ديفيد انكليز و جونسون هنكستون : سوسيولوجيا الفن ، طرق للرؤية - عالم المعرفة، العدد 341 ، 2007

أثنوغرافيا …

ديفيد انكليز و جونسون هنكستون : سوسيولوجيا الفن ، طرق للرؤية - عالم المعرفة، العدد 341 ، 2007 ___online.pdf?rnd=0

ضع ردا …

تهتم مادة (اصول التربية) بدراسة الاسس التاريخية …

العياشي عنصر
نحو علم اجتماع نقدي

يعالج الكتاب …

مدخل لعلم الأنسان المفاهيم الاساسية في …

أصل الدين - فيورباخ

ديفيد انكليز و جونسون هنكستون : سوسيولوجيا الفن ، طرق للرؤية - عالم المعرفة، العدد 341 ، 2007 …

[hide][url=http://www.4shared.com/file/196965593/6e90e600/______-_.html]…

مبادئ علم الاجتماع

إذا أعجبك الكتاب اضغط لايك في …

نظرة في علم الاجتماع المعاصر
د. سلوى خطيب

رابط التحميل
…

التدين الشعبي لفقراء الحضر في مصر

[img]…

ديفيد انكليز و جونسون هنكستون : سوسيولوجيا الفن ، طرق للرؤية - عالم المعرفة، العدد 341 ، 2007

تاليف: ديفيد انكليز و جونسون هنكستون

سوسيولوجيا الفن او دراسة الفن من وجهته في علم الاجتماع لاباعتباره علما قائما بذاته وهو ما يطمح اليه المختصون وانما بكونه ذا ارتباط حيوي في كينونة المجتمعات وتطوراتها ووسائل التعبير التي كانت سائدة في كل مرحلة من تلك المراحل.

وبالدخول في التحليلات النظرية نرى سوء الفهم للفن وتصنيفاته باعتباره فنا يتسم بالجمال لذات الجمال او لذات الفن.

فان النقاد الذين تصدوا للاعمال الفنية وصنفوها.. هذا فني.. وهذا غير فني.. كان سر وقوعهم في الخطأ انما يتاتى من اغفال احتياجات تلك المراحل وارتباطها بالاعمال والتي تسرب الينا جزءا منها فان الجمال الخزفي او الفخاري الذي صنف على انه فنا خالصا انما كان في مرحلته حاجة تؤدي خدمة فعلية وذوقية بحسب مكانة المقتني لها اي انها غائية الى حد كبير

وهذا يشمل الرسامين الذين نحسبهم عظاما بحسب تقييم نقاد القرن التاسع عشر لهم، والحقيقة ان اكثر اعمالهم كانت بحسب الطلب للطبقة المقتدرة ماليا او سلطويا، وهي رغبات لا يمكن وصمها بالتعبيرية المجتمعية باكثر من الرغبات الفردية التي تستطيع ان تقتني تلك الاعمال المحسوبة على انها فنا خالصا، ومن جانب آخر فانها تعبر عن مقدرة الفنان الذي انجزها بحسب الطلب، هذه المقدرة انما تعني نوع من الحرفية المبدعة في تنفيذ رغبات الآخرين والذوق المتشكل في طبقة المستهلكين المقتدرين في مرحلة ما من المراحل.

وبناءا على ما تقدم فان الاعمال التي اعتبرت تعبيرية فيما بعد، تجانب الحقيقة الواقعية بكون الفنان لم يعبر عن رؤيته او عن المرحلة التاريخية كهدف اساس للعمل الفني وانما عمله استجابة للسوق الطبقي ولذوق الطبقة المتمكنة، اي ان الفنان يصنع تلك اللوحات لتعلق على جدران ارستقراطية تزينها الفسيفساء.

وكذلك اللوحات الثورية التي تصور الهم الجمعي والتوق الى الحرية من خلال رسم المظاهرات او الرموز الثائرة، انما هناك سوق آخر اكثر حميمية واكثر رواجا لتلك اللوحات باتجاه الادلجة والتحزب وبزوغ حاجة فعلية لتؤدي بها اللوحات مهمة وظيفية او دعائية.

ان الفن حتى في حياتنا المعاصرة لا ينتمي لذاته بقدر انتماءه لسلطة القوة والاستطاعة التي يختص بها افراد قليلون قادرون ان يبسطوا سلطانهم بما لهم من امتيازات مالية وسياسية.

وان وجدت اعمال خالصة ومعبرة فانما هي اعمال محذوفة من الوجود بكونها لا تتلقى الدعم المتمثل بالترويج والمستلزمات ووسائل الشيوع.

وهي ايضا لا تتلقى التقييم اللائق او النقد المحفز للاستمرار، فهذه الوسائل هي حكر على الطبقة المتمكنة البرجوازية، فيما تكون النخبة الناقدة والمصنفة للاعمال ليس خارج طبقة البرجوازية ذاتها، فليس من المصلحة الاقتصادية الخادمة لراس المال ان تشجع نقيضها الطبقي باي حال، فالاعمال الفنية التي نتداولها انما خرجت من غربال البرجوازية، ووفق رغبتها ومصلحتها الطبقية غالبا.

فالسلطان بامكانه ان يرفع اي عمل هابط او اي عمل عادي الى مستوى الاعمال المرموقة وان كان ذلك السلطان غبيا في تقدير الفن، فيما تستطيع النخبة المثقفة ان تؤيد صواب تقييمه بكل بساطة، وهكذا تتلقى الاجيال الآتية العمل المفروغ من رفعته كامر واقع.

ثم ان العمل يقرأ تحت خيمة التلقي الاول وكذلك النقد الاول فتعاد رؤيته بنفس العين وتنقده بنفس النقد، على انه معبر عن تلك المرحلة التاريخية بصدق مطلق!.

والكتاب الذي بين ايدينا الآن، انما يؤسس لعلم متخصص وليس كفرع لعلم الاجتماع الذي تعده الاكاديميات فرع هامشي يتذبذب بين الاندماج او يتطرف عنه بدرجات قريبة لا يستطيع ان يعتد بنفسه ليكون علما قائما، وذلك لان الوشائج الكثيرة بحسب رؤية الاكاديميات تشده في حاضنة علم او سوسيولوجية علم الاجتماع.

وقد حاول كثير من المختصين من الاكاديميين وغير الاكاديميين ان يؤسسوا لسوسيولوجية الفن مثال بورديو وغيره.

تنتج الدراسات للفن في العادة تحليلات محل خلاف عميق من شانها ان تزعزع الحكمة التقليدية والافكار المسلم بها بشكل عام، ولكن الاهم ان سوسيولوجيا الفن تشكل سلسلة من التحديات للافكار البديهية تلك السائدة في الجامعة، وفي عالم الفن، وفي الحياة اليومية، نتيجة لذلك يجب الا تعالج سوسيولوجيا الفن بوصفها جانبا هامشيا في تخصص علم الاجتماع بل يتعين ان تعد واحدا من مجالاته الرئيسية ومن دون التركيز على الفنون وكيفية عملها في المجتمع ، تتراجع فعلا القدرات النقدية لعلم الاجتماع.

· ماهو الفن مالذي يمكن اعتباره لا فنا؟.

· وما الذي لا يعده فنا؟.

· من يقرر ان هذا فني وهذا غير فني؟.

· ماهي صور ارتباط الفن والمجتمع كليهما بالآخر.؟

· كيف تؤثر طبيعة المجتمع في طبيعة الفن؟.

· كيف يؤثر الفن في العلاقات الاجتماعية ؟.

· باي الطرق ترتبط الفنون واشكال القوة الاجتماعية بعضها ببعض؟.

· كيف يتم التعامل مع الفنون في شتى انواع المجتمعات؟.

· كيف يتم انتاج الاعمال الفنية ومن هو الفنان؟.

· كيف تتاح الاعمال الفنية للجمهور؟.

· ماهي الطرق التي يتفهم بها الجمهور للاعمال الفنية؟.

· لماذا يعجب بعض الناس بانواع معينة من الفن دون غيرها؟.

· كيف يدلنا ذوق الفرد على حقيقته؟.

ان المساهمات المتنوعة في هذا الكتاب توضح انواع الاجوبة المتباينة التي قدمها علماء الاجتماع وغيرهم في سياق محاولاتهم لفهم الدلالة الاجتماعية للفن.والدراسة السيوسلوجية للفن هي بكل تاكيد ليست مجرد ممارسة اكاديمية متخصصة تدرس امورا غامضة لا تهم سوى نخبة من الخاصة وهي ليست مهمة فقط عند اولئك الذين هم محبون للفن بل الواقع ان سوسيولوجيا الفن في الاغلب تخبئ دروسا غير مريحة لمن تدور حياتهم حول الفنون فهي اذا دراسة تهم كل مهتم بامور المجتمع والثقافة وتزودنا برؤى جديدة ومحفزة في العديد من جوانب عيشنا وتتجاوز حدود العالم المعين الذي تقع فيه هذه الفنون، وتكشف امورا مهمة في المجتمع والسياسة والتعليم

ضع ردا أولا ليظهر لك الرابط

الكتاب نقلا عن موقع سور الازبكية
مع اطيب الاماني
فريق المنتدي العربي لعلم الاجتماع

ديفيد انكليز و جونسون هنكستون : سوسيولوجيا الفن ، طرق للرؤية - عالم المعرفة، العدد 341 ، 2007 F3452065

جزاكم الله خيرا

كتب مفيدة وممتعة

حلووووووووووووووووووووووووووووووو

شكرا جزيلاً

شكراا

محي الدين كتب:: جزاكم الله خيرا

بوركت على هذا العمل

merciiiiiiiiiiiiiiiiiii

ألف شكر على ما قدمت
و ألف شكر للإدارة

مشكووووووور

مشكوووووووووووووووور

شكرااااااااااااااااااااااااااااالك

شكرااااااااااااا

شكراً جزيلاً جزاك الله خيراً

لكم مني خاص الشكر والتقدير العليق على الكتاب بعد قراءته شكرا مرة ثانية

شکرا

شكككرررراااا كنت محتاج لهذا الكتاب

شكراااااااااااا

شكرا

» باربرا ويتمر : الأنماط الثقافية للعنف - عالم المعرفة , العدد 337 ، مارس 2007
» الصناعات الإبداعية..كيف تنتج الثقافة فى عالم التكنولوجيا والعولمة؟العدد 338 من سلسلة عالم المعرفة
» الكتاب في العالم العربي العدد 297 عالم المعرفة
» تيمونز روبريتس : من الحداثة إلى العولمة ـ العدد 309 ، مجلة عالم المعرفة 2004
» العولمة والثقافة..تجربتنا الاجتماعية عبر الزمان والمكان-العدد(354)من سلسلة عالم المعرفة