرها من النظريات الفلسفية وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية، والتعرض الى أهم المشاكل التي واجهتها في مسيرتها الفكرية الطويلة. وعلى الرغم من انطفاء شمعات أغلب روادها الكبار الا ان أفكارها الفلسفية وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة ما زالت حية، وهذا دليل على حيويتها وقوة تأثيرها وفاعليتها، التي مثلت جيلاً غير اعتيادي مرت لحظته التاريخية مروراً متميزاً وغير اعتيادي ايضاً ولم يبق من روادها الكبار اليوم سوى يورغن هبرماس، الذي يعد واحداً من أهم المفكرين والفلاسفة ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ين الكبار في أوروبا.
نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع يرتبط اسم النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة بمدرسة فرانكفورت للبحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي، التي هي قبل كل شيء نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع التي تركز على الجانب ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي العملي في السلوك وتسعى جاهدة للبحث عن الطاقات الكامنة في الحرية والعدالة والسعادة حين تمارس تحت ظروف وشروط تاريخية محددة وتهدف الى نظام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي أفضل يحقق تلك الطاقات والظروف. وكنظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية معيارية تحاول النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة فهم وتشخيص أسباب الأوضاع السيئة في الواقع ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي. وينطبق هذا الهدف مع مقولات الرواد الأوائل لها، وعلى رأسهم ماكس هوركهايمر وثيودور ادورنو مثلما ينطبق ذلك على آراء زملائهم وتلامذتهم المعاصرين، وعلى رأسهم يورغن هبرماس.
يشير هوركهايمر الى ان النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة هي في المقام الأول ليست نظرية للمعرفة أو نظرية للحقيقة، مع انها جزء من المحاولات المستمرة التي تهدف للوصول اليها، انطلاقاً من اهتماماتها بالجانب الفلسفي للعلاقات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية، فهي لذلك محاولة جادة لإيجاد بديل نظري ـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واضح المعالم للوقوف امام التيارات الفكرية والفلسفية التقليدية التي مارست انواعاً من السلطة التي هدفت الى تقويض طوعي في تاريخ الفلسفة، الذي اجبر النظرية على التراجع، وقامت على أساس منهجي قويم هو الربط الجدلي بين النظرية والممارسة. كما أكد هوركهايمر، ان جدلية النظرية والممارسة يجب أن تكون داخلية، حتى لو تنكرت النظرية لكل فهم ذاتي وفي لحظة تشكيل المصلحة، لكن على النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة ايضاً ان تستغني، في الوقت ذاته، عن المماثلة والأحكام القاطعة التي تثير المصالح أو ترتبط بها، كما عليها ان تستغني عن كل وساطة، لأن قيمة أية نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع لا تتقرر بالفصل الشكلي للحقيقة وإنما بالشروع في لحظة تاريخية معينة بالقيام بواجبها تجاه القوى ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية، وان اتخاذ مثل هذا الموقف انما يهدف أساساً الى توجيه المعرفة الذاتية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المجتمع و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مصلحة عقلانية ايجابية، وهو ما مكنها من ان تكون فلسفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية هدفها نقد المجتمع وتعريته من خلال نقد النظام القائم والكشف عن جوانب الخلل فيه ورفضه اذا كان سلبياً. وبمعنى آخر تعرية المجتمع الصناعي ـ البرجوازي وعقلانيته التكنولوجية وما يرتبط بها من ايديولوجية، لأن نقد المجتمع، هو في الوقت ذاته، نقد ذاتي للأفكار التي تصدر عنه.
تمثلت النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة بعدد من المفكرين ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يين الذين ينتمي الغالبية منهم الى «اليسار الأوروبي» بعامة والألماني بخاصة، الذين سبقوا غيرهم في اثارة كثير من التساؤلات المعرفية التي تدعو الى الشك والقلق والجدل، عن طريق نقدهم الفلسفي وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي والسياسي ورفضهم للنظام ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي القائم وكذلك ايديولوجيته. وكان من أبرز ما ميزهم عن غيرهم هو انتقالهم من نقد المجتمع ومؤسساته الى نقد الفكر وآلياته، في محاولة لصياغة نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع، وهو ما أثار اهتمام المثقف الأوروبي والأميركي وحرك في الستينات من القرن الماضي الشباب والطلاب للقيام بحركات اصلاحية في الجامعات والمؤسسات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية التابعة لها وكذلك في المؤسسات الاقتصادية وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية والسياسية.
مدرسة فرانكفورت ارتبط اسم النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة بمؤسسها ماكس هوركهايمر (1895 ـ 1973) وزميله ثيودور ادورنو (1903 ـ 1969)، كما ارتبط اسمهما بمعهد البحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي بجامعة غوته بفرانكفورت، الذي اتخذ في ما بعد اسم «مدرسة فرانكفورت».
تمثلت مدرسة فرانكفورت باتجاهات فلسفية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية مختلفة يمكننا ايجازها بما يلي:
1 ـ اتجاه هوركهايمر وادورنو الذي تمثل بالمنهج ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجدلي الذي يهدف الى توحيد النظرية بالممارسة العملية وتقديم نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع تستطيع الوقوف امام فكرة التسلط، العنف وتسعى الى جعل الفكر ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليبراليا وغير ليبرالي في الوقت ذاته، وان لا تخجل من الصراع ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي الواقعي وان لا تبخل عن أية مهادنة، مع أية سلطة، ما دامت تهدف الى الاستقلالية وإلى تحقيق سلطة الانسان على حياته الذاتية، مثلما هي على الطبيعة.
2 ـ اتجاه هربرت ماركوزة (1898 ـ 1984)، الذي تمثل في رفض المجتمع القمعي القائم والثورة عليه من خلال تأكيده على الدور الحاسم والثوري للعقل في حياة الانسان وعدم النظر الى المجتمع من رؤية ذات بعد واحد.
3 ـ الاتجاه النفسي ـ التحليلي الذي يتمثل بآراء ارك فروم والفرويديين الجدد، وهو اتجاه يقوم على مقدمات ماركسية في التحليل النفسي.
4 ـ اتجاه يورغن هبرماس (1929) وهو اتجاه فلسفي انثروبولوجي يؤكد على دراسة الرأسمالية المتأخرة كمجتمع صناعي عقلاني ذي آيديولوجية تكنوقراطية، كما صاغها في نظريته في السلوك الاتصالي. مما مر ذكره أعلاه يلاحظ المرء أن النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة لمدرسة فرانكفورت اتخذت في مسارها الطويل اتجاهات مختلفة، بسبب الخلفيات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية لروادها من جهة واهتماماتهم المختلفة التي ارتبطت بأفكار عصر التنوير، من مثالية كانت وهيغل الى تأويلية ماكس فيبر وفينومينولوجية هوسرل. ومع ذلك فإن هناك ما يجمع بين روادها، مع اختلاف اتجاهاتهم، وهو نقدهم للمجتمع الصناعي الشمولي وما يفرزه من تناقضات، وبخاصة في ثقافة البرجوازية.
النظرية والممارسة كما ان من أهم العوامل التي دفعت الى نشوء النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة، التي تختلف تماماً عما كان سائداً في الجماعات الألمانية التقليدية، هو ما تركته الحرب العالمية الأولى من آثار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية واقتصادية ونفسية وخيمة وما سببته من موت وخراب ودمار، وما تبعها من أزمات اقتصادية حادة وتحولات سياسية كبرى كان في مقدمتها الثورة البولشفية عام 1917 وتأسيس أول دولة اشتراكية في أوروبا، وكذلك قيام جمهورية فايمار عام 1919 في ألمانيا وما تبعها من صراعات وانقسامات سياسية في صفوف اليسار الأوروبي التي خلقت موقفاً ثالثاً كان أساساً لتشكيل فكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جديد يدور حول العلاقة بين النظرية وممارستها في الواقع ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي وكذلك تطوير معيار جديد يطعم الممارسة بإدراك نظري لكن من منطلق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يوحد جدلياً النظرية بالممارسة بحيث يصبح النقد هدفاً لكل فعالية ثورية. كما ان فشل الحركات العمالية في أوروبا وتحولها عن أهدافها الطبقية كان عاملاً آخر قاد الى صعود النازية في ألمانيا. ان هذه العوامل وغيرها كونت اشكالية قامت على المسرح السياسي والفكري وشكلت «لعبة مأساوية» على حد تعبير هوركهايمر، دفعت بدورها الى تجمع «اليسار الجديد» في أوروبا، مثل اجدادهم «الهيغيليين الشباب»، لمعالجة القضايا العميقة التي واجهتهم، وعقد ندوة «احياء الماركسية» التي شارك فيها كبار الفلاسفة والمفكرين، كان من بينهم لوكاش وفتفوغل وغيرهما وترافقت مع صدور كتاب لوكاش «التاريخ والوعي الطبقي»، الذي أثار سجالاً واسعاً وشديداً بسبب نقده للديالكتيك المادي لفردريك انغلز، تلك السجالات الفكرية التي أثرت على تطور النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة ودفعت في الأخير الى تأسيس معهد للبحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي في جامعة غوته بفرانكفورت الذي هدف الى مواصلة البحث والنقاش والدعوة الى تأسيس نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة من الممكن ان تقف أمام النظريات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية التقليدية التي لا تزال تسيطر على الفكر ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي والفلسفي في الجامعات الالمانية. وفي الحقيقة، فإن الأثر المباشر الذي احدثته النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة آنذاك هو انشقاق في صفوف اليسار الأوروبي المثقف، وبخاصة في مواقفهم من الماركسية امدرسة فرانكفورت.. من نقد الفكر إلى نقد المجتمع
قدمنا في دراسة سابقة تعريفاً بفكر وفلسفة مدرسة فرانكفورت التي اسست نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع. وفي هذه الحلقة نحاول توضيح اهم المحاور التي تقوم عليها وتطويرها الى فلسفة للتاريخ والمجتمع.
ومن المعروف ان البناء الفكري وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي في المانيا هو بناء فلسفي في اصوله ومقوماته وفي شكله ومحتواه، وان جميع النظريات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية والاقتصادية كانت ولا تزال تصطبغ بطابع فلسفي أو هي فلسفات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية. ومن هنا نجد ان النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة ترتبط من جهة بالفلسفة الألمانية المثالية التي تمثلت بصامونيل كانت، وبالفلسفة المثالية ـ الموضوعية التي وقف على رأسها فردريك هيغل وكذلك بفلسفة التاريخ والمادية الديالكتيكية.
وسوف نتعرض بايجاز شديد الى أهم المحاور الأساسية للنظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة والمفاهيم الرئيسية التي التزمت بها كالعلاقة بين النظرية والممارسة والجدل ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومفاهيم العقلانية التكنولوجية وخاصية النظام الكلياني والاغتراب الثقافي وكذلك مفاهيم الرفض والسلب.
الهيغليون الشباب من اجل فهم افضل للأسس الجوهرية للنظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة لمدرسة فرانكفورت لا بد لنا من استعراض الخلفية الفكرية والفلسفية التي قامت عليها، بحكم صلتها بفكر عصر التنوير والفلسفة الالمانية الموضوعية والمواقف الفكرية التي التزم بها الهيغليون الشباب في اتخاذ موقف محدد من النظام الفلسفي المحكم لمثالية هيغل ومنهجه الجدلي.
لقد تمرد الهيغليون الشباب ضد الجانب التأملي المحافظ في فلسفة هيغل المثالية، ذلك الجانب الذي تفتح في ذات الوقت، عن المنهج الديالكتيكي. وفي الحقيقة لم يكن اتباع هيغل سوى معارضيه من الشباب، وكان على رأسهم كارل ماركس وبونو بوير ولودفيغ فيورباخ وغيرهم، الذين اطلق عليهم «الهيغليون الشباب» الذين اسسوا عام 1841 «حوليات الأدب والفن»، وأرسوا دعائم فلسفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية جديدة رفضت الفكر الفلسفي التقليدي، مثلما رفضوا النظام ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي القائم ومؤسساته، محاولين تطوير الجانب ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الفلسفة والانطلاق منها الى صياغة نظرية جديدة و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] له مفاهيمه الخاصة وميدانه المحدد، كبديل للفلسفة التقليدية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الوضعي الذي بدأ به اوكست كونت وبخاصة بعد ان توقفت النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة التي بدأ بها الهيغليون الشباب في ان تكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة ورافضة وبعد ان تحولت المادية الديالكتيكية التي وضع اسسها كارل ماركس الى مادية ميكانيكية.
لقد كان من الضروري على الجيل الجديد، بحسب هوركهايمر، احياء الماركسية من جديد وبحث الامكانيات التي يمكن بموجبها تغيير الواقع ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي القائم على التسلط والقهر، وكذلك ايديولوجيته، من خلال نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة بديلة.
وهكذا جندت مدرسة فرانكفورت نفسها لإحياء ما دعا اليه الهيغليون الشباب الذين يعودون في تاريخهم الى منتصف القرن التاسع عشر ووضعوا امام اعينهم الارتباط الجدلي بين الفلسفة والتحليل ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي.
ومثلما عمل الهيغليون الشباب في فهم المنهج الجدلي الذي طوره هيغل، حاولوا وضع تصور جديد لبحث الامكانيات التي تؤدي الى تغيير النظام ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي من خلال الممارسة العملية. غير ان المائة عام التي مرت على أوروبا كانت قد احدثت تغيرات نوعية عميقة الأثر، مثلما انتجت شروطاً وظروفاً جديدة للعمل النظري ايضاً، حيث لعبت التحولات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية والاقتصادية والسياسية دوراً كبيراً في تشكيل مقدمات النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة. ففي الوقت الذي كتب فيه الهيغليون الشباب افكارهم، كانت المانيا تمر بتحديث رأسمالي سريع، وكانت كتابات شوبنهاور ونيتشة وفيبر وهوسرل، التي اعقبت الهيغليين الشباب، قد سيطرت على الفكر والفلسفة في المانيا بصورة عامة، كما تأسست مدرسة فرانكفورت في وقت كانت فيه المانيا قد وصلت الى مرحلة نوعية متقدمة، بسبب تنامي الاحتكارات وتدخلات الدولة بصورة مباشرة في اتخاذ القرارات الاقتصادية.
ارخ هوركهايمر تأسيس معهد البحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي في جامعة غوته بفرانكفورت بقوله «وقد توحدت الاهتمامات والقناعات لبناء نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة للمجتمع، لأنهم وجدوا ان من الضروري التعبير عن كل ما هو سلبي.. وان ما وحدهم هو اتفاقهم على نقدهم للمجتمع القائم وايديولوجيته..».
في عام 1930 تم تنصيب هوركهايمر رئيسا للمعهد وتعيين تيودور ادورنو استاذاً مساعداً في المعهد. وبتعاون هوركهايمر وادورنو اخذ اسم النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة في التطور والظهور، وارتبط بمدرسة فرانكفورت في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، خاصة بعد ان وجه هوركهايمر نقداً «للمركزية البولشفية»، ووقف ضد اغتيال روزا لوكسمبورغ واصدار مجلة «البحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي»، التي عبرت في بحوثها النظرية، الميدانية عن رؤية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة جديدة.
أزمة ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من أزمة المجتمع في افتتاحية العدد الأول في مجلة «البحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي» كتب هوركهايمر عن «أزمة ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]» التي لا تنفصل عن أزمة المجتمع والتطور ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي في أوروبا، التي جلبت لل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قيوده. فال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو قبل كل شيء وسيلة لانتاج المعرفة، وهو في ذات الوقت قوة منتجة، غير انه لم يدرك بعد وظيفته ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية، ولذلك فهو يعكس تناقضات المجتمع الصناعي. كما عالج هوركهايمر التشتت المعتاد لل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذلك للعلاقات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية التي قادت الى تفتيته، وعلى ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ان يدرك جميع شروط المعرفة حتى يستطيع تذليل الأزمة، مثلما عليه عدم ترك دوره ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي المطلوب. وحالما يكون ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واعياً بوظيفته وبوضعيته المتأزمة، فانه يستطيع ان يطالب القوى ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية بضرورة تحريكه.
أما ادورنو فقد كتب «اسس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الموسيقى»، واريك فروم «الماركسية والتحليل النفسي» ولو فينتال «واجبات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأدب»، وهكذا عكس المجلد الأول من مجلة البحث ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي مرحلة جديدة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الألماني واتجاها مفارقاً ي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الى الاهتمام بالنقد والتحليل السوسيولوجي والنفسي والفلسفي الجاد. وفي الاعداد الاخرى عالجت المجلة اوضاع الطبقة العاملة في المانيا والدول الأوروبية الأخرى.
وفي هذا الوقت ايضاً تأسس للمعهد فرع في جنيف كانت مهمته جمع المعلومات والاحصائيات اللازمة لإعداد دراسات نظرية وميدانية حول الطبقة العاملة، وكذلك اقامة علاقات وثيقة مع منظمة العمل الدولية والتوجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البحوث والدراسات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ية الأمبيريقية.
في عام 1932التحق بالمعهد كل من هربرت ماركوزه، الذي ساعد على تحريك النشاط ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ي والسياسي في المعهد، حتى اصبحت أفكاره في ما بعد، رموزاً وشعارات «ثورية» استخدمها الشباب والطلاب في ما بعد في نهاية الستينات من القرن الماضي. كما التحق بالمعهد كارل مانهايم وريورغن هبرماس واريك فروم وفالتر بنيامين.
النظرية ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ة في المنفى ان سيطرة النازية على السلطة في المانيا وصعود هتلر الى الحكم عام 1933اضطرت هوركهايمر وزملاءه للهرب الى سويسرا وفرنسا وبريطانيا، ومن ثم الى الولايات المتحدة الأميركية. وفي الوقت الذي صدرت فيه الأوامر باغلاق المعهد ومصادرة مكتبته القيمة، اسس هوركهايمر وزملاؤه فروعاً اخرى للمعهد في كل من باريس ولندن ثم في كولومبيا. غير ان الوضع السياسي في اميركا جعل هوركهايمر وادورنو يتجنبان استخدام المفاهيم الراديكالية، بسبب فقدانهم الثقة بالطبقة العاملة في أوروبا واميركا وكذلك بالبروليتاريا وبالماركسيين الذين اصبحوا تقليديين، مما جعلهم يضعون انفسهم فوق أي حزب، لأن أي محاولة جادة كان لا بد لهم من تحقيقها، ولكن ذلك لم يكن سهلاً. وقد ذكر هوركهايمر ان تحليل الأنظمة السياسية كان قد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هم، مثلما قال ادورنو مرة «بأن من الضروري ان لا نطالب بالتفكير في المطلق وان نلتزم بلا حدود بالدعوة الملحة من اجل الحقيقة».
وبمساعدة من صديقه روبرت ماكيفر، الذي كان استاذاً ل[url=http://www.maktoobblog.com/search?s=%D9%86%D8%AD%D9%88+%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9+%D9%86%D9%82%D8%AF%D9%8A&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مدرسة فرانكفورت هي حركة فلسفية نشأت بمدينة فرانكفورت سنة 1923. بدأت الحركة في معهد الأبحاث الاجتماعية بالمدينة. وجمعت فلاسفة مثل ماكس هوركهايمر، والتر ...
ar.wikipedia.org/wiki/مدرسة_فرانكفورت - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة. اذهب إلى: تصفح, البحث. الصفحات في التصنيف "مدرسة فرانكفورت". ال3 صفحات التالية في هذا التصنيف، من إجمالي 3. م. مدرسة فرانكفورت ...
ar.wikipedia.org/wiki/تصنيف:مدرسة_فرانكفورت - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

10 تموز (يوليو) 2007 ... نشأت مدرسة فرانكفورت عام 1924 من مجموعة اساتذة عندما اسس كارل جرونبرج معهدا للعلوم الاجتماعية التابع لجامعة فرانكفورت التي اصبحت فيما بعد ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وهذا هو ما قامت به النظرية النقدية لمدرسة فرانكفورت باعتبارها أول تيار فلسفي ـ اجتماعي نقدي ومعاصر وجه نقده الى الأفكار التي دعا اليها عصر التنوير ونكص عن ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مدرسة فرانكفورت هى حركة فلسفية نشأت بمدينة فرانكفورت سنة 1923. بدأت الحركة في معهد الأبحاث الإجتماعية بالمدينة, و جمعت فلاسفة مثل ماكس هوركهايمر, ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مدرسة_فرانكفورت - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عدد الردود: 3 - 2كاتب (كتَّاب) - تاريخ آخر مشاركة: 2 شباط (فبراير) 2008
في الإنسانيات و العلوم الاجتماعية ، يستخدم مصطلح النظرية النقدية للإشارة إلى نظريتين مختلفتين تماما تاريخا و نشأة ، الأولى نشات من الن ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لم تكن الماركسية هي الشغل الشاغل لمدرسة فرانكفورت بل كان اهتمامها بقضايا فلسفية عديدة وارتبطت بالاوضاع السياسية والاجتماعية لألمانيا المعاصرة وكان جوهرها هو ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يضم الكتاب دراسة يحاول الباحث من خلالها الإجابة على السؤال: "ما هي مدرسة فرانكفورت؟" والتساؤل حول هوية "مدرسة فرانكفورت" هو تساؤل حول الأشكال الموقعية ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › ... › [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

28 تشرين الأول (أكتوبر) 2009 ... الفلسفة المسكونة بأزمة سياسيّة تجد نفسها أمام خيارين اثنين: فإما أن تواجه واقعها ذاك دون القفز فوقه، وفي مثل هذه الحالة تُخلي الأسئلة ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] › [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">نسخة مخبأة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] class="postlink" target="_blank" rel="nofollow">مماثلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مدرسة فرانكفورت النقدية - مازن لطيف علي - الحوار المتمدن.

» النظرية النقدية لمدرسة فرانكفورت، د. كمال بومنير
» العنف في الحياه اليوميه في المجتمع المصري-احمد زايد
» الجمعيات الأهلية كأحد مصادر رأس المال الاجتماعي للمجتمع
» يعد كتاب «ما وراء تأسيس الأصول» لمؤلفه د. علي مبروك مساهمة غير تقليدية لنزع أقنعة المقدس في الثقافة العربية الإسلامية
» [◄مدرسة للنخبة ومدرسة للفقراء►]