المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية
اهلا بكم في المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية
المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية
اهلا بكم في المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية
المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية

علم الاجتماع- العلوم الاجتماعية- دراسات علم الاجتماع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
Like/Tweet/+1
المواضيع الأخيرة
» أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسية
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس أبريل 29, 2021 10:43 pm من طرف زائر

» قارة آمال - الجريمة المعلوماتية
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين أبريل 26, 2021 5:37 pm من طرف ikramg

» معجم مصطلحات العلوم الإجتماعية انجليزي فرنسي عربي - الناشر: مكتبة لبنان - ناشرون -سنة النشر: 1982
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس أبريل 22, 2021 2:24 pm من طرف Djamal tabakh

» سيكلوجية_المسنين
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين أبريل 19, 2021 4:46 pm من طرف Mostafa4Ramadan

» ممارسة خدمة الفرد مع حالات العنف الاسرى دعبد الناصر
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين أبريل 19, 2021 4:45 pm من طرف Mostafa4Ramadan

» جرائم نظم المعلومات
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت أبريل 17, 2021 3:39 pm من طرف Djamal tabakh

» دور التعلم الإلكترونى فى بناء مجتمع المعرفة العربى "دراسة استشرافية"
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت أبريل 17, 2021 2:54 pm من طرف Djamal tabakh

» أصــــــــــــــــــــــــول التربية
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت أبريل 17, 2021 5:02 am من طرف Djamal tabakh

» نحو علم اجتماع نقدي
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين أبريل 05, 2021 11:22 am من طرف ظاهر الجبوري

» د.جبرين الجبرين: الإرشاد الاجتماعي في المجتمع السعودي
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالأربعاء مارس 31, 2021 4:25 am من طرف nahed

سحابة الكلمات الدلالية
التغير المرحله الجماعات التخلف الجريمة البحث الاجتماعي تنمية الالكترونية الجوهري اساسيات المجتمع التلاميذ المجتمعات في التنمية العنف والاجتماعية كتاب موريس الشباب الاجتماع محمد العمل الخدمة الاجتماعية
أحمد محمد صالح : أثنوغرافيا الأنترنيت وتداعياتها الإجتماعية والثقافية والسياسية
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالجمعة مارس 12, 2010 11:26 am من طرف nizaro

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية ___online

أثنوغرافيا …


تعاليق: 93
جرائم نظم المعلومات
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين مارس 08, 2010 10:02 am من طرف فريق الادارة
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …


تعاليق: 5
أصــــــــــــــــــــــــول التربية
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالأحد يناير 03, 2010 9:37 pm من طرف فريق الادارة

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …


تعاليق: 146
نحو علم اجتماع نقدي
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت يوليو 24, 2010 2:02 am من طرف فريق الادارة

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي






يعالج الكتاب …


تعاليق: 13
لأول مرة : جميع مؤلفات الدكتور محمد الجوهري - مقسمة علي ثلاث روابط مباشرة وسريعة
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت أبريل 23, 2011 10:27 pm من طرف باحث اجتماعي
مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …


تعاليق: 283
أصل الدين - فيورباخ
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالإثنين مارس 01, 2010 10:38 pm من طرف فريق الادارة



أصل الدين - فيورباخ

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية …


تعاليق: 223
العنف في الحياه اليوميه في المجتمع المصري-احمد زايد
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس يناير 14, 2010 10:27 am من طرف فريق الادارة
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية ______-_

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…


تعاليق: 43
مبادئ علم الاجتماع - للمؤلف طلعت ابراهيم لطفي
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 7:25 am من طرف فريق الادارة


مبادئ علم الاجتماع


إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …


تعاليق: 264
نظرة في علم الاجتماع المعاصر - د. سلوى خطيب
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت فبراير 06, 2010 11:31 am من طرف فريق الادارة
نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل


تعاليق: 39
التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 4:14 am من طرف فريق الادارة

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…


تعاليق: 22

 

 أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية

اذهب الى الأسفل 
+4
ابوالنار
diamed
راهب الفكر
فريق الادارة
8 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فريق الادارة
المدير العام
المدير العام
فريق الادارة


عدد المساهمات : 3110
نقاط : 8100
تاريخ التسجيل : 04/12/2009

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس نوفمبر 11, 2010 12:27 am

صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية المؤلــف: د. أسعد السحمراني دار النـشر: دار النفائس - بيروت

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية __-_____

ضع ردا ليظهر الرابط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




العولمة هدف مرموق وأساسي لخير البشر. العولمة "الإنسانية" هي في تقارب الشعوب والدول للعيش في سلام ايجابي يستند إلى انفتاح سياسي واجتماعي واقتصادي وعلمي وثقافي وتكنولوجي وأخلاقي وديني. بهذا المسار للعولمة يمكن القضاء على الجوع والتخلف والجهل والفقر والمرض بتحويل بعض طاقات الدول المتقدمة لمعونة الدول الفقيرة والنامية للخروج من مآزقها ورفع مستوى معيشتها.

العولمة في وضعها الحالي تعمل لترسيخ تسلط المنظمات والشركات المالية الدولية والدول الكبرى لفرض شروطها غير العادلة على الدول والمجتمعات الفقيرة والضعيفة. العولمة الحالية تهدد السيادة الوطنية وحرية القرارات الاقتصادية. الدول التي لا تنصاع لشروط صندوق القرض الدولي مثلا لن تحصل على قروض الأموال اللازمة لتنميتها الذاتية. رغم أن هذا الصندوق هو مؤسسة عامة دولية، من المفروض أنها تعمل لمصلحة مموليها من كل دول العالم بهدف الاستقرار الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة للدول النامية . لكن الدول المتقدمة وخاصة الوليات المتحدة الأمريكية، أيّام الرئيس بوش، حولت العولمة إلى "أمركة". هي التي تسيّر أمور الصندوق الدولي والبنك الدولي لمصلحتها الذاتية بالدرجة الأولى وتفرض إرادتها على العالم. لقد تبين في التسعينات من القرن العشرين أن سياسات الصندوق الدولي لعب دورا سلبيا في تفقير وإفلاس كثير من الناس في الدول النامية وإدخال الفوضى في المجتمع والسياسة كما حدث مثلا في المكسيك وروسيا وإندونيسيا وتايلاند والأرجنتين.



لقد دفع الصندوق الدولي والبنك الدولي، الدول النامية إلى إدخال الخصخصة بشكل متسرع دون أي تمهيد ملائم وبعقلية عقائدية دون الأخذ بالنتائج السلبية على المواطنين. من الملاحظ أن مدراء هذه المؤسسات المالية الدولية هم أوروبيون أو أمريكيون!



الشركات متعددة الجنسيات تحاول التحكم بسياسات الدول النامية لاحتكار أسواقها وفرض شروطها لمنافسة البضائع المحلية بشكل غير متعادل من حيث القوة الاقتصادية التي تملكها. فهي تسهل تحرك السلع والخدمات لصالحها وتساهم بتكوين طبقة غنية بشكل فاحش في الدول الفقيرة، تكون تحت سيطرتها وعميلة لها. كذلك الحال في حرية دخول رؤوس الأموال إلى هذه الدول الفقيرة نسبيا وإمكانية الخروج منها بين ليلة وضحاها تبعا لسوق العملات وغيرها من الأسباب دون أي اعتبار لمصلحة البلد. هذه المؤسسات والشركات الدولية تطلب من الدول النامية التلاعب سلبيا بخطط العدالة الاجتماعية وحماية البيئة وحماية العمّال كما حدث في كثير من دول أمريكا الجنوبية. الديمقراطية في كل هذه المعمعة هي الضحية التي لا ينوح على قبرها أحّد.

العولمة الإنسانية والمعقولة لخير البشر لا يمكن أن تكون تسلط من قبل دولة أو بعض الدول على مصير بقية شعوب الأرض. هذه العولمة "الإمبريالية" تزيد من متاعب البلاد الضعيفة وتخلق توترات هائلة للسلام العالمي وحقوق الإنسان. فكرامة الناس وعيشهم في عصر الاتصالات والعلم لا يمكن تجاهله أو طعنه. هذه العولمة الإمبريالية يصعب قبولها من الشعوب الواعية باستقلالها وكرامتها. إن استغلال الشعوب بشكل متواصل وبهذه الطريقة لن يدوم. فالرد على هذه العولمة الإمبريالية بدأ فعلا في كثير من دول العالم؛ في آسيا وأمريكا الجنوبية مثلا. وسوف يكبر ويشتد بكل الوسائل لتحرير الشعوب من نير القوى الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.
من جهة أخرى، على المجتمع المدني العالمي أن يدخل في صراعات العولمة للحد من جبروت الدول، وخاصة الاستبدادية منها، وجبروت العولمة الرأسمالية. من الضروري توسيع المنظمات المدنية المستقلة عن الدول للدفاع عن حقوق الانسان واختراق مقاومة الحكومات غير المبالية بهذا الموضوع في أي مكان كان. هذه الحقوق تتعالى على سيادة الدولة. فالإنسان وجد قبل خلق الدولة وقبل الكلام عن السيادة. هناك مواضيع أخرى، لا حصر لها يمكن لهذه المنظمات المدنية الدولية أن تنشطها وتدفعها لتدخل في نطاق سياسات الدولة لإيجاد حلول لها، مثل تلوث الطبيعة، نزع السلاح النووي، الإنحباس الحراري، الفقر في العالم الثالث، احتكار الاغذية من قبل الشركات العالمية....
أحادية القطب ليست من مصلحة الأغلبية الساحقة من الدول. لأن عنجهية السيطرة تؤدي إلى الغرور بالإقدام على أعمال متهورة كحرب العراق مثلا أو استغلال خيرات الدول المادية والإنسانية وبأبخس الأسعار.أحادية السيطرة لن تدوم طويلا لأن تكتلات كبيرة أخرى هي في طور التكوين لتحد من الإمبريالية الأمريكية وتخلق توازنا لخير السلام العالمي؛ كالمجموعة الأوروبية وتكتلات بعض دول أمريكا الجنوبية . هذه السيطرة الأمريكية وأيضا سيطرة الشركات متعددة الجنسيات وعملائهم تناقض بشكل فاضح مفهوم الديمقراطية وحقوق الإنسان ومبادئ الأمم المتحدة لأنها تفرض على الشعوب شروطا سياسية واقتصادية وثقافية غير عادلة ولا تعطي أي مكانة لمصلحة الآخرين، وتأخر بذلك التحول الديمقراطي في هذه الدول. وهي ترفض أي مشروع لتوسيع روح الديمقراطية في تعامل الدول والشعوب مع بعضها بشكل إنساني وأكثر فاعلية.


التشدق بالعولمة والتكهن بنهاية القوميات ،ومنها طبعا القومية العربية، وسقوط الحدود بين الدول وفتح الاسواق بلا رادع وتحرك رؤوس الاموال بحرية كبيرة... كلام يخدم بالدرجة الأولى القوى المسيطرة على الساحة الدولية اقتصاديا وعسكريا وثقافيا وعلميا. وجود الاتصالات والمواصلات السريعة واختصار المسافات والتجمعات الاقليمية لا يوجد مجتمعا أو وطنا جديدا "معولما" على أرض الواقع. البلاد الحقيقية الواقعية هي دول ذات سيادة موجودة على أرض محددة. توفر الاتصالات بين الافراد والجماعات في العالم وخلق علاقات إنسانية متعددة معهم، لا يضمن تقدم المواطنين في بلدهم. التسارع الكبير في الاتصالات الحديثة نبهتنا الى ضرورة تضامن قومي للحفاظ على اللغة والثقافة والهوية الخاصة لمجتمعاتنا. من مظاهر الامبريالية الثقافية مثلا طغيان اللغة الانجليزية على عالم الاتصالات والثقافة المعولمة على حساب باقي اللغات. كل هذه الاتصالات بين الأفراد والجماعات على كافة المستويات يجب تشجيعها وتنميتها. ولكنها ليست طريق التقدم والنمو والديمقراطية في بلد على أرض الواقع. \

من الضروري في عالمنا الحديث فتح مجالات متعددة لإشراك الناس في العالم في أمور تهم الجميع مثل نزع السلاح النووي والتلوث والانحباس الحراري أو القضاء على الامراض والفقر... هذا الانفتاح على كل بلاد العالم يخدم التعايش السلمي ويكسر الحواجز النفسية المبنية أساسا عن عدم معرفة الآخر وعن جملة أحكام مسبقة تكونت منذ التاريخ القديم ولم تزل مترسخة في عقول الناس. تجاوز الحدود القومية بين البشر تساعد الحكومات ولو بشكل محدود على تعايش أفضل ما بينها. تدخل الناس في الامور الدولية ضرورة أساسية للجم نزعات بعض الحكام الذين يتعالون على شعوبهم ويحاولون عزلهم عن التفاعل مع المجتمعات المدنية لبقية الشعوب. لكن تحديد السياسات ووضعها موضع التنفيذ لخير المواطنين يعود الى حكومات شرعية ديمقراطية ومسؤولة في دول ذات سيادة.

لا ينتظر من الدول الكبرى مساهمة نزيهة في الدفاع عن الديمقراطية في البلاد العربية. أمريكا مثلا، تتحالف مع دول كالمملكة السعودية، البعيدة كل البعد عن الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. هدف أمريكا هو الهيمنة الامبريالية، العسكرية والاقتصادية والسياسية والثقافية، والسيطرة على خيرات العرب وخاصة البترول والبيترو- دولار؛ أي عائدات البترول التي تنفق في السوق الغربية. الكلام عن شرق أوسطي جديد وديمقراطي، لا علاقة له بالديمقراطية، هو يعني كما نراه ، تخريب البلاد العربية بتقسيمها إلى دويلات طائفية ودينية ضعيفة. هذا المخطط يخدم بشكل واضح مصلحة إسرائيل بهيمنتها العسكرية على الشرق الأوسط وبالتلاحم الكامل مع الولايات الأمريكية وتبرير وجودها العنصري كدولة يهودية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://socio.yoo7.com
راهب الفكر
عضو نشيط جدا
عضو  نشيط جدا



التخصص : فلسفة
عدد المساهمات : 25
نقاط : 25
تاريخ التسجيل : 09/03/2011
العمر : 57

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس مارس 10, 2011 2:11 am

@@@ شـــكـــراً جـــزيـــلاً @@@
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
diamed
عضو جديد
عضو جديد



التخصص : اقتصاد
عدد المساهمات : 2
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 16/01/2011
العمر : 44

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالثلاثاء أبريل 19, 2011 5:02 am

شكرا على الكتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوالنار
عضو نشيط جدا
عضو  نشيط جدا



التخصص : مدرس
عدد المساهمات : 94
نقاط : 208
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
العمر : 74

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالأحد مايو 27, 2012 12:26 pm

مشكور على الكتاب الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قاسم نور
عضو نشيط جدا
عضو  نشيط جدا



التخصص : قانون
عدد المساهمات : 52
نقاط : 52
تاريخ التسجيل : 15/02/2012
العمر : 56

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالخميس يونيو 14, 2012 1:50 pm

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جهاد
عضو جديد
عضو جديد



التخصص : هندسة
عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 16/09/2015
العمر : 68

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2015 10:53 pm

شكرا على الكتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aissat2015
عضو جديد
عضو جديد



التخصص : science politique
عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 10/10/2015
العمر : 41

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية   أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالسبت أكتوبر 10, 2015 5:29 am

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
f. jabari
عضو جديد
عضو جديد



التخصص : anthropologist
عدد المساهمات : 7
نقاط : 7
تاريخ التسجيل : 27/05/2012
العمر : 54

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Empty
مُساهمةموضوع: شـــكـــراً جـــزيـــلاً    أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية Emptyالثلاثاء فبراير 23, 2016 6:40 am

فريق الادارة كتب:
صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية المؤلــف: د. أسعد السحمراني دار النـشر: دار النفائس - بيروت

أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية __-_____

ضع ردا ليظهر الرابط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




العولمة هدف مرموق وأساسي لخير البشر. العولمة  "الإنسانية" هي في تقارب الشعوب والدول للعيش في سلام ايجابي يستند إلى انفتاح سياسي واجتماعي واقتصادي وعلمي وثقافي وتكنولوجي وأخلاقي وديني. بهذا المسار للعولمة يمكن القضاء على الجوع والتخلف والجهل والفقر والمرض بتحويل بعض طاقات الدول المتقدمة لمعونة الدول الفقيرة والنامية للخروج من مآزقها ورفع مستوى معيشتها.

العولمة في وضعها الحالي تعمل لترسيخ تسلط المنظمات والشركات المالية الدولية والدول الكبرى لفرض شروطها غير العادلة على الدول والمجتمعات الفقيرة والضعيفة. العولمة الحالية تهدد السيادة الوطنية وحرية القرارات الاقتصادية. الدول التي لا تنصاع لشروط صندوق القرض الدولي مثلا لن تحصل على قروض الأموال اللازمة لتنميتها الذاتية. رغم أن هذا الصندوق هو مؤسسة عامة دولية، من المفروض أنها تعمل لمصلحة مموليها من كل دول العالم بهدف الاستقرار الاقتصادي ورفع مستوى المعيشة للدول النامية . لكن الدول المتقدمة وخاصة الوليات المتحدة الأمريكية، أيّام الرئيس بوش، حولت العولمة إلى "أمركة". هي التي تسيّر أمور الصندوق الدولي والبنك الدولي لمصلحتها الذاتية بالدرجة الأولى وتفرض إرادتها على العالم. لقد تبين في التسعينات من القرن العشرين أن سياسات الصندوق الدولي لعب دورا سلبيا في تفقير وإفلاس كثير من الناس في الدول النامية وإدخال الفوضى في المجتمع والسياسة كما حدث مثلا في المكسيك وروسيا وإندونيسيا وتايلاند والأرجنتين.



لقد دفع الصندوق الدولي والبنك الدولي، الدول النامية إلى إدخال الخصخصة بشكل متسرع دون أي تمهيد ملائم وبعقلية عقائدية دون الأخذ بالنتائج السلبية على المواطنين. من الملاحظ أن مدراء هذه المؤسسات المالية الدولية هم أوروبيون أو أمريكيون!



الشركات متعددة الجنسيات تحاول التحكم بسياسات  الدول النامية لاحتكار أسواقها وفرض شروطها لمنافسة البضائع المحلية بشكل غير متعادل من حيث القوة الاقتصادية التي تملكها. فهي تسهل تحرك السلع والخدمات لصالحها وتساهم بتكوين طبقة غنية بشكل فاحش في الدول الفقيرة، تكون تحت سيطرتها وعميلة لها. كذلك الحال في حرية دخول رؤوس الأموال إلى هذه الدول الفقيرة نسبيا وإمكانية الخروج منها بين ليلة وضحاها تبعا لسوق العملات وغيرها من الأسباب دون أي اعتبار لمصلحة البلد. هذه المؤسسات والشركات الدولية تطلب من الدول النامية التلاعب سلبيا بخطط العدالة الاجتماعية وحماية البيئة وحماية العمّال كما حدث في كثير من دول أمريكا الجنوبية. الديمقراطية في كل هذه المعمعة هي الضحية التي لا ينوح على قبرها أحّد.

العولمة الإنسانية والمعقولة لخير البشر لا يمكن أن تكون تسلط  من قبل دولة أو بعض الدول على مصير بقية شعوب الأرض. هذه العولمة "الإمبريالية" تزيد من متاعب البلاد الضعيفة وتخلق توترات هائلة للسلام العالمي وحقوق الإنسان. فكرامة الناس وعيشهم في عصر الاتصالات والعلم لا يمكن تجاهله أو طعنه.  هذه العولمة الإمبريالية يصعب قبولها من الشعوب الواعية باستقلالها وكرامتها. إن استغلال الشعوب بشكل متواصل وبهذه الطريقة لن يدوم. فالرد على هذه العولمة الإمبريالية بدأ فعلا في كثير من دول العالم؛ في آسيا وأمريكا الجنوبية مثلا. وسوف يكبر ويشتد بكل الوسائل لتحرير الشعوب من نير القوى الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.
من جهة أخرى، على المجتمع المدني  العالمي أن يدخل في صراعات العولمة للحد من جبروت الدول،  وخاصة الاستبدادية منها، وجبروت العولمة الرأسمالية. من الضروري توسيع المنظمات المدنية المستقلة عن الدول للدفاع عن حقوق الانسان واختراق مقاومة الحكومات غير المبالية بهذا الموضوع في أي مكان كان. هذه الحقوق تتعالى على سيادة الدولة. فالإنسان وجد قبل خلق الدولة وقبل الكلام عن السيادة. هناك مواضيع أخرى، لا حصر لها يمكن لهذه المنظمات المدنية الدولية أن تنشطها وتدفعها لتدخل في نطاق سياسات الدولة لإيجاد حلول لها، مثل تلوث الطبيعة، نزع السلاح النووي، الإنحباس  الحراري، الفقر في العالم الثالث، احتكار الاغذية من قبل الشركات العالمية....
أحادية القطب ليست من مصلحة الأغلبية الساحقة من الدول. لأن عنجهية السيطرة تؤدي إلى الغرور بالإقدام على أعمال متهورة كحرب العراق مثلا أو استغلال خيرات الدول المادية والإنسانية وبأبخس  الأسعار.أحادية السيطرة لن تدوم طويلا لأن تكتلات كبيرة أخرى هي في طور التكوين لتحد من الإمبريالية الأمريكية وتخلق توازنا لخير السلام العالمي؛ كالمجموعة الأوروبية وتكتلات بعض دول أمريكا الجنوبية .  هذه السيطرة الأمريكية وأيضا سيطرة الشركات متعددة الجنسيات وعملائهم تناقض بشكل فاضح مفهوم الديمقراطية وحقوق الإنسان ومبادئ الأمم المتحدة لأنها تفرض على الشعوب شروطا سياسية واقتصادية وثقافية غير عادلة ولا تعطي أي مكانة لمصلحة الآخرين، وتأخر بذلك التحول الديمقراطي في هذه الدول. وهي ترفض أي مشروع لتوسيع روح الديمقراطية في تعامل الدول والشعوب مع بعضها بشكل إنساني وأكثر فاعلية.

التشدق بالعولمة والتكهن بنهاية القوميات ،ومنها طبعا القومية العربية، وسقوط الحدود  بين الدول وفتح الاسواق بلا رادع  وتحرك رؤوس الاموال بحرية كبيرة... كلام يخدم بالدرجة الأولى القوى المسيطرة على الساحة الدولية اقتصاديا وعسكريا وثقافيا وعلميا. وجود الاتصالات  والمواصلات السريعة واختصار المسافات والتجمعات الاقليمية  لا يوجد مجتمعا أو وطنا  جديدا "معولما" على أرض الواقع. البلاد الحقيقية الواقعية هي  دول  ذات سيادة موجودة على أرض محددة. توفر الاتصالات بين الافراد والجماعات في العالم وخلق علاقات إنسانية متعددة معهم، لا يضمن تقدم المواطنين في بلدهم. التسارع الكبير في الاتصالات الحديثة نبهتنا الى ضرورة تضامن قومي للحفاظ على اللغة والثقافة والهوية الخاصة  لمجتمعاتنا. من مظاهر الامبريالية الثقافية  مثلا طغيان اللغة الانجليزية على عالم الاتصالات والثقافة المعولمة على حساب باقي اللغات. كل هذه الاتصالات بين الأفراد والجماعات على كافة المستويات  يجب تشجيعها وتنميتها. ولكنها ليست طريق  التقدم والنمو والديمقراطية في بلد على أرض الواقع. \

من الضروري في عالمنا الحديث فتح مجالات متعددة لإشراك الناس  في العالم  في أمور تهم الجميع  مثل نزع السلاح النووي والتلوث  والانحباس الحراري أو القضاء على الامراض  والفقر... هذا الانفتاح على كل  بلاد العالم يخدم التعايش السلمي ويكسر الحواجز النفسية المبنية أساسا عن عدم معرفة الآخر وعن جملة أحكام مسبقة تكونت منذ التاريخ القديم ولم تزل مترسخة في عقول الناس. تجاوز الحدود القومية بين البشر تساعد الحكومات ولو بشكل  محدود على تعايش أفضل ما بينها. تدخل الناس في الامور الدولية ضرورة أساسية للجم نزعات بعض الحكام الذين يتعالون على شعوبهم ويحاولون عزلهم  عن التفاعل مع  المجتمعات المدنية لبقية الشعوب. لكن تحديد السياسات  ووضعها موضع التنفيذ  لخير المواطنين يعود الى حكومات شرعية ديمقراطية ومسؤولة في دول  ذات سيادة.

لا ينتظر من الدول الكبرى مساهمة نزيهة في الدفاع عن الديمقراطية في البلاد العربية. أمريكا مثلا، تتحالف مع دول كالمملكة السعودية، البعيدة كل البعد عن الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان. هدف أمريكا هو الهيمنة الامبريالية، العسكرية والاقتصادية والسياسية والثقافية، والسيطرة على خيرات العرب وخاصة البترول والبيترو- دولار؛ أي عائدات البترول التي تنفق في السوق الغربية.  الكلام عن شرق أوسطي جديد وديمقراطي، لا علاقة له بالديمقراطية، هو يعني كما نراه ، تخريب البلاد العربية بتقسيمها إلى دويلات طائفية ودينية ضعيفة. هذا المخطط  يخدم بشكل واضح مصلحة إسرائيل بهيمنتها العسكرية على الشرق الأوسط  وبالتلاحم الكامل مع الولايات الأمريكية وتبرير وجودها العنصري  كدولة يهودية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسعد السحمراني - صراع الأمم بين العولمة والديمقراطية
»  طبائع الإستبداد ومصارع الإستعباد المؤلــف: عبدالرحمن الكواكبي- تقديم: الدكتور أسعد السحمراني الناشر: دار النفائس
» العرب وتحديات عصر العولمة في عصر العولمة تتجدد تساؤلات عصر النهضة
»  العولمة والأسرة: تحليل سوسيولوجى [الباب الأول، الفصل الثالث من: الأسرة المصرية وتحديات العولمة، أعمال الندوة السنوية التاسعة لقسم الاجتماع، 7-8 مايو 2002]
» النشاط الجنسي وصراع الطبقات - رايموت رايش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العربي للعلوم الاجتماعية والانسانية :: مكتبة العلوم الانسانية والاجتماعية :: كتب في السياسة والاقتصاد-
انتقل الى: